السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على الموضوع .اّمين
فى موقع #### كان احد الاعضاء يهاجم الاسلام ويؤذى المسلمين بكلامه وكان من المسلمين من يردون عليه ! المهم ان الشخص ده عند دعوة اعضاء الموقع للدخول على موقع اتباع المرسلين وغيره علق بقوله ( ان هذة المواقع لا يسب فيها السيد المسيح عليه الصلاة والسلام ) وفى اعتقاده ان هذا ادعى ان لا يدخلوها !! ....كلنا مسلمين ومسيحيين نحترم السيد المسيح عليه الصلاة والسلام ونحبه جدا جدا وان اختلف اعتقاد المسيحيين فيه عن اعتقاد المسلمين وهذا الموقع المفترض ان من فيه اقباط ؛ فتعجبت كثيرا ان لا احد من المسيحيين علق على ذلك او لم يلفت انتباهه ذلك ! فهجومهم على المسلمين شغلهم لدرجة ان لا يردوا عليه او كان لهم هدفا من السكوت عنه ؟ ومن قوله ايضا (( لن انقل قوله حتى لا امنحه فوق قدره ولانى كرهت التعبير الذى قاله ايضا )) ولكن ما معناه انه يمكن ان تدس المعلومه الخطاْ الضارة المهلكة بين كثير من الصواب فيتعاطاها المرء وهو لا يدرى ....اعتقد ان هذا ما يقوم به هؤلاء الذين اشرت اليهم ...من اجل ان يشك المسلمين فى الحقائق والاعجاز العلمى الذى تم اثباته ...ومن اجل ابعاد غير المسلمين عن القراءة والبحث فى الاسلام ...
اسلام مايكل جاكسون ام لا هذا بينه وبين الله ولا يزيد المسلمين فى شئ ...اضافة الى ان اخوة جيرمين مسلم واعلن اسلامه وكذلك كثير من العلماء والمشاهير ومنهم مدربين وحكام ولا عبين كرة قدم اسلموا واعلنوا اسلامهم وغيرهم الكثير من البارزين فى تخصصاتهم ... واّخرون يكتمون اسلامهم خوفا على حياتهم ....ونحمد الله ونشكره ان هدانا وهداهم للاسلام ووربنا يحسن ختامنا وختامهم ويثبتنا على الاسلام حتى نلقاه .اّمين
هؤلاء غير مؤمنين وفاسقين ونحن لا نصدقهم وقد امرنا بذلك فى القراّن الكريم
اما عن الفيديوهات المكذوبة على اليوتيوب وغيرها فالمسلم يجب ان يبحث فيها ( صدقوا فى ذلك وهم كاذبون ) ينبغى علينا ان نبحث ونبين للناس من حولنا ..المسلم يثق فى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وهذا ما امرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم ...وعندما يبحث المسلم فى الاعجاز العلمى فهو يطالع ما كتبه اساتذة وعلماء فى ذلك ونقله شيوخ الاسلام عنهم ويمكنه الرجوع الى المصادر ليتاْكد هو وغيره من غير المسلمين .
اما عن تصديق الخرافات فهم يصدقون انفسهم وهذة اكبر خرافة خدعوا بها انفسهم اذ انهم يكذبون ويصدقون كذبهم ! وكذبهم واضح حتى وان لم يتوصل احد المسلمين لحواراتهم التى تكشف كذبهم وتخطيطهم .

لم يتبقى أمامهم من الحِيل إلا الكذب وبالفعل يُفلح مع ضعاف الإيمان وقليلى الثقافة الإسلامية للأسف الشديد .

نسأل الله تبارك وتعالى أن يُسلمنا من حيلهم وأن يرد كيدهم فى نحورهم إنه ولى الإجابة وعلى ما يشاء قادر .

اّمين
جزاك الله خيرا يا اختى على حذف اسم الموقع ؛ وعلى ارشادك لى ولغيرى ...اّمين