تويت
بخصوص القول المنسوب لها : "الدين لا يحل المشاكل الأخلاقية" :
هذا افتراء بالطبع فما كانت الأخلاق إلا بالدين وما ضاعت إلا عندما ضاع الدين ..
وأكبر دليل على ذلك هو أن أكثر الناس انحرافًا عن الأخلاق هم البعادء عن الدين وأكثرهم في الغرب بالطبع فأغلبهم ملحدين ..
وأكثر العقائد اهتمامًا بالأخلاق هي العقيدة الإسلامية ولا يضاهيها في ذلك أي عقيدة أخرى ..
فلا توجد عقيدة قد اهتمت بتحسين سلوك الفرد على المستوى الشخصي أو المجتمعي وعلاقة الفرد بالجماعة مثل العقيدة الإسلامية ..
ولا توجد عقيدة اهتمت بحق الجار والطريق والاهتمام بالطبيعة وتربية النباتات واطعام الحيونات والرأفة بهم سوى العقيدة الإسلامية ..
ولا توجد عقيدة أعطت معايير للأخلاق وتحديد العلاقات بين الذكور والإناث سوى العقيدة الإسلامية ..
وا توجد عقيدة أمرت ببر الوالدين وصلة الأرحام والأدب مع الكبار والمسنين وعدم الاستهزاء بهم كذلك الرأفة بصغار السن سوى العقيدة الإسلامية !!!
هذه النقطة بالذات تحتاج موضوعات لا مشاركة في موضوع ، وقد بينت جوانب كثيرة منها في هذه الموضوعات :
بالإضافة إلى الأمر بالصدق وتأدية الأمانات وأدب الحوار والدعوة إلى الله ومساعدة الغير والتصدق على الفقراء وكفالة اليتيم وغيرها ..
هذا حبيبي .. ( رسول السلام ) .. شاركنا بالإضافة ..
حواربين المسيحية والاسلام ولكن بطريقة سامية
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق