ماصحة هذه الأحاديث بارك الله فيكم

تقليص

عن الكاتب

تقليص
أحب الصحابة الطاهرين مسلم موحد من السعودية اكتشف المزيد حول أحب الصحابة الطاهرين
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 1
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق template التالي
  • #1

    ماصحة هذه الأحاديث بارك الله فيكم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي عدة أحاديث أريد فهمها ومدى صحتها هل هيا صحيحة أم ضعيفة أم مكذوبة :
    كان رجل نصرانيا فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد نصرانيا ، فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له ، فأماته الله فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم ، نبشوا عن صاحبنا فألقوه ، فحفروا له فأعمقوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه ، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فعلموا : أنه ليس من الناس فألقوه .
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3617
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
    وجاء الحديث بصيغه مختلفه فى صحيح مسلم

    كان منا رجل من بني النجار . قد قرأ البقرة وآل عمران . وكان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب . قال فرفعوه . قالوا : هذا قد كان يكتب لمحمد . فأعجبوا به . فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم . فحفروا له فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . فتركوه منبوذا .
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2781
    خلاصة حكم المحدث: صحيح
    1 - أن رجلا كان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد قرأ البقرة وآل عمران ، وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا ، يعني عظم ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يملي عليه : غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما ، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : اكتب كذا وكذا ، اكتب كيف شئت ، ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا ، فيقول اكتب كيف شئت ، فارتد ذلك الرجل عن الإسلام ، فلحق المشركين ، وقال : أنا أعلمكم بمحمد إن كنت لأكتب ما شئت ، فمات ذلك الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الأرض لا تقبله ، قال أنس : فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل ، فوجده منبوذا ، قال أبو طلحة : ما شأن هذا الرجل ؟ قالوا : قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن تيمية - المصدر: الصارم المسلول - الصفحة أو الرقم: 2/241
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
    عن أنس أن رجلا كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وكان قد قرأ البقرة وآل عمران وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران عز فينا يعني عظم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملي عليه غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم اكتب كذا وكذا فيقول أكتب كيف شئت ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول أكتب كيف شئت قال فارتد ذلك الرجل عن الإسلام فلحق بالمشركين وقال أنا أعلمكم بمحمد وإني كنت لا أكتب إلا ما شئت فمات ذلك الرجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الأرض لا تقبله قال أنس فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل فوجده منبوذا فقال أبو طلحة ما شأن ذلك الرجل قالوا قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/179
    خلاصة حكم المحدث: على شرط الشيخين
    ثم مامعنى الحديث إسناده صحيح هل يلزم من ذلك أن الحديث صحيح أرجو أن توضحوا لي هذه النقطة وبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي عدة أحاديث أريد فهمها ومدى صحتها هل هيا صحيحة أم ضعيفة أم مكذوبة :
    .....

    ثم مامعنى الحديث إسناده صحيح هل يلزم من ذلك أن الحديث صحيح أرجو أن توضحوا لي هذه النقطة وبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    اغلب ما ذكرته صحيح فعلا كيفما نقلت ولله الحمد ..

    الفرق بين الاسناد الصحيح والصحيح هو ان الصحيح صحيح متنا وسندا وليس سندا فقط
    فقد يكون النص رجاله رجال ثقات من رجال الصحيح ولكن المتن به علة ما ويوضح لك الاخوة اكثر بإذن الله

    اما من حيث المعنى فشيء طبيعي ان تجد المنافقين و المتلونين او حتى المنقلبين على وجوههم من بعد هداهم
    في كل عصر ومكان ولكن طبعا غالبا ما تكون نهاياتهم مؤسفة وعبرة لمن يعتبر كما في الحديث ..

    فقد حرص هذا على الدنيا وما فيها والتشنيع على رسول الله صلى الله عليه وسلم
    فؤوتي حظه من الدنيا من التقدير في نفوس النصارى ومن يواليهم هو ولكن مع
    الأسف خسر بذلك آخرته وكان لفظ الارض له بداية ذلك وعنوانه والعياذ بالله ..

    اما بخصوص قضية التحريف المطروحة :
    فهذا من كذبه وافترائه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ونقض ذلك يسير جدا :

    1- ان كتبة الوحي كثر وليسوا واحدا فقط فيخلط ما يريد بما يريد فلا يعرف مثلا !! قطعا لا وانما الذي كان يكتب انما كان وقتها يكتب لنفسه فان كذب او حرف فعليه وحده فقط .
    2- ان القرآن دوما كان ينزل "منجما" (اى على فترات واجزاء متفاوته ووفق الاحداث) ويقوم الرسول والصحابة الكرام جميعهم كتابا او غير كتاب بحفظه سماعا مباشرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فضلا عن فهم معانيه ايضا منه صلى الله عليه وسلم فيما يسر الله له فيه من معاني كل آية او آيات في وقتها وبمناسبتها ، فأنى له ان يعبث في مثل ذلك ؟!!!
    3- انه لم يعتمد المسلمون فعليا على هذه الكتابات الا في عصر ابوبكر رضي الله عنه في الجمع الاول للقرآن الكريم حين ظهرت الحاجة الماسة لذلك ، ولم يقم بهذا البحث الا بأحد حفظة وقراء القرآن الكريم والعالمين به وبشهادة جميع الصحابة الكرام وقتها ، فأنى لباطله ان يتسلل في كل ذلك ؟!!!


    انما هو فقط مجرد مراء ورياء وسمعه لا اكثر ولا اقل ، واخذ جزاؤه في الدنيا بالطرد والهرب واللفظ من الأرض وعقاب الله في الآخرة اشد وأعظم بكل تأكيد ..

    هذا ما اعرفه والله علم ويفيدك الاخوة الكرام بالمزيد بإذن الله ..
    شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

    سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
    حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ     ،،،     يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
    وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
    وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
    عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
    وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




    أحمد .. مسلم

    تعليق

    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أحب الصحابة الطاهرين مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي عدة أحاديث أريد فهمها ومدى صحتها هل هيا صحيحة أم ضعيفة أم مكذوبة :

      المُفترَض أن تضعَ حديثا حديثا فتقول

      حديث كذا

      هل هوَ صحيح أم ضعيف ؟

      لا أفهم فيه كذا

      وما معنى كذا

      أمَّا أن نبدأ فى شرح كلِّ هذهِ الأحاديث هكذا بدون تحديد فإنَّ كل حديث قد يستغرق شرحُه عِدَّة صفحاتٍ بينما الواضِحُ أنَّك تحتاجُ إلى شرحِ نقاطٍ بعينِها وليس شرح الأحاديثِ بالكامل، فإنَّه مِن الواضحِ أنَّك لا تهتمُّ بطلبِ العِلمِ فى علومِ الحديثِ أو تحصيلِ حديثِ رسولِ اللهِ حِفظا وفهما وإنَّما يبدو - كما هوَ ظاهرٌ - أنَّك لا يُهمُّك مِن أحاديثِ رسولِ اللهِ وأخبارِه وأقوالِه وأفعالِه إلا مواطن الاشتباهِ ومواضِع الشبهات ! نسألُ اللهَ السلامة.

      حدِّد ما تُريدُه نقطة نقطة رجاءا.
      وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

      رحِمَ       اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

      تعليق

      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


        المُفترَض أن تضعَ حديثا حديثا فتقول

        حديث كذا

        هل هوَ صحيح أم ضعيف ؟

        لا أفهم فيه كذا

        وما معنى كذا

        أمَّا أن نبدأ فى شرح كلِّ هذهِ الأحاديث هكذا بدون تحديد فإنَّ كل حديث قد يستغرق شرحُه عِدَّة صفحاتٍ بينما الواضِحُ أنَّك تحتاجُ إلى شرحِ نقاطٍ بعينِها وليس شرح الأحاديثِ بالكامل، فإنَّه مِن الواضحِ أنَّك لا تهتمُّ بطلبِ العِلمِ فى علومِ الحديثِ أو تحصيلِ حديثِ رسولِ اللهِ حِفظا وفهما وإنَّما يبدو - كما هوَ ظاهرٌ - أنَّك لا يُهمُّك مِن أحاديثِ رسولِ اللهِ وأخبارِه وأقوالِه وأفعالِه إلا مواطن الاشتباهِ ومواضِع الشبهات ! نسألُ اللهَ السلامة.

        حدِّد ما تُريدُه نقطة نقطة رجاءا.
        أبشر أخي الكريم سوف أحدد النقطة المهمة في الحديث التي هيا لب الموضوع كله وهيا كالتالي : (فكان النبي صلى الله عليه وسلم يملي عليه : غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما ، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : اكتب كذا وكذا ، اكتب كيف شئت ، ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا ) السؤال هنا هل قدر هذه الرجل أن يخالف الوحي ويكتب خلاف الوحي الذي أملاه النبي صلى الله عليه وسلم عليه أم لأ أريد فقط شرح وتوضيح هذه الجزئية .
        عندي سؤال آخر في سورة الحج قال تعالى : ( إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته ) أعلم أن حديث الغرانيق مكذوب لايصح لكن أريد شرح الجزئية هذه كيف يلقي الشيطان في أمنية النبي أو الرسول ؟
        وأنا والله وأقسم بالله لا أشكك في الدين ولكن الإنسان قد يشكل عليه شيء من الدين فلابد أن يسأل عنه إذا لم أسألكم إخواني فمن أسأل هل أذهب للمنتديات العفنة الخاصة بالملاحدة والنصارى وأعداء الإسلام ؟
        لأ أنتم إخواني أولى بي من هؤلاء الخنازير لابد أن نضع أيدينا في أيدي إخواننا الذين أرقهتهم الشبهات حتى نصل بهم بإذن الله إلى بر الأمان .

        تعليق

        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحب الصحابة الطاهرين مشاهدة المشاركة
          وأنا والله وأقسم بالله لا أشكك في الدين ولكن الإنسان قد يشكل عليه شيء من الدين فلابد أن يسأل عنه إذا لم أسألكم إخواني فمن أسأل هل أذهب للمنتديات العفنة الخاصة بالملاحدة والنصارى وأعداء الإسلام ؟
          لأ أنتم إخواني أولى بي من هؤلاء الخنازير لابد أن نضع أيدينا في أيدي إخواننا الذين أرقهتهم الشبهات حتى نصل بهم بإذن الله إلى بر الأمان .

          الأمر أشبه بمن يقولُ،           أنا لا أستطيعُ السباحة وكلما قفزت إلى البحرِ وأوشكتُ على الغرقِ استغثتُ بكم فهل تريدوننى أن أستغيثَ بأسماكِ القرشِ أم أستغيث بكم ؟

          نقولُ : الأولى لكَ أن تتعلم السباحة قبل أن تقفز إلى الماء
          نقولُ : الأولى ألا تقفزَ إلى الماءِ وأنتَ لا تَعرفُ السباحة
          نقولُ : تأمَّل مرَّة استغثتَ بنا فلم تجدنا أيُرضيك أن تغرقَ ؟
          نقولُ : تأمَّل مرَّة كانت أسماكُ القرشِ أسرعَ إليكَ مِنَّا أيرضيكَ أن تلتهمَك ؟

          فالسباحةُ هى العلمُ والماءُ هو الشبهاتُ والقفزُ إليهِ هوَ مُطالعتُها ونحنُ المُسلمون وأسماكُ القرشِ أعداءُ الدينِ.

          فتعلم دينك تعلم دينك تعلم دينك
          لا تطالع الشبهات لا تطالع الشبهات لا تطالع الشبهات

          لا تضع دينك رهنَ غيرِك
          لا تضع دينَك رهنَ أيدينا ولا رهنَ أيدى أعداءنا
          ضع دينك رهن يديك أنت
          لا تكن دوما غريقا يضع حياته بيدِ المُنقذِ أو المُفترِس
          بل كُن سبَّاحا يملِكُ حياتَهُ بيدِه

          فتعلم دينك تعلم دينك تعلم دينك
          لا تطالع الشبهات لا تطالع الشبهات لا تطالع الشبهات
          وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

          رحِمَ           اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

          تعليق

          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحب الصحابة الطاهرين مشاهدة المشاركة
            (فكان النبي صلى الله عليه وسلم يملي عليه : غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما ، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : اكتب كذا وكذا ، اكتب كيف شئت ، ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا ) السؤال هنا هل قدر هذه الرجل أن يخالف الوحي ويكتب خلاف الوحي الذي أملاه النبي صلى الله عليه وسلم عليه أم لأ

            بل السؤالُ هوَ

            ما الذى كانَ مِن المُفترَضِ أن يَحدُث إذا أرادَ أن يكتبَ شيئا خِلاف الوحى ؟!

            هل كان مِن المُفترضِ أن تنزِل عليهِ صاعِقةٌ مِن السماءِ ؟

            أو أن تُشلَّ يدُه ؟

            أو تخرجَ عليهِ عِصابَةٌ مِن الغيلانِ فتُمزِّقَه ؟

            دعنا نُجرِّب

            قُم إلى مُصحَفِك الآن .. أمحُ أىَّ عِبارَةِ عليما حكيما تجدها واكتب مكانها سميعا بصيرا

            ماذا ستكون النتيجة ؟

            لا شئ

            لن يحدثَ شئ

            فقط ستُحشَرُ مَع هذا الكذَّاب

            وسيبقى كِتابُ اللهِ كما هوَ

            كثيرون كذبوا على اللهِ

            وعلى رسولِ الله

            ثمَّ ماذا ؟

            كان هذا مِثالا عليهِم

            حتى الأرضُ لفِظتْهُ

            بينما بقىَ كِتابُ اللهِ كما نزلَ على رسولِه


            ما زِلتُ لم أفهَم ماذا تُريدُ !

            مرَّة أخرى

            لا شكَّ أنَّك لا تُريدُ الشرحَ لمُجرَّدِ الشرح

            ما هىَ الشبهة ؟!!!

            ما

            هى

            الشبهة

            ؟
            وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

            رحِمَ             اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

            تعليق

            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أحب الصحابة الطاهرين مشاهدة المشاركة
              أريد شرح الجزئية هذه كيف يلقي الشيطان في أمنية النبي أو الرسول ؟

              لِماذا ؟

              لماذا تسألُ عَن شئ لمْ يُبيِّنهُ اللهُ لكَ ؟

              !
              وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

              رحِمَ               اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

              تعليق

              • #8
                أريد شرح الجزئية هذه كيف يلقي الشيطان في أمنية النبي أو الرسول ؟
                شرحت لي كالآتي :

                كأن يتمنى النبي الخير لقومه في دعائه فيلقى الشيطان على امنيته بأن ليضلوا مثلا ويؤمن على هذا القصد من دعاء النبي لعلمه ان دعاء النبي مقبول بإذن الله !!

                ولكن يقبل الله دعاء نبيه وويخيب ظن الشيطان فيه وما القاه في امنية النبي بإذنه سبحانه وتعالى ..

                وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بنا ..

                والله أعلم ..
                شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

                سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
                حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ                 ،،،                 يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
                وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
                وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
                عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
                وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




                أحمد .. مسلم

                تعليق

                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محب المصطفى مشاهدة المشاركة

                  شرحت لي كالآتي :

                  كأن يتمنى النبي الخير لقومه في دعائه فيلقى الشيطان على امنيته بأن ليضلوا مثلا ويؤمن على هذا القصد من دعاء النبي لعلمه ان دعاء النبي مقبول بإذن الله !!

                  ولكن يقبل الله دعاء نبيه وويخيب ظن الشيطان فيه وما القاه في امنية النبي بإذنه سبحانه وتعالى ..

                  وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بنا ..

                  والله أعلم ..

                  وشرَحَهُ بعضُهُم بأنَّه كأن يخطبَ النبىُّ فى قومِه فيُلقى الشيطانُ فى آذانِ القومِ كلاما لم يَقلهُ النبىُّ - كما كانَ سحرَةُ فِرعون يسحرون أعينَ النَّاسِ - فيذهبَ اللهُ تعالى بهذا الكلامِ الكاذب ويُحكِمَ آياتِهِ.

                  وقد يكونُ ذلِك بوسائل مُتعدِّدة وأساليب ومعانى مختلفة باختلافِ الأنبياء.

                  والحِكمةُ فى النهايَةِ أنَّ اللهَ تعالى يدعُ مَنفذا صغيرا للشيطانِ يشعرُ أنَّه يستطيعُ النفاذ مِنهُ لإفشالِ النبىِّ ولكِن يغتالُ اللهُ تعالى أملهُ ويُحبطُ مكرَهُ بإذهابِ كيدِهِ وإحكامِ آياتِهِ كما قالَ سُبحانه فى آيةٍ أخرى { كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21) } ( المُجادلة ) .. فمُرادُ اللهِ سُبحانه فى الدنيا أن يُعادَى أولياؤه وأصفياؤه مِن شياطينِ الإنسِ والجنِّ ابتلاءا وتصفية ليميزَ اللهُ الخبيثَ مِن الطيِّبِ فيجعلَ الخبيثَ بعضهُ على بعضٍ فيركُمَهُ جميعا فيجعلهُ فى جهنَّم، كما قالَ سُبحانه { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) } ( الأنعام ) فلو شاءَ اللهُ ما فعلوهُ ولكِنَّهُ شاءَ لحِكمَتِه .. ولو شاءَ اللهُ ما ألقى الشيطانُ فى أمنيَّةِ النبىِّ ولكِنَّهُ شاءَ لحِكمَتِه.

                  ويبقى السؤال

                  ما فائِدةُ السؤالِ عَن شئ لمْ يُبيِّنهُ اللهُ تعالى لنا ؟

                  نعم تكلَّم العُلماءُ فى هذا السؤالِ وحاولوا الإجابَة عليه

                  ولكِنَّهم تكلموا فيهِ مِن بابِ الاجتهـــــادِ

                  وليس مِن باب الاشتبـــــاه

                  لذا لنسأل السؤال بصيغةٍ أخرى

                  ما الحِكمةُ مِن الاشتبــــاهِ بشئ لمْ يُبيِّنهُ اللهُ تعالى ؟!!
                  وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                  رحِمَ                   اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                  تعليق

                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


                    بل السؤالُ هوَ

                    ما الذى كانَ مِن المُفترَضِ أن يَحدُث إذا أرادَ أن يكتبَ شيئا خِلاف الوحى ؟!

                    هل كان مِن المُفترضِ أن تنزِل عليهِ صاعِقةٌ مِن السماءِ ؟

                    أو أن تُشلَّ يدُه ؟

                    أو تخرجَ عليهِ عِصابَةٌ مِن الغيلانِ فتُمزِّقَه ؟

                    دعنا نُجرِّب

                    قُم إلى مُصحَفِك الآن .. أمحُ أىَّ عِبارَةِ عليما حكيما تجدها واكتب مكانها سميعا بصيرا

                    ماذا ستكون النتيجة ؟

                    لا شئ

                    لن يحدثَ شئ

                    فقط ستُحشَرُ مَع هذا الكذَّاب

                    وسيبقى كِتابُ اللهِ كما هوَ

                    كثيرون كذبوا على اللهِ

                    وعلى رسولِ الله

                    ثمَّ ماذا ؟

                    كان هذا مِثالا عليهِم

                    حتى الأرضُ لفِظتْهُ

                    بينما بقىَ كِتابُ اللهِ كما نزلَ على رسولِه


                    ما زِلتُ لم أفهَم ماذا تُريدُ !

                    مرَّة أخرى

                    لا شكَّ أنَّك لا تُريدُ الشرحَ لمُجرَّدِ الشرح

                    ما هىَ الشبهة ؟!!!

                    ما

                    هى

                    الشبهة

                    ؟
                    وضحت أخي بارك الله فيك كتاب الله يبقى كما هو لن يتغير شيء مهما غيرنا مليار كلمة في المصحف .

                    تعليق

                    السابق template التالي

                    مواضيع ذات صلة

                    تقليص
                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    رَبــِحَ البيع يا طيّب ! بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أبر, 2022, 04:46 ص
                    ردود 0
                    27 مشاهدات
                    0 معجبون
                    		 آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    21 أبر, 2022, 04:46 ص  
                    بـِئْسَ الرجل أنت يا تارك الصلاة ! بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 30 سبت, 2021, 03:16 ص
                    ردود 0
                    19 مشاهدات
                    0 معجبون
                    		 آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    30 سبت, 2021, 03:16 ص  
                    المشهد الأخير ! بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 يول, 2021, 11:58 م
                    ردود 0
                    26 مشاهدات
                    0 معجبون
                    		 آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    23 يول, 2021, 11:58 م  
                    أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 يول, 2021, 11:57 م
                    ردود 0
                    49 مشاهدات
                    0 معجبون
                    		 آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    23 يول, 2021, 11:57 م  
                    الأجر آتٍ لا محالة مثل ما الفجر الصّدوق بواسطة *اسلامي عزي*
                    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 30 مار, 2021, 05:56 ص
                    ردود 0
                    28 مشاهدات
                    0 معجبون
                    		 آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                    بواسطة *اسلامي عزي*
                    30 مار, 2021, 05:56 ص  
                    مشاهدة الكل
                    يعمل...
                    X