تويت
أوه غريب توقعته يقصد الرُبوبية عموماً هدانا وهداه الله وأصلحه شكرا جزيلا ً ثانيةً
مسلم
اكتشف المزيد حول أبو الاخضر
-
-
أشكرك أتمنى أن تكون في الإعجاز لكن بعيداً عن د. زغلول النجار / أما بالنسبة للشبهة فهي كالتالي : في القرآن الكريم نجد ذكر تسطيح الأرض وبسطها ومدها كثيراً بعكس التكوير لاذي لا يوجد به سوا آية تتعلق بالنهار والليل وفيها تلميح على الأرض . أما باقي الآيات فهي صريحة بالتسطيح ولو لم أكن أعلم أن الأرض كروية لجزمت من القرآن تسطيحها لكثرة الآيات التي تفيد معناها ! أما ألأمر الآخر فهو السماء لنا تكملة فيها لننجز الأرض اولاً . قرآت ما قيل لي حول إقرار العلماء على ذلك ولكن أنا لا أريد معرفة أن فلان أقرَ بكذا أنا أريد أن أعرف مالذي جعله يقر بهذا ولماذا ؟؟؟ كيف ؟؟؟ ماحجتهتعليق
-
أشكرك على لطفك وعلى الدعاء أنا متأكد من نيتك الطيبة وحتى وأن اختلفنا انا أحبكم من كل قلبي لا بأس إن أختلفت أدياننا لكننا متفقون على أن الخالق واحد الرب العظيم تقدس أسمه.المشاركة الأصلية بواسطة أبو الاخضر مشاهدة المشاركةتعليق
-
أهلاً بك اخي ... وأرجو منك تكملة موضوعك كل ثانية تمر لا ترجع الزمن ثمين !تعليق
-
بالتوفيقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الاخضر مشاهدة المشاركة
بالنسبة لآيات ( تسطيح الأرض ) و ( كُروية الأرض )
الآيات التى تتحدث فى كتاب الله عزوجل كقول الله ( وهو الذى مد الأرض , وجعلنا الأرض مهاداً , والأرض وما طحاها ) كان المقام فيها مقام امتنان وذكر نعم الله على عباده بأن مهد ومد هذا الكوكب الصخري وبسطه وسطحه لهم أينما مشوا فيه فى أي بقعةٍ من بقاعه نعمةً منه وفضلاً , ولا علاقة لهذه الآيات بشكل الكوكب الأرض , فالمقام مقام امتنان لا مقام وصف لشكل كوكب أرضى
أمثلة : -
قال نوحُ لقومه حينما أراد أن يذكرهم ( بنعمةِ الله عليهم ) : "واللهُ جعلَ لكم الأرضَ بساطاً , لتسلكواْ منها سُبلاً فجاجاً )
فكان المقام مقام امتنان و تذكير بنعمةِ الله عليهم بأن بسط لهم الأرض التى يسيرون عليها ( وليس مجموع الكُرة الأرضية )
المقامٌ مقامُ امتنان , ولا علاقة له بشكل الكوكب الأرضي
قال موسى عليهِ السلام وهو يذكره بنعمة الله ( الذى جعل لكُم الأرض مهداً ) أي مُمهدة لكم , ( وسلكَ لكُم فيها سبلاً )
فكان المقام مقام امتنان , ولا علاقة للآيات بشكل الكوكب الأرضى , الذى لم يرهُ فرعون أصلاً
قال الله " والأرض بعد ذلك دحاها , أخرج منها ماءها ومرعاها , والجبال أرساها , متاعاً لكم ولأنعامكُكم "
كما تري : السياق والمقام فى الآيات مقام امتنان وإظهار نعمة الله التى وهبنا إياها من تهيئة الأرض وإخراج الماء والمرعي منها , ولا علاقة للآيات بشكلِ الكوكب الأرضى
إن وعيت هذهِ النقطة , سينحلُ لديك الكثير من الإشكالات
بخصوص تكوير الأرض يا أخي
فاستنبطها العلماء من قول الله ( يكورُ الليل على النهار ويكورُ النهارَ على الليل )
هنا إظهار آية من آيات الله سبحانه وتعالي فى وصفِ الليل والنهار , وهما حتما يحدثان على الأرض , والله يقول أنهما ( يكوران ) فحتماً سيكون هذا الجسم ( الذى يكوران عليه ) جسم على شكل كُروي
تقول العربُ : كورتُ العمامة على رأسي
فيفهم أي عاقل منها أن الرأس كروية او دائرية , بحيث ( تُكور ( تٌلف ) العمامة عليها )
وهل هذا سيحدث إلا إذا كانت الأرض كروية ؟
أئمة الإسلام نقلوا الاجماع على كرويتها كابن حزم وبن تيمية وبن القيم وبن الجوزي وغيرهم
هل تظن نفسك أعلم من هؤلاء يا أخي ؟
------------------------
وأخيراً :
ذكر الدكتور هشام عزمي منذ قليل فائدة اذكرها لك
د. هشام عزمي
لا تعارض بين قوانين نيوتن ونظرية النسبية لأينشتين ، فقوانين الميكانيكا لنيوتن تعمل في إطار التجارب العادية والكميات المحدودة والسرعات الضعيفة كسرعة السيارات والعربات ، أما نظرية النسبية لأينشتين فتتدخل عندما يتطلب الأمر أرقامًا كبيرة وسرعات فائقة وذيولاً رياضية طويلة ..
كمثل الأرض ، فهي مسطحة إذا اقتصرنا على بقعة محدودة منها ، وكروية إذا نظرنا إليها ككل ، ولا تعارض بين تسطح الأرض وكرويتها طالما تستعمل كل صورة في سياقها الصحيح .
سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعرافتعليق
-
فائدة أخيرة أذكرها :
قال الله فى شأن الأرض ( وهو الذي مد الأرض ) ..
أليس كذلك ؟
لكن تأمل
قال الله عن حال الأرض يوم القيامة ( وإذا الأرض مُدت )
ألا تلاحظ شيئاً أخي ؟
إذا كان المد فى الأرض للدنيا = مد الأرض فى الآخرة
فأي فائدة تكون فى قوله ( وإذا الأرض مُدت ) ؟!!!!!! مادامت هي كلها ممدودة أصلاً ومسطحة كما تفهم أنت !!!
إذن نخلص من هذا أن قول الله عزوجل ( وهو الذى مد الأرض ) فى الدنيا : أي للسائر عليها ناظراً إليها سيجدها ممدوة أمامه
ولكن فى الآخرة يقول الله ( وإذا الأرض مُدت )
قال ابن عثيمين مُعلقاً : . {وإذا الأرض مدت} هذه الأرض التي نحن عليها الآن هي غير ممدودة، أولاً: أنها كرة مدورة، وإن كانت جوانبها الشمالية والجنوبية منفتحة قليلاً ـ أي ممتدة قليلاً ـ فهي مدورة الآن، ثانياً: ثم هي أيضاً معرجة فيها المرتفع جداً، وفيها المنخفض، فيها الأودية، فيها السهول، فيها الرمال، فهي غير مستوية لكن يوم القيامة {وإذا الأرض مدت} أي تمد مدًّا واحداً كمد الأديم يعني كمد الجلد، كأنما تفرش جلداً أو سماطاً، تُمد حتى إن الذين عليها ـ وهم الخلائق ـ يُسمعهم الداعي، وينفذهم البصر، لكن الآن لا ينفذهم البصر، لو امتد الناس على الأرض لوجدت البعيدين منخفضين لا تراهم لكن يوم القيامة إذا مُدت صار أقصاهم مثل أدناهم كما جاء في الحديث: «يجمع الله تعالى يوم القيامة الأولين والآخرين في صعيد واحد، فيسمعهم الداعي، وينفُذُهُم البصر»
قال الشيخ سيد قطب - رَحِمَهُ اللهُ - : " { وإذا الأرض مدت } . . وقد يعني هذا مط رقعتها وشكلها ، مما ينشأ عن انقلاب النواميس التي كانت تحكمها ، وتحفظها في هذا الشكل الذي انتهت إليه والمقول إنه كري أو بيضاوي ..." اهـ
{ وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ } الانشقاق3
قالَ الإمامُ الطاهر ابنُ العاشور - رَحِمَهُ الله - : "مدها بسطها.... ومن معاني المد أن يزال تكويرها بتمدد جسمها حتى تصير إلى الاستطالة بعد التكوير" اهـ
المصدر : من كتابِ التحرير والتنوير (30/195).
هل اتضحت الصورة الآن أخي الكريم ؟سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعرافتعليق
-
هههههههه أسعد الله .... أحسست بأنك تتفاعل معي بشدة أشكرك ! نعم كلامك صحيح هذي النقطة فكَرت فيها قبل الآن بفترة طويلة ولكن العقبة أنً جميع المفسرين ومنهم الذين قالو بتكوير الأرض يقولون أن معناها إزالة النتوءات عن الأرض أي الجبال كما الاديم لا يوجد به أي ثنيات !تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الاخضر مشاهدة المشاركة
نعم أخي , وقول المفسرين القدامي أيضاً صحيح , ولكن هذا لا ينفي القول الثانى
لذا فقد جمع الشيخ بن عثيمين رحمهُ الله بين القولين , فقال :
{وإذا الأرض مدت} هذه الأرض التي نحن عليها الآن هي غير ممدودة، أولاً: أنها كرة مدورة، وإن كانت جوانبها الشمالية والجنوبية منفتحة قليلاً ـ أي ممتدة قليلاً ـ فهي مدورة الآن، ثانياً: ثم هي أيضاً معرجة فيها المرتفع جداً، وفيها المنخفض، فيها الأودية، فيها السهول، فيها الرمال، فهي غير مستوية لكن يوم القيامة {وإذا الأرض مدت} أي تمد مدًّا واحداً كمد الأديم يعني كمد الجلد، كأنما تفرش جلداً أو سماطاً، تُمد حتى إن الذين عليها ـ وهم الخلائق ـ يُسمعهم الداعي، وينفذهم البصر، لكن الآن لا ينفذهم البصر، لو امتد الناس على الأرض لوجدت البعيدين منخفضين لا تراهم لكن يوم القيامة إذا مُدت صار أقصاهم مثل أدناهم كما جاء في الحديث: «يجمع الله تعالى يوم القيامة الأولين والآخرين في صعيد واحد، فيسمعهم الداعي، وينفُذُهُم البصر»
انصحك أخي بقراءة هاتين المشاركتين ل د.أمير , فلعل معاينتك للباطل تريك الحق بعدها جلياً , وهو يوضح مفهوم ( الأرض ) بين أهل الكتاب قديما , وبين المُسلمين
http://www.hurras.org/vb/showthread....l=1#post483452
http://www.hurras.org/vb/showthread....l=1#post483459
سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعرافتعليق
-
شكرا لك أخي الكريم ... أريد منك إن سمحت ! أن تزيدني من هذه المعلومات جزيت خيرا جزيلاتعليق
-
إن شاء الله أخي الكريم
ولكن العبرة ليست بكثرة الأدلة أخي الكريم , قال شيخنا الألباني - رحمهُ الله - : ( طالبُ الحق يكفيه دليل واحد , وطالب الهوي لا يكفيه ألف جليل )
دليل واحد من كتاب الله عرف منه أئمة الإسلام كروية الأرض ونقلوا الإجماعات على ذلك , فليست العبرة بكثرة الأدلة
ثانياً : لتنتبه إلى المغالطات التى أوقعت فى نفسك فيها فكلمة ( الأرض ) إذا أتت فى القرآن فلا يتبادر إلى ذهنك ( الكُرة )
بل قد تأتى ويقصد منها أرضٍ بعينها ( وليس مجموع الكرة الأرضية ) : كقول الله ( وإلى الأرضِ كيفَ سُطحت ) فهي تشمل البقعة التى تسير عليها وتراها أمامك ( وليس مجموع الكرة الأرضية ) سطحها الله لك ومدها أمامك
وقد تأتى ويقصد منها اسم مكان ( وليس مجموع الكرة الأرضية ) : كقول الله ( ولسليمان الريح تجري بأمرهِ إلى الأرضِ التى باركنا فيها ) , وكان سُليمانُ عليه السلام فى فلسطين أو بلاد الشام ( وليس مجموع الكُرة الأرضية )
وقد تأتى لفظة ( الأرض ) ولا يُراد منها شكل الكوكبِ إطلاقاً , بل يكون السياقُ سياق امتنان وإظهار نعمة الله على عباده بأن بسط ومد ومهد لهم الأرض التى يعيشون فيها , والإنسان ( ليس بحجم الأرض ) فهو يجلس على أعلى الكرة , والله يأمره أن ينظر إليها ( كيف سطحت ) بل كنملة تسيرُ في فلاة ( إن جاز التشبيه ) , وكما قال أهلُ العلمِ قولتهم فى التفاسير ( إن الكرة إذا كانت غاية فى الكبر , كان كل جزء منها كالفراش أو البساط فى الانتفاع به ) وهذا هو فضلُ الله على عباده , وأدعي للتدبر والإعجاز أيضاً .
ومثال على ذلك : لو أنْ حضرتك أحضرتك لطفلك الصغير لُعبة ( قطار مُتحرك مثلاً ) , وأردت أن تمن عليه فهل ستقول له
1- لقد اتيتك بقطار على شكل مستطيل يا بنى ( طوله X عرضه = 20 * 5 )
أم تقول
2- لقد اتيتك بقطار مُتحرك تسلى به وقت فراغك
هل سيكون موطن الامتنان بذكر الطول والعرض والكتلة والحجم أم إظهار محاسن اللُعبة فى عينِ طفلك ؟
ولله المثل الأعلى , فإذا فهمت سياق الآيات ومواطن الهدي فيها والامتنان , فسيُحل لديك الكثير من الاشكاليات
فكانت مواطن ( البسط والتمهيد والدحي ) مواضع امتنان , أما فى إظهار قدرة الله فى ( تكوير الليل على النهار والنهار على الليل ) كان السياقِ إبراز لقدرة الله عزوجل وإظهار آية من آيته , وهذا أدعي للتدبر والإعجاز .
======================
موضوع ذو صلة
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=30883سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعرافتعليق
-
تسجيل متابعة
زِدنا يا أخى الكريم زادك اللهُ مِن عِلمه
ليتك أستاذنا تعطينا بعض اللطائف فى استعمالات كلمة "الأرض" فى القرآن الكريم حسبما يُيسِّر الله تعالى لك.وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.
رحِمَ اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
رد 1
38 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة *اسلامي عزي*
25 مار, 2024, 02:56 ص
|
|||
|
ردود 0
35 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف
22 أكت, 2023, 06:48 ص
|
|||
|
ردود 0
19 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د.أمير عبدالله
28 أغس, 2023, 07:58 ص
|
|||
|
ردود 0
35 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة mohamed faid
18 ماي, 2023, 07:38 م
|
|||
|
رد 1
27 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة عاشق طيبة
25 يون, 2022, 11:49 ص
|
تعليق