تويت
هل المسيحية تحرم تعدد الزوجات!!
يجيبك المسيحي باندفاع أكيد و لماذا إذا خلق الله آدم و حواء واحدة فقط و ليس نساء كثيرات!!
اليوم و أنا أتصفح اليوتوب وجدت فديو بالفرنسية لشخص يدعي أنه تنصر يتكلم فيه بتهكم حيث قال أنه خرج من شيعة المزواجين و رسولهم المزواج
فرددت عليه ردا بسيطا أنقله لكم لعل يكون فيه البعض من الفائدة (أنقل لكم الرد):
أعرض عليكم ما في الفديو أولا
يبدأ النصراني بعدد يتكلم على الطلاق لكن ولا أهم لماذا يستعمل أكثر في مسألة تحريم تعدد الزوجات!! فهذا العدد لم يتكلم على التعدد لا من قريبو لا من بعيد:
10: 2 فتقدم الفريسيون و سالوه هل يحل للرجل ان يطلق امراته ليجربوه
10: 3 فاجاب و قال لهم بماذا اوصاكم موسى
10: 4 فقالوا موسى اذن ان يكتب كتاب طلاق فتطلق
10: 6 و لكن من بدء الخليقة ذكرا و انثى خلقهما الله
10: 7 من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته
10: 8 و يكون الاثنان جسدا واحدا اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد
10: 9 فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان
الجزء المضلل بالأحمر لم يكتبه لأنه يبين أنه لا علاقة لهذا العدد بتعدد الزوجات بل محور الكلام هو الطلاق لا غير!
يستنتج هذا المسيحي(كل المسيحيين بجميع طوائفهم الكبرى) أن هذا العدد يدل على تحريم الزواج من أخرى و الدليل:
1/أن يسيوع قال بامرأته و لم يقل بزوجاته في 10/7
2/قال أيضا الإثنان أي الرجل و المرأة يصبحان جسدا واحدا في 10/8
من 1 و 2 يستنتج النصارى أنه لا تعدد في عقيدتهم!
إذا هو إستنتاج و ليس عدد صريح واضح (كالعادة كل عقائد المسيحية مستنبطة لا تستند على صريح الكلام بل كلها ستنتاجات عجبي!)
و هل يوجد عدد صريح يحرم التعدد ؟ نعم يوجد لكن النصارى لا يستعملونه لأنه يدينهم و يثبت عكس عقيدتهم المستنبطة
يقول بولس في تيموثاوس1 3/12 ليكن الشمامسة كل بعل امراة واحدة مدبرين اولادهم و بيوتهم حسنا
نعم حرام على الشمامسة تعدد الزوجات كي يتفرغوا لخدمت الكنيسة
السؤال الذي يلح علينا بقوة هو لو كان يسوع قد حرم التعدد من قبل فما فائدة أن يحرم بولس التعدد على فئة معينة فالتحريم أصلا للكل فلا فائدة لإعادة هذا على فئة أو على البعض و يكون لهذا العدد فائدة لو خص بولس الشمامسة بشيء محرم على الكل مثلا يقول فليكن للشمامسة عدة زوجات كي يساعدوهم في الخدمة
الواضح أن بولس خص هذا الأمر بشمامسة فقط و ترك حرية الإختيار لعامة النس من أراد أن يعدد فاليعدد و من اكتفى بواحدة فهو حر
نرجع لنقطة يكون الاثنان جسدا واحدا اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد وهذا ما جعل النصارى يظنون أنه فيه تحريم لتعدد
لكن بولس و كالعادة يفسد عليهم الأمر ويستعمل نفس لجملة في:
كورنثس الأولى:6: 16 ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا
!!!! سبحان الله رد مفحم و من كتابهم المقدس من زنى مع الأولى صار جسدا واحدا معها و إذب زنى مع الثانية صار جسدا واحدا معها و إذا زنى مع الثالثة صار جسدا واد معها.....و إذا زنى مع المرأة 99 صار جسدا واحدا معها
فلماذا الكيل بمكيالين يا نصارى و هذا هو أعظم نبي عندكم بولس يصحح لكم الفهم و يقول لكم أنه لا علاقة لكلام يسوع بتعدد
إذا من : تيموثاوس1 3/12 3: 12 ليكن الشمامسة كل بعل امراة واحدة مدبرين اولادهم و بيوتهم حسنا
و
كورنثس الأولى:6: 16 ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا
نتيقن(و لا نستنتج )من أنه ليس حرام تعدد الزوجات في المسيحية و من له رأي آخر فليأتي لنا بعدد واحد يحرم التعدد و نتحدى أن يستطيع أعلم الناس بالكتاب المقدس بأن يلبي طلبنا
يجيبك المسيحي باندفاع أكيد و لماذا إذا خلق الله آدم و حواء واحدة فقط و ليس نساء كثيرات!!
اليوم و أنا أتصفح اليوتوب وجدت فديو بالفرنسية لشخص يدعي أنه تنصر يتكلم فيه بتهكم حيث قال أنه خرج من شيعة المزواجين و رسولهم المزواج
فرددت عليه ردا بسيطا أنقله لكم لعل يكون فيه البعض من الفائدة (أنقل لكم الرد):
أعرض عليكم ما في الفديو أولا
يبدأ النصراني بعدد يتكلم على الطلاق لكن ولا أهم لماذا يستعمل أكثر في مسألة تحريم تعدد الزوجات!! فهذا العدد لم يتكلم على التعدد لا من قريبو لا من بعيد:
10: 2 فتقدم الفريسيون و سالوه هل يحل للرجل ان يطلق امراته ليجربوه
10: 3 فاجاب و قال لهم بماذا اوصاكم موسى
10: 4 فقالوا موسى اذن ان يكتب كتاب طلاق فتطلق
10: 6 و لكن من بدء الخليقة ذكرا و انثى خلقهما الله
10: 7 من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته
10: 8 و يكون الاثنان جسدا واحدا اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد
10: 9 فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان
الجزء المضلل بالأحمر لم يكتبه لأنه يبين أنه لا علاقة لهذا العدد بتعدد الزوجات بل محور الكلام هو الطلاق لا غير!
يستنتج هذا المسيحي(كل المسيحيين بجميع طوائفهم الكبرى) أن هذا العدد يدل على تحريم الزواج من أخرى و الدليل:
1/أن يسيوع قال بامرأته و لم يقل بزوجاته في 10/7
2/قال أيضا الإثنان أي الرجل و المرأة يصبحان جسدا واحدا في 10/8
من 1 و 2 يستنتج النصارى أنه لا تعدد في عقيدتهم!
إذا هو إستنتاج و ليس عدد صريح واضح (كالعادة كل عقائد المسيحية مستنبطة لا تستند على صريح الكلام بل كلها ستنتاجات عجبي!)
و هل يوجد عدد صريح يحرم التعدد ؟ نعم يوجد لكن النصارى لا يستعملونه لأنه يدينهم و يثبت عكس عقيدتهم المستنبطة
يقول بولس في تيموثاوس1 3/12 ليكن الشمامسة كل بعل امراة واحدة مدبرين اولادهم و بيوتهم حسنا
نعم حرام على الشمامسة تعدد الزوجات كي يتفرغوا لخدمت الكنيسة
السؤال الذي يلح علينا بقوة هو لو كان يسوع قد حرم التعدد من قبل فما فائدة أن يحرم بولس التعدد على فئة معينة فالتحريم أصلا للكل فلا فائدة لإعادة هذا على فئة أو على البعض و يكون لهذا العدد فائدة لو خص بولس الشمامسة بشيء محرم على الكل مثلا يقول فليكن للشمامسة عدة زوجات كي يساعدوهم في الخدمة
الواضح أن بولس خص هذا الأمر بشمامسة فقط و ترك حرية الإختيار لعامة النس من أراد أن يعدد فاليعدد و من اكتفى بواحدة فهو حر
نرجع لنقطة يكون الاثنان جسدا واحدا اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد وهذا ما جعل النصارى يظنون أنه فيه تحريم لتعدد
لكن بولس و كالعادة يفسد عليهم الأمر ويستعمل نفس لجملة في:
كورنثس الأولى:6: 16 ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا
!!!! سبحان الله رد مفحم و من كتابهم المقدس من زنى مع الأولى صار جسدا واحدا معها و إذب زنى مع الثانية صار جسدا واحدا معها و إذا زنى مع الثالثة صار جسدا واد معها.....و إذا زنى مع المرأة 99 صار جسدا واحدا معها
فلماذا الكيل بمكيالين يا نصارى و هذا هو أعظم نبي عندكم بولس يصحح لكم الفهم و يقول لكم أنه لا علاقة لكلام يسوع بتعدد
إذا من : تيموثاوس1 3/12 3: 12 ليكن الشمامسة كل بعل امراة واحدة مدبرين اولادهم و بيوتهم حسنا
و
كورنثس الأولى:6: 16 ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا
نتيقن(و لا نستنتج )من أنه ليس حرام تعدد الزوجات في المسيحية و من له رأي آخر فليأتي لنا بعدد واحد يحرم التعدد و نتحدى أن يستطيع أعلم الناس بالكتاب المقدس بأن يلبي طلبنا
تعليق