تويت
أكاديمي إنجيلي: معظم أجزاء العهد الجديد مزورة !!!!!!!!!!!!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبرأي إيهرمان فإنه لا يوجد أحد يؤمن بكل ما ورد بالإنجيل، حيث يقوم الجميع بعملية انتقاء لما يراه صحيحًا، مدللاً على ذلك بدور النساء في الكنيسة والخلاف على تفسير ما ورد بالعهد الجديد حول هذه المسألة.
ودلل إيهرمان على وجود تناقضات بالإنجيل في هذه المسألة؛ حيث أشار إلى أن "بولص الرسول" أصر "بالرسالة الأولى إلى أهل "كورنثوس"، بالإنجيل إلى أنه يجب على النساء أن يبقين صامتات بالكنيسة.
وبالمقابل يرى إيهرمان، أن الصورة تختلف في الإصحاح 16 من "رسالة بولص إلى أهل رومية"، حيث يزعم إيهرمان أن النصوص تدل على أنه يمكن للنساء أن يصبحن قائدات للكنيسة حيث كن يقمن بوظيفة الشماس في الكنيسة القديمة.
لا دليل على قيامة المسيح:
وبحسب إيهرمان، فإنه يؤكد أنه لا يوجد أي دليل على قيام المسيح بعد [صلبه] المزعوم، خصوصًا أن القصص الإنجيلية الواردة بهذا الشأن "ينقض" بعضها بعضًا، حيث رأى أنه على الأرجح أن حواريي المسيح كانوا قد تعرضوا لرؤية في منامهم حيث شاهدوه وتحدثوا معه.
ويعتقد المسلمون أن المسيح عليه السلام لم يصلب ولم يمت, بل هو حي حتى الآن وقد رفعه الله تعالى إليه, على خلاف رواية النصارى الذين يزعمون أن اليهود قاموا بصلبه وقتله على الصليب.
وحول سبب انغماسه بدراسة الإنجيل رغم عدم إيمانه بعصمته، أكد إيهرمان هذا لاعتقاده أن الإنجيل كان أهم كتاب في تاريخ الحضارة الغربية. وفق قوله.
واللافت في سيرة إيهرمان، أنه كان في شبابه أصوليًا مسيحيًا يعتقد أن الإنجيل هو "كلمة الله" الفعلية، حيث كان قد حفظ أجزاءً منه، ولكن رؤيته لتصرفات بعض المتدينين غير الإيجابية وانتشار التعاسة والعذاب في العالم شككه بمعتقداته, جاعلاً منه "لا أدريًا".
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../19/82216.html
يوحنا 17/3: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته).
يوحنا 20/17: (قال لها يسوع: لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي، ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم(
كشف أستاذ الدراسات الدينية بجامعة "نورث كارولينا" الأمريكية، أن معظم أجزاء "العهد الجديد مزورة"، وأن مفاهيم ألوهيةالمسيح ووجود الجنة والنار "غير مبنية على أي شيء قاله المسيح أو حواريوه
ووردت هذه الانتقادات في كتاب الدكتور "بارت إيهرمان" الصادر حديثًا "المسيح مفسرًا"، حيث اعتبر أن المسيحية "لم تكن يومًا متعلقة باعتبار الإنجيل كلمة الله المعصومة"، وأضاف أن "المسيحية تتعلق بالإيمان بالمسيح".وبرأي إيهرمان فإنه لا يوجد أحد يؤمن بكل ما ورد بالإنجيل، حيث يقوم الجميع بعملية انتقاء لما يراه صحيحًا، مدللاً على ذلك بدور النساء في الكنيسة والخلاف على تفسير ما ورد بالعهد الجديد حول هذه المسألة.
ودلل إيهرمان على وجود تناقضات بالإنجيل في هذه المسألة؛ حيث أشار إلى أن "بولص الرسول" أصر "بالرسالة الأولى إلى أهل "كورنثوس"، بالإنجيل إلى أنه يجب على النساء أن يبقين صامتات بالكنيسة.
وبالمقابل يرى إيهرمان، أن الصورة تختلف في الإصحاح 16 من "رسالة بولص إلى أهل رومية"، حيث يزعم إيهرمان أن النصوص تدل على أنه يمكن للنساء أن يصبحن قائدات للكنيسة حيث كن يقمن بوظيفة الشماس في الكنيسة القديمة.
لا دليل على قيامة المسيح:
وبحسب إيهرمان، فإنه يؤكد أنه لا يوجد أي دليل على قيام المسيح بعد [صلبه] المزعوم، خصوصًا أن القصص الإنجيلية الواردة بهذا الشأن "ينقض" بعضها بعضًا، حيث رأى أنه على الأرجح أن حواريي المسيح كانوا قد تعرضوا لرؤية في منامهم حيث شاهدوه وتحدثوا معه.
ويعتقد المسلمون أن المسيح عليه السلام لم يصلب ولم يمت, بل هو حي حتى الآن وقد رفعه الله تعالى إليه, على خلاف رواية النصارى الذين يزعمون أن اليهود قاموا بصلبه وقتله على الصليب.
وحول سبب انغماسه بدراسة الإنجيل رغم عدم إيمانه بعصمته، أكد إيهرمان هذا لاعتقاده أن الإنجيل كان أهم كتاب في تاريخ الحضارة الغربية. وفق قوله.
واللافت في سيرة إيهرمان، أنه كان في شبابه أصوليًا مسيحيًا يعتقد أن الإنجيل هو "كلمة الله" الفعلية، حيث كان قد حفظ أجزاءً منه، ولكن رؤيته لتصرفات بعض المتدينين غير الإيجابية وانتشار التعاسة والعذاب في العالم شككه بمعتقداته, جاعلاً منه "لا أدريًا".
http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../19/82216.html
يوحنا 17/3: (وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته).
يوحنا 20/17: (قال لها يسوع: لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي، ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم(
