دولة داخل الدولة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دولة داخل الدولة

    الكنيسة.. وشأنها !!


    سليمان الحكيم | 12-09-2010 23:49
    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=38905

    استقرت في قاموس الدبلوماسية الدولية بعض المصطلحات التي تعكس حرص الدول على عدم المساس بسيادتها الوطنية.. واهتمامها بكل ما يؤكد هذا المعنى لدى الدول الاخرى.. مثل " رفض التدخل في الشؤون الداخلية ". و "عدم المساس بالسيادة الوطنية".
    الى آخر تلك المصطلحات التي تتمترس خلفها الدول الضعيفة ردا لاي عدوان محتمل تقوم به الدول الطامعة – او الطامحة- للمساس بسيادتها الوطنية .

    والذي يسمع بعض المسؤولين بالكنيسة المصرية في هذه الايام وهم يعلقون على بعض الاحداث الخاصة التي يكون بعض الاخوة المسيحيين طرفا فيها. يكاد يشتم في تلك التعليقات ان الكنيسة اصبحت دولة مستقلة بالفعل حين تستخدم نفس المصطلحات التي يستخدمها دبلوماسيو الدول المستقلة .

    فلا تسمح لاحد من خارج حدودها بالمساس بسيادتها الوطنية او التدخل في شؤونها الداخلية. والا فهل يستطيع احد ان يدلنا على معنى اخر غير هذا المعنى للتصريح الذي اعلنه مصدر كنسي تعليقا على المظاهرات المطالبة بظهور السيدة كاميليا شحاته في وسائل الاعلام قطعا للشكوك والاشاعات التي اطلقها البعض حول مصيرها. اذ رفض المصدر الكنسي ذكر اسمه. كما رفض تلك المظاهرات ثانيا. ثم رفض ثالثا- وهذا هو الاهم- ظهور كاميليا في وسائل الاعلام. معتبرا ذالك "شأنا كنسيا خالصا" على حد قوله!

    هل هناك فرق في المعنى بين ماقاله المصدر الكنسي حول الشأن الكنسي الخالص. والتعبير الدبلوماسي الشهير" شأن داخلي خالص" حين يكون القصد من اعلانه هو رفض تدخل الاطراف الاجنبية فيه حتى لايعتبر ذلك مساسا بالسيادة الوطنية!

    لقد كنت اتمنا ان اوافق صاحب النيافة- المصدر الكنسي- على ان ظهور احدى السيدات التي تتمتع بالجنسية المصرية وتخضع لقانون دولتها في احدى وسائل الاعلام هو شأن كنسي خالص. غير اني لم اجد اية علاقة بين الكنيسة ورغبة احدى المواطنات بالظهور او عدم الظهور في التليفزيون. هل اصبح من حق الكنيسة منح او منع التصاريح للمواطنين بالظهور او الكلام مع اجهزة الاعلام المختلفة لمجرد انهم من رعاياها دينيا ؟

    وما علاقة الدين بحق المواطن في الكلام او الامتناع عنه؟

    وبناء عليه هل يحق لشيخ الازهر مثلا منع احد المواطنين المسلمين من الكلام او الظهور في وسائل الاعلام؟
    وهل يمكن لصاحب النيافة- المصدر الكنسي المجهول- ان يحدد لنا بالضبط ماهي المسائل او القضايا التي يعتبرها سيادته" شأنا كنسيا خالصا" حتى لانتجرأ و"نتحشر" فيها بلا داع او مسوغ ؟!

    وهل اصبح هناك شأن كنسي واخر ازهري بمعزل عن الشأن الوطني . ليصبح الوطن في جانب والازهر في جانب والكنيسة في جانب ثالث. وهل اصبح للكنيسة رعاياها "وشعبها " الذي يختلف عن الشعب التابع للدولة المصرية وقوانينها السائدة ؟

    اذا أضفنا ماقاله المصدر الكنسي المجهول مع ماقاله نفس المصدر في السابق حول مشكلة احدى الكنائس بمحافظة المنيا حين قال بأن البابا "سيتفاوض مع جهة سيادية حول المشكلة" عرفنا يقينا ان هناك دولة تم الاعتراف بها فعلا اذ يجري رئيسها جولة من المفاوضات حول بعض المشكلات التي تخصها مع دول الجوار !

    هل لا تزال هناك دولة بالفعل اسمها مصر يمكن ان تحاسب هؤلاء على تعبيراتهم وألفاظهم التي تتضمن "مساسا بالسيادة الوطنية لمصر" وتطالبهم بضبط المصطلح.. ام انها توافق هؤلاء وتقرهم على مايقولونه.

    وعلينا نحن ان نحاسبهم ونحذرهم من اللعب بالنار التي لاتأكل الا من يشعلها!!
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    معلش سؤال غبى بس حد يجاوبنى عليه:

    إذا اعتبرنا أن الكنيسة فعلا دولة مستقلة ذات سيادة ولا يجوز لأحد التدخل فى شئونها،
    أعتقد أن سيادة هذه الدولة تكون على رعاياها فقط، وهم النصارى المصريين
    وأعتقد أيضا أنه إذا تنازل أحد رعاياها عن جنسيته الكنسية وحصل على جنسية أخرى
    فإنه يصبح مواطن فى دولة أخرى ذات سيادة ولا يجوز لدولة الكنيسة فرض سيادتها عليه

    الكنيسة اعترفت بإسلام كاميليا وأنها "اقتنعت" بالعودة إلى المسيحية مرة أخرى
    يعنى اعترفت أنها خطفت وهى مسلمة وليست من رعايا دولة الكنيسة

    والدولة الأخرى لا ترى مشكلة فى تسليم مواطنة منها إلى دولة الكنيسة منعا للمشاكل

    اشرحوا لى فضلا القانون الدولى المنظم لمثل هذه المسائل لأننى أشعر بالغباء

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حارسة مشاهدة المشاركة
        اشرحوا لى فضلا القانون الدولى المنظم لمثل هذه المسائل لأننى أشعر بالغباء
        قانون الخوف من البع بع
        الـ SHARKـاوي
        إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
        ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
        فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
        فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
        ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حارسة مشاهدة المشاركة
          معلش سؤال غبى بس حد يجاوبنى عليه:

          إذا اعتبرنا أن الكنيسة فعلا دولة مستقلة ذات سيادة ولا يجوز لأحد التدخل فى شئونها،
          أعتقد أن سيادة هذه الدولة تكون على رعاياها فقط، وهم النصارى المصريين
          وأعتقد أيضا أنه إذا تنازل أحد رعاياها عن جنسيته الكنسية وحصل على جنسية أخرى
          فإنه يصبح مواطن فى دولة أخرى ذات سيادة ولا يجوز لدولة الكنيسة فرض سيادتها عليه

          الكنيسة اعترفت بإسلام كاميليا وأنها "اقتنعت" بالعودة إلى المسيحية مرة أخرى
          يعنى اعترفت أنها خطفت وهى مسلمة وليست من رعايا دولة الكنيسة

          والدولة الأخرى لا ترى مشكلة فى تسليم مواطنة منها إلى دولة الكنيسة منعا للمشاكل

          اشرحوا لى فضلا القانون الدولى المنظم لمثل هذه المسائل لأننى أشعر بالغباء
          الأمر بسيط خالص ألا وهو :
          أن الأخت كاميليا لم تكن قد أخذت الجنسية الأخرى للدولة الثانية أى الدولة المصرية من وجهة نظر الدولة الأولى أى الدولة الكنسية + الدولة الثانية وهى الدولة المصرية لما لقت نفسها هاتقع بمشكلة مع الدولة الأولى أى الدولة الكنسية فتنازلت عن الراعية الجديدة من رعاياها حتى تتفادى المشكلة من وجهة نظرها أى الدولة الأولى وهى الدولة المصرية الضعيفة المغلوبة على أمرها .
          ويبقى هنا عاملين هما :
          1ـ إما ان تكون الدولة الثانية وهى الدولة المصرية دولة قوية فتحافظ على رعاياها وهذا كان يحدث بترك كاميليا وما تدين به للهِ تعالى، فما كان للدولة المصرية الضعيفة ـ القوية فى الحرمان ـ أن تحرم كاميليا من إشهار الجنسية الجديدة ـ الإسلام ـ بمدينةِ الأزهر الرسمية التابعة للدولة الثانية الضعيفة وهى الدولة المصرية .
          أو بأنها تقوم بالحق من باب فرض الحق على الكلِ من خلال قانونها المصرى .
          2ـ أن يقوم أصحاب الجنسية الأخرى ـ المسلمون ـ بالحفاظ على هوية المتجنسين الجدد ولو حفاظا على جنسيتهم . وذالك من خلال عقيدتهم التى تُنِيطُ بهم ذالك التى ذكرها الله بكتابهم بسورة الممتحنة، سبحان الله وقد سماها الله تعالى الممتحنة أكرر الممتحنة، حتى إذا جاء متجنس جديد امتحنوه امتحانا إذ جنسية الإسلام لا تصح ولا تعطى إلا لمن عقلها، ومن عقلها فإنه لا يخرج منها إلا لضعف مادى كما يفعل الْمُنصرون ـ الْمُبَشرونَ ـ والمستشرقون والإستعماريون.

          وبنفسِ الوقتِ يُحَافظ أصحاب الجنسية الأخرى ـ المسلمون ـ على رعايا الدولة المصرية الضعيفة المسمون بأولى الأمر بالدولة المصرية بكامل هيكلها الحكومى من رئيس الدولة المصرية إلى أفراد الشرطة الصغيرين حيث أن أفراد الدولة الأولى وهى الدولة الكنسية أسلحتها كثيرة جداً، فكنائسهم وأديرتهم الصحراوية و .... إلخ مليئة الأسلحة البيولوجية والكيمائية والنارية و .... إلخ .
          ولو الدول العالمية والأمم المتحدة لا تصدق هذا فلتحلل ما يحدث بمصر ولتفتش الأديرة والكنائس الأرثوذكسية القبطية لا سيما بالدولة الضعيفة وهى الدولة المصرية، ولو كما فتشت بالعراق وحافظت على أمن المنطقة العربية أقصد على أمن العالم الأمنية .

          لكن كل هذا كلام يخص الدول سواء الدولة العظمى وهى الدولة الكنسية أم الدولة الصغرى الضعيفة وهى الدولة المصرية .
          ويبقى الكلام الذى يخص رب الكلِ وإله الكل الذى فى السماء عرشه الذى سيدين الجميع يوم القيامة
          يوم تجثو كل أمة = بدياجير مُلِمَّة
          هل أجبتم الرسول = هل أجبتم الرسول
          ولأن الله تعالى أحكم من ترك هذه الترهات تحدث ولا يُحاسِبُ عليها إلا يوم القيامة جعل له بالأرضِ سنة معلومة مشهورة ألا وهى سنة الإستبدال .
          قال تعالى :"إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" التوبة 39 .
          :"هَاأَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ"محمد 38 .
          :" يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" البقرة 217 .
          :"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" المائدة 54 .

          فلا أقول كأنها : فتنة أطلت ولا أبو بكر لها
          لكن أقول : فتنة أطلت ولا مسلمين لها إلا من رحمَ ربكَ .
          فاللهم اجعلنا ممن رحمتهم . ولا تستبدلنا اللهمَّ برحمتك وعفوِ واجعل لنا من هذا مخرجا طيباً .
          فإن الْمُستبدلينَ غالباً فى النَّارِ فبئست القرار .
          فأستغفرُ اللهَ لى ولكم .
          لَقَدْ أَسمَعتَ لَو نَادَيتَ حَيَّاً = وَ لَكِن لا حَيَاةَ لمَن تُنَادِى
          فَلُو نَاراً نَفَخْتَ بِهَا أَضَاءتْ = وَ لَكِنَّكَ تَنفُخُ فِى الْرَّمَادِ
          وَ الْحمدُ للهِ .
          أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
          " ... وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّـى لِتَرْضَى"
          اللَّهُمَّ اجعَل مِصرَ وأَهلَهَا وسَائِرَ بِلادِ المسلِميْنَه فِى ضَمانِكَ وأمانِكَ .

          تعليق


          • #6

            طبعا هذا الكلام على البشر .
            أمَّا اللهُ تعالى :
            :" إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ "
            :" وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ "
            ومن كان مع الله كان الله معه
            ماذا فقد من وجدَ الله، وماذا وجد من فقد الله .
            أو من فقد الله فماذا وجد، ومن وجد الله فماذا فقد
            ألا فاعلموا أنه :
            بالعبودية يُنَالُ رِضا الربوبية
            والله المستعانُ وعليه التكلان وهو المستغاثُ وإليه المشتكى .
            يعلم اللهُ أَنِّى لا أقول هذا وَلْوَلَةً وإنما عبودية للهِ تعالى .
            وشتان شتان بين هذا وذاكَ .
            فإن مثلى إذا تكلم مع مسؤول ضَعْضَعَ معانيهِ، حتى أتملكُ تراقيه، بمعانى ألفاظى .
            و الحمدُ للهِ .
            أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
            " ... وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّـى لِتَرْضَى"
            اللَّهُمَّ اجعَل مِصرَ وأَهلَهَا وسَائِرَ بِلادِ المسلِميْنَه فِى ضَمانِكَ وأمانِكَ .

            تعليق


            • #7
              جزاكم الله خيرا على الشرح الوافى لكن لى سؤال آخر:

              ألم يقل الله تعالى: "الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم"

              هل معنى هذه الآية صعب على أفهام شيخ أزهر وأمن الدولة المصرية الضعيفة؟

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 10 ساعات
              ردود 0
              4 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 2 أسابيع
              ردود 0
              45 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, منذ 3 أسابيع
              ردود 3
              35 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 ينا, 2024, 11:53 م
              ردود 0
              9 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 ينا, 2024, 02:43 ص
              ردود 0
              23 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              يعمل...
              X