سؤال : أين الأمر باستعباد أسرى الحروب فى القرآن الكريم
تقليص
X
-
حديث نزول المسيح في الدنيا .. وطالما في الدنيا فهذا لا يخص القيد الذي تعنت فيه بسوء فهمك.
في الدنيا فسمه ما شئت "فصل او حكم او غير ذلك" لا مشاحة ولن نتوقف عند هذا .. في كل الاحوال في الدنيا .. هذا للبشر..
وهناك من يفصل ويحكم في الدنيا بالحق ومن بفصل ويحكم بالباطل.
اترك تعليق:
-
ولكن أريد أن أوضح أن ما أريده هو الصواب وليس هوى نفسى
أنا لست ضد الأحاديث و لكنى أريد الحق فقطاترك تعليق:
-
الفصل أمر اختص به الله عز وجل نفسه
ولكن عودة المسيح بتكسير الصليب بالنسبة لمن عبدوه تعنى الفصل و ليس الحكماترك تعليق:
-
احسن الله اليك اخي محمد 24 وزادك علما وفقها وثبتنا واياكم على الحق .. بارك الله فيكم ردودك رائعة ..
واسال الله ان يبارك في الاخ اسلامي يبقيني وان يهديه الى الحق آميناترك تعليق:
-
حتى لا يتشتت الموضوع بكثرة تساؤلاتك .. خاصة اني ارى ان كل فهم لك مبني على منهج مضطرب .. فيجب ان نتحدث في المنهج اولا .. ان كنت من اهل السنة والجماعة فيجب ان تتعرف على منهج اهل السنة والجماعة بالحجة والبراهين اولا .. فحتى الكافر يستطيع ان يقول انه من اهل السنة والجماعة وهذا ليس ملزما لنا .. ولا هو يعني صحة انتمائه لاهل السنة والجماعة,.
تحتاج ان تراجع اولا طرق الاستدلال
وان تراجع ثانيا منطق التفكير عندك والسلامة من أفة المغالطات الفكرية.
وان تراجع ثالثا وثاقة نقل الوحي القران والسنة
وان تراجع رابعا حجية الوحي عن رسول الله قرانا وسنة
وان تراجع خامسا عقيدة المسلمين من اهل السنة والجماعة د
واخيرا بعد ما سبق وبعد رسيوخ قدمك وتصحيح قلمك .. يمكنك ان تتعمق في التاصيلات الفقهية من قبيل النسخ، واحاديث الاحاد وغيرها.اترك تعليق:
-
دكتور أمير
لا
النبى لا يفصل بين الناس ، النبى يخبر بالحق ويترك الناس وشأنها ، من شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر
الذى يفصل هو رب العالمين
قال الله تعالى :- (وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُواْ فَاصْبِرُواْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87)) (سورة الأعراف)
قال الله تعالى :- ( ( الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون (69)) (سورة الحج)
قال الله تعالى :- (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15)) (سورة الشورى)
قال الله تعالى :- (فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ (٢١) لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ (٢٢)) (سورة الغاشية)اترك تعليق:
-
هذا كلام لا خطام له ولا زمام .ز هو من عندياتك انت .. لازلت مسوقا بفهمك الشخصي وهواك .. وفهمك وعقلك ليس حجة على قال الله وقال الرسول.
النبي حين يحكم .. والمسيح حين يعود .. في كل مرة هو امر فصل .. لان الله يعضد انبياءه بادلة الصحة والمعجزات ولا ينكرها الا مكابر .. وكذلك عودة المسيح بادلة الصحة التي نبأنا عنها الله ورسوله ولا ينكرها الا مكابر .. ومع ذلك فالمكابرون موجودون في زمان الانبياء بل في زمان المسيح .. فليس كل من يراه من النصارى سيصدقه ويؤمن به .. وكل هذا حاصل في الدنيا بامر الله ..
وان كان الله قد اجاز لانبياءه احياء الموتى باذن الله .. ايصعب عليك فتحجر على الله ماهو أهون من هذا .. ان يحكم بين الناس فيما كانوا فيه يختلفون باذن الله؟!
دكتور أمير
لا
النبى لا يفصل بين الناس ، النبى يخبر بالحق ويترك الناس وشأنها ، من شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر
الذى يفصل هو رب العالمين
قال الله تعالى :- (وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُواْ فَاصْبِرُواْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87)) (سورة الأعراف)
قال الله تعالى :- ( ( الله يحكم بينكم يوم القيامة فيما كنتم فيه تختلفون (69)) (سورة الحج)
قال الله تعالى :- (فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَقُلْ آمَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15)) (سورة الشورى)
قال الله تعالى :- (فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ (٢١) لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ (٢٢)) (سورة الغاشية)اترك تعليق:
-
دكتور أمير
معذرة ولكنى أختلف معك
بعد اذن حضرتك راجع معى سورة المجادلة
نزلت فى امرأة ذهبت للرسول أرادت منه أن يفتيها فى أمر مظاهرة زوجها لها ولكن الرسول لم يجبها بينما أجابها الله عز وجل
دائما فى القرآن الكريم يكون النص أن الله عز وجل يطلب من الرسول أن يقول للناس كذا وكذا (قل للذين آمنوا ...
هناك أمور عاتب فيها رب العالمين الرسول
يعنى المراد أن الأمر الوحى يكون على لسان الرسول عليه الصلاة والسلام ولكن بأمر مباشر من رب العالمين
فالرسول ينقل عن رب العالمين
و لكن الأسلوب فى الأحاديث هو أن الرسول هو من يقول و ليس الله عز وجل يأمره بأن يقول للناس كذا
(هذا لا يعنى رفضى للحديث) ، ولكن يعنى أن مرتبة الحديث أقل من القرآن الكريم ، فالحكم الأعلى للقرآن الكريم
ولا يمكن أن أسواى بين الحديث والقرآن الكريم فى المرتبةاترك تعليق:
-
-
وهذا مرة اخرى سوء فهم للنسخ ومعناه .. فان كان حديث الرسول مما صح وثبت وحي من الله .. لانه لا ينطق عن الهوى .. فيجوز عقلا ونقلا للوحي ان ينسخ وحيا.. ولا يخالف هذا الا مكابر .. اما معنى النسخ فيجب ان تحدد اولا ان كان المراد النسخ الاصولي الفقهي بمعناه المعلوم بعد القرن الرابع فهذا ليس حادث. انما ان كان معنى النسخ كما كان مصطلحا عليه فهذا حادث يقينا ومرة اخرى هذا قلة علم منك بالناسخ والمنسوخ .. وتجرؤك بالحديث بغير علم .. مرة ثانية انه الهوى الذي لا تراه.
معذرة ولكنى أختلف معك
بعد اذن حضرتك راجع معى سورة المجادلة
نزلت فى امرأة ذهبت للرسول أرادت منه أن يفتيها فى أمر مظاهرة زوجها لها ولكن الرسول لم يجبها بينما أجابها الله عز وجل
دائما فى القرآن الكريم يكون النص أن الله عز وجل يطلب من الرسول أن يقول للناس كذا وكذا (قل للذين آمنوا ...
هناك أمور عاتب فيها رب العالمين الرسول
يعنى المراد أن الأمر الوحى يكون على لسان الرسول عليه الصلاة والسلام ولكن بأمر مباشر من رب العالمين
فالرسول ينقل عن رب العالمين
و لكن الأسلوب فى الأحاديث هو أن الرسول هو من يقول و ليس الله عز وجل يأمره بأن يقول للناس كذا
(هذا لا يعنى رفضى للحديث) ، ولكن يعنى أن مرتبة الحديث أقل من القرآن الكريم ، فالحكم الأعلى للقرآن الكريم
ولا يمكن أن أسواى بين الحديث والقرآن الكريم فى المرتبةاترك تعليق:
-
يا دكتور أمير ، بالنسبة لعودة المسيح عليه الصلاة والسلام الأمر مختلف تماما ولا يمكن القياس عليه بما قلته
عندما يأتى نبى فى زمان ما للناس ويحكم بين الناس ، فهذا النبى لم يكن موجود قبل ذلك ، و لا يكون له أتباع يعبدونه من دون الله قبل ذلك ، لذلك عندما يأتى النبى فهناك من سيصدقه وهناك من سيكذبه و يقول ساحر أو مجنون ، الخ ، فالأمر بين الناس لا يتم فصله
و لكن بالنسبة لعودة المسيح الأمر مختلف تماما فهناك من يعبده ، ويعتقد أنه بذلك راضى عنه ، ولكن عندما يأتى المسيح (مرة أخرى) سيكون أمر فصل لا جدال فيه بالنسبة لمن يعبده أن فكرة عبوديته على خطأ ، و بهذا أخذ ما اختص به الله عز وجل نفسه وهو الفصل فى ما اختلف به البشر
النبي حين يحكم .. والمسيح حين يعود .. في كل مرة هو امر فصل .. لان الله يعضد انبياءه بادلة الصحة والمعجزات ولا ينكرها الا مكابر .. وكذلك عودة المسيح بادلة الصحة التي نبأنا عنها الله ورسوله ولا ينكرها الا مكابر .. ومع ذلك فالمكابرون موجودون في زمان الانبياء بل في زمان المسيح .. فليس كل من يراه من النصارى سيصدقه ويؤمن به .. وكل هذا حاصل في الدنيا بامر الله ..
وان كان الله قد اجاز لانبياءه احياء الموتى باذن الله .. ايصعب عليك فتحجر على الله ماهو أهون من هذا .. ان يحكم بين الناس بما انزل الله .. وان لا يتبع اهواءهم .. باذن الله؟!
الحق ابلج والباطل لجلج ..اترك تعليق:
-
-
وقد قلت لك مرارا ويبدو أنك تتجاهل الكلام التدوين ودراسة الحديث بدء من العهد النبوي هناك من الصحابة من تخصص فيه مثل ابو هريرة وهناك أشياء كتبت مثل الصحيفة الصادقة وغيرها من الأشياء التي كتبها الصحابة لتدوين الحديثاترك تعليق:
-
هذه مغالطة منك في الفهم .. فقد حصرت الفهم على معنى واحد .. بل وحجرت على باقي المعاني وعليه - بعد الحجر- قررت بالهوى والرأي ما تراه !!
وهذا من عجائب فهمك كذلك .. فالانبياء حاكمون في كل زمان ومكان بين الامم .. وشهود عليهم .. يبينون لهم الحق والباطل
فلماذا لا يجوز ان يحكم المسيح على الارض .. مثله مثل الملوك والحكماء والأنبياء ؟
حكم محمد صلى الله عليه وسلم في اليهود والنصارى والمجوس وعبدة الاوثان .. وحكم قبله المسيح في اليهود والنصارى .. وحكم قبلهم داود وسليمان في اليهود وباقي الامم .. وكل ما سبق لم يجعلك تساوِهم بالله .. فلما التشنج في مجيىء المسيح ولا يقاس عندك بنفس المقياس؟؟ !! .. لما يجب ان تلجا الى ما يدعيه النصارى من ان حكم المسيح سيكون يوم الدين .. هذا لا يقول به المسلمون بل النصارى .. إنما نحن نقول انه سيحكم على الارض .. يعني ببشريته بين البشر .. مثله مثل من سبقوه ممن حكموا بين الناس على الارض.
عندما يأتى نبى فى زمان ما للناس ويحكم بين الناس ، فهذا النبى لم يكن موجود قبل ذلك ، و لا يكون له أتباع يعبدونه من دون الله قبل ذلك ، لذلك عندما يأتى النبى فهناك من سيصدقه وهناك من سيكذبه و يقول ساحر أو مجنون ، الخ ، فالأمر بين الناس لا يتم فصله
و لكن بالنسبة لعودة المسيح الأمر مختلف تماما فهناك من يعبده ، ويعتقد أنه بذلك راضى عنه ، ولكن عندما يأتى المسيح (مرة أخرى) سيكون أمر فصل لا جدال فيه بالنسبة لمن يعبده أن فكرة عبوديته على خطأ ، و بهذا أخذ ما اختص به الله عز وجل نفسه وهو الفصل فى ما اختلف به البشراترك تعليق:
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, منذ أسبوع واحد
|
ردود 0
16 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة د.أمير عبدالله
|
||
الرد على شبهة قراءة عمر رضي الله عنه "فامضوا إلى ذكر الله" بدلا من "فاسعوا إلى ذكر الله"
بواسطة ابن الوليد
ابتدأ بواسطة ابن الوليد, 24 مار, 2024, 09:27 ص
|
رد 1
151 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ابن الوليد
|
||
ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
|
ردود 3
147 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة محب المصطفى
|
||
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
|
ردود 8
121 مشاهدات
1 معجب
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
|
ردود 9
179 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة أحمد عربي أحمد سيد
|
اترك تعليق: