ألف شكر أخى ابن الفاروق ايوه كده يا أخى كده نعرف نرد عليهم
جزاك الله كل خيرااااااا
ومتأسف ان كنت ضايقت احد من سؤالى
و
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على هذا الرد الرائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير
الهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

بارك الله فيك وجزاك الله خير

من فضلك اني اريد جواب في هذه شبهة ملحدين
نفس شيء ملحد يقول القصة الإسراء والمعراج موجود في روايا بولس


من فضلك اني اريد جواب في هذه شبهة ملحدين جواب دقيق


ثم ملحد يقول
هو جيون (النيل) الذي يدور حول أرض مصر وإثيوبيا، وهذا هو نهر دجلة (...) وهذا هو نهر الفرات الذي يسقي أرض ما بين النهرين. ثم رأيت شجرة مزروعة جذورها تخرج من الماء، ومن أصلها تخرج الأنهار الأربعة.)

حديث الإسراء والمعراج

ثم رفعتُ إلى سدرة المنتهى، فإذا نبقها مثل قلال هجر، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة، وإذا في أصلها أربعة أنهار نهران باطنان و نهران ظاهران، فسألت جبريل فقال: أما الباطنان ففي الجنّة، وأما الظاهران فالفرات، والنيل.

کتاب رؤيا بولس

ثم رأيت رجلا آخر يقترب من بعيد جميل الوجه، والملائكة معه يترنمون ويسبحون (...) فإذا هو موسى. وعندما اقترب مني، بكى على الفور ثم سلم علي. فقلت له: لماذا تبكي ؟ )

حديث الإسراء والمعراج

ثم أتيت على موسى فسلمت عليه فقال مرحبا بك من أخ ونبي فلما جاوزته بكي، قيل: ما أبكاك ؟ )

نلاحظ التشابه بين رؤيا بولس ورؤيا النبي كما وردت في الأحاديث وفي الحقيقة فإن أدب الرؤيا يكاد يكون متشابها في خطوطه العريضة عند أغلب الكتاب منذ القرن الأول ميلادي، وإن كانت المشاهد تختلف في بعض التفاصيل حسب خيال الرائي وتوجهه العقائدي، فإنّها تتفق جميعا على وصف ما ينتظر المذنبين من عذاب في النار، وما ينتظر الصالحين من نعيم في الجنة. وهم يطنبون، على الغالب، في وصف النار ويُقلون في وصف الجنة التي قال عنها بولس في القرن الأول ميلادي في رسالته إلى أهل كورنثوس: (إن ما أعده الله لمن يحبّهم، هو ما لم تره عين، ولم تسمع به أذن، ولم يخطر على قلب البشر) 1 كورنثوس، 2، 9 وهذا النص نفسه يرد مرويًا عن أبي هريرة في القرن السابع ميلادي قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر).





ملحد يقول بسم الله الرحمن الرحيم

ملحد يقول مقتطف بتصرف من كتابي من هو محمد نبي الإسلام هناك كتاب مكتوب باليونانية حوالي القرن الرابع الميلادي بعنوان "رؤيا بولس" يصف فيه كاتبه معراج بولس إلى السماء ورؤية الجنة والنار، وسوف أقوم ببعض المقارنات مع حديث الاسراء والمعراج

کتاب رؤيا رؤيا بولس: (القرن الرابع ميلادي)

ورأيتُ عددا كبيرا من الحفر، وفي وسطها نهر مليء برجال ونساء وكانت الديدان تلتهمهم، فبكيت وتنهدت وسألت الملاك من هؤلاء يا سيدي؟ قال: هؤلاء أكلة الربا.

حديث الإسراء والمعراج: (القرن السابع الثامن ميلادي فأتيت على قوم بطونهم كالبيوت فيها الحيات ترى من خارج بطونهم، قلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء أكلة الربا.

کتاب رؤيا بولس

ورأيت رجلا آخر ألقوه في نهر من النار وجاء الملاك ممسكًا بموسى كبير من نار، وقطع به شفتي ولسان هذا الرجل. فسألت من هذا الرجل يا سيدي ؟ فقال لي: كان يقرأ ويخطب للناس، لكنه لم يلتزم

بوصايا الله.

حديث الإسراء والمعراج

رأيت ليلة أسري بي رجالا تقرض شفاههم بمقاريض من نار فقلت يا جبريل من هؤلاء؟ قال: هؤلاء خطباء من أمتك يأمرون الناس بالبرّ، وينسون أنفسهم، وهم يتلون الكتاب.

کتاب رؤيا بولس

ثم تبعت الملاك وأدخلت الفردوس، ورأيتُ نبع المياه، فأشار لي الملاك وقال: هذا نهر فيشون الذي يحيط بكل أرض حويلة، وهذا هو جيون (النيل) الذي يدور حول أرض مصر وإثيوبيا، وهذا هو نهر دجلة (...) وهذا هو نهر الفرات الذي يسقي أرض ما بين النهرين. ثم رأيت شجرة مزروعة جذورها تخرج من الماء، ومن أصلها تخرج الأنهار الأربعة.

حديث الإسراء والمعراج

ثم رفعتُ إلى سدرة المنتهى، فإذا نبقها مثل قلال هجر، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة، وإذا في أصلها أربعة أنهار : نهران باطنان و نهران ظاهران، فسألت جبريل فقال: أما الباطنان ففي الجنّة، وأما الظاهران فالفرات، والنيل.

من فضلك اني اريد جواب في هذه شبهة ملحدين أشكرك اخي أسأل الله أن يبارك في حياتك وأولادك وعائلتك