طالي فحيما من مجندة صهيونيه إلى ناشطة سلام يهودية تشهر إسلامها في أم الفحم

تقليص

عن الكاتب

تقليص

The Truth مسلم اكتشف المزيد حول The Truth
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طالي فحيما من مجندة صهيونيه إلى ناشطة سلام يهودية تشهر إسلامها في أم الفحم

    [frame="15 98"]
    طالي فحيما من مجندة صهيونيه إلى ناشطة سلام يهودية تشهر إسلامها في أم الفحم
    [/frame]

    http://www.youtube.com/watch?v=2MbwTUjWGEA




    الجزيرة:

    فاحيما.. إسرائيلية اعتنقت الإسلام


    الخميس 27/6/1431 هـ - الموافق 10/6/2010 م




    اعتنقت ناشطة السلام الإسرائيلية طالي فاحيما الإسلام في أحد مساجد بلدة أم الفحم. وقالت فاحيما إنها اعتنقت الإسلام عن قناعة بعد تأثرها بشخصية رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر الشيخ رائد صلاح.

    وقد اشتهرت فاحيما بعد مرافقتها قائد كتائب شهداء الأقصى في جنين زكريا الزبيدي خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية, ودعمها له.

    وتعيش فاحيما في قرية عرعرة بالمثلث في كنف عائلة عربية مسلمة احتضنتها وساعدتها على تجاوز حالة الاغتراب التي تعيشها بعيدا عن أسرتها.

    وتقضي معظم وقتها في دراسة الإسلام واللغة العربية مع الشيخين رائد فتحي ويوسف الباز اللذين أسلمت على يديهما.

    رحلة طويلة
    تقول فاحيما للجزيرة "لقد خضت رحلة طويلة، فقد كنت صهيونية في السابق إلى أن جئت إلى مخيم جنين وقابلت مقاومين من كتائب شهداء الأقصى، وقد سجنت أيضا وأطلق سراحي عام 2007، والله هداني إلى دينه الإسلام وانتشلني من الصهيونية، ومنحني القوة للتعامل مع الوحشية".

    وذكرت أنها دخلت الإسلام "عندما قابلت الشخص الذي يطبق الإسلام وهو الشيخ رائد صلاح". مشيرة إلى أنها كانت تبحث عن حلول تتعلق بحياتنا، وعندما قابلت الشيخ صلاح عرفت أن الإسلام هو الذي كون شخصيته، "وأنا أؤمن بالخلافة الإسلامية، وأعرف أن الشيخ رائد صلاح يسير في سبيل الوصول إلى خلافة إسلامية".

    وبشأن تأثيرات انتقالها إلى الإسلام، قالت فاحيما "عندما اخترت أن أقف إلى جانب المقاومين لكم أن تتخيلوا أن الوضع كان صعبا، فالصهيونيون زجوا بي في السجون وأرادوا قتلي، ولكن الحمد لله رب العالمين الله حماني وحفظني".

    وأكدت أن "القرآن هو الكتاب الخاتم للكتب السماوية كما ورد في القرآن نفسه".

    بحث عن الحقيقة
    ويقول شيخها الباز عنها إنها كانت تبحث عن الحقيقة وعن السعادة، وكان في فطرتها شيء يناديها نحو الإسلام، كانت تسأل عن الوجود وعن حقيقة الله وعلاقة الإنسان بخالقه".

    أما الشيخ رائد فتحي، فأشار إلى أنهم يحاولون أن يخلقوا الجو المناسب لها "الجو الذي ليس فيه اضطرابات نفسية، وليس فيه توتر ولا تخوف من المستقبل، وليس فيه تردد، أن تعود فاحيما إلى المجتمع اليهودي وهي بهويتها الإسلامية والعقائدية".

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4...DB7287AEDC.htm




    طالي فحيما لبكرا: الإسلام عانقني فأعتنقته!

    أشعر بالطمأنينة والراحة النفسية عندما أدخل المسجد، لذلك تجدني أبكي أحيانا * كلنا يبحث عن الطريق الصحيح، والحمد لله أني وجدت الإسلام طريقاً




    طالي فحيما لبكرا: الإسلام عانقني فأعتنقته!

    هاني محاجنة ، موقع بكرا

    تاريخ النشر: 2010/06/11 - ساعة النشر: 12:00
    تاريخ التعديل الاخير: 2010/06/11 - ساعة التعديل الاخير: 12:43

    ------------
    أشعر بالطمأنينة والراحة النفسية عندما أدخل المسجد، لذلك تجدني أبكي أحيانا * كلنا يبحث عن الطريق الصحيح، والحمد لله أني وجدت الإسلام طريقاً
    اضغط على الصوره لمشاهدة جميع الصور
    لمشاهدة جميع الصور

    بانفراد تام وبصورة حصرية، ينقل لكم موقع بكرا هذا الفيديو والمقابلة التي خصته بها "طالي فاحيما"، ومن داخل مسجد "البير" في أم الفحم، وذلك بعد أن أشهرت إسلامها قبل عدة أيام.

    وأجرى مراسلنا "هاني محاجنة" لقاءه مع "فاحيما" في المسجد تحديدا، اعتقادا وقناعة بأنه المكان الأنسب لإجراء مقابلة مع فاحيما، التي اختارت الدين والمسجد كجزءان مهمان في تأكيد قناعات المسلم، ولتعزيز انتماءه بدينه الحنيف.

    دخلت "فاحيما" المسجد، وجلست فورا أمام المحراب. وبعيون دامعة فرحا باعتناق الإسلام، أخرجت من حقيبتها مصحفا، لتعبـّر بعد ذلك عن سعادتها بالوقوف بين يدي الله، وعن حزنها على ما مضى من سنوات كانت فيها بعيدة عن الإسلام.

    تروي لنا "طالي فحيما" قصة إسلامها بابتسامة : "الحمد لله رب العالمين أني وصلت إلى هذا اليوم، وهذا بفضل ما قام به كل من الشيخ الدكتور رائد فتحي والشيخ يوسف الباز بتعليمي أصول الدين".

    وأضافت: "لقد كان الشيخ رائد صلاح الدافع الحقيقي لتعمقي بالإسلام ودراسته واعتناقي إياه".

    "لم أبدأ طريقي مع الإسلام حديثا، وليست علاقتي به بنت يومها. فقد بدأت ببحث ودراسة الديانة الإسلامية منذ زمن بعيد، ولكن الرجل الذي فتح لي الباب لدخول الإسلام هو الشيخ رائد. عندما رأيت الشيخ رائد ومكانته ومنصبه، فوجئت من تواضعه، كما رأيت أن القرآن هو الذي يوجهه في أعماله وتصرفاته. عندها أيقنت أن هناك شيء يجب أن أعرفه بشكل أكبر. هكذا بدأت بالتعرف شيئا فشيئا على الإسلام، إلى أن التقيت بالشيخ الدكتور رائد فتحي الذي نقل لي القيم الإسلامية وعلمني جمال الإسلام. كذلك التقيت بالشيخ يوسف الباز الذي ترجم لي معاني القرآن كوني لا أقرأ العربية، وكون القرآن نزل عربيا، فكان من المهم أن أفهمه بعمق، وليس بصورة سطحية. الحمد لله أن هداني إلى الإسلام".

    "كلنا يبحث عن الطريق الصحيح والحمد لله أني وجدته"

    وعند سؤالنا لها عن سبب اعتناقها الإسلام، قالت: "كما تعلم، كلنا يبحث عن الطريق الصحيح , كلنا يعمل جاهدا حتى يجد طريقه ويسير عليه، ويبقى مشوشا طيلة الوقت حتى يجد الطريق الصحيح. وقد شعرت، بعد أن عرفت الإسلام بأنه الرسالة التي أحملها في قلبي، فهو كامل ومتكامل وليس به أي نواقص. عندها أيقنت أنه الطريق الذي كنت أبحث عنه. وإنه لمن الرائع أن أعتنق ديانة تضفي علي الراحة النفسية في الدنيا، والنجاة من العذاب في الآخرة".

    أما عن سبب بكائها عند دخولها المسجد، فقالت مبتسمة: " انأ لا ابكي في كل مسجد ادخل إليه، ولكني أشعر بالطمأنينة والراحة النفسية عندما أدخل، لذلك تجدني أبكي أحيانا. وأعتقد بأن هذا الأمر طبيعي، فوجودي في المسجد، بيت الله، يشعرني بمدى عظمة الله الخالق الذي أقف بين يديه".

    " أقول لكل مسلم أن يسير بطريق الإسلام"

    وكرسالة وجهتها لكل مسلم قالت: "إني أوجه رسالة لكل مسلم، قبل أن أوجه رسالة لأي شخص يريد أن يعتنق الإسلام، بأن سيروا على طريق الإسلام، وتيقنوا من معاني الإسلام واستشعروا عظمته. أما عن الآخرين، فكلنا يعرف أن هناك الكثير ممن يعتنقون الإسلام يوميا".

    وعندما طلب منها مراسلنا أن تجيبه عن سؤاله لماذا قامت بإخبار الشيخ رائد صلاح باعتناقها الإسلام، قالت: "كنت مهتمة بأن أقوم باحترامه، وأن أعبر عن مدى شكري وتقديري له، وان أقول له شكرا على الهدية العظيمة التي أهداها لي من دون أي كلام. فقمت عند اعتناقي الإسلام بالذهاب إلى الشيخ رائد صلاح لأزف له هذه البشرى السارة".

    "لا أجد أي كلمات تصف مدى الشعور الذي انتابني لحظة دخولي الإسلام"

    وأردفت قائلة: " إنه من الصعب أن أقوم بشرح ووصف مدى الشعور الذي انتابني لحظة دخولي الإسلام، فكل كلمة أقولها ستكون بسيطة وصغيرة مقارنة بالشعور العظيم الذي شعرته حينها. ولا يسعني إلا أن أقول: الحمد لله الذي هداني إلى الإسلام".

    وعن نظرة المجتمع اليهودي لها لحظة دخولها الإسلام قالت: " أنا لا املك الكثير من الأصدقاء،وهم قلائل، ولكن أصدقائي اليهود لم يعارضوا دخولي الإسلام. بل هنؤوني على اعتناقي الإسلام. وأحب أن أؤكد أن قراري كان واضحا منذ اعتناقي الإسلام، وهو السير عليه حتى وإن واجهت معارضة من أي طرف كان، فهذا أمر شخصي وهذا أمر بيني وبين الله".

    وأكدت "فاحيما" في نهاية الحديث أن أكثر ما أعجبها في الديانة الإسلامية هو التواضع الحقيقي والسلام النفسي الذي يزرعه الإسلام في نفس وقلب أتباعه ومن عرفوه.

    http://www.bokra.net/Article.aspx?id=846427



    إيلاف

    طالي فحيمة: أدرك غضب اليهود علي وتل أبيب ارتكبت عملا إرهابيا





    قالت طالي فحيمة التي أشهرت إسلامها في مدينة أم الفحم أمس الأول، في حديث خاص مع "إيلاف" إن ما قامت به إسرائيل في عرض البحر هو عمل إرهابي محض، وأن إسرائيل حاولت اغتيال وتصفية الشيخ رائد صلاح بسبب تمسكه بالإسلام ومعارضته لها.

    قالت الناشطة الإسرائيلية طالي فحيمة إنها تدرك غضب اليهود عليها بعد أن أعلنت إسلامها وبالتالي محاولاتهم التغريض بها والغمز في ما يتعلق بنشاطها السياسي في جنين وخاصة مع قائد كتائب شهداء الأقصى زكريا زبيدي، معتبرة أن اليهود اعتادوا مثل هذه السلوكيات، واعتادوا النقاش السطحي والبحث عن صغائر الأمور بدلا من الخوض في ما يقدمه الإسلام وما يعنيه. وأكدت فحيمة أن اعتناقها الإسلام لم يكن وليد الساعة بل بعد مخاض استغرق مدة طويلة دأبت خلالها على تعلم أصول الإسلام ومعانيه على يد الشيوخ في أم الفحم معترفة أن أول لقاء لها كان مع الشيخ رائد صلاح قبل نحو عامين، "جئت للتعاطف مع طرحه السياسي فوجدت عنده جوانب روحانية وإيمانية عميقة" وفقا لتعبيرها.

    وأجرت إيلاف المقابلة التالية مع طالي فحيمة:

    إيلاف: لقد كنت معروفة طيلة الوقت كناشطة يسارية مقاتلة وبدأتِ نشاطك السياسي في جنين..؟

    فحيمة مقاطعة: كنت ناشطة مناهضة للصهيونية وليس مجرد ناشطة يسارية يجب عدم الإصغاء وترديد ما يقوله اليهود.

    إيلاف: ماذا نقول إذن؟

    طالي فحيمة: قل طالي فحيمة مناهضة للصهيونية لم أكن يوما ناشطة يسارية .

    إيلاف: هذا الأسبوع أعلنت عن اعتناقك الإسلام ، كيف وصلت لهذا القرار؟

    طالي فحيمة: أولا لم يكن هذا قرارا بين ليلة وضحاها، وإنما عملية متواصلة من التقرب من الإسلام، لكن من فتح الباب أمامي للسير على هذا الطريق هو شخص يعمل حقا ويسير فعلا على هدى الإسلام وهو الشيخ رائد صلاح. هناك فتح الطريق أمامي وبدأت أبحث وأفتش، ووصلت إلى الشيوخ الذين زرتهم إلى أن جاء اليوم الذي قررت فيه اعتناق الإسلام، فلم يكن هذا جديدا.

    إيلاف: لاحظت في الفترة الأخيرة أنك كنت تشاركين في فعاليات في الوسط العربي برز فيها حضور الحركة الإسلامية والشيخ رائد صلاح كما حدث في يافا قبل أشهر وفعاليات أخرى، متى كان لقاؤك الأول مع الشيخ رائد صلاح ؟

    طالي فحيمة: كان أول لقاء لي بشخصية الشيخ رائد صلاح في أحد النشاطات الجماهيرية والسياسية التي شاركت فيها، يومها توجهت لإلقاء التحية عليه لأعبر عن احترامي له، وكان الجانب الروحاني عنده هو نقطة المفاجأة التي دهمتني ، كنت أؤيده من الجانب السياسي، لكنني لم أفكر للحظة أن هذا الرجل يملك جانبا روحانيا هو الإسلام. وكان سلوك هذا الرجل وإدارته لنشاطه أثارت عندي حب الاستطلاع ، وعرفت أن مصدر ذلك هو الإسلام، وعندها بدأت أبحث عن شيوخ ليعلموني عن الإسلام وتعاليمه وفرائضه.

    إيلاف هل تذكرين متى كان ذلك بالضبط وفي أي عام؟

    طالي فحيمة: قبل عامين، كانت هذه أول مرة ، ولكن كما تعرف فأنا أعيش هنا ( تقصد في قرى وادي عارة في المثلث) منذ سنين طويلة وأقرأ الصحف، بعد خروجي من السجن في الثالث من كانون الثاني عام 2007.

    إيلاف: حتى قبل اعتناقك الإسلام كان نشاطك غير مريح بالنسبة إلى عائلتك، ما هي علاقتك اليوم مع والدتك وشقيقتك؟

    طالي فحيمة: إن الثمن الذي أدفعه إزاء اعتناق الإسلام، من حيث عائلتي هو جزء صعب وإشكالي ولكن لم يكن لذلك وزن في قراراتي لا في المسار السياسي ولا في سيرورة الإيمان واعتناق الإسلام.

    إيلاف: كم من الوقت استغرقت دراستك للإسلام؟

    طالي فحيمة: كانت عملية طويلة وتدريجية وكلما تعمقت في دراسة الإسلام ازدادت قناعتي بالخلافة الإسلامية، وأنا اليوم مشتاقة لإقامة الخلافة الإسلامية؟

    إيلاف: أي أن طالي فحيمة تقول اليوم إن الحل لكل الإنسانية هو نظام الخلافة الإسلامية؟

    طالي فحيمة: أنا أقول إن الخلافة الإسلامية هي الحل منذ وقت طويل وهذا ليس جديدا

    إيلاف: كيف كان رد الناس في منطقة المثلث على إشهارك الإسلام؟

    طلي فحيمة: لقد سألت هذا السؤال عن رد الفعل اليهودي وأنت تسألني عن المسلمين، لا أعتقد أن هذا له فعلا صلة بالموضوع. هناك من يهنئني على القرار وهناك من يستوضح مني، الردود متباينة ومتفاوتة، لكن هذه القضية هي قضية شخصية وذاتية.

    إيلاف: لكن الإسلام ليس إيمانا فحسب بل هو دين ودولة وليس كالمسيحية ما لله لله وما لقيصر لقيصر!

    طالي فحيمة: هذا صحيح ، المجتمع يرد على قرار على مستويين على مستوى سياسي وعلى مستوى روحاني فقد تلقيت تهاني كثيرة ، هذا ليس مهما كما تعرف.

    إيلاف: لكن ذلك يقويك أليس كذلك؟

    طالي فحيمة: كما تعلم لم أتلق على مدار مشواري دعما وتأييدا كبيرا، هناك قبول وتجاوب ولكن ليس على نحو خاص


    إيلاف: كما سمعت فإن وسائل الإعلام الإسرائيلية، الصهيونية عندما بثت خبر إعلان إسلامك، أشارت، على نحو ما إلى أنك كنت ناشطة في جنين وذكروا علاقتك مع زكريا زبيدة، مع أنها كانت علاقة سياسية بالأساس؟

    طالي فحيمة: أولا كما تعلم فأنا لا أتحدث معها ورفضت ذلك، كما تعلم فإن اليهود يذكرون ذلك لأنهم غاضبون مني فأنا أرفض الحديث معهم، وأنا لست إنسانا محبوبا شعبيا ولا تأييد لي فخطواتي وما أراه وأقوله هي أمور يصعب على اليهود هضمها، لذلك تصدر عنهم العبارات العنصرية والشر والسخرية ونحن نعرف ذلك ، فلا يهم ما يقولونه فهم لا يتناولون ما يقوله الإسلام ، بل يتناولون الأمر بسطحية مطلقة.

    إيلاف: وهل تعتقدين أن هذا مقصود؟

    طالي فحيمة: بالتأكيد . فهم يفعلون ذلك مع كل إنسان مسلم ، ولا علاقة لذلك بي.

    إيلاف:وماذا عن قضية أسطول الحرية، إحدى الناشطات على متن السفينة قالت إن ما حدث هو لكون الجمعية التركية إسلامية هل توافقين على ذلك؟

    طالي فحيمة: أملك الإجابة على ذلك ولكن كل ما حدث على متن السفينة كان من الله ، سواء استيلاء اليهود بعملية إرهابية على الأسطول أم محاولة تصفية واغتيال الشيخ رائد صلاح. فالنظام الصهيوني يتصرف، كما تعلم، منذ مدة طويلة بغباء ومن دون حكمة ويتحمل النتائج. من يقف وراء الأسطول كانوا أناسا رائعين، وأفترض أنه لو كانت وراء الأسطول حركة إسلامية لكن البعد والقوة الروحانية للأسطول أقوى بكثير، لا أعرف لم أكن على متن الأسطول.

    إيلاف: قلت إنهم حاولوا اغتيال الشيخ رائد صلاح هل أنت واثقة من ذلك؟

    طالي فحيمة: لقد حذرت من ذلك منذ وقت طويل، كل من يعارض النظام معرض للخطر، وحياة الشيخ رائد صلاح معرضة فعلا للخطر.

    إيلاف: ماذا عن نمط وسير حياتك اليومية؟

    طالي فحيمة: الحياة كما تعلم صعبة ومركبة وشائكة، فأنا أواجه مثلا مصاعب في الجانب الاقتصادي ، من جهة ثانية هناك تسليم كامل بالطريق التي اخترتها، وهو يعوض عن النواقص المادية. أنا وصلت إلى الإسلام أصلا ليس من موقع وموقف ثراء أو راحة بال بل كنت في أسوأ الظروف وكنت على حافة الجوع، في هذه النقطة ولدت وجاء القرار.

    إيلاف: ذكرت في هذا السياق أنك في هذه النقطة الصعبة من الحياة توجهت إلى الباري كيف كان ذلك؟

    طالي فحيمة:بالضبط هذا ما كان، وكما تعلم فلكل إنسان طريقه بالتوجه للخالق، وهذا ما حدث معي. وكانت هذه اللحظة التي غمرني فيها الله.و من الصعب علي أن أصف ذلك بالكلمات...ولكن كان ذلك وكأنني ولدت من جديد، بل لربما أكثر من ذلك. هناك صعوبات وأنا كما تعلم شخص يصعب على الآخرين تبرير مواقفه أو دعمها . فالناس تخاف وبحق من اليهود ومن الذين يشتغلون في السياسة بسبب القمع المتواصل لسنوات طويلة.

    إيلاف: هل تشتاقين لعائلتك؟

    طالي فحيمة: كما تعلم العائلة هي العائلة وستبقى عائلتي وأنا مشتاقة لهم ويبدو أنني سأبقى مشتاقة ليس هناك ما يمكن القيام به.

    إيلاف: هل من كلمة أخيرة تقولينها؟

    طالي فحيمة: في مقابلة سابقة سألوني ماذا تقولين لليهود حتى يدخلوا في الإسلام، وأنا أقول للمسلمين حتى يدخل الآخرون في الإسلام عليكم السير على هدى الإسلام.

    http://www.elaph.com/Web/news/2010/6/569229.html





  • #2
    ما شاء الله

    تبارك الرحمن


    ثبتها الله وأعزها بالإسلام


    طالي فحيمة: كانت عملية طويلة وتدريجية وكلما تعمقت في دراسة الإسلام ازدادت قناعتي بالخلافة الإسلامية، وأنا اليوم مشتاقة لإقامة الخلافة الإسلامية؟

    إيلاف: أي أن طالي فحيمة تقول اليوم إن الحل لكل الإنسانية هو نظام الخلافة الإسلامية؟

    طالي فحيمة: أنا أقول إن الخلافة الإسلامية هي الحل منذ وقت طويل وهذا ليس جديدا
    الله أكبر

    هذه مسلمة عمرها لا يتجاوز الشهر في الإسلام ,

    وبوضوح رؤيتها وفطرتها , توصلت لهذا الكلام

    أن الحل في الخلافة الإسلامية التي كانت على هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم

    سبحان الله , اللهم انصر الإسلام بأيدينا وأيدي أبنائنا لا بغيرنا

    وجزاكم الله الفردوس أخونا ذا تروث على النقل الطيب والأخبار المفرحة

    وبالله التوفيق

    وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ
    أي لا تميلوا إلى الظالمين والكافرين بمودة أو مداهنة أو رضا بأعمالهم فتمسكم النار

    تعليق


    • #3
      والله انا سعادتي لا توصف باسلام هذه الاخت ثبتها الله وثبتنا على الاسلام
      والحمد لله رب العالمين دائما وابدا
      يارب ///// ( أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ)

      //////////
      إليك إله الخلق أرفع رغبتي__ وإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرماً
      ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي
      __جــــعلت الرجا مني لعفوك سلماً
      .........

      *طريقة مبتكرة لسماع القرآن TvQuran.com


      ْْْ ْ ْمبـــاركاً أينــما كنــت ْ ْْ ْ

      تعليق


      • #4
        الحمد لله رب العالمين
        خبر رائع --جزاك الله خيرا /الاخ الكريم ذا تروث


        اللهم ثبتها على الحق وإهدى بها
        اللهم ثبتها على الحق وإهدى بها
        اللهم ثبتها على الحق وإهدى بها
        اللهم أمين

        حفظ الله الشيخ رائد صلاح واخوانه المجاهدين الذين يدعون الى الاسلام بحسن اخلاقهم وثباتهم




        ماشاء الله


        طالي فحيمة: في مقابلة سابقة سألوني ماذا تقولين لليهود حتى يدخلوا في الإسلام،


        وأنا أقول للمسلمين حتى يدخل الآخرون في الإسلام عليكم السير على هدى الإسلام
        .
        وضعت يدك اختى الحبيبة على الحل --زادك الله فهما وفقها وتوفيقا


        وسبحان الله العظيم --هى لحسن فهمها لحقيقة الاسلام ونور بصيرتها - أمنت بأهمية الخلافة على حداثة العهد بالاسلام بينما كثير من المسلمين اليوم لا يعرفون ما معنى الخلافة اصلا


        طالي فحيمة: كانت عملية طويلة وتدريجية وكلما تعمقت في دراسة الإسلام ازدادت قناعتي بالخلافة الإسلامية، وأنا اليوم مشتاقة لإقامة الخلافة الإسلامية؟

        إيلاف: أي أن طالي فحيمة تقول اليوم إن الحل لكل الإنسانية هو نظام الخلافة الإسلامية؟

        طالي فحيمة: أنا أقول إن الخلافة الإسلامية هي الحل منذ وقت طويل وهذا ليس جديدا

        بارك الله فيك وأيدك بالحق وايد الحق بك

        ** [read][rainbow][glint]كتاب أعلام وأقزام فى ميزان الإسلام[/glint][/rainbow][/read] **

        تعليق


        • #5
          بالفيديو: ناشطة إسرائيلية تشهر إسلامها وتتوقع زوال إسرائيل

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          بارك الله فيكم على تشريف الموضوع

          =============




          بالفيديو: ناشطة إسرائيلية تشهر إسلامها وتتوقع زوال إسرائيل.



          "من مجندة في الجيش الإسرائيلي إلى مناضلة يسارية مناهضة للسياسة الإسرائيلية، ثم أخيرا اعتناقها للإسلام".. هذا هو ملخص حياة "طالي فاخيما" التي أثارت دهشة العالم بإعلانها اعتناق الإسلام ومعاداة إسرائيل.

          وفي اللقاء الذي أجرته معها قناة "روسيا اليوم" أكدت طالي أن حياتها أصبحت مهددة -بعد إعلانها الإسلام- من الحكومة الإسرائيلية، ومن المتعصبين الإسرائيليين، وأضافت قائلة: "الحمد لله رب العالمين على كل شيء، وما مكتوب لي سيحدث، وإن قدر لي أن أموت شهيدة، فسأقول الحمد لله رب العالمين، فهذا أفضل شيء يمكن أن يحدث لي".
          وأضافت أنها تعرضت في آخر زيارة لها إلى القدس لهجوم وعنف رغم وجود الشرطة التي لم تتدخل، وقالت: "هناك دعم حكومي للأشخاص الذين يسمون بأصحاب الموقف السياسي"، وهو ما يعني من وجهة نظرها حاجتها إلى حماية أكبر من مجرد اصطحابها لشخص واحد.

          وأشارت إلى اعتقالها قبل إسلامها لمدة سنتين ونصف في سجن المخابرات الإسرائيلية، والذي تعرضت فيه للتعذيب والاغتصاب بسبب مواقفها المدافعة عن الشعب الفلسطيني وعن حقوق الفلسطينيين.

          وعن أسباب اعتناقها للإسلام بالرغم من نفيها التام في السابق إمكانية حدوث هذا، أكدت طالي أنها ظلت تعيش في مجتمع مسلم لسنوات طويلة، ولكنها لم تقابل أشخاصا يطبقون تعاليم الإسلام، وعندما قابلت الشيخ رائد صلاح وجدت لديه النموذج الذي شجعها على الاقتناع بالإسلام واتخاذ هذه الخطوة.

          وأوضحت أن ما حدث في مذبحة أسطول الحرية لم يغير من توحش وشراسة وإرهاب الحكومة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، ولكنها ترى أن ما تغير هو نظرة العالم تجاه الحكم الصهيوني وفهم الناس لكذب وخبث إسرائيل، التي أكدت أنها لم تعد قادرة على حماية نفسها والدفاع عن جرائمها بطرقه، معتبرة أن إسرائيل الآن في مراحلها الأخيرة، وأنها موجودة في نقطة لا عوده منها.

          وأعربت طالي عن معاناتها من العزلة الاجتماعية بعد إسلامها بسبب بعدها عن مجتمعها الأصلي في إسرائيل، وعدم قدرتها على الاندماج بين العرب الذين يتوجسون منها خشية أن تكون مدسوسة عليهم.

          وقالت طالي: "إنني أؤمن بأن إسرائيل ستزول بعد هذا الكم من الحكم الإرهابي الشرس، وسيسرني وقتها الاندماج المطلق بالمجتمع المسلم".


          http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=254612



          تعليق


          • #6
            ما شاء الله تبارك الله ..
            اللهم ثبتها وإيانا ..
            جزاك الله خيراً أخي الكريم / The Truth
            .. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 فبر, 2024, 01:11 ص
            ردود 0
            19 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 فبر, 2024, 01:09 ص
            ردود 0
            13 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 فبر, 2024, 12:43 ص
            ردود 0
            11 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ديس, 2023, 12:22 ص
            ردود 0
            27 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 20 نوف, 2023, 12:34 ص
            ردود 0
            34 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X