مادا كان بيد أهل الكتاب,,?

تقليص

عن الكاتب

تقليص

ismael اكتشف المزيد حول ismael
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مادا كان بيد أهل الكتاب,,?

    كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 90.

    الدارمي وأخبرنازيد بن عوف حدثنا أبو عوانه عن عبد الملك بن عمير عن ذكوان أبي صالح عن كعب قال في السطر الاول محمد رسول الله عبدي المختار لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالاسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر مولده بمكة وهجرته بطيبة وملكه بالشام وفي السطر الثاني محمد رسول الله أمته الحمادون يحمدون الله في كل حال ومنزلة ويكبرونه على كل شرف رعاة الشمس يصلون الصلاة اذا جاء وقتها ولو كانوا على رأس كناسة يأتزرون على أوساطهم ويوضؤن اطرافهم واصواتهم بالليل في جو السماء كأصوات النحل وقال عاصم بن عمر بن قتادة عن نملة بن أبي نملة عن أبيه قال كانت بهود بني قريظة يدرسون ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتبهم ويعلمون الولدان صفته واسمه ومهاجره فلما ظهر حسدوا وبغوا وانكروا وذكر ابو نعيم في دلائل النبوة من حديث سليمان بن سحيم ورميح بن عبد الرحمن كلاهما عن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري عن أبيه قال سمعت أبي مالك بن سنان يقول جئت بني عبد الاشهل يوما لاتحدث فيهم ونحن يومئذ في هدنة من الحرب فسمعت يوشع اليهودي يقول أظل خروج نبي يقال له احمد يخرج من الحرم فقال له خليفة بن ثعلية الاشهلي كالمستهزء به ما صفته فقال رجل ليس بالقصير ولا بالطويل في عينيه حمرة يلبس الشملة ويركب الحمار وهذا البلد مهاجرة قال فرجعت الى قومي بني خدرة وانا يومئذ أتعجب مما قال يوشع فأسمع رجلا منا يقول هذا وحده يقوله كل يهود يثرب تقول هذا قال أبي فخرجت حتى جئت يهود بني قريظة فتذاكروا النبي صلى الله عليه وسلم فقال الزبير بن باطا قد طلع الكوكب الاحمر الذي يطلع الا بخروج نبي وظهوره ولم يبق أحد الا احمد هذه مهاجره قال ابو سعيد فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة اخبره ابي هذا الخبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أسلم الزبير وذووه من رؤساء يهود لاسلمت يهود كلها انما هم لهم تبع وقال النضر بن قتادة عن محمود بن لبيد عن محمد بن مسلمة قال لم يكن في بني عبد الاشهل الا يهودي واحد يقال لن يوشع فسمعته يقول واني لغلام قد أظلكم خروج نبي يبعث من نحو هذا البيت ثم أشار بيده الى نحو بيت الله الحرام فمن أدركه فليصدقه فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمنا وهو بين أظهرنا ولم يسلم حسدا وبغيا
    قال النضر وحدثنا عبد الجبار بن سعيد عن أبي بكر بن عبد الله العامري عن سليم بن يسار عن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال ما كان في الاوس والخزرج رجل أوصف لمحمد من أبي عامر الراهب كان يألف اليهود ويسألهم عن الدين ويخبرونه بصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وان هذه دار هجرته ثم خرج الى يهود تيماء فأخبروه بمثل ذلك ثم خرج الى الشام فسأل النصارى فأخبروه بصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن مهاجره يثرب فرجع ابو عامر وهو يقول أنا على دين الحنفية وأقام مترهبا ولبس المسوح وزعم انه على دين ابراهيم وانه ينتظر خروج النبي فلما ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة لم يخرج اليه وأقام على ما كان عليه فلما قدم النبي المدينة صلى الله عليه وسلم المدينة حسده وبغي ونافق وأتي النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد بم بعثت قال الحنفية قال أنت تخلطها بغيرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتيت بها بيضاء أين ما كان يخبرك الاحبار من اليهود والنصارى من صفتي فقال لست الذي وصفوا فقال النبي الكاذب أماته الله وحيدا طريدا قال آمين ثم رجع الى مكة وكان مع قريش يتبع دينهم وترك ما كان عليه فلما أسلم أهل الطائف لحق بالشام فمات بها طريدا غريبا

    مثله
    118741 - لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : قلت : أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة ، قال : أجل ، والله إنه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن : { يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا } . وحزرا للأميين ، أنت عبدي ورسولي ، سميتك المتوكل ، ليس بفظ ولا غليظ ، ولا سخاب في الأسواق ، ولا يدفع بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويغفر ، ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء ، بأن يقولوا : لا إله إلا الله ، ويفتح بها أعينا عميا ، وآذانا صما ، وقلوبا غلفا .
    الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2125

    هدا مثال واحد -من العديد- دكره ابن القيم يتبين لنا أن أهل الكتاب في عهد النبي و الدين كانوا بالجزيرة العربية لم يكن عندهم هدا الهبل المسمى الان بالبايبل أو العهد القديم
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:24 ص.
    هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
    لابن القيم

    فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

  • #2
    كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 44.و45

    لابن القيم
    وذكر يونس بن بكير عن سلمة بن عبد يسوع عن أبيه جده قال يونس وكان نصرانيا فاسلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب الى أهل نجران بسم الله ابراهيم واسحاق ويعقوب من محمد النبي رسول الله الى اسقف نجران واهل نجران سلم انتم اني احمد اليكم اله ابراهيم واسحق ويعقوب اما بعد فاني ادعوكم الى عبادة الله من عبادة العباد وادعوكم الى ولاية الله من ولاية العباد فان ابيتم فاجزيه فان ابيتم فقد آذنتكم بحرب والسلام فلما اتي الاسقف الكتاب فقرأه فظع به وزعره ذعرا شديدا فبعث الى رجل من اهل عمان يقال له شرحبيل بن وداعة وكان من همدان ولم يكن احد يدعى الى
    معضلة قبله فدفع الاسقف كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الى شرحبيل فقرأه فقال الاسقف ما رأيك يا ابا مريم فقال شرحبيل قد علمت ما وعد الله ابراهيم في ذرية اسماعيل من النبوة فما نأمن من أن يكون هذا هو ذاك الرجل ليس لي في النبوة رأي لو كان امر من الدنيا اشرت عليك فيه برأي وجهدت لك فقال الاسقف تنح فاجلس فتنحي فجلس ناحية فبعث الاسقف الى رجل من اهل نجران يقال له عبد الله بن شرحبيل وهو من ذي اصبح من حمير فاقرأه الكتاب وسأله عن الرأي فيه فقال له مثل قول شرحبيل فأمره الاسقف فتنحى ثم بعث الى رجل من اهل نجران يقال له جبار بن فيض من بني الحارث بن كعب فاقرأه الكتاب وسأله عن الرأي فيه فقال له مثل قول شرحبيل وعبد الله فامره الاسقف فتنحى ناحية فلما اجتمع الرآي منهم على تلك المقالة جميعا امر الاسقف بالناقوس فضرب به ورفعت المسوح بالصوامع وكذلك كانوا يفعلون اذا فزعوا بالنهار واذا كان فزعهم ليلا ضرب بالناقوس ورفعت النيران في الصوامع فاجتمع اهل الوادي اعلاه واسفله وطوله مسيرة يوم للراكب السريع وفيه ثلاثة وسبعون قرية وعشرون ومائة الف مقاتل فقرأ عليهم كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألهم عن الرأي فيه فاجتمع رأي اهل الرأي منهم على ان يبعثوا شرحبيل بن وداعة الهمداني وعبد الله بن شرحبيل وجبار بن فيض فيأتونه بخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق الوفد حتى اذا كانوا في بالمدينة وضعوا ثياب السفر عنهم ولبسوا حللا لهم يجرونها من حبرة وخواتيم الذهب ثم انطلقوا حتى اتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلموا عليه فلم يرد عليهم السلام وتصدوا لكلامه نهارا طويلا فلم يكلمهم وعليهم تلك الحلل والخواتيم الذهب فانطلقوا يبتغون عثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف وكانا معرفة لهم كانا يبعثان العير الى تجران في الجاهلية فيشترى لهما من برها وتمرها فوجدوهما في ناس من المهاجرين والانصار في مجلس فقالوا يا عثمان ويا عبد الرحمن ان نبيكم كتب الينا بكتاب فاقبلنا مجيبين له فاتيناه فسلمنا عليه فلم يرد سلامنا فتصدينا لكلامه نهارا طويلا فاعيانا ان يكلمنا فما الرأي منكما أنعود أم نرجع اليه فقالا لعلي بن ابي طالب وهو في القوم ما ترى يا أبا الحسن في هؤلاء القوم فقال علي لعثمان و عبد الرحمن أرى أن يضعوا حللهم هذه وخواتيمهم ويلبسوا ثياب سفرهم ثم يعودون اليه ففعل وفد نجران ذلك ووضعوا حللهم وخواتيمهم ثم عادوا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلموا عليه فرد عليهم سلامهم ثم قال والذي بعثني بالحق لقد أتوني المرة الاولى وان ابليس لمعهم ثم سألهم وسألوه فلم تزل به وبهم المسألة حتى قالوا له ما تقول في عيسى فانا نحب أن نعلم ما تقول فيه فانزل الله عز وجل ان مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من ...

    كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 83
    فصل الوجه الثامن والعشرون قول دانيال أيضا سألت الله وتضرعت إليه أن يبين لي ما يكون من بني إسرائيل وهل يتوب عليهم ويرد إليهم ملهكم ويبعث فيهم الأنبياء أو يجعل ذلك في غيرهم فظهر لي الملك في صورة شاب حسن الوجه فقال السلام عليم يا دانيال إن الله يقول أن بني إسرائيل أغضبوني وتمردوا علي وعبدوا من دوني آلهة أخرى وصاروا من بعد العلم إلى الجهل ومن بعد الصدق إلى الكذب فسلطت عليهم بختنصر فقتل رجالهم وسبي دراريهم وهدم مسجدهم وحرق كتبهم وكذلك يفعل من بعده بهم وأنا غير راض عنهم ولا مقيلهم عثراتهم فلا يزالون في سخطي حتى أبعث مسيحي ابن العذراء البتول فأختم عليهم عند ذلك باللعن والسخط فلا يزالون ملعونين عليهم الذلة والمسكنة حتى أبعث بني إسماعيل الذي بشرت به هاجر وأرسلت إليها ملاكي فبشرها فأوحى إلى ذلك النبي وأعلمه الأسماء وأزينه بالتقوى وأجعل البر شعاره والتقوى ضميره والصدق قوله والوفاء طبيعته والقصد سرته والرشد سنته اخصه بكتاب مصدق لما بين يديه من الكتب وناسخ لبعض ما فيها أسري به إلى وأرقيه من سماء الى السماء حتى يعلو فأدينه وأسلم عليه وأوحى إليه وارقيه ثم أرده إلى عبادي بالسرور والغبطة جافظا لما استودع صادقا بما أمر يدعو إلى توحيدي باللين من القول والموعظة الحسنة لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالسواق رؤف بمن والاه رحيم بمن آمن به خشن على من عاداه فيدعو قومه إلى توحيدي وعبادتي ويخبرهم بما رأى من آياتي فيكذبونه ويؤذونه ثم سرد دانيال قضية رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أملاه عليه الملك حتى وصل آخر أيام أمته بالنفخة وانقضاء الدنيا
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:24 ص.
    هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
    لابن القيم

    فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

    تعليق


    • #3
      كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 84
      فصل الوجه التاسع والعشرون
      قال كعب وذكر سفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة ويريد بها التوراة التي هي أعم من التوراة المعينة أحمد عبدي المختار لافظ ولا غليظ ولا صخاب في الاسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة يعفو ويغفر مولده بكاء وهجرته طابا وملكه بالشام وأمته الحامدون يحمدون الله على كل نجد ويسبحونه في كل منزلة ويوضؤن أطرافهم ويأتزرون على أنصافهم وهم رعاة الشمس ومؤذنهم في جو السماء وصفهم في القتال وصفهم في الصلاة سواء رهبان بالليل أسد بالنهار ولهم دوي كدوي النحل يصلون الصلاة حيث ما أدركتهم ولو على كناسة

      فصل الوجه الثلاثون
      قال ابن ابي الزناد حدثني عبد الرحمن بن الحارث عن عمر بن حفص وكان من خيار الناس قال كان عند أبي وجدي ورقة يتوارثونها قبل الاسلام فيها اسم الله وقوله الحق وقول الظالمين في تبار هذا الذكر لامة تأتي في آخر الزمان ينزرون على أوساطهم ويغسلون أطرافهم ويخوضون البحور الى أعدائهم فيهم صلاى لو كانت في قوم نوح ما هلكوا بالطوفان وفي ثمود ما هلكوا بالصيحة

      فصل الوجه الحادي والثلاثون
      قال شعيا وذكر قصة العرب فقال" ويدوسون الامم دياس البيادر وينزل البلاء بمشركي العرب وينهزمون بين يدي سيوف مسلولة وقسي مؤترة من شدة الملحمة وهذا إخبار عما حل بعبدة الاوثان من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يوم بدر ويوم حنين وفي غيرهما من الوقائع

      كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 100
      وذكر الترمذي وغيره من حديث عبد الرحمن بن غزوان وهو ثقة أخبرنا يونس بن أبي اسحاق عن أبي بكر بن أبي موسى عن أبيه قال خرج أبو طالب الى الشام وخرج معه النبي صلى الله عليه وسلم في أشياخ من قريش فلما أشرفوا على الراهب حطوا عن رحالهم فخرج اليهم الراهب وكانوا قبل ذلك يمرون به فلا يخرج اليهم ولا يلتفت قال فهم يحلون رحالهم فجعل يتخللهم الراهب حتى اذا جاء فأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا سيد العالمين هذا رسول رب العالمين يبعثه الله رحمة للعالمين فقال له أشساخ من قريش ما علمك فقال إنكم حين أشرفتم من العقبة لم يبق شجر ولا حجر إلا خر ساجدا ولا يسجدون الا لنبي واني أعرفه بخاتم النبوة أسفل من غضروف كتفيه مثل التفاحة ثم رجع فصنع لهم طعاما فلما أتاهم به وكان هو في رعية الابل قال أرسلوا اليه فأقبل وعليه غمامة تظله فلما دنى من القوم وجد هم قد سبقوه الى في الشجرة فلما جلس مال فيء الشجرة عليه فقال انظروا الى فيء الشجرة مال عليه قال فينا هو قائم عليهم وهو يناشدهم أن لا يذهبوا به الى الروم فان الروم إن رأوه عرفوه بالصفة فيقتلونه واذا بسبعة قد أقبلوا من الروم فاستقبلهم وقال ما جاء بكم قالوا بلغنا أن هذا النبي خارج في هذا الشهر فلم يبق طريق الا بعث اليه بأناس وانا قد اخبرنا خبره فبعثنا الى طريقك هذا فقال لعل خلفكم احد هو خير منكم قالوا انا قد اخبرنا خبره بطريقك هذا قال أفرأيتم أمرا أراد الله أن يقضيه فهل يستطيع أحد من الناس رده قالوا لا قال فبايعوه وأقاموا معه قال انشدكم الله أيكم وليه قالوا ابو طالب فلم يزل يناشدهم حتى رده
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:24 ص.
      هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
      لابن القيم

      فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

      تعليق


      • #4
        كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 96
        حديث وهب عن الزبور
        وقال عبد المنعم بن ادريس عن أبيه عن وهب قال في قصة داود ومما أوحي الله اليه في الزبور يا داود انه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد صادقا سيدا لا أغضب عليه ابدا ولا يغضبني أبدا قد غفرت له قبل أن يعصيني ما تقدم من ذنبه وما تأخر وأمته مرحومة أيتهم من النوافل مثل ما أعطيت الانبياء وافترضت عليهم الفرائض التي افترضت على الانبياء والرسل حتى يأتوني يوم القيامة ونورهم مثل نور الانبياء وذلك أني افترضت عليهم أن يتطهروا لكل صلاة كما افترضت على الانبياء قبلهم وأمرتهم بالغسل من الجنابة كما أمرت الانبياء قبلهم وأمرتهم بالحج كما أمرت الانبياء قبلهم وامرتهم بالجهاد كما امرت الرسل قبلهم يا داود اني فضلت محمدا وامته على الامم كلها اعطيتهم ست خصال لم اعطها غيرهم من الامم لا أؤخذهم بالخطأ والنسيان وكل ذنب ركبوه على غير عمد اذا اسغفروني منه غفرته لهم وما قدموا لآخرتهم من شيء طيبة به أنفسهم عجلته لهم أضعافا مضاعفة أفضل من ذلك ولهم في المدخور عندي أضعافا مضاعفة افضل من ذلك وأعطيتهم على المصائب اذا صبروا واسترجعوا الصلاة والرحمة والهدى فان دعوني استجبت لهم يا داود من لقيني من أمة محمد يشهد أن لا اله الا أنا وحدي لا شريك لي صادقا بها فهو معي في جنتي وكرامتي ومن لقيني وقد كذب محمدا أو كذب بما جاء به واستهزأ بكتابي صببت عليه في قبره العذاب صبا وضربت الملائكة وجهه ودبره عند منشره في قبره ثم أدخله فب الدرك الاسفل من النار

        خبر الحجر الذي وجد في قبر دانيال
        وقال عفان حدثنا همام عن قتادة عن زرارة بن أبي أوفي عن مطرف بن مالك انه قال شهدت فتح تستر مع الاشعري فأصبنا قبر دانيال بالسوين وكانوا اذا اجدبوا خرجوا فاستسقوا به فوجدوا معه رقعة فطلبها نصراني من الحيرة يسمى نعيما فقرأها وفي أسفلها ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين فأسلم منهم يومئذ اثنان وأربعون حبرا وذلك في خلافة معاوية فأتحفهم معاوية وأعطاهم

        كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 89
        فصل وقال محمد بن سعد في الطبقات حدثنا معن بن عيسى حدثنا معاوية بن صالح عن أبي فروة عن ابن عباس انه سأل كعب الاحبار كيف تجد نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة قال نجده محمد بن عبد الله مولده بمكة ومهاجره الى طابة ويكون ملكه بالشام ليس بفحاش ولا صخاب بالاسواق ولا يكافيء السيئة بالسيئة ولكن يعفو ويصفح وقال عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي حدثنا الحسن بن الربيع حدثنا ابو الاحوص عن الاعمش عن أبي صالح قال قال كعب نجد مكتوبا محمد رسول الله لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالاسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن بعفو ويغفر وامته الحمادون يكبرون الله على كل نجد ويحمدونه في كل منزلة يأتزرون على أنصافهم ويتوضؤن على أطرافهم مناديهم ينادي في جو السماء صفهم في القتال وصفهم في الصلاة سواء لهم دوي كدوي النحل مولده بمكة ومهاجره بطابة وملكه بالشام

        يتبع
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:23 ص.
        هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
        لابن القيم

        فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

        تعليق


        • #5
          كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 92-93

          وقال الطبراني حدثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود عن أبيه قال دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم الكنيسة فاذا هو بيهود واذا بيهودي يقرأ عليهم التوراة فلما أتوا على صفة النبي صلى الله عليه وسلم أمسكوا وفي ناحيتها رجل مريض فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما لكم امسكتم قال المربض انهم اتوا على صفة نبي فأمسكوا ثم جاء المريض يحبو حتى اخذ التوراة فقرأ حتى اتي على صفى النبي صلى الله عليه وسلم فقال هذه صفتك وصفة امتك أشهد أن لا اله الا الله وأنك رسول الله ثم مات فقال النبي صلى الله عليه وسلم لاصحابه خذوا أخاكم وقال محمد بن سعد حدثنا محمد بن عمر قال حدثني سليمان بن داود بن الحصين عن أبيه عن عكرمة عن ابن عباس عن ابي بن كعب قال لما قدم تبع المدينة ونزل بقباء بعث الى أحبار اليهود فقال اني مخرب هذا البد حتى لا تقوم بها يهودية ويرجع الامر الى العرب فقال له شموال اليهودي وهو يومئذ أعلمهم أيها الملك ان هذا بلد يكون اليه مهاجر نبي من بني اسماعيل مولده بمكة اسمه أحمد وهذه دار هجرته وان منزلك هذا الذي انت به يكون به من القتل والجراح كثير في أصحابه وفي.
          عدوهم قال تبع ومن يقاتله يومئذ وهو نبي كما تزعمون قال يسير اليه قومه فيقتتلون هاهنا قال فاين قبره قال بهذا البلد قال فاذا قوتل لمن تكون الدائرة قال تكون له مرة وعليه مرة وبهذا المكان الذي أنت به تكون عليه ويقتل أصحابه قتلا لم تقتلوه في موطن ثم تكون له العاقبة ويظهر فلا ينازعه هذا الامر أحد قال وما صفته قال رجل ليس بالطويل ولا بالقصير في عينيه حمرة يركب البعير ويلبس الشملة سيفه على عاتقه لا يبالي من لاقى من أخ أو ابن عم أو عم حتى يظهر أمره قال تبع ما الى هذه البلدة من سبيل وما يكون خرابها على يدي فخرج تبع منصرفا الى اليمين قال يوسف بن عبد الله بن سلام عن ابيه لم يمت حتي صدق بالنبي صلى الله عليه وسلم لما كان يهود يثرب يخبرونه وان تبع مات مسلما



          كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة
          90-91

          قال النضر وحدثنا عبد الجبار بن سعيد عن أبي بكر بن عبد الله العامري عن سليم بن يسار عن عمارة بن خزيمة بن ثابت قال ما كان في الاوس والخزرج رجل أوصف لمحمد من أبي عامر الراهب كان يألف اليهود ويسألهم عن الدين ويخبرونه بصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وان هذه دار هجرته ثم خرج الى يهود تيماء فأخبروه بمثل ذلك ثم خرج الى الشام فسأل النصارى فأخبروه بصفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن مهاجره يثرب فرجع ابو عامر وهو يقول أنا على دين الحنفية وأقام مترهبا ولبس المسوح وزعم انه على دين ابراهيم وانه ينتظر خروج النبي فلما ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة لم يخرج اليه وأقام على ما كان عليه فلما قدم النبي المدينة صلى الله عليه وسلم المدينة حسده وبغي ونافق وأتي النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد بم بعثت قال الحنفية قال أنت تخلطها بغيرها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتيت بها بيضاء أين ما كان يخبرك الاحبار من اليهود والنصارى من صفتي فقال لست الذي وصفوا فقال النبي الكاذب أماته الله وحيدا طريدا قال آمين ثم رجع الى مكة وكان مع قريش يتبع دينهم وترك ما كان عليه فلما أسلم أهل الطائف لحق بالشام فمات بها طريداغريبا
          وقال الواقدي حدثني محمد بن سعد الثقفي وعبد الرحمن بن عبد العزيز في جماعة كل حدثني بطائفة من الحديث عن المغيرة بن شعبة انه دخل على المقوقس وانه قال له ان محمدا نبي مرسل ولو أصاب القبط والروم اتبعوه قال المغيرة فأقمت بالاسكندرية لا أدع كنيسة الا دخلتها وسألت أساقفتها من قبطها ورومها عما يجدون من صفة محمد صلى الله عليه وسلم وكان أسقف من القبط وهو رأس كنيسة أبي محنس كانوا يأتونه بمرضاهم فيداويهم ويدعوا لهم لم أر أحدا قط لا يصلي الخمس أشد اجتهادا منه فقلت أخبرني هل بقي أحد من الانبياء قال نعم وهو آخرهم ليس بينه وبين عيسى أحد وهو نبي قد أمرنا عيسى باتباعه وهو النبي الامي العربي اسمه احمد ليس بالطويل ولا بالقصير في عينيه حمرة وليس بالابيض ولا بالادم يعفى شعره ويلبس ما غلظ من الثياب ويجتزي بما لقي من الطعام سيفه على عاتقه ولا يبالي من لاقى يباشر القتال بنفسه ومعه أصحابه بفدونه بأنفسهم هم له أشد حبا من أولادهم وآبائهم يخرج من أرض القرظ ومن حرم يأتي والى حرم يهاجر الى أرض مسبخة ونخل يدين بدين ابراهيم يأتزر على وسطه ويغسل أطرافه ويخص بما لم يخص به الانبياء قبله وكان النبي يبعث الى قومه ويبعث الى الناس كافة وجعلت له الارض مسجدا وطهورا أينما أدركته الصلاة تيمم وصلى ومن كان قبلهم مشدد عليهم لايصلون الا في الكنائس والبيع


          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:23 ص.
          هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
          لابن القيم

          فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

          تعليق


          • #6
            كتاب هداية الحيارى، الجزء 1، صفحة 95-96
            حديث سهل مولى عثمة النصراني
            وقال ابن سعد حدثنا محمد بن سعد بن اسماعيل بن أبي فديك عن موسى بن يعقوب الزمعي عن سهل مولى عثمة أنه كان نصرانيا وكان يتيما في حجر عمه وكان يقرأ الانجيل قال فأخذت مصحفا لعمي فقرأته حتى مرت بي ورقة أنكرت كثافتها فاذا هي ملصقة ففتقتها فوجدت فيها نعت محمد صلى الله عليه وسلم أنه لا قصير ولا طويل أبيض بين كتفيه خاتم النبوة يكثر الاحتباء ولا يقبل الصدقة ويركب الحمار والبعير ويحتلب الشاة ويلبس قميصا مرقعا وهو من ذرية اسماعيل اسمه أحمد قال فجاء عمي فرأي الورقة فضربني وقال مالك وفتح هذه الورقة فقلت فيها نعنت النبي أحمد فقال انه لم يأت بعد وقال وهب أوحى الله الى شعيا أني مبتعث نبيا أفتح به آذانا صما وقلوبا غلفا أجعل السكينة لباسه والبر شعاره والتقوى ضميره والحكمة معقولة والوفاء والصدق طبيعته والعفو والمغفرة والمعروف خلقه والعدل سيرته والحق شريعته والهدى أمامه والاسلام ملته وأحمد اسمه أهدى به بعد الضلالة واعلم به بعد الجهالة واكثر به بعد القلة وأجمع به بعد الفرقة وأولف طوبي لتلك القلوب وذكر ابن ابي الدنيا من حديث عثمان بن عبد الرحمن أن رجلا من أهل الشام من النصارى قدم مكة فأتي على نسوة قد اجتمعن في يوم عيد من أعيادهم

            وقد غاب أزواجهن في بعض امورهم فقال يا نساء تيماء انه سيكون فيكم نبي يقال له أحمد أينما امرأة منكن استطاعت أن تكون له فراشا فلتفعل فحفظت خديجة حديثه
            حديث وهب عن الزبور
            وقال عبد المنعم بن ادريس عن أبيه عن وهب قال في قصة داود ومما أوحي الله اليه في الزبور يا داود انه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد صادقا سيدا لا أغضب عليه ابدا ولا يغضبني أبدا قد غفرت له قبل أن يعصيني ما تقدم من ذنبه وما تأخر وأمته مرحومة أيتهم من النوافل مثل ما أعطيت الانبياء وافترضت عليهم الفرائض التي افترضت على الانبياء والرسل حتى يأتوني يوم القيامة ونورهم مثل نور الانبياء وذلك أني افترضت عليهم أن يتطهروا لكل صلاة كما افترضت على الانبياء قبلهم وأمرتهم بالغسل من الجنابة كما أمرت الانبياء قبلهم وأمرتهم بالحج كما أمرت الانبياء قبلهم وامرتهم بالجهاد كما امرت الرسل قبلهم يا داود اني فضلت محمدا وامته على الامم كلها اعطيتهم ست خصال لم اعطها غيرهم من الامم لا أؤخذهم بالخطأ والنسيان وكل ذنب ركبوه على غير عمد اذا اسغفروني منه غفرته لهم وما قدموا لآخرتهم من شيء طيبة به أنفسهم عجلته لهم أضعافا مضاعفة أفضل من ذلك ولهم في المدخور عندي أضعافا مضاعفة افضل من ذلك وأعطيتهم على المصائب اذا صبروا واسترجعوا الصلاة والرحمة والهدى فان دعوني استجبت لهم يا داود من لقيني من أمة محمد يشهد أن لا اله الا أنا وحدي لا شريك لي صادقا بها فهو معي في جنتي وكرامتي ومن لقيني وقد كذب محمدا أو كذب بما جاء به واستهزأ بكتابي صببت عليه في قبره العذاب صبا وضربت الملائكة وجهه ودبره عند منشره في قبره ثم أدخله فب الدرك الاسفل من النار
            خبر الحجر الذي وجد في قبر دانيال
            وقال عفان حدثنا همام عن قتادة عن زرارة بن أبي أوفي عن مطرف بن مالك انه قال شهدت فتح تستر مع الاشعري فأصبنا قبر دانيال بالسوين وكانوا اذا اجدبوا خرجوا فاستسقوا به فوجدوا معه رقعة فطلبها نصراني من الحيرة يسمى نعيما فقرأها وفي أسفلها ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين فأسلم منهم يومئذ اثنان وأربعون حبرا وذلك في خلافة معاوية فأتحفهم معاوية وأعطاهم قال همام فأخبرني بسطام بن مسلم أن معاوية بن قرة قال تذاكرنا الكتاب الى ما صار فمر علينا شهرين حوشب فدعوناه فقال على الخبير سقطتم ان الكتاب كان عند كعب فلما احتضر قال الا رجل ائتمنه على امانة يؤديها قال شهر فقال ابن عم لي يكنى أبا لبيد أنا فدفع اليه الكتاب فقال إذا بلغت موضع كذا فاركب قرقورا ثم أقذف به في البحر ففعل فانفرج الماء فقذفه فيه ورجع الى كعب فأخبره فقال صدقت إنه من التوراة التي أنزلها 2الله عز وجل
            فصل ومن ذلك أخبار أمية بن أبي الصلت الثقفي ونحن نذكر بعضها قال الزبير بن بكار حدثني عمي مصعب عن مصعب بن عثمان قال كان أمية قد نظر في الكتب وقرأها ولبس المسوح تعبدا وكان ممن ذكر ابراهيم واسماعيل والحنفية وحرم الخمر والاوثان والتمس الدين وطمع في النبوة لانه قرأ في الكتب أن نبيا يبعث من العرب فكان يرجوا أن يكون هو فلما بعث الله محمد صلى الله عليه وسلم قيل له هذا الذي كنت تبشر به وتقول فيه فحسده عدو الله وقال أنا كنت أرجو أن أكون هو فانزل الله عز وجل فيه واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين وهو الذي يقول % كل دين يوم القيامة عند الله الا دين الحنفية زور %



            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 23 أكت, 2020, 03:23 ص.
            هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
            لابن القيم

            فمسيح اليهود هو الدجال ومسيح النصارى لا حقيقة له فانه عندهم أله وابن أله وخالق ومميت ومحي فمسيحهم الذي ينتظرونه هو المصلوب المسمر المكلل بالشوك بين اللصوص والمصفوع الذي هو مصفعة اليهود

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
            ردود 0
            29 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 4 أسابيع
            ردود 0
            25 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 مار, 2024, 05:43 م
            ردود 0
            59 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص
            ردود 3
            47 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة زين الراكعين  
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
            ردود 0
            20 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X