أعتقد أني جاوبتلك على السؤال أول ما أديتلك مراجع بتكلم على السائل دا
Female ejaculation orgasm vs. coital incontinence: a systematic review - PubMed (nih.gov)
Differential diagnostics of female "sexual" fluids: a narrative review - PubMed (nih.gov)​
من غدد سكين أو مايجاورها والكلام دا كله أصلا تحت الرحم
بالنسبة لهل عرف العلم أهمية هذا السائل فلا أعرف ولايهم بالنسبة لي لأنه ماعلاقة الذي يقدف أولا بالشبه في الولد أصلا
هناك نساء لا تقذف اصلا والولد يكون شبهها أريد أن أعرف ماهو جواب الشبهة
هذا الماء لايدخل أصلا في تركيب الجنين وليس هناك علاقة له بالشبه

أولًا: حين أصبح جوابك عن السؤال الأول أن السائل الخارج من المرأة ليس هو من غدد بارثولين وحدها.
وكان جوابك الثاني بوضوح أن السائل يخرج من غدد سكين أيضًا، فهنا تغير جيد نحو الوصول إلى الحق.

وترد به على نفسك حين قلت أول مرة:
ومن الآن فصاعدًا حين تُروج لشبهتك أو تعيدها على مسامعك، لن يكون بإمكانك قصر السائِل على غدة : "بارثولين"، واعتبار الماء الخارج هو منها وحدها، إلا من باب المعاندة والمكابرة. وسيكون بإمكانك كمسلم يغتسل من شبهته أن تقول بقوة وفخر، صدق رسول الله ​ حين قال : "ليس من كُلِّ الماءِ يكونُ الولد​"​، فليس من ماء بارثولين يكون الولد لكن يكون يقينًا من غيره من الماء.

---

ثانيًا: الآن ننتقل للنقطة التالية في اشتباهك وتشغيبك على نفسك.

تقول:
​

وكل عاقل بل وكل طفل يعلم أن ما خرج لا يمكن بحال أن يكون داخلا في تكوين الجنين. بل كل عاقل يعلم أنه لا يمكن أن يلتقي ماء الرجل بماء قذفته المرأة خارجًا. فقذف الرجل وماءه يتعدى موضع غدد بارثولين أصلا، وغاية ماء بارثولين هو تسهيل دخول عضو الرجل الذكري، وتخفيف المقاومة وتهيئة اللزوجة الكافية، وما يقذفه الرجل من مني يقف عند أعلى المهبل عند عنق الرحم، أي يتعدى موضع غدد بارثولين أصلا، ويكون المني عند العنق حتى يُسهل ماء المرأة الخارج من العنق والرحم دخوله، وانتقاله، وهكذا للمراة أكثر من ماء يخرج، من أكثر من موضع، ولكل ماء خواصه الحمضية والقلوية، وتختلف مكوناته في كل مرحلة عن الأخرى.

وتقول:

​
وهذا الكلام الفارغ الذي تذكره، هو من كيسك أنت، هو فهمك أنت الشخصي، والحديث لا يُحكم عليه بفهمك. ولا يُحجر على رسول الله بفهمك.
أين جاء في الحديث أن الذي يقذف أولًا يأتي الولد شبهه؟

أين قال الحديث: من يقذف أولًا؟ انت بتكذب عيني عينك على رسول الله ​ وعلينا و على نفسك؟
لو كنت قلت هذا فهم بعض العلماء لقلت لك يجوز ويُرد عليهم ويُصحح لهم، وكلٌ يؤخذ منه ويُرد،
إنما أن تنسب هذا لحديث رسول الله فهذا من الكذب على الله ورسوله ​.

1- الحديث يتحدث عن السبق والعلو بعد التقاء المائين معًا، ولا يلتقي الماءان خارج المهبل يا عزيزي المشغب على نفسه، بل يلتقيان عند تكون النطفة من أمشاج الرجل والمرأة. ليس الأمر متعلقًا بمن يقذف أولا.​ وهذا ما قاله كتاب الله وهذا فهم سلف الأمة، في قول الله تعالى:

يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ ﴾

قال عكرمة ومجاهد، والحسن والربيع بن أنس: الأمشاج هو اختلاط ماء الرجل بماء المرأة. وجاء عن ابن عباس رضي الله عنهما: في تفسيره لهذه الآية: (من نطفة أمشاج: "يعني ماء الرجل وماء المرأة إذا اجتمعا واختلطا ثم ينتقل بعد من طور إلى طور، ومن حال إلى حال، ومن لون إلى لون). وهذا إجماع الأمة ومفسريها.

إذن السبق والعلو لا يكون من السائل الخارج أصلا، فلا ثمة التقاء، لأنه خرج! بل يفهمها كل مسلم ورعٍ تقي، وكل مسلمٍ يعرف قيمة وفضل أئمته، ويحترم دينه، ويستمع بحرص لفهم سلف أمته، بل كل عاقلٍ يحترم عقله يُدرك بالسليقة أن هذا لا يكون إلا من التقاء المائين : عند تكون النطفة وهذا لا يكون من الماء الخارج، الماء الخارج، هو خرج أصلا فلا يتكون منه شيء حتى لو كانت البويضة نفسها حتى لو جبت كل الجينات وجميع قوانين الوراثة التي لا تفقهها لن يقول عاقل أن هذا الماء يتدخل في تكوين الجنين أو حتى شبهه.

بل والعرب لا تفهم النطقة إلا أن تكون في وعاء، أي التقاء المائين في الرحم، وليس في المهبل ولا خارجه!
وأنظر إلى شيخ مفسري الأمة الإمام الطبري (ت. 310 هـ)، يقول في أقدم تفسير وصل الأمة: ((إنا خلقنا ذرّية آدم من نطفة، يعني: من ماء الرجل وماء المرأة، والنطفة: كلّ ماء قليل في وعاء كان ذلك ركية أو قربة، أو غير ذلك، كما قال عبد الله بن رواحة: هَلْ أنْتِ إلا نُطْفَةٌ في شَنَّه))

2- الأمر الثاني: أين جاء عن رسول الله أنه قال أن الماء الخارج يكون منه الشبه؟ بل قال بالاحتلام، أي الماء عامة، ولم يقل الخارج! وقد قال كتاب الله بالماء ولم يقيده بالخروج، أنت الذي قيدته بالخروج، فجعلته الماء الخارج. هذه إشكاليتك أنت، وسوء فهمك أنت. الاحتلام إذا نتج عنه الولد فيعني يقنيًا أن هناك ماء للمرأة التقى بماء للرجل، ومن هذا الماء تكون النطفة، وتكون الأمشاج ويكون الشبه.​

وهذا الماء قد يكون معه ماءٌ خارج وقد لا يكون معه ماءٌ خارج، ولا يُشترط خروجه وأنت أقررت على نفسك بذلك. ​وهذا مُشاهد بل ويدل عليه الحديث، من استغراب الصحابية والنساء أن يكون هناك ماء، فدل - بدلالة الإلتزام​ - على عدم شهرته بينهن، بل حتى في عصرنا الحديث غير مشهور بين النساء اليوم. فأجاب النبي صلى الله عليه وسلم إجابة قاطعة أن الماء لابد منه للولد، لا يمكن أن يحدث نطفة إذا لم يلتقِ ماء المرأة مع ماء الرجل، في الرحم، في الوعاء.

إنما ماء المرأة الخارج، فهذا تغتسل منه. هذا كل ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم عن الماء الخارج. أنه علامة اغتسال، إذن حدد رسول الله ​ وجوب الإغتسال إذا رأت المرأة الماء خارجًا عن احتلامها، أما إذا احتملت ولم يخرج ماء، فليس عليها غُسل.

سألته الصحابية متعجبة: أو تحتلم المرأة؟، فأجابها نعم تحتلم، لها ما للرجل. وكيف إذن يكون الشبه؟ وكأن رسول الله يقول لها وكيف إذن يلتقي ماؤها مع ماء الرجل وتكون النطفة والأمشاج. ويكون المولود شبيهًا بأمه وأبيه؟؟!،

وهنا يكون السبق والعلو في الرحم. عند تكوين النطفة.

وليس بالضرورة أن ترى المرأةُ ماءً خارجًا، إنما لو رأت الماء أي خرج منها ماء تغتسل. هذا هو كلام رسول الله، أما أن تُحمله ما لم يقله، فهي إشكاليتك أنت وادعاؤك أنت، ولا يُحكم على رسول الله​ وحديث رسول الله ​ بسوء فهمك الشخصي إنت أو غيرك.

إذن الماء الخارج كان علامة للغُسل فقط.
بينما التقاء مائيهما عند تكون النطقة فيه يكون السبق والعلو، ومنه يكون الولد ويكون منه الشبه.
بينما حولتها أنت مشغبًا على نفسك ودينك وعقلك بجعل الماء المقذوف الخارج هو علامة للشبه!
ثم عممت هذا الماء الخارج من الأنثى وجعلت كل مائها من نفس مكوناته، وهذا التصور والتقييد هو مكمن التشغيب والشبهة عندك.
ورسول الله ​ نفسه وضح التفرقة بين الماء والماء، فقال: ليس من كل الماء يكون الولد.

---

ثالثًا: الآن ننتقل للنقطة الثالثة في اشتباهك وتشغيبك على نفسك.
​
وأسأل،
1- سائل القذف الأنثوي، - علميًا - المرتبط بالاحتلام: هل هو السائل الخارج من سكين أم هو السائل الخارج من بارثولين؟
تعرف أم لا تعرف؟ ..​

وحتى لا نطيل وننتظر بحثك وجوابك، نجيب نحن، هذا السائل الذي بحثت عنه الآن وعرفته، وغيرت به قليلًا من قناعاتك، لم تكن تعلم يا عزيزي أنه هو المقصود بالقذف. هذا هو سائل القدف عند النساء وليس سائل بارثولين. حين يقول أحد أن المرأة قذفت فيفهم الطبيب الخريج حديثًا، أنه السائل الخارج من غدة سكين وليس من غدة بارثولين، لأن الأطباء من 15 عاما كانوا هم أنفسهم يظنون أن القذف الأنثوي هو الخارج من بارثولين، وهذا خطأ صححته الدراسات الطبية الحديثة، ولا يُكرره إلا الهُواة ومن لا يبحث بل ويغفل عنه كثير من الأطباء القدامى، ولذا حين أطالبك بمرجع علمي ما تجيب مرجع تجاري أو أي كلام وخلاص وتقول قاله دكتور!.

ثم إنك لا تعلم يا عزيزي أن العلماء اكتشفوا تكوينه حديثًا، منذ عام 2008 فقط، ولم تعلم ولم يعلم العلماء من عشرة أو خمسة عشر سنة مضت فقط أن فيه نفس مكونات البروستاتا عند الرجل، حتى أنهم الآن يتناقشون في تسميته بروستاتا الأنثى أم لا، ولازل الأمر غامضًا عليهم.

وبالمناسبة وبدون البروستاتا لا يُنجب الرجل ولا يكون المني. لو راحت البروستاتا، الجينات التي كنت تحشرها في كلامك في منشور لك أعلاه، لا قيمة لها. وحتى هذه اللحظة، فإن العلماء لا يعرفون ماهية هذا السائل البروستاتي في الأنثى ولا وظيفته، ولاكيف يتكون داخل جسم الأنثى، ولكنهم يلاحظون تعلقه بلحظة النشوة، كيف ولماذا يجتمع في غدة سكين هذه المكونات الحيوية مثل انزيمات البروستاتا والتي هي مسؤولة عند الرجل عن تكوين المني؟، العلم لا يعرف، ولا زالت الأبحاث الطبية جارية، إلى عام 2024 اليوم لازالوا يضعون نظريات ولا يعرفون كيف يكون فيه انزيمات البروستاتا وكل هذا ومازالوا يستكشفونه.

فإن كان هذا لنموذج من سائل واحد فقط خارج من الأنثى والمفترض أنه ملحوظ لكل المتخصصين، والطب لأول مرة يكتشف أشياء جديدة عنه ولايزال عاجزًا حائرًا عن معرفة وظيفته. فبأي منطق وعقل وجرأة فجة قبيحة، تخطىء حديث رسول الله، فيما يتعلق بالشبه؟

فإذا كان هذا هو الحال بالنسبة لسائل واحد خارج وظاهر وهذا حال العلم مع هذا الظاهر، فما بالك ببقية السوائل داخل الرحم حين يلتقي سائل المرأة والرجل ويكون الزيجوت أو النطفة؟ هل تعتقد أن الطب يعرف شيء عنه؟ والله ولا يعرف اي شيء إلا قشور القشور.

---

4- رابعًا: الآن نأتي للسؤال المفصلي في آخر هذه المشاركة:
2- هل ثبُت - علميًا - كيف يكون الجنين أقرب في الشبه لأمه أكثر أو لأبيه أكثر؟

تعرف أو لا تعرف

أنتظر جوابك على هذا السؤال.

انتهى

سلف أمتي هم من فهموها هكذا لست أنا فهموا أن أيهما يقذف أولا يكون الشبه له
شرح السيوطي لسنن النسائي
( فأيهما سبق كان الشبه ) المراد سبق الإنزال
ففي رواية ابن عبد البر : أي النطفتين سبقت إلى الرحم غلبت على الشبه
معظمهم فهموها هكذا
بالنسبة لأحاديث الأحتلام فهي بتبين أن السائل الي بيخرج من جسم المرأة هو الي بيكون الجنين والكلام دا خاطىء تماما
هل للمرأة ماء ؟ أو تحتلم المرأة؟ فمن أين يكون الشبه !
والماء الذي يخرج في حالة الأحتلام ليس له علاقة بتكوين الجنين لأنه لايصل لهناك أصلا

######## أمير عبدالله، تركنا ما يتعلق بتعقيبه على الكلام أعلاه. وحذفنا الباقي فلا مزيد حوار.

إذن أقيمت عليك الحجة بالرد أعلاه، فلم تستطع الرد عليّ فهربت إلى السيوطي!.
ومع ذلك أظهرت بهروبك المزيد من الجهل.
وأنا لا أسبك أو أسخر منك، أنا أوَصِّف حقيقة إنك فعلا جاهل، وعندك جهل مركب.

حيث تقول:

السيوطي سلف أمتك؟

السيوطي توفي عام 911 هجرية، أي بينه وبين رسول الله 10 قرون، هذا عندك اسمه سلف الأمة؟

فهم السيوطي يخصه، الأولى بك أن ترد كلام السيوطي لا أن ترد حديث رسول الله ..

كان الأولى بك - إن كنت باحث حق - بعد أن زالت شبهتك وفهمت الصواب من حديث رسول الله بما ذكرته لك أعلاه أن تقول الحمدلله.
إلا أنك تهرع مُصرًا على نسبة الكذب والخطأ لرسول الله، وهذا من الخزي والسواد، ونعوذ بالله من الكفر والنفاق.
كان أولى بمثلك أيها الجاهل أن تقول أخطأ السيوطي ولا تقول أخطأ رسول الله، إلا لو كان رسولك السيوطي!

عرفت إنك جاهل؟ لو إنك تواضعت لأهل العلم ولمن جئت بباهم، لتعلمت، وشفيت نفسك، لكن كلما حاولت أن تبين أنك تعرف زدت في الطين انغماسًا.

وظهر للناس أكثر جهلك وكذبك وتعالمك.

---

أما قولك:

​

فابن عبد البر كذلك ليس من سلف الأمة، ولكن روايته، ترد عليك، وتظهر سوء طويتك أكثر.

لأن ماء المرأة الذي يحمل البويضة ليس في الرحم أصلا بل هو في المبايض، ثم ينتقل منها إلى الرحم، وكأنه ينزل إلى الرحم، وماء الرجل الذي فيه الحيوان المنوي يصعد إلى الرحم. فهذا التوجيه أن يتسابق أحدهما إلى الرحم: سواء كان صوابا أو خطأ، مقبول منه، ويرد عليك، هو ضدك وليس في صالحك، ففي كل الأحوال يتحدث عن الرحم. لا يتحدث عن الخبل الذي تتقيأه بأنه الماء الخارج من المهبل !

---

بينا أعلاه أن لأحاديث تتحدث عن ماء المرأة، وللمرأة ماء مسؤول عن الشبه وتكوين الجنين، ولم يقل الحديث أن الماء الخارج عينه من المرأة هو المسؤول، بل حددت أن الماء الخارج موجب للغسل.

​

لنرى الزنديق كيف بدأ وإلاما إنتهى:

قال:
وقال:

ادعاءات وافتراءات هذا الجاهل :

النبي عنده أخطا
الأمة كلها جاهلة.
الأمة لا تعرف أن للمرأة بويضة
والسائل الخارج من الأنثى في اعتقاده عند الاحتلام من غدد بارثولين!

طبعا يقصد الرسول نبي الأمة وصاحب الوحي، ويقصد بالأمة الجاهلة تلك الأمة التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تجتمع أمتي على ضلالة.

واليوم وبعد التضييق عليه، أتى - غصب عنه - بالمراجع الطبية التي تثبت كذبه هو وتقرر أن قذف الأنثى من غدد سكين وليس بارثولين!
عرف أن السائل الخارج من الأنثى في القذف هو الخارج من غدد سكين، يعني انت الجاهل. وحكمت على الأمة كلها بالجهل.
عندك جهل مركب.. عرفت انك مريض المرض فيك وليس في الامة.

وحين بينا له أن الإحتلام قد يخرج معه ماء وقد لا يخرج أصلا، إنما الماء في كل الأحوال موجود في الرحم لتكوين النطفة.
أصر على التعامي.. ويُصر على اعتبار الاحتلام لابد أن يكون بمني ويؤوله بالقذف خارجا.. ويستشهد في رسالته المحذوفة ان النبي عنى الماء الخارج لان الحديث فيه "اذا احتلم" !! والاحتلام قد يكون بدون القذف خارجًا أصلا يا صاحب الجهل المركب.. هذا يعرفه كل بالغ عاقل مميز، بل ألفبائيات الفقه الاحتلام بدون مني لا يوجب الغسل، والاحتلام مع المني يوجب الغسل وهذا على الرجل والمرأة على حد سواء.

وبعد التضييق عليه أكثر وأكثر، عرف أن العلم والطب حتى اليوم لا يزال حائر في سائل سكين!
ولا يعرف العلم كيف ومن أين يأتي هذا الماء، ولا ماهية مكوناته ووظيفته! وكيف يكون فيه مكونات البروستاتا الذكورية المسؤولة عن تكوين المني!

وحين تم شرح الحديث من كلام المفسرين ومن قال الله، ومن قول الصحابة، وأن الالتقاء المقصود بالشبه لا يكون إلا في الرحم
جاله لوثة، صعبان عليه أن تُنسف الشبهة نسفًا، فهرب الأفاك إلى قول السيوطي الذي أتى بعدهم بعشرة قرون ويقول قال السلف!

شغل النصب والمصاطب لا يفعله مسلم ولو متشكك.
والحمدلله رب العالمين.

لا تتعب نفسك معه يا د. أمير، فالرجل يهزى ولا يملك لغة ولا عقلاً

انظر الى رده فى موضوع آخر :



نرى السماء تتكسر !!
الجهل آفه الأمم والله

أضحك الله سنك يا شيخ، جزاكم الله خير، اتزنق ووجد لا مخرج إلا أما أن يُقر بأن الحديث مافيه خطأ، بفهم السلف الواضح، فجاته لوثة وأصبح سلفه السيوطي، وهؤلاء اللي عقليتهم مفهماهم إن السماء بتتكسر، شوية عيال، وفاهمين إن سيخيل علينا الاعيب الصبيان. بيقول لك كده ممكن ألحد، العب غيرها، ما تلحد ولا تتفلق، الإسلام عزة وغيرة وقوة، والمسلم الباحث رجل، نحرير قوي، مفكر، إنما الخنوع المهتز، لا يمتلك إلا الصعلكة الفكرية وهذه لا تخرج إلا من تائه يتم تلقيمه، وارساله في جولة ولا يعودون إلا بأذيال الخيبة!

وله ولغيره، لا النصرانية ولا اللادينية ولا الإلحاد ستنتصر بمثل هذه الأساليب، وسيبقى دين الله ووحيه قرآنا وسنة شوكة في حلق كل كافر.

أحسن الله اليكم، و بارك الله فيكم