تويت
أباح الله تعدد الزوجات في التوراة باتفاق علماء اللاهوت:
أباح الله تعدد الزوجات في التوراة باتفاق علماء اللاهوت: يقول القديس أوغسطين في تعليقه على زيجات يعقوب النبي " ولم يكن تعدد الزوجات محرماً شرعاً.."
يقول البابا شنودة الثالث في كتاب ( شريعة الزوجة الواحدة ) " عملياً سمح الله بتعدد الزوجات....
قال حلمي القمص يعقوب في كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها: " وبالرغم من الله #سمح في العهد القديم بتعدد الزوجات "إن اتخذ لنفسه أخرى، لا ينقص طعامها وكسوتها ومعاشرتها." (خر 21: 10).
جاء في الموسوعة الكنسية : " كان لألقانة زوجتان إذ كانت الشريعة تسمح بتعدد الزوجات.
طِبقاً لدائرة المعارف الكتابية : " وكان تعدد الزوجات شائعاً في العهد القديم ولم يكن ذلك يعد زنى .
وفي الموسوعة الكنسية سفر صموئيل الأول : " وكان مسموحاً في العهد القديم بتعدد الزوجات .
وجاء في تفسير سفر التكوين أيضاً : " أعطت ساراي هاجر جاريتها لزوجها، وكان مسموحاً في هذا الوقت بتعدد الزوجات والإقتران بالجواري .
بعد أن منع مجمع اللاذقية تعدد الزوجات بقيت الكنيسة الإثيوبية على القول بجواز تعدد الزوجات والتسري. جاء في كتاب ( قاموس آباء الكنيسة وقديسيها ) "وكانوا يدعون أنهم باقون على شريعة موسى النبي بخصوص تعدد الزوجات وأن ذلك محرماً على الكهنة والشمامسة وحدهم.
قال القس وليم مارش في تفسير اللاويين " وكان لداود مرنم اسرائيل الذي كان يقرأ كلمة الله ليلاً ونهاراً ويفهم الناموس حسناً أزواج كثيرة وأعطاه الله نفسه نساء سيده واستمر اليهود على القول بتعدد الزوجات والناموس نفسه أوجب تعدد الزوجات في مسألة الأخ الذي يموت بلا نسل.
وبالجملة فقد أباحت التوراة تعدد الزوجات ولم يكن هناك حدود لعدد الزوجات والسراري التيةيمكن الإقتران بهم ثم لاحقاً حدد الأحبار عدد الزوجات بأربعة للرعية وثماني عشرة للملك. 📕
الرب في التوراة أثنى على الصالحين الذين اتخذوا أكثر من زوجة وذكر أنهم قد عملوا كل ما هو مستقيم في عيني الرب أثناء حياتهم فنجد الرب في سفر أخبار الأيام الثاني يثني على (يؤاش) ملك يهوذا ويقول عنه ( وعمل يوآش المستقيم في عيني الرب كل أيام يهوياداع الكاهن ) مع أنه اتخذ زوجتين !!
ورغم أن داود اتخذ زوجاات كثيرين فإن الرب نفسه ذكر أن زوجات داوود وسراريه #عطااااء_الهي حيث يقول الرب في سفر صموئيل ( وأعطيتك بيت سيدك #ونساااااء سيدك في حضنك ) فهل يمكن لعطاء الرب أن يكون خطيئة ؟!!
ثم يبين الرب أن داود الذي اتخذ زوجات كثيرين قد عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يحد عما أوصاه به كل أيام حياته إلا في قضية أوريا الحثي ♦️ فلو كان داود مخطئاً لإتخاذه زوجات وسراري فمعنى ذلك أن الكتاب يكذب حينما بَرّأ داود من كل شيئ إلا في قضية أوريا الحثي.
أظهر الرب رضاه التام عن التعدد لما عاقب مريم النبيةأخت موسى حين سخرت من زواجه الثاني من المرأةالكوشية(عد12: 1-2)فعاقبها الرب بالبرص في(عد12-10) أما كان بإمكان الرب أن يقول لموسى إنك أخطأت حين عدّدت ؟ أو أن يقول له إن مريم أصابت حين أنكرت عليك التعدد وإن أخطأت في ذم جنس المرأة؟!
اعترف القديس أوغسطين أنه كان من الجائز في شريعة التوراة أن يتخذ الرجل أكثر من زوجة وكان تعدد زوجات الآباء الأوائل قانونياً قبل زمن المسيح.
قال قديس الكنيسة أمبروز : أباح الله في الجنة الأرضية زواج الواحد من الواحدة دون أن يدين الممارسات المخالفة ( أي دون أن يدين تعدد الزوجات ) وهذا يدل على أن الرب يرضى بتعدد الزوجات ويقر به.
قال زعيم الإصلاح البروتستانتي : مارتن لوثر " " من جهتي لا يمكنني منع تعدد الزوجات لأن الكتب المقدسة قد أباحت تعدد الزوجات ولم تمنع اتخاذ أكثر من زوجة في وقت واحد "
ومن أئمة البروتستانت الذين نافحوا عن تعدد الزوجات ( بوسر ) و(ملانكثون) وقد شاركا في مجمع ضم ستة من أئمة الإصلاح البروتستانتي قرروا صراحة ( أن الكتاب المقدس لم يدن في أي موضع منه تعدد الزوجات وقد مورس بصورة مستقرة من طرف أعلى الشخصيات في الكنيسة.
شريعة تعدد الزوجات باقية إلى يوم القيامة، ولن تُنسخ بنص كلام إشعياء النبي جاء في سفر إشعياء 4/ 1 عن آخر الزمان: " في ذلك اليوم تتشبث سبع نساء برجل واحد قائلات: تزوج منا ودعنا ندعى على اسمك." (ترجمة كتاب الحياة)
اعتبر القديس أوغسطين أن وجود بيوت البغاء في المجتمعات المسيحية تُعد من الأمور الضرورية للحياة الإجتماعية. 📕 وأعلن أنه لا يمكن أن يدين تعدد الزوجات لأن الكتاب المقدس لم يحرمه.
قرر الأسقف «بورنت» «Burnet) في كتابه : « Is the Plurality of Wives in Any ?Case Lawful Under the Gospel» أن الإنجيل يحلّل تعدد الزوجات بلا ريب.
يقول البابا شنودة الثالث في كتاب ( شريعة الزوجة الواحدة ) " عملياً سمح الله بتعدد الزوجات....
قال حلمي القمص يعقوب في كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها: " وبالرغم من الله #سمح في العهد القديم بتعدد الزوجات "إن اتخذ لنفسه أخرى، لا ينقص طعامها وكسوتها ومعاشرتها." (خر 21: 10).
جاء في الموسوعة الكنسية : " كان لألقانة زوجتان إذ كانت الشريعة تسمح بتعدد الزوجات.
طِبقاً لدائرة المعارف الكتابية : " وكان تعدد الزوجات شائعاً في العهد القديم ولم يكن ذلك يعد زنى .
وفي الموسوعة الكنسية سفر صموئيل الأول : " وكان مسموحاً في العهد القديم بتعدد الزوجات .
وجاء في تفسير سفر التكوين أيضاً : " أعطت ساراي هاجر جاريتها لزوجها، وكان مسموحاً في هذا الوقت بتعدد الزوجات والإقتران بالجواري .
بعد أن منع مجمع اللاذقية تعدد الزوجات بقيت الكنيسة الإثيوبية على القول بجواز تعدد الزوجات والتسري. جاء في كتاب ( قاموس آباء الكنيسة وقديسيها ) "وكانوا يدعون أنهم باقون على شريعة موسى النبي بخصوص تعدد الزوجات وأن ذلك محرماً على الكهنة والشمامسة وحدهم.
قال القس وليم مارش في تفسير اللاويين " وكان لداود مرنم اسرائيل الذي كان يقرأ كلمة الله ليلاً ونهاراً ويفهم الناموس حسناً أزواج كثيرة وأعطاه الله نفسه نساء سيده واستمر اليهود على القول بتعدد الزوجات والناموس نفسه أوجب تعدد الزوجات في مسألة الأخ الذي يموت بلا نسل.
وبالجملة فقد أباحت التوراة تعدد الزوجات ولم يكن هناك حدود لعدد الزوجات والسراري التيةيمكن الإقتران بهم ثم لاحقاً حدد الأحبار عدد الزوجات بأربعة للرعية وثماني عشرة للملك. 📕
الرب في التوراة أثنى على الصالحين الذين اتخذوا أكثر من زوجة وذكر أنهم قد عملوا كل ما هو مستقيم في عيني الرب أثناء حياتهم فنجد الرب في سفر أخبار الأيام الثاني يثني على (يؤاش) ملك يهوذا ويقول عنه ( وعمل يوآش المستقيم في عيني الرب كل أيام يهوياداع الكاهن ) مع أنه اتخذ زوجتين !!
ورغم أن داود اتخذ زوجاات كثيرين فإن الرب نفسه ذكر أن زوجات داوود وسراريه #عطااااء_الهي حيث يقول الرب في سفر صموئيل ( وأعطيتك بيت سيدك #ونساااااء سيدك في حضنك ) فهل يمكن لعطاء الرب أن يكون خطيئة ؟!!
ثم يبين الرب أن داود الذي اتخذ زوجات كثيرين قد عمل ما هو مستقيم في عيني الرب ولم يحد عما أوصاه به كل أيام حياته إلا في قضية أوريا الحثي ♦️ فلو كان داود مخطئاً لإتخاذه زوجات وسراري فمعنى ذلك أن الكتاب يكذب حينما بَرّأ داود من كل شيئ إلا في قضية أوريا الحثي.
أظهر الرب رضاه التام عن التعدد لما عاقب مريم النبيةأخت موسى حين سخرت من زواجه الثاني من المرأةالكوشية(عد12: 1-2)فعاقبها الرب بالبرص في(عد12-10) أما كان بإمكان الرب أن يقول لموسى إنك أخطأت حين عدّدت ؟ أو أن يقول له إن مريم أصابت حين أنكرت عليك التعدد وإن أخطأت في ذم جنس المرأة؟!
اعترف القديس أوغسطين أنه كان من الجائز في شريعة التوراة أن يتخذ الرجل أكثر من زوجة وكان تعدد زوجات الآباء الأوائل قانونياً قبل زمن المسيح.
قال قديس الكنيسة أمبروز : أباح الله في الجنة الأرضية زواج الواحد من الواحدة دون أن يدين الممارسات المخالفة ( أي دون أن يدين تعدد الزوجات ) وهذا يدل على أن الرب يرضى بتعدد الزوجات ويقر به.
قال زعيم الإصلاح البروتستانتي : مارتن لوثر " " من جهتي لا يمكنني منع تعدد الزوجات لأن الكتب المقدسة قد أباحت تعدد الزوجات ولم تمنع اتخاذ أكثر من زوجة في وقت واحد "
ومن أئمة البروتستانت الذين نافحوا عن تعدد الزوجات ( بوسر ) و(ملانكثون) وقد شاركا في مجمع ضم ستة من أئمة الإصلاح البروتستانتي قرروا صراحة ( أن الكتاب المقدس لم يدن في أي موضع منه تعدد الزوجات وقد مورس بصورة مستقرة من طرف أعلى الشخصيات في الكنيسة.
شريعة تعدد الزوجات باقية إلى يوم القيامة، ولن تُنسخ بنص كلام إشعياء النبي جاء في سفر إشعياء 4/ 1 عن آخر الزمان: " في ذلك اليوم تتشبث سبع نساء برجل واحد قائلات: تزوج منا ودعنا ندعى على اسمك." (ترجمة كتاب الحياة)
اعتبر القديس أوغسطين أن وجود بيوت البغاء في المجتمعات المسيحية تُعد من الأمور الضرورية للحياة الإجتماعية. 📕 وأعلن أنه لا يمكن أن يدين تعدد الزوجات لأن الكتاب المقدس لم يحرمه.
قرر الأسقف «بورنت» «Burnet) في كتابه : « Is the Plurality of Wives in Any ?Case Lawful Under the Gospel» أن الإنجيل يحلّل تعدد الزوجات بلا ريب.
