هل يتعبك عذاب الضمير ؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يتعبك عذاب الضمير ؟



    بسم الله الرحمن الرحيم

    هل يتعبك عذاب الضمير



    هل تسهر ليلا تفكـــــــــــــر بقلق

    هل تنســـــــــــــى جرحك لأحــــــــــــد

    هل تنام بلا توتر وبلا حساب لنفسك



    عذاب نضمره في أنفسنا،
    وليس بمقدورنا أن نشتكي منه،
    لأننا بذلك نكون قد أفصحنا عمَّا اقترفناه.







    نُخطئ أحياناً في حق شخص ما،
    أمام مرأى ومسمع الناس،
    ونزداد في غينا،
    حينما نحاول أن نجعل هذا الحق لنا لا علينا،
    ونكون بارعين في لعب دور البراءة،
    وقتما نجعل الناس على قناعة
    بأننا لسنا مخطئين






    ، ولكننا سنبقى دائماً تحت وقع عذاب الضمير،
    لأنه لا يُمكن لنا بأية حالٍ من الأحوال،
    تناسي تلك الحقيقة،
    وهي إننا قد أخطأنا،
    وفي ذلك عزاءٌ لكل من قد أخطأنا في حقه،
    في يوم من الأيام.


    وعذاب الضمير
    يختلف عمَّا سواه من أنواع العذاب الأخرى،
    فهو عذابٌ معنوي
    لا تجد له أيَّ أثر على الجسد،
    خلافاً لما عداه من العذابات الأخرى،
    والتي تترك آثاراً مادية على الجسد،
    كالجروح والكسور والندبات،
    وما هو في حكمها،
    ففي كل وخزةٍ منه نداءٌ بالعدول عن السير في طريق الظلم،
    ورجعةٌ بالنفس الجادة الى الطريق السليم ،
    وفي كل لحظة ندم ه،
    نجـــــد صفاء للنفس ممَّا يشوبها من تعنت وكبر




    هذا العذاب نضمره في أنفسنا،
    وليس بمقدورنا أن نشتكي منه لأيًّ كان،
    لأننا بذلك سنكون قد أفصحنا عمَّا اقترفناه في حق ذلك الشخص،
    وهذا ما نخشى وقوعه،
    ولكنه سيلازمنا ليلاً ونهاراً ولا يستكين،
    فهو كالداء المزمن يبدأ معنا بُعيد اقترافنا لذلك الخطأ وعلى الفور، وينتهي بانتهاء ذلك الجور الذي قد مارسناه في حق ذلك الشخص
    ، وهو أيضاً عذاب قاهر يقض مضاجعنا،
    ويجعل كل منا يتقلب ذات اليمين وذات اليسار على فراشه ساهراً، شعوراً منه بالذنب.


    ومن أبرز ما يختلف فيه هذا العذاب عن العذابات الأُخرى،
    أنه عذاب قهري لا يُمارسه أحدٌ علينا،
    بل هو عذاب تلقائي بوازع من الضمير الحي الذي هو في صحوة دائمة يدفع بنا إلى التكفير عن ذنبنا،
    ويرجع بنا إلى سواء السبيل بعد انحرافٍ وإبتعادٍ عنه،
    بتهذيب النفس،


    فما أصدقها من لحظات ونحن نتوجع من ذلك العذاب،
    وما أروعها من ساعات،
    ونحن نشعر بما أقدمنا عليه
    ونحاسب أنفسنا في لحظة صفاء مع النفس،
    ومن دون أن يُلزمنا أحدٌ بذلك,




    ,والاجمل أن نحاسب أنفسنا في التقصير
    والتغافل عن العبادات أو التهاون بأدائها ,,


    ليس ألأنسان معصوم من الخطأ لكن بـــــيده أن يتوب
    ويتراجع ويحاسب نفسه,,
    ومن منا لم يحاسب نفس,,,ه ومن منا لم يخطي


    اللهم أنا نسألك الثبات ,,,


    م ن ق و ل
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

  • #2
    بعض الأفكار لمواجهة الحياة:

    1- تعوَّد دائماً أن تكون قراراتك وحتى ردود أفعالك ناتجة عن تفكير عميق ومركَّز، بعيداً عن العواطف وردات الفعل،
    ولن يتأتى لكِ ذلك في لحظة، ولكن يحتاج إلى مران وخطوات حتى تصل للنضج الذي يساعدك على عدم الندم من تصرفاتك وكلماتك.


    2- من المفيد جداً أن تتعرف على خطوات حل المشكلات، وذلك عن طريق خمس عمليات رئيسة، و هي:

    أولاً: تمييز المشكلة وتحليلها:
    يمكن أن تمر المشكلات دون أن نلحظها ما لم نستخدم أساليب مناسبة لاكتشافها، وعندما يتم اكتشافها فإننا نحتاج إلى إعطائها اسماً أو تعريفاً مؤقتاً لمساعدتنا في تركيز بحثنا عن مزيد من المعلومات المتصلة بها، ومن خلال هذه المعلومات يمكننا أن نعد وصفاً أو تعريفاً صحيحاً لها.

    ثانياً: تحليل المشكلة:
    نحتاج إلى فهم المشكلة قبل أن نبحث عن حلول لها، وما لم يتم ذلك فإن الجهود اللاحقة التي سنبذلها لحلها يمكن أن تقودنا في الاتجاه الخطأ، وتتضمن عملية تحليل المشكلة جمع كل المعلومات ذات الصلة بها، وتمثيلها بطريقة ذات معنى لكي يتسنى لنا رؤية العلاقات بين المعلومات المختلفة.

    ثالثاً: وضع حلول ممكنة:
    يتضمن وضع الحلول الممكنة تحليل المشكلة للتأكد من فهمها تماماً، ومن ثم وضع خطط عمل لمعالجة أية معوقات تعترض تحقيق الهدف، ويتم تطوير الحلول العملية من خلال عملية دمج وتعديل الأفكار، وهناك العديد من الأساليب المتوفرة للمساعدة في إنجاز هذه العملية، ويجب أن تتذكري أنه كلما كان لديك عدد أكبر من الأفكار لتعملي عليها كانت فرصتك لإيجاد حل فاعل أفضل.

    رابعاً: تقييم الحـلول:
    إذا كانت هناك مجموعة من الحلول المحتملة للمشكلة؛ فعليك أن تقيِّم كلاً منها على حدة مقارِنة بين نتائجها المحتملة، ولهذا فإنكِ تحتاج إلى الآتي:
    - تحديد صفات النتيجة المطلوبة بما في ذلك القيود التي يجب أن تراعيها.
    - طرح الحلول التي لا تراعي القيود المفروضة.


    3- تذكر قول الله تعالى "لَّوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُواْ هَـذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ"
    يفترض على المؤمن عندما يظن أو يتوقع شيئاً في إنسان أن ينزل ذلك أولا على نفسه هل سيفعل هذا الشيء أم لا، ثم يفعل نفس الشعور مع أخيه المسلم، خاصة أنه في مساحة الظنون والتوقع وليس في حكم اليقين.


    4- اجعل من الموقف فرصة لكِ لمراجعة نفسك في صناعة شخصيتك من جديد بإضافة بعض النقاط الإيجابية من هذه التجربة، مثل عدم التسرع في نقل المعلومة، الثقة بالنفس، النهوض بعد أي كبوة، وعدم الالتفات إلى المنغصات والتي سببت لكِ الألم الدائم، وعليك التوقف عن لوم ذاتك.


    5- انسي الموضوع تماماً.
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم


      تآنيب الضمير
      عايض محمد عيبان

      اتركيني لم أعد أهوى اللقاء
      وارحلي عني بعيدا
      خلف أقتام اليباب
      أطلقيني للحياة
      ودعيني أركب السعد وأبحر
      للشروق المعتق
      بترانيم الصفاء
      تحت ألحاظ العيون
      ولمى ثغر الورود
      فوق خديه براءات الطفولة
      وابتسامات العبير
      وحداء الطيب في عيد القرى
      تتغنى فيه واحات القلوب
      بنشيد من زكاء
      وفتات المسك في بيت عفيف
      *************************

      اتركيني أحتس النوم اللذيذ
      من كؤوس لا تبور
      ليس يدنيها اللقاء
      اجعليني من وفايات السنين
      لأعيش العمر مسرور الفؤاد
      أزرع الآمال حولي
      في أديم من حرير
      تحت ظل الزيزفون
      *****************************

      اتركيني وصفوف الأتقياء
      طاهرا من دون ذنب
      كسحاب يحمل الماء النقي
      بين كفيّ النسيم
      وعلى جفن الأصيل
      ***********************

      اتركيني إنني أهوى العفاف
      إنني أهوى السعادة
      اتركيني لم أعد أهوى اللقاء
      لم أعد أقوى تآنيب الضمير
      الـ SHARKـاوي
      إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
      ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
      فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
      فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
      ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

      تعليق


      • #4
        كان في قديم الزمان .. رجلٌ عاقل يُحب ولده ويخشى عليه فساد الخلق ..

        فأعطاهُ خاتماً سحريّاً ذات يومٍ .. وقال له :

        يا بُنيّّ ... البسِ هذا الخاتم .. واعلم أنه سَيَلـْسَعُكَ كلما همَمْتَ بفعلٍ قبيح ..

        فلبسَهُ الولدُ مَسْرُوراً ..

        وذات مرة وهو في بيت أحد أصدقائه ، راودته نفسه أن يمد يداه سارقاً لإناءِ بديع قد رآه ..

        حينها أحسَّ بوجزٍ شديدٍ في يَديه !!

        فارتجع .. واستغفر ..

        وهكذا .. صار الخاتم يلسعه كلما همَّ أن يفعل فعلاً قبيحاً .. فيمتنع ..

        وفي أحد الأيام .. همَّ بفعلٍ قبيحٍ .. لكنه قرر أن يَصْبرَ على لـَسْعِ الخاتم وأن يَقومَ بفعلته سريعاً !!

        وقد كان ..

        ثم كرر ذلك مرة أخرى ..

        ومرة ثالثة ..

        ولاحظ أنه مرة بعد مرة ، لسعة الخاتم تخف !!

        إلى أن أصبح الخاتم لا قيمة له .. ولا سحرَ له ولا قوة ..

        فخلعَ الخاتمَ عن يدهِ ..

        لاحظَ أبوهُ أن ولدَه لم يَعدْ يلبسُ الخاتم فقال له :

        أين الضمير ؟!

        لقد خالفته .. فمات !!

        فلما مات .. خلعته !!

        لم تعد تملكُ ضميراً يمنعـُكَ من فعلِ القبيح ..
        .. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          ,والاجمل أن نحاسب أنفسنا في التقصير
          والتغافل عن العبادات أو التهاون بأدائها ,,

          ليس ألأنسان معصوم من الخطأ لكن بـــــيده أن يتوب
          ويتراجع ويحاسب نفسه,,
          ومن منا لم يحاسب نفس,,,ه ومن منا لم يخطي

          اللهم أنا نسألك الثبات ,,,
          اللهم آمين

          بسم الله الرحمن الرحيم

          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ 18 وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [الحشر:19،18].

          إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ 57 وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ 58 وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ 59 وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ 60 أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ [المؤمنون:61،57].

          قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
          ( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم،
          وتزينوا للعرض الأكبر، يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية ).


          ****
          جزاك الله خير

          تعليق


          • #6
            الضمير = النفس

            عذاب الضمير = النفس اللوامة

            فمن أعطى الإحساس بعذاب الضمير هو من أعطى النفس اللوامة وهى نعمة من الله سبحانة وتعالى لتكون كجهاز تنبيه لك لمراجعة نفسك إذا أخطأت

            جزاك الله خيرا مولانا الشرقاوى على الموضوع الرائع
            إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

            من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
            إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
            فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
            ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
            لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
            ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
            لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
            ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
            ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
            أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
            ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

            تعليق


            • #7
              من يخشي الله واليوم الآخر هو صاحب الضمير الحي اليقظ .

              لكن هناك من يركن ضميره أو يضعه بالثلاجة

              فهؤلاء بعدم خوفهم من الله وعدم الإستعداد لليوم الآخر قد مات ضميرهم

              والعزاء قاصر علي تشييع الجنازة .

              تعليق


              • #8
                كيف نجعل الضمير يقظاً طوال الوقت ؟؟؟
                وَريحُ يوسفَ لا تَأتي نَسائمُها
                إِلا لِقلبٍ كانَ هواهُ يَعقوبا



                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم



                  المشاركة الأصلية بواسطة قلب ينبض بحب الله مشاهدة المشاركة
                  كيف نجعل الضمير يقظاً طوال الوقت ؟؟؟

                  بإختصار:

                  بتكييف ضمير الفرد وواقع المجتمع ; والتي تجعل المعاملات عبادات - بما فيها من اتباع لمنهج الله ومراقبة الله -
                  والعبادات قاعدة للمعاملات - بما فيها من تطهير للضمير والسلوك - والتي تحيل الحياة في النهاية وحدة متماسكة ; تنبثق من المنهج الرباني , وتتلقى منه وحده دون سواه , وتجعل مردها في الدنيا والآخرة إلى الله .


                  كلمات سهلة جدااااااااا

                  لكن

                  تطبيقها صعب جدااااا


                  اللهم أدجعلنا ممن يستمعون للقول فيتبعون أحسنه.
                  الـ SHARKـاوي
                  إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                  ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                  فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                  فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                  ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة د تيماء, 16 مار, 2024, 02:41 ص
                  ردود 0
                  16 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة د تيماء
                  بواسطة د تيماء
                   
                  ابتدأ بواسطة د تيماء, 12 فبر, 2024, 07:30 م
                  ردود 0
                  19 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة د تيماء
                  بواسطة د تيماء
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:01 ص
                  ردود 0
                  9 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 24 ينا, 2024, 12:00 ص
                  ردود 0
                  6 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 12 سبت, 2023, 02:05 ص
                  ردود 0
                  11 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                   
                  يعمل...
                  X