إستفسارات عن سورة الروم

تقليص

عن الكاتب

تقليص

عقلاني لا ديني اكتشف المزيد حول عقلاني
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة عقلاني مشاهدة المشاركة
    وليتك يازميلي تقوم أنت وأنت بالدات به أيضا،ألم ترى أنّك لم تقدم أية إفادة أنت و أكرر أنت بالضبط في الموضوع
    أين ردك على مشاركتي؟ ألا ترى أنّك شخصيّا لايوجد لك أي رد؟؟؟

    لا حول ولا قوة إلا بالله .

    طيب يا عقلانى .. براحتك .
    وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

    رحِمَ
    اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة باحث سلفى مشاهدة المشاركة
      أخي الحبيب أمجد ، بارك الله فيك ، كلامك له وجاهته ،
      لكن رغم ذلك أرى أن ما قال به مجاهد هو الأولى بتفسير الآية .
      حيث أن نصر الله عزوجل يكون للكافر على الكافر من ناحية الإرادة الكونية لا الارادة الشرعية ، فسنة الله عزوجل أن ينصر المظلوم ولو كان كافرًا على الظالم ولو كان مسلمًا مؤمنًا ، فهذا نصره من الناحية الكونية لا أن يستدل بنصره على رضاءه على كفر الكافر .
      ومن هنا يمكن الأخذ بتفسير مجاهد أن نصر الله للروم وهم أهل كفر على فارس وهم مثلهم أنه نصر من الناحية الكونية ! لذا قال عزوجل :[ ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم أي العزيز عن كفر الكافر الرحيم به مع كفره ]. والله أعلم .
      ومن ناحية أخرى ، ففرح المؤمنين بنصر كافر على كافر فهذا واقع وقد ذكرت الآثار هذا ، وحدث في العصر الحديث حينما فرح المؤمنون أيضًا بانتصار فيتنام على أمريكا !
      ـــــــــ
      أما إذا أخذنا بقول من يقول أن هذا يقصد به غزوة بدر ، فإننا إذا غضضنا الطرف عن ضعفه من الناحية الأثرية !
      فإن الناحية التاريخية تضعفه أيضًا .
      فغزوة بدر كما يُذكر حدثت في 17 / 9 رمضان / 2 هـ = 13 / 3/ 624 م .

      لو أننا أغفلنا أن الفارق بين نصر وهزيمة الفرس كما ذكرت الآثار كانت سبع سنين !
      وأعلمنا اللغة وهي أن البضع هو 9 سنين .
      إذا كان هزيمة الفرس الروم كان في الفترة ما بعد يوم 13 / 3 / 615 م .
      وهذا الكلام مخالف للتاريخ الذي يذكره أصحاب التواريخ الغربي وهو أن السنة التي انتصر فيها الفرس على الروم هي 614 م !
      إلا إذا كان هذه المصادر غير دقيقة أو كان التاريخ الميلادي حدث به تلاعب فعليًا !
      والله أعلم .
      حياكم الله استاذنا الكريم باحث سلفي

      بالنسبة للآية فهي تتسع للفهمين معاً سواء انها تتحدث عن نبوئة واحدة وهي انتصار الروم على الفرس
      او نبوئتين انتصار الروم على الفرس وانتصار المؤمنين على المشركين كما حصل يوم بدر
      وبالنسبة لتواريخ الغرب فهي تواريخ تقريبية وليست مؤكدة بالضبط فقد تختلف احياناً سنوات تقديم او تأخير حسب ما يخلص اليه كل باحث من دراسته طالما انهم لم يجدوا تاريخ مسجل وهو الامر الغير موجود في هذه الحالة

      والله أعلى وأعلم بمراده

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة هشام مشاهدة المشاركة
        يقول الله تعالى: [وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ .. بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ] .. [الروم: 4-5] ..

        السؤال هنا: ما هو النصر الذى فرح به المؤمنون .. ؟!

        الإجابة هى: النصر الذى فرح به المؤمنون هو نصر الله تعالى للروم على الفرس ..

        وما الدليل .. ؟!

        الدليل ما رواه الترمذى عن نيار إذ يقول:
        [وكان المسلمون يحبون ظهور الروم عليهم لأنهم وإياهم أهل كتاب .. وفى ذلك قول الله تعالى: ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم .. وكانت قريش تحب ظهور فارس لأنهم وإياهم ليسوا بأهل كتاب ولا إيمان ببعث] إهـ ..

        وما رواه الطبرى عن مجاهد أنه قال: [ذكر غلبة فارس إياهم وإدالة الروم على فارس وفرح المؤمنون بنصر الروم أهل الكتاب على فارس من أهل الأوثان] إهـ ..

        وفى ذلك يقول الإمام الألوسى فى تفسيره:
        [أى ويوم إذ يغلب الروم فارساً يفرح المؤمنون بنصر الله .. وتغليبه من له كتاب على من لا كتاب له .. وغيظ من شمت بهم من كفار مكة وكون ذلك مما يتفاءل به لغلبة المؤمنين على الكفار] إهـ ..

        ويقول إبن عاشور فى (التحرير والتنوير):
        [ويوم إذ يغلبون يفرح المؤمنون بنصر الله .. أى بنصر الله إياهم على الذين كانوا غلبوهم من قبل] إهـ ..
        شكرا جزيلا على إجابتك،سبب حيرتي أنّي وجدت أنّ سورة الروم من أواخر ما نزل بمكة،وبطريقة أوتوماتيكية تصورت أنّها قد تكون نزلت حوالي سنة 621 أو 622 ميلادية.
        عيد مبارك سعيد

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة محمد خالد, منذ 4 أسابيع
        رد 1
        34 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
        ردود 0
        35 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف  
        ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
        ردود 0
        19 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
        ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
        ردود 0
        35 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة mohamed faid
        بواسطة mohamed faid
         
        ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
        رد 1
        27 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة عاشق طيبة
        بواسطة عاشق طيبة
         
        يعمل...
        X