وللأمانة فإن هذا الطفل أو الشاب لو خضع لامتحان ثانوية عامة من مدرسة عادية بنفس قدراته وإمكانتياته المتاحة له ..
سيحقق نتائج أفضل ..
وقد لاحظ ذلك العديد من المحتكون بالطلبة الخاضعون لهذا النظام ..
وقد يؤكد صحة ذلك أيضاً اختفاء مدارس هذا النظام من تخريج الأوائل في الثانوية العامة إلا قليل رغم إمكانيتها الكبيرة ..

5) أيضاً - ومثل سابقه - يحدث هذا النظام تأثيرات ضارة على الهوية الحضارية للطفل والشاب ..

6) بعض المدارس التي تتبنى هذا النظام تدرس باللغة الإنجليزية .. وبعضها بالفرنسية .. وبعضها بالألمانية ..
وقد يدرس فريق رابع بلغة أخرى .. فأي هذه اللغات هي لغة الحضارة ؟!
أم أنها لغات المستعمرين القدامى ؟!
وهل اللغة العربية أقل ثراءً من هذه اللغات ؟!

يتبع إن شاء الله