هل تعثرت يوما هل أتعبك الفشل؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تعثرت يوما هل أتعبك الفشل؟

    آه! أتعبتني عثراتـي! أفٍّ ثمّ أفّ!

    إنني أشعر بـ((خيبة أمل))


    رويدك...

    لا تسمّيها عثرة!

    بل قل لها "رفيقة" فإنها "مُحبّتك"

    واعلم -يقيناً- أنّها هزة -خفيفة كانت أم مُزلزلة- أراد الله -عزّ وجلّ- لك بها خيراً؛ فحققه في نفسك بالاستفادة منها على أنها منحة، وتجربة كفتك تكرار خطوة غير موفقة، أو صنعت لك شيئاً أنتَ بحاجة إليه في طريق نجاحاتك.

    ربما أنك لن تدركَ الآن خير هذه العثرة، وغيرها، ولكن بعد حين! ستقول: كم كانت تلك العثرة ضرورية لي! كانت تدريباً أو تقوية وتمتيناً...

    كانت حماية ووقاية... كانت تحويلاً من طريق سوء إلى طريق رفعة... آهِ لو أنّي اغتنمتها أفضل اغتنام! وحققتُ وقتها ما أراد الله لي تحقيقه من الصّبر، والرّضا، والعزم، والمقدرة.

    وأقول لك: إياكَ أن تُسرّب العثرات إلى قلبك ((خيبة الأمل))! فإنك عند الله -تبارك وتعالى- مهما تعثرت لا تقارنُ بالأمل! وليس من مقامك أن ترميَك العثرات في دائرته! أنت الحياة بأرقى الصّفات أيّها المؤمن؛ لأنك تعلم بأنّ ما أصابك لم يكن ليُخطأك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك.

    أنتَ مؤمن بأنّ كلّ أمرك لك خير... إن خيراً كانَ في ظاهره أو غير ذلك؛ فهو خير لك، وليس هذا لأحد سوى المؤمن، وأنّ الشوكة تشاكها تخفف عنك حِملك...

    بل كلّ ما أصابك من وصب أو نصب أو حزنٍ أو سقم حتى الهمّ يهمّك كفّر عنك به من خطاياك، وهذا ظاهر خيرها، وحكمة الباطن تحملُ خيري الدنيا والآخرة؛ فالله يريد أن يخفف عنك، ويريدُ لك ثواب الدنيا، وحسن ثواب الآخرة.

    إنني صاحبتُ العثراتِ فترة من الزّمن، وصاحبتني؛ ففارقتني بعدَ أن اطمأنّت أنّها صنعت في داخلي إصراراً على المضيّ، وثباتاً، وبعدَ أن علمت أنني أدركتُ سرّها، وما تحملُ من حكمة بالغة... فنصيحتي لك أن تنظر لعثرتك كمن ينظرُ لمحبّيه بصدق وعمق، ومحبّي الخير له؛ فلربّما يضيّقوا عليهِ بحبّهم، وربّما يلاحقونه ويمنعون عنه بعضَ ما يحبّ، ولكنّه إن تجرّد وقتها من عنفوان رغباته، ونظر إلى منعهم بعينِ حكيم سيرى الرّحمة كلّ الرّحمة؛ فكيف إن كانَ من منعك ما أرادَ من منعك إلا أن يُعطيك؟! ومن عثرتك إلا أن يُرضيك! يقيناً... سبحانه وبحمده.





    لترفعك العثرات بأن تستقبلها استقبالَ محبوب حكيم

    ولتبقى بقلبِ الحياة، وعلى لسانها ((متمكناً من الخير بعد كل عثرة متيناً)) ... ولتستفد من كلّ عثرة في تناغم معها على أنها صديقة مُحبّة...

    وفقكَ الله، وجعلك بالطاعات والعثراتِ تصبحُ أسرع، وأقوى، وأقدر...

    كلما عثرتَ استغفر الله، وتوقف قليلاً للتفكير وتقدير الأمور واستخلاص العِبَر...

    ثمّ انزع من قلبكَ كل أثر سلبيّ للعثرة وثبّت إيجابيّاتها...
    ثمّ امضِ على بركة الله... بخطوات أوثـق ... وبلا تردّد...






    بالتوفيق


    موضوع اعجبنى أسال الله أن نستفيد منه جميعا
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:30 ص.
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    بارك الله فيك أخي الفاضل

    الحياه مليئة بالحجاره ,, لا تتعثر بها اجمعها ,,,
    وأبن بها سلما تصعد به نحو النجاح


    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:30 ص.
    اعرف دينك
    {"data-align":"center","data-size":"custom","data-tempid":"temp_8603_1597326224273_205","height":"64","width":"308"}
    دينك دين عظيم جدا تجاوزت عظمته حدود الإدراك والتخيل ويكفيك شرفا أنك مسلم فقل الحمد لله الذي جعلني من المسلمين


    يا ربُّ ، ألق على العيونِ السَّاهرةِ نُعاساً أمنةً منك ، وعلى النفوسِ المضْطربةِ سكينة ، وأثبْها فتحاً قريباً. يا ربُّ اهدِ حيارى البصائرْ إلى نورِكْ ، وضُلاَّل المناهجِ إلى صراطكْ ، والزائغين عن السبيل إلى هداك

    تعليق


    • #3
      فعلاً .. بعد خروج الإنسان من عثرته فإنه لابد من أن يستفيد شيئاً ما ويتعلم شيئاً جديداً ..

      ويخرج من محنته بعد فترة ليست بكبيرة أقوى من ذي قبل ..

      ولكن علينا أن نتذكر وقت المحنة أن المؤمن مبتلى .. و أن ندعو الله بالصبر ..

      موضوع جميل ..جداً.. جداً .

      بارك الله فيك أخي الشرقاوي وجزاك خيراً كثيراً جداً
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:30 ص.
      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        دائما رائئئئئئع
        نصطاد الفوائد من مواضيعكم
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:30 ص.
        مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ. كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

        تعليق


        • #5
          استراتيجية التغيير (الداء - الدواء - الشفاء)
          استراتيجية التغيير (الداء - الدواء - الشفاء)



          * الــداء :
          أعاني من مشاكل كثيرة منها :
          1. زيادة الوزن.. فوزني غير مثالي وزائد عن الحد، مما يسبب لي الإحراج، وقلة الحركة، والاكتئاب العام.
          2. التدخين.. فأنا أوذي نفسي، وأزعج أصدقائي، وزوجتي، وأبنائي، وصحتي في تدهور دائم.
          3. ضعف الوضع المالي.. فأنا منذ سنوات عديدة أعاني من قلة الدخل المالي، مع ازدياد المصاريف والالتزامات.
          4. قصور في العلاقات الاجتماعية.. فأنا غير قادر على بناء العلاقات، واكتساب الأصدقاء، وحتى الذين صادقتهم لا استطيع الاحتفاظ بهم، وسرعان ما افقدهم.
          5. ضعف في العلاقات الأسرية.. فأنا لا استطيع التعامل مع زوجتي وأبنائي، فمشاكلي معهم كثيرة، ولا استطيع السيطرة عليها.
          6. تقتلني الغيرة والحسرة.. وذلك عندما أرى أناساً ناجحين ومتميزين في جميع المجالات، وأنا لا أستطيع أن أكون مثلهم.
          7. ضعف الثقة بالنفس.. فأنا لا أملك الشجاعة لمواجهة الناس، والتعبير عن آرائي ومعتقداتي، وقد يقف قلبي عند مواجهة الجمهور.

          مشاكلي أكثر بكثير مما ذكرت، فحياتي روتينية، وكلها ملل ورتابة ويأس، وأبحث عن حل ينتشلني من قاع الضياع، ويخرجني مما أنا فيه.

          فــهل لـي مــن عـلاج؟!..
          ------------------------------

          * الــدواء :

          لست أول أو آخر شخص في العالم يمر بهذه المشاكل والإحباطات..
          وأول خطوه يخطوها الإنسان للتخلص من هذه المشاكل هي : تحمل المسؤولية، وعدم إلقاء اللوم على الظروف أو الآخرين.. فإذا قلت لنفسك : أنك مسؤول عن حياتك، ولم تلم أو تنتقد أحداً، أو تقارن أحداً بنفسك، وقررت أن تصبح أفضل ما استطعت ؛ هكذا سوف تمتلئ بالطاقة الإيجابية، وتسعى إلى إيجاد الحلول المناسبة لأي تحد يقابلك..
          ويجب أن تقابل أي مشكلة أو عقبة أمامك على أنها التحدي الأكبر لكي تتغلب عليها..
          وإذا كنت جاداً في حل مشاكلك، فيجب عليك تغيير أحوالك، وتغيير ظروفك، وإمكاناتك، وتغيير من حولك، والأهم تغير ذاتك وطباعك وتصرفاتك..
          وإذا لم تكن تستطيع تغيير من حولك، فكن كما قال غاندي : (كن أنت التغيير الذي تريده في العالم).

          ونصيحتي إلى من يريد التغيير هي : (افعل شيئا مختلفاً!..).
          فكما قال اينشتاين : (من غير المنطقي أن تفعل نفس الشيء، وبنفس الطريقة، وتتوقع نتيجة مختلفة!..).
          وكما تقول الحكمة الصينية الشهيرة : (إذا أردت أن تحصل على نتائج مختلفة، فعليك أن تغير من أفعالك).

          وهنا يقول علماء التنمية البشرية : أن التغيير ليس عملية عشوائية، ولكن يحتاج إلى تنظيم وخطط واضحة..

          ويسرني أن أذكر بعض المراحل التي تمر بها عملية التغيير السليمة راجياً الفائدة للجميع :
          • المرحلة الأولى : الملاحظة وتقييم الحال :

          إن الخطوة الأولى على طريق التغيير, هي : أن تدرك الشيء الخاطئ، أو الشيء الذي تفعله.. فتقييمك لحالتك المالية، وما ستؤول إليه بعد سنوات، هي أول خطوة لعملية التغيير..
          ووعيك بأخطار السمنة وأمراضها، سوف يكون أول خطوة للقضاء عليها.
          • المرحلة الثانية : القرار الحاسم :

          عندما يلاحظ الإنسان أوضاعه، ويعرف أنه بحاجة للتغيير، فلابد له من القرار الحاسم والجازم بالتغيير الفعلي.. ويجب أن يصاحب هذا القرار : إرادة قوية، وطاقة عالية، وإيمان قوي ؛ بضرورة التغيير.
          • المرحلة الثالثة : التعلم :

          لابد لمن يرغب بالتغيير من اتخاذ القرار الحاسم، ولكن هذا لا يكفي..
          فمن يريد أن يتعلم السباحة لا يكفيه القرار أن يكون سباحاً، بل لابد أن يتعلم كيف يكون كذلك، من خلال تعلم مهارات السباحة والتدرب عليها.
          إذن، يجب على من يريد التغيير : وضع الخطط، وتعلم المهارات ؛ التي تساعده في عملية التغيير.
          • المرحلة الرابعة : الاستيعاب والتدرج :

          يتفادى بعض الناس المعالجة على خطوات، ويحاولون إحداث التغيير في مرة واحدة، إلا أن هذه الطريقة أصعب، وقد تؤدي فيما بعد إلى تجنب التغيير وتفاديه نهائياً..
          فلو أتينا بسلم طوله عشرون طابقاً، ويحتوي على خمس درجات فقط، فهل يستطيع أحد صعوده؟!..
          كذلك التغيير يجب أن يكون بخطوات صغيرة وسهلة ومرحلية، لكي يكون تلقائياً، ويستطيع الإنسان
          استيعابه والتعود عليه.
          • المرحلة الخامسة : لممارسة والعادات الجديدة :

          قم بممارسة عملية التغيير حتى تصبح عادة، وتحل محل العادات القديمة والسلبية،
          فمثلا الأشخاص الذين توقفوا عن التدخين حديثاً، سوف يجدون من الصعب مقاومة
          الدخان، لأنه مرتبط بأوقات وعادات معينة، مثل : التدخين بعد وجبات الطعام، أو مع الشاي، أو خلال الأزمات والحالات العصبية.
          إذن، يجب على كل من يريد التغيير : إبدال العادات القديمة بعادات جديدة، تساعده على التغيير.
          • المرحلة السادسة : المواظبة والاستمرار :

          يجب أن يكون التغيير دائماً وغير مؤقت، بحيث يصبح جزء ًا من حياتك..
          فكير من الناس استطاع أن يزيل الوزن الزائد من جسمه، خلال ثلاث أو أربع شهور..
          ولكنه سرعان ما عاد إلى عادته القديمة، واكتسب وزنا أكثر من الذي فقده!..
          ولكي تكون عملية التغيير مثمرة وناجحة، فلابد أن تكون دائمة ومستمرة.

          ------------------------------

          * الشـفــاء :

          يجب عليك الالتزام بالوصفة الخاصة بعملية التغيير ومراحله, وتطبيقها حسب أصولها..
          ويجب على الإنسان أن يتفاء ل، ولا ينظر للعالم من خلال نظارة سوداء..
          لأن العالم ثابت، ونظرتنا هي المتغيرة..
          لذلك يجب أن نسعى للتغيير، ولا نركن لليأس والكسل، ونتذكر قول الشاعر :
          ومن يتهيب صعود الجبال------ يعش أبد الدهر بين الحفر.



          _________________
          نقلا عن :
          http://www.alseraj.net/ar/s/11/index...0_1Mj91dgIuG&5
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:30 ص.
          شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلى

          سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
          حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ
          ،،،
          يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
          وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
          وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
          عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
          وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته




          أحمد .. مسلم

          تعليق


          • #6
            [QUOTE]
            المشاركة الأصلية بواسطة محب المصطفى مشاهدة المشاركة
            استراتيجية التغيير (الداء - الدواء - الشفاء)



            * الــداء :


            * الــدواء :

            لست أول أو آخر شخص في العالم يمر بهذه المشاكل والإحباطات..
            وأول خطوه يخطوها الإنسان للتخلص من هذه المشاكل هي : تحمل المسؤولية، وعدم إلقاء اللوم على الظروف أو الآخرين.. فكما قال اينشتاين : (من غير المنطقي أن تفعل نفس الشيء، وبنفس الطريقة، وتتوقع نتيجة مختلفة!..).
            وكما تقول الحكمة الصينية الشهيرة : (إذا أردت أن تحصل على نتائج مختلفة، فعليك أن تغير من أفعالك).

            وهنا يقول علماء التنمية البشرية : أن التغيير ليس عملية عشوائية، ولكن يحتاج إلى تنظيم وخطط واضحة..

            ويسرني أن أذكر بعض المراحل التي تمر بها عملية التغيير السليمة راجياً الفائدة للجميع :
            • المرحلة الأولى : الملاحظة وتقييم الحال :
            • المرحلة الثانية : القرار الحاسم :
            • المرحلة الثالثة : التعلم :

            لابد لمن يرغب بالتغيير من اتخاذ القرار الحاسم، ولكن هذا لا يكفي..
            • المرحلة الرابعة : الاستيعاب والتدرج :
            • المرحلة الخامسة : لممارسة والعادات الجديدة :
            • المرحلة السادسة : المواظبة والاستمرار :



            ------------------------------

            * الشـفــاء :

            يجب عليك الالتزام بالوصفة الخاصة بعملية التغيير ومراحله, وتطبيقها حسب أصولها..
            ويجب على الإنسان أن يتفاء ل، ولا ينظر للعالم من خلال نظارة سوداء..

            جزاك الله خيرا يا مولانا

            تعليق رائع
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد شبانه; 1 نوف, 2020, 11:29 ص.
            الـ SHARKـاوي
            إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
            ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
            فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
            فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
            ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة د تيماء, 16 مار, 2024, 02:41 ص
            ردود 0
            16 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د تيماء
            بواسطة د تيماء
             
            ابتدأ بواسطة د تيماء, 12 فبر, 2024, 07:30 م
            ردود 0
            19 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة د تيماء
            بواسطة د تيماء
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:01 ص
            ردود 0
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:00 ص
            ردود 0
            7 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:05 ص
            ردود 0
            11 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X