بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد
دى اسئلة مش لاقى لها حل عندى بصراحة
ممكن تكون أسئلة ساذجة بس الشيطان مش سايبنى فى حالى
ياريت تتحملونى وتجاوبونى عليها لان الواحد بجد تعب من كتر التفكير
أولا
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً" الكهف (109)
صدق الله العظيم
والسؤال
علم الله لاحدود له ولا أنتهاء ولا يقدر على أحصائه شئ ولا زمان ولا مكان
والبحر وميااهه مهما كانوا كبيرين ومهما كانوا يفوقون تصور العقل البشرى
الا انهم فى نهاية المطاف محدودان
والكرة الأارضية لاتساوى عند الله جناج بعوضة والمايه تشكل منها 73%
فلما شبه الله سبحانه وتعالى علمه الامحدود بالبحر المحدود
ولماذا جاء قوله تعالى ( ولو جئنا بمثله مددا) ولم يقل الله ولو جئنا بأمثاله مددا
الرجاء الافادة
------------------
السؤال الثانى
يقولى الله سبحانه تعالى عما يصفون فى سورة المائدة
بسم الله الرحمن الرحيم
"الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" المائدة (5)
صدق الله العظيم
وفى سورة البقرة يقول تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ البقرة (221)
صدق الله العظيم
وقد يبدوا لمن لا يعلم ولمن ليس له عقل ان هناك تعارض
فما هو التفسير الصحيح لهما ؟؟؟
وان كان يجوز أن يكون هاتين الايتين فى حكم الناسخ والمنسوخ ( لا اعرف عن هذا الحكم كثيرا )
فالله سبحانه وتعالى يعلم المستقبل ويعلم ما سيحدث وما سيكون
فلماذا لم يمنحنا الحكم النهائى دون الحاجة الى نسخ حكم بحكم ( خاصة فى هذه الايات)
وكيف لنا ان نعرف اى من هذه الأيات الناسخة والمنسوخة ؟؟؟
ارجو توضيح أفادكم الله
وبعد
دى اسئلة مش لاقى لها حل عندى بصراحة
ممكن تكون أسئلة ساذجة بس الشيطان مش سايبنى فى حالى
ياريت تتحملونى وتجاوبونى عليها لان الواحد بجد تعب من كتر التفكير
أولا
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
"قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً" الكهف (109)
صدق الله العظيم
والسؤال
علم الله لاحدود له ولا أنتهاء ولا يقدر على أحصائه شئ ولا زمان ولا مكان
والبحر وميااهه مهما كانوا كبيرين ومهما كانوا يفوقون تصور العقل البشرى
الا انهم فى نهاية المطاف محدودان
والكرة الأارضية لاتساوى عند الله جناج بعوضة والمايه تشكل منها 73%
فلما شبه الله سبحانه وتعالى علمه الامحدود بالبحر المحدود
ولماذا جاء قوله تعالى ( ولو جئنا بمثله مددا) ولم يقل الله ولو جئنا بأمثاله مددا
الرجاء الافادة
------------------
السؤال الثانى
يقولى الله سبحانه تعالى عما يصفون فى سورة المائدة
بسم الله الرحمن الرحيم
"الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" المائدة (5)
صدق الله العظيم
وفى سورة البقرة يقول تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ البقرة (221)
صدق الله العظيم
وقد يبدوا لمن لا يعلم ولمن ليس له عقل ان هناك تعارض
فما هو التفسير الصحيح لهما ؟؟؟
وان كان يجوز أن يكون هاتين الايتين فى حكم الناسخ والمنسوخ ( لا اعرف عن هذا الحكم كثيرا )
فالله سبحانه وتعالى يعلم المستقبل ويعلم ما سيحدث وما سيكون
فلماذا لم يمنحنا الحكم النهائى دون الحاجة الى نسخ حكم بحكم ( خاصة فى هذه الايات)
وكيف لنا ان نعرف اى من هذه الأيات الناسخة والمنسوخة ؟؟؟
ارجو توضيح أفادكم الله
تعليق