أسئله متفرقه من العضو / casper..............

[م /الدخاخني]

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــــــد


هذه مشاركة للعضو / casper
منقوله من موضوع أسماء الله الحسني . لبعدها عن الموضوع الأصلي
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخى الفاضل انا اتكلم عن النقطه الاساسيه وهى التغير فى اسماء الله الحسنى ؟
وانا اعلم ان كل من يحفظ هذه الاسماء يدخل الجنه ... ماذا عن الذين حفظوا الاسماء القديمه " اللى فيها إدانه ليكم"
وماذا عن هشام عباس هيغنى اغنيه جديده لاسماء الله الحسنى ولا لا ؟؟؟

هذا هو الموضوع ..
اما لو تكلمنا عن التعديلات فى القران فهذا موضوع كبير ومنها على سبيل على المثال وقت تجميع القران تم حرق الكثير منها ... لست اعلم على اى اساس تم هذا ...

أخى الفاضل نحن لا نحلم كما تتدعى .. انما لو تكلمنا عن الاوهام والاحلام فستجد القران ملئ بذلك ولو ذكرنا على سبيل المثال .... جنة الشهوات التى وعدتكم بها الرسول ... جنة بها حور واكل وسكر ولحوم ومشروبات وغيرها ... انما ما هى الا جنه فى خيال رسولكم وذلك ليجمعكم حوله عن طريق الاغراء.....

اما بالنسبه للكذب فالقران ملء بالناسخ والمنسوخ وعلى سبيل المثال ... يقول القران على السيد المسيح انه لم يصلب ولم يموت "وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم" ويأتى فى ثلاث ايات اخرى تناقض الايه وهم " السلام علىّ يوم اولد ويوم اموت ويوم ابعث حيا" صورة مريم,,,,,,اموت اولا وبعدين ابعث حيا ... " اذا قال الله يا عيسى انى متوفيك ورافعك الى ومطهرك من اللذين كفروا وجاعل اللذين يتبعوك فوق اللذين كفروا الى يوم القيامه " ال عمران ..."
عيسى بن مريم قلت اتخذونى وامى الهين من دون الله فقال لما توفيتنى كنت انت الرقيب عليهم " توفيتنى يعنى توفى مات..
اى من الايات اصح ...
أخى الفاضل انما الموضوع يختص اسماء الله الحسنى لا يختص جوانب اخرى اردت ان اوضح لك بعض الاشياء لا للجدل بل للتوضيح ... اتمنى المشاركه فى موضوع اسماء الله الحسنى والتوضيح

.

[ابو تسنيم]

الصديق العزيز casper
تحية طيبة وبعد
الوفاء المقصودة هنا
وفاء ما عليه في الدنيا
سواء
كان ذلك
بالموت ......أو بالرفع
وهي تعني أن المسيح عليه السلام وفى ما عليه في الدنيا في هذه الفترة وقد تركها لحين نزوله إليها للقيام بمهمته الثانية
صديقنا
الم يترك المسيح الأرض ؟
الم يوفي ما طلب منه ؟
اذ قال الله يا عيسى اني متوفيك ورافعك الي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامه ثم الي مرجعكم فاحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون ال عمران (آية:55)
{متوفيك} ......أنهيت عملك في الدنيا.....وذلك برفعك الي {ورافعك }
ما قلت لهم الا ما امرتني به ان اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شيء شهيد المائدة (آية:117):
توفيتني.............أنهيت عملي بالدنيا
ولم يكن المسيح الوحيد الذي رفعه الله
إِدْرِيسَ عليه توفاه الله ورفعه إليه
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا (56) وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا (57) {مريم 65 ،57 }
وهذا بشهادة الكتاب المقدس
فكانت كل أيام اخنوخ ثلاث مئة و خمسا و ستين سنة و سار اخنوخ مع الله و لم يوجد لان الله أخذه سفر التكوين 5/23 :24
لاحظ معي النص السابق
فكانت كل أيام اخنوخ ثلاث مئة و خمسا و ستين سنة.......كل أيامه...............فين ؟
بالطبع علي ...............الأرض.
و هنا حصر عمره فيها ب { 365} سنة
هذا يفيد أن إدريس { اخنوخ} عليه السلام ...........قد مات عن عمر 365 .....
ولاحظ معي كلمة ..............{ و لم يوجد}
لم يوجد فين ؟
بالطبع علي ...........الأرض..................لأنه موجود بمكان أخر هو عند الله{ المكان الذي رفعه إليه الله }
وعبارة لا يوجد علي الأرض ....تعني الموت
مع انه لم يمت ...............ولكن أخذه الله بعد أن وفي ما عليه عند بلوغه سن 365
ولبلاغة القران الكريم
لم يستخد معبارات ........{فكانت كل أيام}......{ و لم يوجد}............{ لان الله أخذه}

فكان التعبير الدقيق والبلاغي في القران ......{ متوفيك ورافعك }
[mark=33CC99] فالوفاء ....اعم واشمل من الموت ....فالموت قاصر علي قبض الروح كوسيلة لترك الأرض ....أما الوفاء فتشمل كل الوسائل التي من خلالها يترك الإنسان الأرض { الموت والرفع }
[/mark]

[م /الدخاخني]

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــد

وهذه مشاركة من أخينا / ahmedmuslimengineer
نقلا من موقع الإسلام أم المسيحية

المشاركة الأصلية بواسطة/ ahmedmuslimengineer
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


سبحان الله يعني نعمل ايه اذا هما مش عوزين يفهموا



لم يرد في القرآن الكريم نص يدل على موت عيسى عليه السلام الموتة النهائية ، وإنَّما الذي ورد لفظ الوفاة والتوفي ، وهذه ألفاظ لا ينحصر معناها في الموت ، بل تحتمل معاني أخرى منها : استيفاء المدة ، وعيسى عليه السلام قد استوفى مدة مكثه الأول في الأرض ، ومنه قوله تعالى: (( إِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِليَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الذِّينَ كَفَرُوا )) أي : آخذك وافيًا بروحك وبدنك وقد نقل هذا المعنى ابن جرير في تفسيره عن جماعة السلف ، واختاره ورجحه على ما سواه ، وعليه يكون معنى الآية : إني قابضك من عالم الأرض إلى عالم السماء وأنت حي ورافعك إلي ، ومن هذا المعنى قول العرب : توفيت مالي من فلان أي قبضته كله وافياً . وجاء في محاسن التأويل : 4 / 851 : ( إني متوفيك ) ، أي مستوف مدة إقامتك بين قومك ، والتوفي كما يطلق على الاماتة كذلك يطلق على استيفاء الشىء - كما في كتب اللغة - ولو ادعى أن التوفي حقيقة في الأول ، والاصل في الاطلاق الحقيقة ، فنقول : لا مانع من تشبيه سلب تصرفه عليه السلام بأتباعه وانتهاء مدته المقدرة بينهم بسلب الحياة ، وهذا الوجه ظاهر جداً وقد دلت القرآئن من الاحاديث الصحيحة على ذلك .

وقد جزم القرآن الكريم بأن عيسى عليه السلام لم يقتل كما زعم النصارى ، بل رفعه الله تعالى إليه ، قال تعالى : ((... وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ، بَل رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيهِ ...)).

وأمَّا الآية التي في سورة مريم فهي قوله تعالى : (( وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَومَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا )) لا تدل على وفاته، بل الآية ذكرت ثلاثة أيام يوم ولادته ويوم وفاته ، ويوم يبعث يوم القيامة. فمر منها يوم وبقي يومان ، هما يوم وفاته بعد نزوله إلى الأرض ، ويوم يبعث بعد الوفاة، والقول الصحيح أن عيسى عليه السلام رفع إلى السماء حيّاً وسينزل حياً إلى الأرض.




الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ .

[إيمان أحمد]

اكرر ما قلته سابقا

اقرأوا الموضوع الخاص بأسماء الله الحسنى الثابتة بالكتاب والسنة

والرابط هو

https://www.hurras.org/vb/showt...=6390#post6390

وبالله التوفيق

[ظل ظليل]