تويت
معلومة على الماشي
اله النصارى الذي يعبدونه يُضرب ويبصق عليه،،،،،،،، فعقيده الا المنطق هذه تعاني من إشكاليات عده،،، الاناجيل تحتوي على أخطاء تاريخيه ومغالطات ولو تناولنا أحداث الصلب ومحاكمات وادانه يسوع سنجد الكثيير من التناقضات والأخطاء التي وقع بها كتاب الاناجيل
نص اليوم أردت أن اسلط عليه الضوء في مرقس الاصحاح ١٤ الفقرة ٦٥
يقول
65 فَابْتَدَأَ قَوْمٌ يَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيُغَطُّونَ وَجْهَهُ وَيَلْكُمُونَهُ وَيَقُولُونَ لَهُ: «تَنَبَّأْ». وَكَانَ الْخُدَّامُ يَلْطِمُونَهُ
تصوروا هذا المشهد في السنهدريم وهي محكمه ي ه و د يه
مرموقه آنذاك،،،، الخدام والجنود وغيرهم يضربون يسوع ويبصقون عليه
السنهدريم هي المحكمةيهودية عليا تتألف من 71 عضوًا ينتمون أساسًا إلى عائلات كهنوتية وعائلات ي ه و د يه معروفة بثروتها كان هناك حزبان دينيان رئيسيان مؤثران في السنهدريم الصدوقيين والفريسيين والمحكمه هذه لديها بروتوكولات تسير عليها عند إجراء المحاكمات
يشكل الصدوقيون حزب الأغلبية في السنهدرين. رئيس الكهنة نفسه صدوقي. كحزب ديني ، كان الصدوقيون موجودين بين 150 قبل الميلاد و 70 م. إنهم لا يؤمنون بالملائكة والشياطين ولا بالقيامة الجسدية. الأعضاء هم في الأساس من أصحاب الأراضي الأثرياء وأفراد من عائلات كهنوتي عريقه،،، الصدوقيون أشخاصًا يتمتعون بحياة مريحة وجيدة تحت حكم الرومان وهم المجموعة الأكثر خسارة من أي اضطراب يحصل في ال ي هو ديه . لذلك كانوا متعاونين مع الرومان وساندوهم فكان الصدوقيين يخافون على امتيازاتهم التي منحهم اياها الرومان وكانوا حريصين على بقاء الأمن الأمن في ال يه وديه دون اضطرابات الحقيقه أن خوفهم كان مبرر لأنه بعد الثورة اليهودية من 66 إلى 74 م ، فقدت أي امتيازات يهودية منحها الرومان. للالصدوقيين ، بصفتهم حزب ديني اختفى بعد الحرب اليهودية ، فكان الضحية مباشرة لتلك الثورة،،،،،،،
شكل الفريسين أقلية مؤثرة في السنهدريم. كمجموعة ظهروا في التاريخ اليهودي في نفس الوقت تقريبا مثل الصدوقيين
نرجع لموضوعنا كما ذكرت السنهدرين محكمة ي ه و د يه مرموقه ولا تخلو من النظام وهناك بروتوكولات في المحاكمات التي تجري فيها بل تصل إلى حد الصرامه
وادعاء مرقس أن من كان بها من خدام وغيرهم قاموا بضرب والبصق على يسوع هو ادعاء سخيف وهذا ليس كلامي
كلام العالم ي ه و دي اسمه هيام ماكوبي في كتابه الصورة في يهودا وسبق أنني اقبست من كتاب له آخر
يقول
فيما يتعلق بالتقارير التي تفيد بأن أعضاء السنهدرين بصقوا على يسوع وعلقوه فهذا أمر لا يصدق في إجراءات تلك الهيئة المحترمة للغاية كما لو تم الإبلاغ عنها من المحكمة العليا في إنجلترا أو المحكمة العليا للولايات المتحدة
اله النصارى الذي يعبدونه يُضرب ويبصق عليه،،،،،،،، فعقيده الا المنطق هذه تعاني من إشكاليات عده،،، الاناجيل تحتوي على أخطاء تاريخيه ومغالطات ولو تناولنا أحداث الصلب ومحاكمات وادانه يسوع سنجد الكثيير من التناقضات والأخطاء التي وقع بها كتاب الاناجيل
نص اليوم أردت أن اسلط عليه الضوء في مرقس الاصحاح ١٤ الفقرة ٦٥
يقول
65 فَابْتَدَأَ قَوْمٌ يَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيُغَطُّونَ وَجْهَهُ وَيَلْكُمُونَهُ وَيَقُولُونَ لَهُ: «تَنَبَّأْ». وَكَانَ الْخُدَّامُ يَلْطِمُونَهُ
تصوروا هذا المشهد في السنهدريم وهي محكمه ي ه و د يه
مرموقه آنذاك،،،، الخدام والجنود وغيرهم يضربون يسوع ويبصقون عليه
السنهدريم هي المحكمةيهودية عليا تتألف من 71 عضوًا ينتمون أساسًا إلى عائلات كهنوتية وعائلات ي ه و د يه معروفة بثروتها كان هناك حزبان دينيان رئيسيان مؤثران في السنهدريم الصدوقيين والفريسيين والمحكمه هذه لديها بروتوكولات تسير عليها عند إجراء المحاكمات
يشكل الصدوقيون حزب الأغلبية في السنهدرين. رئيس الكهنة نفسه صدوقي. كحزب ديني ، كان الصدوقيون موجودين بين 150 قبل الميلاد و 70 م. إنهم لا يؤمنون بالملائكة والشياطين ولا بالقيامة الجسدية. الأعضاء هم في الأساس من أصحاب الأراضي الأثرياء وأفراد من عائلات كهنوتي عريقه،،، الصدوقيون أشخاصًا يتمتعون بحياة مريحة وجيدة تحت حكم الرومان وهم المجموعة الأكثر خسارة من أي اضطراب يحصل في ال ي هو ديه . لذلك كانوا متعاونين مع الرومان وساندوهم فكان الصدوقيين يخافون على امتيازاتهم التي منحهم اياها الرومان وكانوا حريصين على بقاء الأمن الأمن في ال يه وديه دون اضطرابات الحقيقه أن خوفهم كان مبرر لأنه بعد الثورة اليهودية من 66 إلى 74 م ، فقدت أي امتيازات يهودية منحها الرومان. للالصدوقيين ، بصفتهم حزب ديني اختفى بعد الحرب اليهودية ، فكان الضحية مباشرة لتلك الثورة،،،،،،،
شكل الفريسين أقلية مؤثرة في السنهدريم. كمجموعة ظهروا في التاريخ اليهودي في نفس الوقت تقريبا مثل الصدوقيين
نرجع لموضوعنا كما ذكرت السنهدرين محكمة ي ه و د يه مرموقه ولا تخلو من النظام وهناك بروتوكولات في المحاكمات التي تجري فيها بل تصل إلى حد الصرامه
وادعاء مرقس أن من كان بها من خدام وغيرهم قاموا بضرب والبصق على يسوع هو ادعاء سخيف وهذا ليس كلامي
كلام العالم ي ه و دي اسمه هيام ماكوبي في كتابه الصورة في يهودا وسبق أنني اقبست من كتاب له آخر
يقول
فيما يتعلق بالتقارير التي تفيد بأن أعضاء السنهدرين بصقوا على يسوع وعلقوه فهذا أمر لا يصدق في إجراءات تلك الهيئة المحترمة للغاية كما لو تم الإبلاغ عنها من المحكمة العليا في إنجلترا أو المحكمة العليا للولايات المتحدة
الملفات المرفقة