أول شخص يعترف بأنهم مضلون و يضلون الغير,


أرى أن صديقنا محتاج لطبيب نفسي, فالمعتوه يرى دائما أنه أعقل الناس و الغير مجرد مجانين. دعائي له بالشفاء العاجل من روح بولس التي تشبع منها.

وضعت لهم النصوص و كان طلبي واضح كالشمس فكانت المفاجأة من زعيم المنتدى كما يبدوا :

QUOTE=My Rock;797703]هذا هو المسلم
يستخدم الاربع تراجم (من موقعنا)لملأ السطور ليوهم نفسه انه رده له قيمة

وصفك لردودنا بالتخبط لا يدل الا على تخبط عقلك في الفهم, فلم يتخبط احدنا في اي رد و قلنا من البداية ان الصيغة المطلقة هي صيغة نسبية و ليست مطلقة اضافة الى ان كلام المسيح مربوط مع ما بعده, فهذه البذرة الصغيرة هي من اصغر (و ليس الأصغر) الحبوب لكن متى نبتت فهي اكبر البقول, فصغر البذرة مربوط مع حجمها بعد النمو

فهي من اصغر (و ليس الأصغر) البذور لكنها اكبر البقول بعد النمو

فهمت و لا أعيد؟

شكلي حعيد![/quote]


هل لأحد الإخوة ءن يفسر لي تلك الجملة التي وضعتها باللون الأحمر, فلقد نسف هذا الشخص كل مادرسته لسنوات في المنطق الرياضي و الفلسفي.
جازاكم الله خيرا

ملحوظة عارضة أصيلة

أسلوب الرد الموجود هنـا من صاحبنا هو من أنظف أساليب الرد إلتى يمكن أن تجدها

ذات مرة - وسامحونى إن عكرت دمكم بهذه المداخلة - اشتكى أحد إخواننا للمشرف القائم على قسم (الحوار) الإسلامى فى أحد المنتديات الكنسية من أن العضو فلان يشتم شتيمة قذرة فى عرض أم المؤمنين عائشة .. والشتيمة أصلا ليس لها علاقة بالموضوع ... فما كان من المشرف إلا أن قال : بتشتكى ليه يا مسلم يامحمدى .. إذا كانت أول سورة فى كتابكم كلها ردح فى ردح .... قلت : لا إله إلا الله .. أول سورة هى الفاتحة كلها حمد لله وتبجيل .. قال : نسيت يا ........ غير المغضوب عليهم ولا الضالين . ولم اعلق

طلبت منه فقط أمرا بسيطا فوجدته كالببغاء يحفظ جملة واحدة, و لا يستطيع الحيد عنها


هروب و هروب و هروب, ولن أتركه يخرج سالما, فقد وضع نفسه في الكماشة.

لله در من قال :

كل معطياتهم تؤدى إلى نتيجة مضحكة

ياريت كانت الأخت منطقية معانا علشان تشرح منطقية : الصيغة المطلقة هي صيغة نسبية وليست مطلقة

متاااااااااابع طالما مع (الصخرة) يبقى الحوار هياخد سخونية ليس لها مثيل .. وفى النهاية يا إما مغلق يا إما ينرفزوك علشان تغلط ثم .. مشطوووووووب

وضعت له هذا الرد, و سوف ننتظر جواب (الصخرة) فمن يدري قد يخرج لي بتفسير جديد للمطلق و النسبي

تمخض الجمل فوضع فأرا, بدأ مسلسل التخويف و الإنذار, و يبدوا أن الأجوبة قد استفزتهم فلم يجدوا لها جوابا, فحملوا صليبهم و يريدون أن يواجهوا به كل من يثبت أنهم أعقم من الأرض الجرداء. لقد تركهم الروح القدس و أصبحوا كالمجانين لا يعرفون من أين يبدأون و كيف يجيبون.
و يبدوا أنهم أدركوا أن الحوار ينقل على مدار الساعة في المنتدى هنا, فاستشاطو غيضا, و لكن لن أنقل بعض مشاركاتهم لما فيها من كلام ساقط.

لقد قمت بحذف بعض الجمل الغير لائقة حتى لا أدنس هذا الموقع المبارك بها. و لكن معظم الإخوة يعرفون المنتدى الذي يور فيه الحوار.
هل أتضح لك يا مسيحي كيف أن المضلين عندكم كلما واجههم أحد بخطأهم, و كشف تدليسهم يواجهونه بالسب و القذف.
حسبي الله و نعم الوكيل.

مسلسل هراء عباقرة الكتاب المقدس مازال مستمرا, تابعوه معنا كل يوم و في أية ساعة, حتى يأتي أمر الله, فإما يهديهم أو يحكم بيننا بالحق.

ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (التوبة : 120)
[line]-[/line]

إحدى تفاسير كلمة (نيلاً) : أن المقصود بها أي (نيل) مهما كان صغيراً قليلا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المسلم يتميز بالجهل الشديد في الاسلام , و لما كانت المسيحية سهلة و بسيطة لانها رسالة حب و سلام للناس كلها , فيجد المسلم انه من الاسهل ان ( يتغابى ) على المسيحية , عن ان يكشف حقيقة الاسلام

أعذروا محدوي العقل يا إخوان
فهثل هؤلاء قد أستنفذت طاقاتهم ، لابد من إجراء طقوس المعمودية فوراً لهم .

كيرلس الكبير يرد علي جُهال النصاري :

كما أن حبة الخردل صغيرة جدًا في حجمها بالنسبة لبذور النباتات الأخرى، لكنها تنمو عالية جدًا أكثر من الأعشاب العادية حتى تصير مأوى لكثير من العصافير، هكذا ملكوت السماوات ونتعرف على ذاك الذي بالطبيعة هو الله حقًا، قد بدأت موجهة إلى أشخاص قليلين كما لو كانت صغيرة ومحدودة، فنمت بسرعة وصارت مأوى للذين هربوا إليها كملجأ لهم هؤلاء الذين حُسبوا كعصافير، لأن الأمور البشرية تُحسب صغيرة إن قيست بالله.

بنيامين بنكرتن يرد علي جُهال النصاري :

فالملكوت يُشبه حبة الخردل أصغر البذور، ولكن حالما تنمو تُصبح نباتًا عظيمًا إلى أن تتحول إلى شجرة كبيرة تتآوى طيور السماء في أغصانها. ذلك يضارع الديانة المسيحية البذرة الصغيرة المتأصلة من إنسان محتقر ومخذول من العالم، فقد أمست قوة عظمى على الأرض ونشرت أغصانها على كل الأنحاء والجهات.

وعجبي

فهذا السيوطي يدافع عن صحة الانجيل

وعجبي !!!!!!