مـولانــا الأندلـســى ..
لا تحرمنا من إبداعاتك يا رجل ..
وأسمح لى أن أضيف ..
يدعى المغرضون أن الإسلام إقتبس من غيره من الثقافات والأديان السالفة ..
على أى أساس يعتمدون فى إدعاءهم هذا .. ؟؟؟!!!
إن قالوا الوثائق والآثار التاريخية ..
فهذه الوثائق والآثار كتابها مجهولون ..
وعلماء الحديث لدينا إن إطلعوا على هذه الوثائق .. فسيطرحونها فى أقل من دقيقتين .. لأنها ليست إلا كلام مرسل ساقط الإعتبار مطلقاً .. فلا يوجد سند لهذه الكتابات .. ولا نعرف من الذى كتبها .. ولا متى كتبت .. ولا أين كتبت ..
والتقديرات التاريخية وفقاً للطريقة الكربونية مشكوك فيها أصلاً .. ولا تغنى من الحق شيئاً .. وعلماء هذه الطريقة يعرفون هذا تماماً .. وتلك الطريقة لا تحدد العمر الحقيقى لأى شىء على وجه الدقة .. خصوصاً بعد الكوارث النووية الواقعة فى القرن العشرين .. والتى أفقدت هذه الطريقة مصداقيتها تماماً .. وخصوصاً من بعد عام 1945 م .. أى من بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية ..
كما أن مجرد وجود التشابه .. أياً كان هذا التشابه .. لا يدل على أى شىء .. بل على العكس .. القرآن مناقض للكثير مما فى هذه الكتب والآثار .. كما أن اليهودية والمسيحية لهن كتباً مقدسة إندثرت .. ولم يبق شاهد عليها إلا وثائق تاريخية مجهولة المصدر أيضاً .. فهى تثبت وجود الكتب المقدسة .. غير أننا لا نعرف من الذى كتبها .. ولا فى أى زمان كتبت .. والإسلام يقرر وجود هذه الكتب ويقرر ما فى الصحيح المفقود منها ..
ولا يوجد فى الإسلام أى آية أو حديث يشيران إلى تواريخ ميلاد أو وفاة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ..
وعليه .. فالعصور التى عاش فيها الأنبياء مجهولة بالنسبة لنا .. ولا نستطيع معرفتها إلا ظناً وإحتمالاً ..
فيسقط هذا الإدعاء برمته من كل وجه ..
والحمد لله رب العالمين ..
لا تحرمنا من إبداعاتك يا رجل ..
وأسمح لى أن أضيف ..
يدعى المغرضون أن الإسلام إقتبس من غيره من الثقافات والأديان السالفة ..
على أى أساس يعتمدون فى إدعاءهم هذا .. ؟؟؟!!!
إن قالوا الوثائق والآثار التاريخية ..
فهذه الوثائق والآثار كتابها مجهولون ..
وعلماء الحديث لدينا إن إطلعوا على هذه الوثائق .. فسيطرحونها فى أقل من دقيقتين .. لأنها ليست إلا كلام مرسل ساقط الإعتبار مطلقاً .. فلا يوجد سند لهذه الكتابات .. ولا نعرف من الذى كتبها .. ولا متى كتبت .. ولا أين كتبت ..
والتقديرات التاريخية وفقاً للطريقة الكربونية مشكوك فيها أصلاً .. ولا تغنى من الحق شيئاً .. وعلماء هذه الطريقة يعرفون هذا تماماً .. وتلك الطريقة لا تحدد العمر الحقيقى لأى شىء على وجه الدقة .. خصوصاً بعد الكوارث النووية الواقعة فى القرن العشرين .. والتى أفقدت هذه الطريقة مصداقيتها تماماً .. وخصوصاً من بعد عام 1945 م .. أى من بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية ..
كما أن مجرد وجود التشابه .. أياً كان هذا التشابه .. لا يدل على أى شىء .. بل على العكس .. القرآن مناقض للكثير مما فى هذه الكتب والآثار .. كما أن اليهودية والمسيحية لهن كتباً مقدسة إندثرت .. ولم يبق شاهد عليها إلا وثائق تاريخية مجهولة المصدر أيضاً .. فهى تثبت وجود الكتب المقدسة .. غير أننا لا نعرف من الذى كتبها .. ولا فى أى زمان كتبت .. والإسلام يقرر وجود هذه الكتب ويقرر ما فى الصحيح المفقود منها ..
ولا يوجد فى الإسلام أى آية أو حديث يشيران إلى تواريخ ميلاد أو وفاة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ..
وعليه .. فالعصور التى عاش فيها الأنبياء مجهولة بالنسبة لنا .. ولا نستطيع معرفتها إلا ظناً وإحتمالاً ..
فيسقط هذا الإدعاء برمته من كل وجه ..
والحمد لله رب العالمين ..
اترك تعليق: