أسلوب ومواضيع الدعوة ... دعوة للنقاش ...

تقليص

عن الكاتب

تقليص

محمد فخر الدين مسلم اكتشف المزيد حول محمد فخر الدين
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة متعلم مشاهدة المشاركة
    لا أخفيكم سرًا أن هذا الموضوع كان - وما زال - حائزًا على اهتمامي بشكل كبير ..
    أولاً : لأن القضية مهمة فعلاً ..
    وثانيـًا : لأن أخانا "فخر" وفقه الله استطاع تجميع أهم المسائل في مكان واحد ..
    وثالثـًا - وهذا هو الأهم - : أن هناك بيننا ممثلاً لتيار عريض - أخالفه كثيرًا - من الشباب والكبار ، وأثق أنه لن يتواني عن توضيح آراءه والدفاع عنها بكفاءة كبيرة ، أعني طبعـًا أخانا "فخر" وفقه الله ..
    فإذا ضممنا إلى هذا قيادة متوازنة حكيمة للحوار متمثلة في أختنا "الشهيدة" - ولا أزكي على الله أحدًا - فلنا أن نتوقع حوارًا ناجحـًا تتكشف فيه مسائل كثيرة مهمة بإذن الله.


    جزاك الله خيراً أستاذ متعلم ..

    وأنا أيضاً أهتم لأمر هذا النقاش جداً ..

    وأرجو منه الفائدة لي وللجميع بإذن الله ..

    طرأ في ذهني تساؤلاً أود أن أطرحه على أخينا محمد :

    هل ترضى أن تقوم أختك بما قمتُ به أنا بخصوص موضوع المعاكسات ؟!

    أنت لم تـًعـَقـِّب على المثال الذي ذكرته لكم .. وكنت أنتظر منك تعقيباً بصراحة ..
    .. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..

    تعليق


    • #17

      طرأ في ذهني تساؤلاً أود أن أطرحه على أخينا محمد :

      هل ترضى أن تقوم أختك بما قمتُ به أنا بخصوص موضوع المعاكسات ؟!
      في الحقيقة هذا يتوقف على اسلوب وطريقة الشخص الذي إتصل وقام بالمعاكسة ، فربما نستشعر أن المتحدث يتسم بقليل من الجهل ، فأكيد أنه جاهل بالدين أيضًا ، فيجب توعيته ، وأنا أعجبت بما فعلتيه حضرتك من عدم التحدث معه ، وأعجبت بطريقة الرسائل هذه ، ولا أمانع أن تفعلها أختي إلا إذا استشعرت أن هذا الشخص إتخذ موضوع الرسائل لفتح مواضيع أخرى ،، فعندها على راسل الرسائل أن يتوقف ...

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد فخر الدين مشاهدة المشاركة
        في الحقيقة هذا يتوقف على اسلوب وطريقة الشخص الذي إتصل وقام بالمعاكسة ، فربما نستشعر أن المتحدث يتسم بقليل من الجهل ، فأكيد أنه جاهل بالدين أيضًا ، فيجب توعيته ، وأنا أعجبت بما فعلتيه حضرتك من عدم التحدث معه ، وأعجبت بطريقة الرسائل هذه ، ولا أمانع أن تفعلها أختي إلا إذا استشعرت أن هذا الشخص إتخذ موضوع الرسائل لفتح مواضيع أخرى ،، فعندها على راسل الرسائل أن يتوقف ...
        طيب جزاك الله خيراً ..

        أنا سألت لأنني حكيت هذا الموقف لأخي من عدة أيام فقط فقام بتأنيبي ..
        وقال : (( أصل انتي ما تعرفيش دول ناس ................ )) ووصفهم بالنجاسة ..
        وكان السياق أن رن أحدهم على تليفون ابنتي وضايقها فأخذت منها الهاتف وسألته من يريد فضايقني فأغلقت الخط ..
        فاتصل مرة أخرى فرد عيه أخي فتطاول عليه تطاولاً شديداً !!!!!!!!!!!!!!!!!!
        ففعلاً في ناس في منتهى قلة الذوق ومرضى نفسيين غالباً ..
        وليس كل مرة تسلم الجرة ..
        لذلك تجب الحيطة ..

        وليتك أخي الكريم تكمل ما بدأته من أمثلة ..

        فالعقولُ كالمصابيح إن تجمّعت زادَ النـُّور وَوَضحَ السبيل ..
        .. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..

        تعليق


        • #19

          على مستوى التنظير ، نجد قاعدة المصالح والمفاسد تحكم كل مسائلنا تقريبـًا .. ولا أحسب خلافــًا في هذا ..

          هذه طبعًا قاعدة أساسية ..



          == شاهدت كثيرًا من هذا الشباب يسمع ويستمع ويستجيب لمن يلبسون الثياب السلفي القح .. أنا لا أتكلم عن شذوذ وندرة .. أتكلم عن واقع شاهدته كثيرًا جدًا على مدار سنين ، وسمعت من ثقات مثله أضعافـًا مضافعة ، وقرأت لكثيرين شهدوا مثله .. هذا واقع لا يحسن بنا أن نتغافل عنه.
          نعم ، هذا الشاب قد يسمع أكثر لمن هم أقرب إليه مظهرًا ، لكن ليس معنى هذا أنه سيغلق آذانه تمامـًا عن سماع غيرهم .

          طبعا هذا يحدث وبكثرة ، وأنا دائمًا ما أحب أن استمع للشباب الملتحي ، ولكن هناك نوعان من الشباب المراد دعوتهم ::
          1- شباب عادي يرتدي ثياب عادية ولا يتهاون بالدين وبرموزه ، ولا يرتدي المحزق والملزق من الثياب ، ولا يصنع في شعره مالا عين رأت ،، وهؤلاء سيستمعون للشباب الملتحي قصيري الثياب البيضاء بلا أي غضاضة أو استهتار ..
          2- شباب كالذي في الصورة ؛ نسبة قبولهم للشباب الملتحي - حسب ما رأيت وحسب ما أعتقد - ضئيلة ومحدودة ، وذلك ببساطة لأنهم لا يهتمون بقال الله وقال الرسول ، ويقنعون أنفسهم بكلام مثل ( ياعم هتوجع دماغك ليه ، وياعم ربنا إن شاء الله هيهدينا ، ويا عم مسير الواحد يكبر وأكيد هيلتزم .... إلخ ) ...

          == من الواقع المشاهد أيضـًا أن مثل هذا الشاب تكون ثقته أكثر ، في أمور الدين ، في "السلفيين" مظهرًا ..
          أنت تحب النظافة والأناقة ، لكنك لن تثق أبدًا في "الميكانيكي" النظيف الأنيق ، لن تأمن على سيارتك إلا صاحب "العفريتة" وقد علاه "الشحم" الأسود الجميل وتفوح منه رائحة البنزين العطرة !
          بمثل هذا المنطق يفكر كثير من الناس إن لم يكن أكثرهم ..
          كثير من الشباب سمعته يكرر الجملة التالية بطريقة أو بأخرى : أنا أحب مظهر وأسلوب "عمرو خالد" .. لكن إذا أردت "الدين" و"الالتزام" بحق فسأسمع "محمد حسان" !
          أنبه إلى أنني لا "أقوم" هنا هذه الطريقة في التفكير .. لكن يهمني فقط تقرير هذا الواقع .. أعني أن اللباس السلفي هو مصدر ثقة عند كثيرين أو أكثرين فيما يخص أمور الدين.

          كلام رائع جدًا
          وهذا ما أدعو إليه دومًا ، وأحزن جدًا عندما يتم التهجم على عمرو خالد والدعاه الشباب ، فأنا أشبه عمرو خالد والدعاه الشباب كمصطفى حسني وغيرهم بأنهم " مرحلة " و" جسر " للعبور إلى بداية طريق الإلتزام ، هؤلاء لا يؤخذ منهم الدين ، ولكن هم بداية وهم عامل جذب فعال للشباب المنحرف ، لا يجب إنتقادهم إلا إذا فعلوا كبيرة لا يستهان بها في الدعوة ، بل يجب تدعيمهم وشكرهم وتشجيعهم ،، فإذا عبر الشاب المنحرف إلى جسر الأمان ، وأراد أن يتعلم الدين والعلم الشرعي فعليه بمحمد حسان والشيخ محمد إسماعيل المقدم وأبو اسحاق الحويني وغيرهم ...


          لو صحت ، فليس المطلوب فقط من الشاب الداعية أن يتخلى قليلاً عن الهدي السلفي الظاهري ، بل سيكون المطلوب - قبل هذا - أن يتخلى الشيوخ والعلماء والدعاة الكبار عن هذا الهدي السلفي الظاهري .. لنفس السبب .. فهذا الشاب (المنحل) وأمثاله لن يقبلوا من هذا الشيخ ذي المظهر السلفي القح .. تخيل هذا الشاب يواجه لحية جبارة كلحية "محمد حسين يعقوب" .. سنشفق على هذا الشاب من هذه المواجهة .. سنطالب الشيوخ بالتغاضي أيضــًا ..

          لالالالالا
          لم أقصد ذلك إطلاقًا ، ولكن ما أقصده هو إنتقاد البعض لبعض الدعاه غير مطلقي اللحى مثلأا ، فيعيبون عليهم ويقولون كيف لداعية ألا يطلق لحيته ؟!!!

          وما المانع أن نقوم بتجنيد بعض الشباب للقيام بدور الجسر هذا ، وأن يكونوا تحت عباءة الدعوة السلفية ؟!

          النتيجة هي انعدام الهدي الظاهري من الجميع شبابـًا وشيوخـًا .. والسؤال هنا : متى سنجرؤ على الاهتداء بالهدي السلفي الظاهري ؟!

          بعد أن يعبر الشاب مرحلة الإنحراف ، فعندها سيتم إرشاده إلى العلم الشرعي ، ومن ثم سيجد أن الهدى الظاهر ضرورة فسيلتزم به ....


          == المشكلة الأخرى هنا مفارقة قد تضر بالدعوة ..
          { كتاب أنزل إليك ، فلا يكن في صدرك حرج منه ، لتنذر به }
          لاحظ هذا : نقول للمدعو : الهدي السلفي كذا وكذا .. لكن أرجوك إياك وحذار أن تفعله !
          ألن يتبادر لذهن المدعو أننا أول "المُحرجين" مما ندعو إليه ؟!

          لا أستاذي الفاضل أنا لا أكن اي حرج من الهدى السلفي الظاهر ، ولا أنتقده ، ولا أحذر منه ...
          يا أستاذي الحبيب أنا أتحدث مع شاب يحلق سبايسي ويرتدي بنطالون مقطع ويدخن ويسمع الأغاني ... هل أول ما أنصحه أقول له أطلق لحيتك وقصر ثوبك ؟!!!
          هناك أولويات وخطوات يجب أن ندعوه إليها ، كحرمة التدخين وبذائة منظره بثيابه هذه وتأصيل أهمية الدين في قلبه وما معنى حب الله وحب الرسول وما معنى الجنة وما معنى النار وما معنى الدين وهل ترك الدين لنا شئ لم يتحدث فيه وكيف خطط الدين للإنسان يومه منذ صباحه حتى مسائه وحتى نومه ، وكيف أن الإلتزام بالسلوكيات العامة والمعاملات والإتزامات هي أساسيات في الدين ، وما أهمية الدعاء وكيفيته ... إلخ
          هذا هو ما يريد شاب منحل أن يسمعه وأن يطبقه ، مرحلة الهدى الظاهر هذه مرحلة متأخرة تكون في أواخر طريق دعوة شاب ...
          كي أبدأ مع شاب في هذا الطريق فإن كوني على أقرب شبيه له ظاهريًا سيجعل تأثيري وجاذبيتي وتفاعله معي أكبر وأسرع ...
          هذا ما أقصده ..



          == إذا تغاضينـا قليلاً عن الهدي السلفي الظاهري للرجل ، فماذا عن المرأة ؟ .. لا شك أننا سنجد من يقول : الشابات (المنحلات) لن تطيق منظر الأخت المنتقبة .. رجاء اخلعن النقاب أو أبعدوا المنتقبات عن الدعوة لمصلحة الدعوة !
          لاحظ أنه في حالة الرجل كان يمكن "التغاضي" مع ادعائنا بأننا لم نرتكب محرمـًا بعد ، أما مع المرأة فخلع النقاب محرم طبعـًا عند من يقول بوجوبه ..
          الأخطر أننا سنسمع بعد من يقول : وماذا عن الحجاب (الخمار) عمومـًا ؟ .. أترى هذه الشابة (المنحلة) تطيق الاجتماع بهذه (المخمرة) ؟! .. لمصلحة الدعوة رجاء اخلعن الخمار أو أبعدوا هاتيك عن الدعوة !
          أنا لا أتكلم هنا عن أن باب التنازلات إذا فُتح لن يغلق .. أتكلم عن أن "التغاضي" المطلوب لن يمكن تنفيذه - بمصداقية - واقعيـًا.

          مطلق اللحية ومرتدية النقاب قد وصلا إلى بر الأمان ، فلا أنصحهم بالرجوع إلى حواف الخطر إلا إذا كانت هناك ضرورة شديدة لهذا الأمر ...
          لكن التغاضي لا يعني التنازل أو الإنتكاس ، التغاضي - للبعض وليس للكل - خدمة قد يقدمها الفرد لدعوة البعض ...
          كلنا يعلم أن الخمر قد حرم بالتدريج ..
          وقد فهم العلماء هذا على أنه اسلوب حكيم من الحكيم سبحانه وتعالى لإبعاد الناس عن الخمر ، فبدأ بتحريم شربها في الصلاة ثم تحريم بيعها وشرائها وحملها ثم في النهاية تحريمها إطلاقًا ...
          فلماذا لم يحرمها الله سبحانه وتعالى مباشرة ؟؟
          لو كان الله - سبحانه وتعالى - قد حرمها مباشرة ، فكثير من الناس كان سيستجيب لذلك التحريم ، ولكن - ربما - بدون إقتناع ، أو ليس عن طيب خاطر ، وكان سيظل كثيرين على شربهم للخمر ..
          ولكن حكمته سبحانه وتعالى قد إقتضت التغاضي مؤقتًا - وأرجو التصحيح لي إن أسأت الفهم والتعبير - عن التحريم المطلق ...


          == نقطة أخرى : هل اللحية واللباس السلفي منفر فعلاً للجميع أو للأغلبية ؟ .. أشك كثيرًا في هذا ..
          كثيرًا ما سمعنا من "إخوة ملتزمين" يحكون ماضيهم قبل "الالتزام" ، يقولون : كنا نحدث أنفسنا - قبل الالتزام - معجبين بهذه اللحية وذاك القميص الأبيض القصير !
          وكثيرًا ما سمعنا من الأخوات مثل هذا بخصوص النقاب .. بل إن النقاب في فترة من الفترات كان "مودة" بصرف النظر عن "تقويم" هذا.
          لا أقول إن كل من على وجه الأرض يشتهي اليوم الذي يلتحي فيه ويلبس القميص الأبيض القصير ، أو تشتهي فيه أن تنتقب .. لكن أقول إن هناك قطاعـًا كبيرًا من الناس ليسوا أقلية معجبون بهذا الهدي السلفي الظاهري أظهروا هذا أو أخفوه .. وعليه ، فأشك كثيرًا في أن (المنحلين) لن يستمعوا من السلفيين مطلقـًا .

          هذا يعود بنا لبداية مشاركتي وهي تصنيف الناس أو الشباب خصوصًا ...
          ويعود بنا لما قاله الشيخ محمد حسان من ضرورة فهم الواقع ..
          ====================================

          أعتذر عن تأخري في الرد لكسلي وضيق وقتي ..



          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم

            المشاركة الأصلية بواسطة متعلم مشاهدة المشاركة
            [align=right] أليس في مصلحة الدعوة التغاضي بعض الشيء عن المظهر السلفي ### ؟ [/CENTER]
            أستاذنا الفاضل متعلم

            إسمحوا لى أن أخذ دور الجانب الأخر.

            إرتبطت الدعوة في بلادنا دوما بالأزهر ولباسه المعروف حتى بدأت الحركات الدينية والسلفية بالظهور بلباسها المعروف.

            بعد الحركة السلفية ظهر مايدعى بالدعاة الجدد مثل عمرو خالد وخالد الجندي وخالد عبد الله وغيرهم (ولا أدرى ماعلاقة خالد بالموضوع ). بأحدث البدلات و التريننج سوت والكوتشي

            حركة الدعاة الجدد قبولا كبيرا خصوصا مع إنتشار القنوات الفضائية فحدثت الشباب بلغة يفهمها.
            ومن بعدها القنوات الدينية التى أعادت الوجوه السلفية المعروفة.

            لابد أن نسأل أنفسنا سؤال:
            لماذا لاقى الدعاة الجدد قبولا كبيرا رغم سطحيتهم الواضحة؟

            مما لاشك فيه أن الحرب الإعلامية على السلفيين من أنهم عاوزين يلبسونا الجلاليب وعاوزين الستات ماتخرجش من البيت والرياضه حرام ماعدا ركوب الخيل والسباحة
            قد اثرت سلبا على نظرة رجل الشارع العادى للجماعات السلفية عموما.

            لكن الدعاة الجدد خاطبوا الفئات السطحية من الشباب بلغة يفهمونها إلعب الكره لكن لا تضيع الصلاة
            وخاطبوا النساء بأساليب تحبب الدين لقلوبهم.

            من حسن الحظ أن علماء السلفين أمثل الشيخ م حسان وأبا يعقوب وأبا إسحاق قد إستوعبوا الدرس جيدا فوازنوا المسالة مما بدأ يسحب البساط من نحن هؤلاء.

            أعود لسؤالك:

            المشاركة الأصلية بواسطة متعلم مشاهدة المشاركة
            [align=right] أليس في مصلحة الدعوة التغاضي بعض الشيء عن المظهر السلفي ### ؟ [/CENTER]

            إذا كانت مصلحة الدعوة تقتضي ذلك فلم لا؟

            سمعت الشيخ محمد الغزالي رحمه الله يقول (مامعناه) أن المسلم في السويد لو طلبت منه اللباس الإسلامي سيرفض الإسلام لأنه سيموت عند إسلامه من البرد. درجة الحرارة -30 درجه.


            النقطة الأخرى:
            اللباس الإسلامي هو لباس الحرب في عصر الإسلام الاول ولهذا حرم لبسه على غير المسلمين للتمييز فقط.


            النقطة الأهم:
            "التدين الشكلي" بعيدا عن الفعل:
            ستجد البعض يحرص على إبراز الشكل بلا إنعكاس على الأفعال. وهذا يسئ اكثر مما يفيد.



            هذا ما في رأسي حاليا.
            قد أعود إن شاء الله.


            الـ SHARKـاوي
            إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
            ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
            فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
            فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
            ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
            ردود 0
            40 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عاشق طيبة
            بواسطة عاشق طيبة
             
            ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
            ردود 0
            62 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة عطيه الدماطى  
            ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
            رد 1
            64 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د. نيو
            بواسطة د. نيو
             
            ابتدأ بواسطة محمد بن يوسف, 1 نوف, 2021, 04:00 م
            ردود 0
            23 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة محمد بن يوسف
            بواسطة محمد بن يوسف
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 يون, 2021, 02:47 ص
            ردود 0
            73 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X