فتاوى هامة جداً♥حكم تحدث المرأة مع الرجل♥نسأل الله العافية♥

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مُحبةالله ورسوله مُسلمة اكتشف المزيد حول مُحبةالله ورسوله
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فتاوى هامة جداً♥حكم تحدث المرأة مع الرجل♥نسأل الله العافية♥

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    "آرجوا التثبيت"

    أنقل هذه الفتاوى لكل شاب وفتاة زيَّن لهم الشيطان أن تحدثهم معاً
    ليس حراماً ولاخلوة محرمة..حرصاً عليكم من الوقوع في هذه المحرمات
    التي لا تُرضي الله تبارك وتعالى..فلابد ممن يفعل ذلك أن يتوب ويرجع
    إلى الله ويكون على يقين أن الله سيقبل توبته إذا أتى بشروطهاعلى أكمل
    وجه..
    وأقول يا من فعلتم وتفعلون هذه المحرمات..تذكروا دائماً أن الله
    يراكم مطلع عليكم.. لما جعلتم الله عزوجل أهون الناظرين إليكم..لماذا؟؟!!
    إن الله لايغفل ولاينام..وهوحليم يحلم على العاصي حتى يرجع عن معصيته..
    *******
    فوالله الذي لا إله غيره..لا أحد يستحق على وجه الأرض أن نبارز الله جل جلاله
    بالعصيان لأجله..فلابد أن نعظم الله في قلوبنا ونخشى الله ولا نخشى أحداً غيره..
    وهوالغني عنا..أسأل الله أن يجعلني سبباً في هداية من يفعل هذه المحرمات..
    ويرزقني وإياكم الإخلاص والقبول والعمل بما نقول..آمين..

    السؤال :
    ما حكم تحدث الشابة مع شاب عبر الماسنجر، وذلك من دون أن يراها أو يسمع
    صوتهاوتكون بشكل الكتابة طبعا
    هل في ذلك حرام..والقصد من العلاقة تكون علاقة أخوة وصداقة وتعاون مشترك،
    علما بأن الكثير من الفتيات الآن لديهم صداقات كثيرة مع الشباب عبر
    الماسنجروأشكركم؟
    الجواب:
    فضيلة الشيخ/عبدالرحمن السحيم..حفظه الله..
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جاءت الشريعة بقواعد وكليّات تصلح لكل زمان ومكان ، كما قرر ذلك شيخ
    الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – .
    *******
    ومن قواعد الشريعة :
    قاعدة : سـدّ الذرائع .
    وقاعدة : درء المفاسد مُقدّم على جلب المصالح .
    وما أفضى إلى مُحرّم فهو مُحرّم .
    وفي ضوء هذه القواعد نعلم حُـكم المُحادثة بين الجنسين عبر برنامج
    المحادثة ( الماسنجر ) ولو كان ذلك عن طريق الكتابة، ومثله غرف
    الدردشة ، وهو ما يُسمّى بـ " الشات "
    *******
    فيجب أن يُغلق الباب ، وأن ذلك من باب سدّ الذرائع
    والوسائل التي تؤدي إلى ارتكاب ما حرّم الله .
    *******
    ثم إذا تصوّر متصوّر ، أو زيّن له الشيطان هذا العمل بحكم الصداقة أو التعارف
    بقصد الزواج ، فهذه مصلحة موهومة مُتخَـيّـلة ، ودرء ودفع المفاسد يُقدّم
    على جلب المصالح ، ولذا حُرّمت الخمر مع ما فيها من منافع ، إلا أن ما فيها
    من الإثم أكبر من منافعها ، وكذلك الأمر بالنسبة للميسر .
    *******
    قال سبحانه وتعالى : ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ
    لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ) الآية .
    وكم أدّت تلك المحادثات إلى الوقوع في الحرام ، وأفضت إليه . وما أفضى إلى
    حرام فهو حرام .
    والذين تصطادون في الماء العكر أكثر من الصالحين . ويكفي أن يُلقي الإنسان
    نظرةعلى غرفة دردشة ليرى بنفسه ، أن تلك الغرف لا يوجد فيها – غالباً –
    حديث جـاد أو نافع مُـثمر .

    وقد يقول البعض من الشباب أو من الفتيات : إنني أثق بنفسي ! فيُقال له أو
    لها : إنه لا يجوز للمسلم أن يمتحن إيمانه في مواطن الفتن
    ؛ لأنها مظنّـة الزيغ .
    *******
    ولذا قال عليه الصلاة والسلام : " من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ عنه ما
    استطاع ، فإن الرجل يأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فما يزال به حتى يتبعه
    مما يرى من الشبهات ". رواه أبو داود وغيره .
    ومعنى ( فلينأ ) أي ليبتعد عن مواطن الفتنة .
    *******
    ثم إن حسن القصد لا يُبرر العمل أو يجعل ارتكابه سائغا، ولذا فإن من المتعيّن
    إغلاق هذا الباب لئلا تقع الفتاة أو الشاب في المحذور .
    *******
    والله تعالى أعلى وأعلم .

    السؤال:
    قرأت نصيحة الشيخ الدويش التي أرسلتموها إلي بخصوص الشات، لكن لم أجد
    فيها الاجابة على سؤالي "حلال أم حرام الشات؟" فقد قام بإعطاء نصيحة وليس
    فيها من جواب هل حلال ام حرام؟
    *******
    فأنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح
    المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات
    والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً،
    وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في
    قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.
    فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني
    للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.
    فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل
    أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".

    *******
    الجواب
    لفضيلة الشيخ حامد العلي:
    "الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ
    أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من
    محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت
    ، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم
    أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ
    *******
    أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر
    الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن
    ابنتَيْ الرجل الصالح
    "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجرما سقيت لنا"
    وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير
    من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.
    *******
    أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدّث الرجل الرجل،
    أو المرأة المرأة فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان
    بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطوة أخرى: التعارف الأخص
    ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.

    *******
    ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة
    محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة
    بين الجنسين في "الشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.
    والله أعلم"

    يتبع إن شاءالله

  • #2

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أنا أدخل إلى مواقع الدردشة بالإنترنت وأنا أتكلم مع فتاة مسلمة
    من فنزويلا ونحن نتفق على بعض الأعمال اليومية كالصلاةعلى
    النبي صلى الله عليه وسلم وقراءة سورة يس بشكل يومي وأنا أحافظ
    عليها والحمد لله فما حكم الإسلام في هذا أرجوا الرد بسرعة؟
    وجزاكم الله كل الخير
    السلام عليكم ورحمة الله


    الجواب :

    الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:-
    لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت، ودخول " البالتوك "
    ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ،

    وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب
    والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ،
    ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .


    وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام
    وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف
    الطرف الآخر
    ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

    وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع
    بالقول ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية وأنها من أعظم
    أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

    ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من
    الفسق والعشق والغرام ؟

    الجواب:
    الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
    لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛
    لما في ذلك من فتنة

    وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى
    يغريه بها ، ويغريها به.
    وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال
    أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال
    حتى يفتنه.


    ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر
    كبير يجب الابتعاد عنها


    تعليق


    • #3
      ما حكم التواصل بين الجنسين عبر الإنترنت، سواء كان تواصلاً مباشراً كما
      في مواقع الحوار، والاتصال المباشر، أو كان تواصلاً غير مباشر كما في
      المنتديات،
      أو عبر البريد الالكتروني، وهو أهمها؟
      وهل هناك ضوابط لهذا التواصل؟
      وما نصيحتكم لمن يخوض غمار الشبكة العنكبوتية؟
      وما توجيهكم لمن أرادت الاستفادة من تلك الشبكة في الدعوة للدين؟

      الجواب :
      يقول الشيخ نظام يعقوبي من علماء البحرين

      العبرة في الحكم بالجواز أو عدم الجواز ليست في الوسيلة الناقلة للخطاب،
      ولكن في مضمون الخطاب نفسه، وما إذا كان هذا المضمون منضبطاً بضوابط
      الشرع أم لا،

      وحيث إن هذه الوسيلة، -الحديث عبر الإنترنت-، تتيح لمستخدمها
      قدراً كبيراً من الخصوصية والبعد عن الرقيب وحرية التعبير والمراسلة
      بمختلف أنواع المصنفات الفنية، الصوتية

      فإنها تصبح أكثر إغراء من غيرها على التمادي والغواية،
      والاقتراب من خطوات الشيطان
      وقد نهانا
      الله تعالى عن اتباع خطوات الشيطان
      فقال تعالى
      {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ}
      وقوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ
      وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ
      }.

      فالأولى الابتعاد عن ذلك، حتى لا ينجر المرء إلى ما بعد ذلك ؛
      من التدرج في موضوعات المراسلة إلى ما نهى الله عنه،
      فعندما نهانا
      الله تعالى عن الزنا نهانا عنه وعن مقدماته وعما يقربنا إليه
      فقال تعالى
      {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلا}. ولا نقول هنا أن مثل هذه
      المراسلات ستؤدي بالقطع إلى الوقوع في الزنا والعياذ بالله، ولكنها تظل
      مظنة الوقوع فيما لا يرضي الله.


      وإذا كان لا بد للمرء أحياناً من المراسلة بغرض التبادل الثقافي والمعرفي
      في هذا الزمن الذي بدأت فيه وسيلة الإنترنت تحتل حيزاً كبيراً في حياة الناس،
      فالأولى أن تكون المراسلة بين أفراد من جنس واحد، ما لم يكن هناك ضرورة
      خاصة تقتضي المراسلة مع الجنس الآخر،
      وفي هذه الحالة يجب التأدب
      والاحتياط خشية الوقوع فيما يغضب الله.

      تعليق


      • #4

        السؤال :
        أرجو منك أن تدلني على طريقة معينه لدعوة الشباب على " الشات" ، حيث

        وجدت الاستجابة من بعضهم ، فأرجو منك أن تساعدني .

        الجواب :
        الدخول في برامج المحادثة له مفاسد كثيرة ، ولذلك لا ننصح أحداً أن يوجه
        همته وطاقته ويجعلهما فيها ، فكثير من الشباب فُتن في هذه المحادثات
        بالتعرف على فتيات ، فبدأها بالدعوة إلى الله وانتهى به الأمر إلى الانشغال
        التام والفتنة وبعضهم قد يقع في الفاحشة .


        ويرد لموقعنا كثير من القصص المؤلمة بعضها لفتيات تائبات ، وبعضها الآخر
        لنساء بعض المستقيمين والذين تغيرت حياتهم بمثل هذه البرامج .

        لذا نرى أن يقتصر الأمر على بعض الدعاة في عمل جماعي منظم ؛ وذلك
        خشية الوقوع فيما لا تحمد عقباه مما تبدأ خطواته بالمحادثة الدعوية ،
        وتنتهي – في غالبها – بما لا يجوز شرعاً من منكرات التعلق القلبي
        المفسد وما يتبعه ،

        والشيطان له خطوات يسلكها مع من يريد فتنته وإغواءه

        لذا فالحذر هو الواجب في مثل هذه الأمور .
        ونشكر لك غيرتك على وقوع الناس في المعصية ، ونشكر همتك العالية
        في الدعوة إلى الله ،

        لكننا نود منك أن توجه طاقتك في الكتابة العامة في المنتديات ،
        والخطابة والتدريس في المساجد والأماكن العامة ، وهذا أكثر نفعاً وخير لك
        – إن شاء الله – من المحادثات الخاصة والدعوة من خلالها .

        والله أعلم .

        تعليق


        • #5

          السؤال :
          أنا فتاة لي من العمر ست عشرة سنة ولقد كونت صداقة بسيطة ليس فيها ما

          يغضب الله مع رجل يبلغ من العمر خمساً وثلاثين سنة عبرغرفة المحادثة
          (chat room) فهو يساعدني في تعلم بعض خدمات الانترنت المفيدة،
          فهل مصادقتي لهذا الرجل لا تجوز؟

          الجواب :
          المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
          فليس للفتاة أن تقيم صداقة مع رجل عبر غرف المحادثة الخاصة،
          لما في ذلك من التعرض ‏للفتنة من قبله أو من قبلها.‏
          وغاية ما يجوز للمرأة أن تشارك في مواقع الحوار العامة مع ضبط ألفاظها،
          وتجنب الحديث ‏الخاص الموجه إلى الرجال.

          ولا ينبغي لك أن تعتمدي على ما يقال لك في عالم الإنترنت، فقد يكون
          محدثك امرأة، ‏وقد يكون شاباً في سنك، وقد يكون شيخاً كبيراً، فإن
          هذا العالم الغريب مليء بالكذب ‏والتحايل والخداع.

          وعليك أن تتقي الله تعالى، وألا تكوني سبباً في فتنة غيرك،
          والرجل مفطور على حب ‏المرأة، والعكس، فدعوى وجود المحادثة بينهما
          مع سلامة القلب دعوى لا يعول عليها.

          وأما خدمات الإنترنت فيمكنك معرفتها عن طريق بعض المواقع الخدمية
          النافعة في هذا ‏المجال، أو عن طريق بعض مواقع الحوار النسائية.‏
          والله أعلم.

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيراً أختى : محبة الله ورسوله

            أدخلك الله الفردوس العلى وجمعنا وإياكى مع حبيبه المصطفى
            (( يُعرف الرجال بالحق
            ولا يُعرف الحق بالرجال ))

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
            ردود 0
            39 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عاشق طيبة
            بواسطة عاشق طيبة
             
            ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
            ردود 0
            61 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عطيه الدماطى  
            ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
            رد 1
            63 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د. نيو
            بواسطة د. نيو
             
            ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
            ردود 0
            22 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة محمد بن يوسف
            بواسطة محمد بن يوسف
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
            ردود 0
            73 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X