تويت
الحمدُ لله وحده و الصّلاة و السّلام على من لا نبيّ بعده ،،
شُكر وافر و جزيل للأخت المهتدية الدكتورة مريم غبور
-
الحمدُ لله وحده و الصّلاة و السّلام على من لا نبيّ بعده ،،
شُكر وافر و جزيل للأخت المهتدية الدكتورة مريم غبور
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
المفسّر وليم ماكدونالد جابها على بلاطة !
لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد. ذلك لأن نفسه أو ذاته الواعية مضت إلى الهاوية. وهذه الكلمة، الهاوية، هي اللفظة اليونانية للكلمة ”شيؤل“ المذكورة في العهد القديم للإشارة إلى مقر الأرواح المنتقلة من هذه الدنيا، من مؤمنين وغير مؤمنين على السواء. أمّا هنا فتدلّ هذه الكلمة على مقرّ غير المخلَّصين لأننا نقرأ عن الغني أنه كان في العذاب. لا بدّ من أن التلاميذ صُعِقوا لدى سماعهم الربّ يسوع يصرّح بأن هذا اليهودي الغني قد مضى إلى الهاوية. فهم طالما تعلّموا من العهد القديم أن الغنى كان بمثابة علامة على بركة الله ورضاه. فالوعد كان بالازدهار المادي لكلّ عبراني يطيع الرب. كيف إذًا ليهوديّ غني أن يمضي إلى الهاوية؟ كان الربّ يسوع قد أعلن لتوّه أن نظامًا جديدًا قد ابتدأ مع كرازة يوحنا. فالغِنى، من الآن فصاعدًا، لم يعد مؤشّرًا إلى البركة، لكنه امتحان لمدى أمانة الإنسان في حقل الوكالة. فالذي يُعطى كثيرًا يُطالَب بالكثير. يدحض العدد 23 فكرة ”رقاد النفس“، أو النظرية القائلة بأنّ النفس تكون في حالة لا وعي بين الموت والقيامة. فهذا العدد يؤكد أن هناك وجودًا واعيًا ما وراءَ القبر.وفي الواقع يدهشنا مدى سعة اطّلاع هذا الغني ومقدار معرفته. لقد رأى إبراهيم من بعيد ولعازر في حضنه. كما كان بإمكانه أيضًا التحدث إلى إبراهيم. وإذ ناداه يا أبي إبراهيم، توسّل إليه بأن يرحمه ويسمح للعازر بأن يُحضر له نقطة ماء ليبرّد بها لسانه. وبالطبع، قد نسأل هنا كيف يُمكن نفسًا خارج الجسد أن تختبر العطش والعذاب بسبب اللهيب. ولا يسعنا سوى استخلاص أن الكلام هنا رمزيّ، لكن هذا لا يعني قطعًا أن الألم لم يكن حقيقيًّا.
فهذا العدد يؤكد أن هناك وجودًا واعيًا ما وراءَ القبر.
فهذا العدد يؤكد أن هناك وجودًا واعيًا ما وراءَ القبر.
فهذا العدد يؤكد أن هناك وجودًا واعيًا ما وراءَ القبر.
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
المفسّر بنيامين بنكرتن غرّد في تناغم مع ما قيل أعلاه !
فكان الغني قد صرف حياتهُ بالتنعُّم منقادًا وراء شهوات قلبهِ وربما كان مخدوعًا أيضًا بتعليم معلميهِ الفريسيين الذين حسبوا التقوى تجارة، وأكلوا من مواكيلهِ الفاخرة ولم ينذروهُ من جهة الآخرة. ولكنهُ أصبح فجأةً في العذاب ونظر المسكين في حضن إبراهيم وطلب من أبي المؤمنين الذي أفتخر اليهود بنسبتهم إليهِ أن يرحمهُ ويستعمل واسطة ليريحهُ قليلاً من عذابهِ الشديد. وأما إبراهيم بجوابهِ فيخاطبهُ كابنهِ يعني يصادق على أنهُ من نسلهِ ولكن ذلك لا ينفعهُ أقل نفع فأنهُ استوفى خيراتهِ في حياتهِ وكذلك أخوهُ الفقير كان قد استوفى البلايا والآن قد أنعكس الأمر بينهما حيث الأول متعذب والثاني متعزِّ. فإذًا عذاب الغني بالعدل والحق. وعدا ذلك لا يمكن لإبراهيم أو غيرهِ أن يذهب من النعيم ليساعد الغني في الجحيم لأن الله قد جعل هوُّة عظيمة فاصلة بين الموضعين تمنع العبور من الجهتين فلذلك انقطع كل رجاء من الغني ومن كان مثلهُ.
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
تعليق
مسلم على منهج السنة والجماعة
اكتشف المزيد حول *اسلامي عزي*
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
873 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة أسامة المسلم
|
||
|
ردود 12
2,532 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة lokaabdo2005
|
||
|
|
ردود 3
1,936 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة مسلم للأبد
|
||
|
رد 1
3,043 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة ayatmenallah
|
||
|
ردود 0
1,290 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة حاشجيات
|
||
|
ردود 0
1,483 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة بسم الله
|
||
|
|
ردود 2
1,852 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة showman2
|
||
|
ردود 2
20,511 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة أمة الرحمن
|
||
|
ردود 12
2,998 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة ayatmenallah
|
||
|
رد 1
1,365 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة لحظات تفكر
|
||
|
ردود 4
2,682 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة صفي الدين
|
||
|
ردود 33
61,005 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة لحظات تفكر
|
||
|
ردود 4
69 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة نافع سلامة
|
||
|
|
ردود 43
6,915 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة نصرة الإسلام
|
||
|
ردود 2
1,932 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة إيمان أحمد
|
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 161
25,694 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
||
|
ردود 101
5,503 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة المهندس زهدي جمال الدين
|
||
|
ردود 41
21,732 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة Mohamed Karm
|
||
|
ردود 41
20,618 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة taha1111
|
||
|
ردود 39
7,713 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الفضة
|
تعليق