المرأة يُمكنها الصلاة في جماعة في البيت وتأخذ ثواب الخير في ذلك عن الصلاة الفردية ..

هنا أنت ترد على نفسك في السؤال الذي سألته كثيراً
فالصلاة فرض من فروض الله عز وجل وحينما يُسقِط الله عز وجل هذا الفرض عن إنسان فإن صلاته تحسب بدون الوقت الذي لم يفرض عليه
كما أن الطفل لم تفرض عليه الصلاة
أهم ما في الأمر ألا تكون ناقصة بل تامة مقبولة من رب العزة

نسأل الله جل وعلا أن يقبل عملنا كله ويجعله خالصاً لوجهه الكريم
ويهديكم وإيانا للحق والعمل به

شكراً أستاذ محب المصطفى على الإجابة

طيب الآن بما إنى رفضت تشريعات الإسلام وسأخلد فى النار
ممكن أعرف ما هى منازل ودرجات أهل النار وما أيسرها ؟

طيب الآن بما إنى رفضت تشريعات الإسلام وسأخلد فى النار
ممكن أعرف ما هى منازل ودرجات أهل النار وما أيسرها ؟

و اذا أجابك الإخوة هل يغير هذا من عقيدتك أم أنه مجرد الاستهزاء..؟؟
ما أعرفه يا ضيفنا الكريم أنك لتعرف الإسلام يجب أن تسأل فى ثوابت العقيدة
الفروق بين عقيدتك المبهمة الغير واضحة و العقيدة الإسلامية الواضحة
اسأل نفسك هذه الأسئلة :
لماذا لم يذكر المسيح الثالوث مطلقاً
لماذا لم يدعي المسيح الألوهية أو يصرح بها
هل هناك نتاقضات فى الكتاب المقدس و تحريفات كما يقول المسلمون أم لا؟؟
ما هى وجهة نظر الإسلام فىا لعبودية لله؟
هل القرآن الكريم كلام الله حقاً أم لا؟
هل تحدث الكتاب المقدس عن مجىء نبى الإسلام محمد أم لا؟
دلائل نبوة محمد صلى الله عليه وسلم

حينما تتحدث في هذه المواضيع سنعرف انك حقاً تبحث عن الحق بحيادية
لا أن تسأل عن حيض النساء في الإسلام
فهلا اخترت احد المواضيع السابقة للحوار فيها كي تتمكن من الحكم الصحيح على كلا العقيدتين ام ستختار التكبر عن الحوار
و الخوف من من ان تكون عقيدتك فاسدة بالفعل؟؟

يا أستاذ يوسف المصرى

الأمر بكل بساطة أنا لا أؤمن بالثالوث ولا بألوهية يسوع
والأمر ببساطة أنى بمقارنة حالى عند عبادة وهى الصلاة فى المسيحية وفى الإسلام وجدت المسيحية أكثر عدلاً والله هو الحق العدل

لهذا أسال الآن عن أمر جوهرى أيضاً وهو كيف سيكون مصيرى فى الآخرة حسب الإسلام بعدما رفضته ؟

اه هي امور جوهرية فعلا !
ردا عليك وما هو مصير المسلم الذي يرفض المسيح ومات وهو على ذلك! بحيرة الكبريت ولا ايه
انت عايز العدل وليس المهم اتباع الدين الصح سواء المسيحية او الاسلام او البوذية صح

اذا اتبع الهندوسية حيث يوجد فيها كتير مزايا للرجل وكتير ظلم للمراة
لدرجة انك لو مت فزوجتك ستحرق حية حتى تكون لك للابد

وعلى فكرة ليس في الهندوسية مميزات للمراة التي تحيض!
يعني اطمن خالص

يا سيدى الفاضل انت ترفض الاسلام
فماذا يهمك ان تكون فى نار حارقة ام نار خمس نجوم مكيفة؟؟
سألتك ان كنت عرفت عقابك هل سيتغير قرارك و لكنك تهربت من الإجابة لأن غايتك حالياً هى الجدل

وأيضاً فى المقابل لماذا حضرتك يهمك هذا فى السؤال ؟
أنا وضعت سؤالى فى القسم المناسب والأستاذ محب المصطفى مشكوراً حضرته كتب أن هناك منازل ودرجات فى النار فأردت أن أسال عنها حتى أعرف وضعى فى الإسلام وكيف ينظر الإسلام لمن يرفضه ؟

أسف قرأت الأسئلة التالية ولم أنتبه ولكن صراحة القرار يتغير عندما تكون هناك أشياء متغيرة فى الدين من الأسباب أى العدل والظلم والرحمة وحب الله ورسول الديانة للجميع على قدر المساوة كما يوجد فى إنجيل يوحنا
ولكن النتيجة على تلك الأسباب لا يغير القرار

الذي يهمني تبيان جدلك المستمر و تمييع الكلام بلا هدف

لا المسلم مؤمنون بالمسيح عيسى بن مريم وأعتقد أن المسلم الذى لا يؤمن بالمسيح فى الإسلام يكون أنكر من هو معلوم من الدين بالضرورة
وأقصد السيد المسيح عيسى بن مريم الذى لم يصلب ولم يكن إبناً لله وبشر بسيدنا محمد - صل الله عليه وسلم - بأنه خاتم الأنبياء ويأتى من بعهده ونزل عليه الإنجيل فقط

ربنا يسامح حضرتك يا أستاذ يوسف

لكن حضرتك أصلاً من سألت أولاً عن شىء عن سؤالى ولكنى أنا سألت بشكل واضح عن أمر فى الإسلام فى هذا التوبيك فى هذا القسم المناسب
فالقسم يشمل إستفسارات عن شرائع الإسلام وأنا سألت ما حكم الشرع فى من يرفض الإسلام ؟ الأمر بسيط

زميلنا الفاضل، أود أن تعلم أن الصلاة ليست ثقيلة على المسلمين أبدا، أبدا..

وبإمكانك عمل استطلاع للرأي تسأل فيه (هل يشعر الرجال المسلمون بالظلم لأنه لا يتم من إعفائهم من بعض الصلوات شهريا، كما يتم إعفاء المرأة؟)

وبناء على نتيجة الاستطلاع ستتأكد أنه لا يوجد أحد يشعر بالظلم من هذه الناحية،

لو كانت الصلاة ثقيلة على المسلمين لما كانوا يصلون السنن، وهي ركعات قبل أو بعد كل صلاة، وهي غير واجبة ولا يؤثمون على تركها، فيا تُرى لماذا يصلون كل هذه الركعات الزيادة طالما أن الصلاة ثقيلة عليهم؟؟؟

ثانيا: هل أنت أعلم من الله بما هو خير للعباد وما هو العدل؟؟

اعلم زميلنا أنه عندما يثبت لديك بالأدلة القاطعة أن الإله في الاسلام هو الاله الحقيقي الخالق للبشر، لا يكون لك بعدها أي كلمة بحق الله، فبما أنه هو الخالق وقال عن نفسه أنه عادل، وأنه لا يظلم أي إنسان، فعليك تصديقه، وإن كنت لا تعرف كيفية تطبيق هذا العدل، فذلك لأن عقلك البشري قاصر ولا يفهم كثير من الأمور، فكيف يستطيع الحكم على الله..

للأسف أنا حزينة جدا عليك وعلى تفكيرك، فهل يبقى الانسان على الضلال فقط خوفا من أن يصلي بضع صلوات، مجموع وقتها لا يصل نصف ساعة بينما اليوم هو 24 ساعة!!!!

هذا الانسان البخيل الذي يستثقل الصلاة ويخاف أن تجب عليه، ما هو إلا بخيل على نفسه، وما هو للأسف الشديد إلا إنسان لا يعرف موازنة الأمور واختيار الأصلح له..

ثم إنك تقول أنك وجدت أن المسيحية فيها عدل أكثر من الاسلام فهلّا أثبت لنا ذلك؟

وما رأيك لو بدأ الأعضاء يناقشونك بهذه النقطة، حتى نثبت لك أن المسيحية بها من الظلم ما الله به عليم؟؟

يا أخت محبة .. لا تضيعي وقتك مع هذا .. فهو مسيحي مكرس , مؤمن بالثالوث , ما أتى إلا للإستخفاف .. وتضييع الوقت ... ولمثله يكون الجواب .. أنه بحول الله أقل عذاب جهنم لن يكون لمثلك .. فابحث عن أشدها .. ونجيبك " ما لا نهاية وما لا يتخيله سمعك وبصرك وعقلك " .. وبئس المصير

ما هو عقلاني يا زميل رامي أن أساس الإيمان بعقيدة من عدمه هو أساس تلك العقيدة نفسها ، فمن الممكن أن تكون العقيدة صحيحة ولكن الإنسان الهوائي لا يريد أن يُثقل عليه بالفرائض والتشريعات ..

ومن الممكن أن تكون العقيدة باطلة ومؤسسوها جعلوا شرائعها أكثر تناسبًا مع الأهواء البشرية لكي تلائم مع شهواتهم وحبهم للحياة !

أراك غير جاد بصراحة ، فالذي يريد أن يعرف ما إذا كان الإسلام هو من عند الله أم لا يسأل : "وما الإسلام" أو يقول : "عرفوني ما هو الإسلام" أو "ما هي عقيدتكم كمسلمين" ...

لا أن يسأل عن أمور نسائية ويقول هل إذا دخلت الإسلام كذا ....ثم يقول بعد ذلك فجأة وبعد وجد ردودًا لأسئلته : "لا عندنا أحسن من عندكم " أو ما شابه !!!

هذا عبث وعدم جدية ، لأن السؤال في الشرائع لا يأتي إلا بعد معرفة أساس العقيدة في الإسلام ومقارنته بعقيدته ، ثم بعد ذلك السؤال في الشرائع وعمل مقارنة علمية بينه وبين شريعته والحكم لا يكون بأيهما أخف علي وأيهما يناسب أهوائي !!

بل أيهما من عند الله وأيهما ينم عن خبير عمل هذه القوانين عن خبرة وعلم بأحوال عباده !!

مصيرك لا يعلمه إلا الله، نعم هناك درجات بالنار ، ولكن الله هو الذي يحاسب العباد، وهو العادل سبحانه، فمن عدله سبحانه أن جعل في النار درجات، وكل واحد يكون في الدرجة التي يعلم الله العادل أن يستحقها،

لذلك كن على يقين انه لن يجيبك أحد عن الدرجة التي ستكون بها إن دخلت النار، لأنه لا يعلم حالك وعملك وقلبك إلا الله، فهو الوحيد الذي يعلم ما تستحقه،

أعتقد أن هذه الاجابة كافية بإذن الله حول هذه المسألة، التي ليست بحاجة لجدال، فمن مات كافرا مصيره النار ولا ريب، لكن في أي درجة وما هو عذابه، لا يعلم ذلك إلا الله.

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل، ومعك حق في أن الزميل ما يريد إلا إضاعة الوقت فقد أجابه الاخوة والاخوات إجابات شافية ولله الحمد