أولاً: أشكر أختي الحبيبة سوليما لرفعها الموضوع وتمكيني من الرد على من شرفوا الموضوع بمرورهم أو وضع بصمتهم بالمشاركة
جزاكِ الله كل الخير حبيبتي

جزانا وإياكم اللهم آمين أختي الحبيبة حنين
شرفني مرورك وفي انتظار رجوعك لمنتداكِ

وفيكم اللهم بارك أخي الكريم strawberry
وفي انتظار رجوعك لمنتداك مرة أخرى

للأسف لم يستطيع وها هو يُعالج بأيدي بشر
فلا هو يستطيع فعل شيء لنفسه ولا يسوع ولا العذراء
فيا ترى ما فعله يسوع والعذراء مع المسيحيين العاديين من شفاءهم -كما يقولون-, أليس بالأولى شفاء من امتلأ بالروح القدس التي هى أيضاً بدورها لم تفعل شيئاً
وعجبي !!!!!!!!!
شرفني مرورك أخي اليرموك وفي انتظار رجوعك للمنتدى مرة أخرى بمشاركاتك ومواضيعك التي كانت دائماً محل إعجاب الجميع

!!!!
شرفني مرورك أخي الكريم مهندس مسلم
وفي انتظار رجوعك لمنتداك مرة أخرى

سبحان الله:
تعجبت أن كل من شاركوا بالموضوع تقريبا اختفوا عن المنتدى ولم يعودوا وقد كانت لهم بصمات جيدة بالمنتدى حينذاك
نسأل الله جل وعلا أن يكونوا بخير وصحة وسعادة وأن يتذكروا منتداهم مرة أخرى

اللهم استعملنا ولا تستبدلنا ....... اللهم آمين

وجزاكِ الله كل الخير حبيبتي سوليما على رفع الموضوع الذي كنت قد نسيته
سبحان الواحد الأحد
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة

شرفني مرورك الجميل حبيبتي سوليما

وجزاكِ كل الخير حبيبتي محبة الإسلام
أسأل الله أن تكوني بصحة وعافية بعد غياب

للأسف الشديد أن الكنيسة تسيطر على عقولهم لدرجة أنكِ قد تجدين عباقرة في العلم ولكن حينما تبدأين الحديث في الدين تجدي اقتناع عقيم وعدم تعقل للأمور بل وقد تجدين احجام الكثير عن النقاش دينياً أو صمتهم حين المواجهة بالحقيقة

نسأل العلي القدير الهداية للجميع
وأن يهدينا لما يحب ويرضى

شرفني مرورك الجميل

نعم والتي صفق لها الجميع
!!!!
جزاكم الله كل الخير على مروركم الكريم أخي الفاضل أنس

وجزاكِ كل الخير حبيبتي نصرة

سبحان الله تعالى عما يصفون
شرفني مرورك الكريم

بارك الله فيكم أخي الكريم آيات من الله
فتشريفك للموضوع زاده شرفا

معك حق في هذه الرؤية الدقيقة

شرفني مرورك الكريم

جميل أن تتناول هذه النقطة في موضوع ولكن الأفضل أن تتمه لنقرأه ونستفيد
وننتظر وضع رابط الموضوع هنا لنراه

بارك الله فيكم

وهل لديك ذرة شك فى ذلك أختى الكريمة .. هو بالفعل قادر على أن يشفى نفسه فالأطباء الأمريكيون قادرون على فعل المعجزات .. وإن كانت المشكلة أن المدة طالت قليلا فقد مر منذ كتابة الموضوع - فقط - أربع سنوات ومازال الأطباء يحاولون .. أعتقد أنه قد صنع معجزة بالفعل بأن بقى على قيد الحياة كل هذه الفترة .

ليتنا نجد إجابة واحدة مقنعة لدى أصدقائنا النصارى على هذا السؤال
لماذا لم يصنع البابا هذه المعجزة الصغيرة .. إن كان قادرا على صنع المعجزات فكان يجب عليه أن يَشفى نفسه ولو على الأقل لتثبيت المؤمنين .. وإذا كان لا يقدر أن يشفى نفسه ألا يُعدُّ ذلك دليلا على أنه لا يؤمن بيسوع ؟ .. وإذا كان هو يؤمن أن يسوع هو الله ألا يعدُّ إذا هذا الإيمان غير صحيح .. وإذا كان الإيمان بيسوع أنه الله غير صحيح ألا يعنى ذلك أنكم تتخبطون فى الضلال وترفضون النور الذى أرسله الله تعالى إلى البشر على يد خاتم الرسل أجمعين الذى آمن هو وأتباعه بيسوع وأعطوه من الكرامة والشرف مالم يعطه له من رموه باللعنة لأنه قد كُتب ملعون كل من علق على خشبة ؟!! .. ومازلنا ننتظر .

سبحان الله .. موضوع في الصميم

اللهم انا نعوذ بك من الضلال والضالين والمضليين والخسران المبين

.انهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يفهمون.
انا متأسف اذا كانت تفاسير الانجيل مش بتنزل مع الكتاب المقدس مجانا
عشان كده سعات بيطلع كلام بدون دراسة او فهم ..او ممكن اهل الكتاب بيبقوا فاهمين اكتر لانهم لامين بالكتاب كله غير الممارسة الفعلية اللى بتأكد المعانى ..
فأسمحولى اشاركم بالتفسير يمكن يوضح عندكم بعض الامور
لانى محبتش الخص الكلام لان كل كلمة مهمة للفهم ..

بعد أن كشف سرَّ وحدته الفريدة مع الآب، وأن ما ينطق به أو يعمله به إنما هي أعمال الآب الحالّ فيه، أوضح أن هذه الحقيقة تمس خلاصهم وحياتهم. هي إيمان فعّال يهبهم قوة فائقة لممارسة أعمال المسيح الساكن فيهم. فاستعلان الآب ومعرفته تقود المؤمن إلى اختبار أعمال الله فيه. وكما يقول الرسول بولس: "ليحل المسيح في قلوبكم... لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله، والقادر أن يفعل كل شيء أكثر جدًا مما نطلب أو نفتكر، بحسب القوة التي تعمل فينا" (أف ٣: ١٧–٢٠). فالإيمان واهب المعرفة يبعث إلى خبرة الأخذ والامتلاك والممارسة حسب قوة الله. "لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا" (في ٢: ١٣).
هذا هو سرّ تعزية التلاميذ بعد أن عرفوا ترك السيد المسيح لهم فامتلأوا حزنًا، وشعروا أنهم كقطيعٍ بلا راعٍ، ليس لهم من يعينهم ولا من يسندهم، خاصة وأنهم يدركون مدى كراهية القيادات اليهودية لهم.
لهذا أكد لهم السيد المسيح أنه لا يتركهم في ضعفٍ، بل يهبهم قوة لممارسة أعمالِ عظيمةٍ من معجزات وآيات تسندهم، فيمارسون ما يعمله وأعظم منها. هذا لن يقلل من شأنه، ولا يخلط بين شخصيته كابن الله الوحيد وشخصياتهم كأبناء بالتبني وتلاميذ له، لأن ما يفعلونه إنما باسمه، وبالإيمان به، وهذا لحساب مجده. فإنه ليس فقط صانع عجائب، وإنما واهب تلاميذه صنع العجائب.
لماذا قال أنهم يعملون أعمال أعًظم منه؟
1. هو صنع معجزات خلال الثلاث سنوات لخدمته على الأرض، أما هم فيعملون الآيات عبر الأجيال إلى انقضاء الدهر. هو صنع آيات في حدود المنطقة التي عاش فيها، أما هم فيصنعون آيات وعجائب في كل العالم حيث يكرزون. بعض الآيات لم يفعلها لأنه لم تكن هناك حاجة إليها مثل نقل جبل، وهذا تم على يد سمعان الخراز أيام المعز لدين الله الفاطمي.
2. هو قدم أساس الكرازة ودفع الثمن بالصليب، لكنه ترك الكرازة تنتشر بعد صعوده وحلول روحه القدوس، فظهر العمل أعظم حيث انتشر الإيمان في المسكونة كلها ولم يُحد باليهودية.
أما سرّ قوتهم فهو كما يقول: "لأني ماضٍ إلى أبي" [١٢]. سيكون شفيعًا لهم، يحملهم أمام الآب كأعضاء جسده. فيعملون بقوة الآب، ويرسل لهم المعزي الإلهي، الروح القدس العامل فيهم وبهم لحسابه.
v إنها مشيئة الرب أن ينال تلاميذه قوات عظيمة. إنها إرادته أن ما فعله حين كان على الأرض يصنعه خدامه باسمه... أعطاهم سلطانًا أن يقيموا موتى. بينما كان يمكنه أن يرد لشاول بصره، إلا أنه أرسله إلى تلميذه حنانيا لكي ببركته تسترد عينا شاول البصر الذي فقده[1470].
القديس أمبروسيوس
v لكي يظهر أنه ليس فقط قادرًا على فعل هذه الأمور، بل وما هو أعظم منها، إذ يصنعها بزيادة. إنه لم يقل: "أستطيع أن أفعل أمورًا أعظم من هذه" وإنما ما هو أكثر دهشة يقول: أنني أستطيع أن أعطي للآخرين أن يعملوا ما هو أعظم من هذه... بمعنى انه قد بقي لكم الآن أن تعملوا عجائبي لأني أنا ماض[1471].
v ألا تنظروا أنه هو الذي يعمل هذه؟ يقول: "أفعله"، وليس أسأل الآب، بل "الآب يتمجد بي"... كل العجائب التي فعلها (الرسل) إنما هو فعلها فيهم، وكانت يد الرب معهم (أع 11: 21)[1472].
v ألا ترون سلطانه؟ الأمور التي يفعلها الآخرون، إنما هو يفعلها، فهل هو بلا سلطان في الأمور التي يفعلها بنفسه ما لم يفعلها بالآب؟ كيف يمكن أن يقال هذا؟ لكن لماذا وضع هذه بعدها؟ ليؤكد كلماته، ويظهر أن أقواله الأولى هي من قبيل تنازله. فقوله: "أنا ماضٍ إلي الآب" معناها "إنني لا أهلك، بل أبقي في كرامتي اللائقة بي، فإنني في السماء"، قال هذا كله لتعزيتهم. حيث يبدو أنهم لم يفهموا أحاديثه عن القيامة. فظنوه أمرًا كئيبًا، ففي أحاديث أخرى يعد بأنه يعطيهم مثل هذه الأمور، ملطفًا من حالهم بكل وسيلة، ومظهرًا لهم أنه يبقى على الدوام، ليس فقط يبقي، وإنما سيظهر لهم قوة أعظم[1473].
القديس يوحنا الذهبي الفم
v أعتقد بصدق أنه يعمل “أعظم” عندما يغلب إنسان ما – وهو لم يزل في الجسد، ضعيف وسهل وقوعه - في معركته مع الجبابرة وفرق الشياطين، وليس سلاحه سوى إنجيل المسيح وإيمانه شخصيًا به. فيُعْتَبَرُ حينئذ أعظم من ذاك الذي يربحه بذاته.
العلامة أوريجينوس
v لقد وعد أنه هو نفسه سيعمل هذه الأعمال الأعظم.
ليت العبد لا يفتخر على السيد.
إنه يقول أنه سيعمل أعمالاً أعظم مما يعملها هو، لكنه هو عامل الكل، سواء التي فيهم أو بواسطتهم، وليس أنهم يعملون كما من أنفسهم. لذلك فإن التسبحة الموجهة إليه هي: "أحبك يا رب قوتي" (مز ١٨: ١).
ولكن ما هي هذه الأعمال الأعظم؟
هل هي أنهم بظلهم إذ يسيرون يشفون المرضى (أع ٥: ١٥)؟ لأن الشفاء بالظل أعظم من لمس هدب الثوب الحامل لقوة الشفاء (مت ١٤: ٣٦). مع ذلك فإن ما يًمدح به هو القوة المؤثرة لكلماته. إذ في هذا يقول: "الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي، لكن الآب الحال فيَّ يعمل الأعمال" [١٠].
أية أعمال يشير إليها إلاَّ الكلمات التي ينطق بها؟
كانوا يسمعون ويؤمنون وكان إيمانهم هو ثمرة هذه الكلمات عينها. بينما ثمرة ذات هذه الكلمات عندما بشر التلاميذ بالإنجيل لم يكن بالعدد القليل مثلهم بل آمنت أمم كثيرة، وبلا شك هذا عمل أعظم

++ااكتر حاجه معروفة ( وما خفى كان أعظم) اكثر مثال معروف دلوقت ابونا مكارى ..دورى عليه فى جوجل هتلاقيه بيطلع شياطين وبيشفى ناس (باسم يسوع المسيح* موهبة وعطية ممنوحه ليه من المسيح والرب استخدمة ليساعد الناس
وعموما زى ما مكتوب فى التفسير ( انه لو عمل حتى حجات عظيمة مهى فى الاول والاخر من صنع الله واستخدم فيها الانسان فقط)
++هتقولى مفيش غير ابونا مكارى (هقولك فى كتير وما خفى كان اعظم ولتواضع الاباء وانكارهم لذاتهم محدش بيعرف الحجات دى ..)
+ليه مش بيشفوا نفسهم
ببساطة ويمكن يكون فى رد ادق واحسن :اللى يعرف المسيح ويحبة محبة حقيقية مش هيفكر انه يشفى من المرض ..بالعكس ده بالنسبالة الوسيلة (تزكرة السفر )انها توصله لحبيبه او ده صليبة ومشاركته مع المسيح اللى نزل واتألم علشانا كلناا ..وبيهتم بالسماويات اكتر ..مش بالارضيات وانى اعيش فى صحة كويسة واعمر واموت على الدنيا اللى ملذاتها بتنتهى بالموت.

مرحبا بك زميلنا الفاضل رامى ضيفا عزيزا فى بيت الحراس بإذن الله .

بداية زميلنا الفاضل فقد اضطررت لقراءة مقالك على طوله ولم أجد فى النهاية أى استفادة حقيقية .. لذا أرجو منك أن تجتنب النقل الكثير وتقتصر على رؤيتك أنت بالقدر الذى يتطلبه الموقف .. فمثلا نحن لم نجادل فى مسألة "كيف يصنع المسيحى معجزات أكبر من التى يصنعها المسيح" لتضع شرحا طويلا لتلك الفلسفة وأنه هو الفاعل فى المفعول فيهم ورب قوتهم وما إلى ذلك .. هل ترى لكل ذلك أى محل من الإعراب فى هذا المقام ؟

على أية حال فإننى - تطفلا - لدى بعض الأسئلة لك بخصوص ما تفضلت به ليتنى أجد عليها إجابة منك بإذن الله .

* هل كان المسيح يصنع المعجزات بناسوته أم لاهوته ؟

* أين معجزات البابا شنودة "الأكبر من معجزات المسيح" ؟

* هل إخراج الشياطين وشفاء الناس أكبر من إحياء الموتى ؟

* جاء فى التفسير المنقول : ولكن ما هي هذه الأعمال الأعظم؟
هل هي أنهم بظلهم إذ يسيرون يشفون المرضى (أع ٥: ١٥)؟ لأن الشفاء بالظل أعظم من لمس هدب الثوب الحامل لقوة الشفاء (مت ١٤: ٣٦). مع ذلك فإن ما يًمدح به هو القوة المؤثرة لكلماته. إذ في هذا يقول: "الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي، لكن الآب الحال فيَّ يعمل الأعمال" [١٠].
أية أعمال يشير إليها إلاَّ الكلمات التي ينطق بها؟
كانوا يسمعون ويؤمنون وكان إيمانهم هو ثمرة هذه الكلمات عينها. بينما ثمرة ذات هذه الكلمات عندما بشر التلاميذ بالإنجيل لم يكن بالعدد القليل مثلهم بل آمنت أمم كثيرة، وبلا شك هذا عمل أعظم
فلماذا لم يستخدم الرب أو الأنبا شنودة هذه المعجزة لهداية المسلمين الذين يعيشون فى مصر ؟ كيف يكون لدى الأنبا شنودة القدرة على أن يتكلم فتؤمن به أمم كثيرة ولا يستخدمها لتخليص الأرواح المعذبة ؟ .. كم عدد الذين تنصروا فى مصر بسبب كلمات الأنبا شنودة فقط طول فترة حياته ؟ .. وأخيرا كيف يكون لديه هذه القدرة ولا يستخدمها ويضطر أن يلجأ إلى وسائل جماعة الأمة القبطية ؟ .


أخيرا فإن معجزة نقل جبل المقطم هى كذبة لم تحدث .. ويمكنك أن تفتح موضوعا مستقلا لذلك وتحاول أن تثبت فيه صدق هذه المعجزة بالأدلة التاريخية والعقلية .. على أن تعلن أنك ستدخل الإسلام إذا تبين لك أنها كذبة وتعلن تبرؤك من دينٍ قائم على الكذب والتضليل .

وفقك الله تعالى زميلنا الفاضل لِمَا يرضيه .. وهدانا وإياك إلى رؤية الحق واتباعه .

حبيبى اسف عشان معجبكش المضمون او موصلكش حاجه منه ..
وانا كتبت انه منقول وانى نقلته كله للاهمية حسب وجهه نظرى ..
الاخت قعدت تسأل كتير

الشرح ده ليه عشان يوضحلك تفسير الايه حسب مفهومنا المسيحى

فاه هو قادر انه يعمل ده
اية العيب فى كده ..
بتقول البابا شنودة قادر ..اقولك اه كان قادر على كده
بس فى حاله واحدة لو اراد الله انه يمنحه المواهب دى كلها ..
ليه لان الله لما منح التلاميذ كل المواهب دى وانهم يعملوا الاعمال العظيمة دى كان بهدف مجد اسم الله
يعنى على حسب مشيئة الله وارادته وعلى حسب الزمان اللى ربنا عايزه ..
(وهبهم قوة لممارسة أعمالِ عظيمةٍ من معجزات وآيات تسندهم، فيمارسون ما يعمله وأعظم منها.)
لكن الله مش رايد انه يحصل كده..فده لحكمة عند الله ..يبقى خلاص
فاحنا هنا مبنكلمش عن مشيئة انسان ..لكن بنتكلم عن مشيئة الله
(والتفسير المنقول كان مكتوب فيه تفسير ايه هيا الاعمال اللى ممكن تكون عظيمة تانى)
من الاعمال االعظيمة اللى منحها الله للبابا شنودة واللى مكتوبه فى التفسير
وهيا الكرازة ..(كنايسنا زادت فى كل العالم ومش من الضرورة انك تعرف مين بقه مسيحى واد ايه فى ظل بلد كلها اسلامية وطبيعى تعتم على اى خبر زى ده)
ولان كلنا اعضاء فى جسد واحد والواحد بيخدم الكل
فانا جبتلكم مثل ابونا مكارى واخراج الشيطاين وشفاء المرضى وناس كتير مسلمين بيروحولوا ويشهدوا بكده


بتسأل واخيرا وصلت الاخت للاستنتاج العظيم واخخخخخخخخخخيرا لابد انه قادر على ان يشفى نفسه
فالاستنتاج ده مش فى محله ... لان الرب لا يريد .. لحكمة ما
واللى متعرفهوش ان واحد بدرجة ايمان البابا شنودة مظنش انه هيطلب الطلب ده من ربنا ..زى مكتبت فى اخر ردى الاولانى.


ربنا ليه طرقة المتعددة .. مش عشان يرضى ناس مستنين هذه المعجزة من البابا عشان يأمنوا
واذا كان رب المجد بنفسة قال عن اليهود انهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يفهمون..
يعنى حتى كمان على حسب استعداد واستقبال الشخص .. فيه اللى دماغه وقلبه عنيد ومهما اتكلمت مبيسمعش
ده انت ممكن تسمع اكتر الاجوبة اقناعا ..لكن من جواك...
وكففاية ان البابا شنودة بكلامة ووعظاته كان بيثبت ايمان ناس كتير

طوبى لمن امن ولم يرى

سؤالك عن الاهوت والناسوت
بيدل انك بتبحث وعارف وشكلك سمعت اجابات فى نواحى كتير قبل كده.....


وللاستعجاب فقط
الشعب الوحيد اللى كان مؤمن بالله انذاك اليهود
تخيل انهم شافو المعجزات بعينهم وعرفو انه المسيح ومع ذلك مأمنوش
اد ايه قلب الانسان بقه غيظ بسبب الخطية
فالمسألة مش مسألة اثباتات .....
ومش التشكيك او غيره هيقلل ايمان انسان مسيحى عاش فعلا وجرب المسيح

حاجه اخيرة
معروف ان العالم ملك الشيطان دلوقت ومسيطر على البشر طول مهما على الارض
فبكل بساطة تفتكر انه هيسيب الامور واضحة كده
كان كله امن بسهولة
الموضوع محتاج بحث وتعب .. مش مستنى ردود منى او من غيرى عشان تأمن او تصدق
اطلب من ربنا يوريك طريقة بالطريقة اللى هو عايزها مش اللى انت عايزها

أولاً: أرحب بالضيف الكريم رامي في منتداه ومنتدانا
ثانياً: كل كلمة منك يا زميلنا تحتاج لرد منفصل فقد أوردت "قص ولصق" تفسيراً مطولاً والحقيقة نحن لا نحتاج له أصلاً
فلا نحن نحتاج نحتاج لمجانية التفاسير مع كتابك المقدس ولا نحتاج بالأساس لشراء الكتاب المقدس
ولتعلم يا زميلنا أن تلخيص الكلام يُعبر عن فهم القائل ونقله بهذا الشكل يعبر عن احتمالين يغلبهما عدم الفهم الحقيقي
وننتظر منك أن تكمل معنا النقاش بإذن الله تعالى ..

لعلنا هنا نتسائل وننتظر منك كشخص مسيحي فاهم في المسيحية الرد علينا
كيف يمضي إلى أبيه وهو والآب واحد؟
وكيف تفسر ذلك أيضاً:
18 وفي الصبح اذ كان راجعا الى المدينة جاع. 19 فنظر شجرة تين على الطريق وجاء اليها فلم يجد فيها شيئا الا ورقا فقط.فقال لها لا يكون منك ثمر بعد الى الابد.فيبست التينة في الحال. 20 فلما رأى التلاميذ ذلك تعجبوا قائلين كيف يبست التينة في الحال. 21 فاجاب يسوع وقال لهم.الحق اقول لكم ان كان لكم ايمان ولا تشكّون فلا تفعلون امر التينة فقط بل ان قلتم ايضا لهذا الجبل انتقل وانطرح في البحر فيكون. 22 وكل ما تطلبونه في الصلاة مؤمنين تنالونه


23 ولما جاء الى الهيكل تقدم اليه رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب وهو يعلّم قائلين بأي سلطان تفعل هذا ومن اعطاك هذا السلطان. 24 فاجاب يسوع وقال لهم وانا ايضا اسألكم كلمة واحدة فان قلتم لي عنها اقول لكم انا ايضا بأي سلطان افعل هذا. 25 معمودية يوحنا من اين كانت.من السماء أم من الناس.ففكروا في انفسهم قائلين ان قلنا من السماء يقول لنا فلماذا لم تؤمنوا به. 26 وان قلنا من الناس نخاف من الشعب.لان يوحنا عند الجميع مثل نبي. 27 فاجابوا يسوع وقالوا لا نعلم.فقال لهم هو ايضا ولا انا اقول لكم باي سلطان افعل هذا

v إنها مشيئة الرب أن ينال تلاميذه قوات عظيمة. إنها إرادته أن ما فعله حين كان على الأرض يصنعه خدامه باسمه... أعطاهم سلطانًا أن يقيموا موتى. بينما كان يمكنه أن يرد لشاول بصره، إلا أنه أرسله إلى تلميذه حنانيا لكي ببركته تسترد عينا شاول البصر الذي فقده[1470].

لا إشكال ..
لِمَ لمْ يشفي البابا شنودة أحد تلامذته أو من حوله من القساوسة والآباء الذين يؤمنون بالآب والإبن؟

القديس أمبروسيوس
v لكي يظهر أنه ليس فقط قادرًا على فعل هذه الأمور، بل وما هو أعظم منها، إذ يصنعها بزيادة. إنه لم يقل: "أستطيع أن أفعل أمورًا أعظم من هذه" وإنما ما هو أكثر دهشة يقول: أنني أستطيع أن أعطي للآخرين أن يعملوا ما هو أعظم من هذه... بمعنى انه قد بقي لكم الآن أن تعملوا عجائبي لأني أنا ماض[1471].

لم نرى شخص واحد من القساوسة ورموز المسيحية يعملون ما هو أعظم من المسيح ولم نرى واحداً منهم يخلق مخلوقاً أو يحيى موتى حتى !
يُّأيهَا الرِّجَالُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ اسْمَعُوا هذِهِ الأَقْوَالَ: يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ رَجُلٌ قَدْ تَبَرْهَنَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ بِقُوَّاتٍ وَعَجَائِبَ وَآيَاتٍ صَنَعَهَا اللهُ بِيَدِهِ فِي وَسْطِكُمْ، كَمَا أَنْتُمْ أَيْضًا تَعْلَمُونَ
فأين العجائب والمعجزات التي هى أعظم منه؟

هناك شيوخاً يفعلون ذلك أيضاً فما رأيك؟ وهم لا يؤمنون بما يؤمن به مكاري
إن كانوا جميعاً فاعلون هذا ..

وعموما زى ما مكتوب فى التفسير ( انه لو عمل حتى حجات عظيمة مهى فى الاول والاخر من صنع الله واستخدم فيها الانسان فقط)

جميل ولا أختلف معك فعندك يقال:
يوحنا36 وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لأَنَّ الأَعْمَالَ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ لأُكَمِّلَهَا، هذِهِ الأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي. 37 وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي.
وهذا ما يقوله المسلم والدين الإسلامي
أن كل ما فعله سيدنا عيسى عليه السلام كان بمشيئة الله عز وجل وبالتالي هو رسول من عنده وليس هو الإله
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَىٰ وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا ۖ وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ۖ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي ۖ وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي ۖ وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِي ۖ وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ


ولكن البابا شنودة بالفعل كان يذهب للعلاج في أمريكا ويبحث عن الشفاء
فلماذا لم يطلبه من الله عز وجل بدلاً من البشر
ولماذا لم يشفه أحد تلامذته والآباء في الكنيسة؟ فمن المفترض أنه بقوة إيمانهم يستطيعون فعل ذلك

الأمر الأخير أن البابا شنودة نفسه كان ضد الثورة ولم يستطع منع المسيحيين من ذلك!
البابا شنودة نفسه كان مع مبارك ولم يعلم أنه سينزع منه المنصب بفضل الثورة بعد فضل الله عز وجل!
البابا شنودة نفسه كان في عهده انتشاراً للإسلام بين شعبه في الكنيسة ولم يستطع فعل شيء إلا بالصمت والضغط على الدولة!
فأين كان يكرز وأين كان يُثبت شعبه؟!

وأهلاً بِكَ مجدداً زميلنا الفاضل
هدانا الله وإياكم لِما يُحِب ويرضى

رد: البابا شنودة يخلق مخلوق غريب ويحيي ميت !!!!!

لو صح هذا الكلام فيلزمه بالتبعية عدم وجود أى نصرانى مُبْتَلَى بمرض على وجه الأرض ، ولكنهم يتبعون أهوائهم فحسب !!