الثالوث المتمثل في كلمة أدونيم ليس في أصل الكتاب المقدس..هل رأيتم سقوط كهذا السقوط؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فداء الدين الإسلام اكتشف المزيد حول فداء الدين
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الثالوث المتمثل في كلمة أدونيم ليس في أصل الكتاب المقدس..هل رأيتم سقوط كهذا السقوط؟؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أعلم وتعلمون جميعاً أن النقاش والحوار في منتديات النصارى غير مجدي والسبب أنهم يحذفون كل مشاركة تظهر خطأهم أو تقنع المتابع لأي حوار معهم بأن تخاريفهم مزيفة وأنهم لا يمتلكون أدلة دامغة وواضحة على صدق أدعائاتهم .

    رأيت أن أجرب بنفسي و تم حذف ردودي التي ليس لديهم عليها إجابة كما حدث للكثيرين قبلي...فأعدت طرحها فقط لأخذ صورة عن المشاركة المتوقع حذفها....لأثبت للجميع مسلمين ونصارى بأن هؤلاء لا يملكون سوى الحذف أو التلاعب بالمشاركات لإظهار أنهم على حق...يحجبون نور الحقيقة عن أتباع الكنيسة ليبقوا بعيدين عن الحقيقة ان الأفكار الكهنوتية الكنسية هشة ولا يستطيع أساقفتهم ولا كهنتهم الإجابة على أي سؤال يتعلق بها من قبل اتباعهم ..ليكتفون بالقول انها أسرار أو معاني مستتره .



    الموضوع الذين يناقشون بهِ عن الثالوث ...


    سأطرح فحوى المشاركة المحذوفة أكثر من مرة لديهم والتي عجزوا عن مناقشتها ولم يجدوا سوى الحذف ليتخلصوا من المواجهة .......

    في ردودهم حول إثبات حقيقة الثالوث المقدس المتمثل بالأقانيم الثلاثة رفضوا ورود أي ذكر لصيغة الاسم المجموع بقصد التفخيم والتعظيم في اللغة العبرية حتى وإن وردت في تفاسيرهم
    وقالوا أنه لا وجود للصيغة الجمعية للأسماء في اللغة العبرية وفي معرض ردودي حول إثبات وجود صيغ للتفخيم والتعظيم للذات الإلاهية في الكتاب المقدس مثبته في كتبهم ومراجعهم ككلمة أدونيم وجدت النص التالي :



    وهو إثبات قطعي على وجود صيغة الجمع بقصد التفخيم والتعظيم ومن مراجعهم.

    رفضوا ذلك وأنكروا ما نص في مراجعهم ومواقعهم بشكل واضح..!!

    واستشهدوا بالفقرة التالية والتي زادت الطين بلّه بالنسبة لهم ليثبتوا أن أصل أدونيم لم يكن صيغة جمع باللغة العبرية بل تطورت بالتدريج من صيغ أخرى من قبل اليهود أنفسهم.



    هذا النص تجدونه هنا

    http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...-Montazar.html


    يتبين لنا أن لفظة أدونيم كما هو وارد في مراجعهم لم تكن في أصل نص الكتاب المقدس بل تم استبدالها لاحقاً بعد ما يقارب ألف عام من عهد موسى عليه السلام وتحديداً بعد حادثة السبي اليهودي كما هو واضح...حيث تحاشى اليهود لفظ أو استخدام المفرده " يهوه " الواردة في الكتاب المقدس واستبدلوها بكلمة أدوناي التي حرفت أو استبدلت لتصبح أدونيم بعد ذلك لتتوافق مع ألوهيم الكلمة المشابهة لها ....
    أمامنا الحقائق التالية الآن
    - أن اثبات الثالوث من خلال تفسير وجود لفظة الجمع( كلفظة أدونيم أو ألوهيم بدل يهوه ) والتي رافقت الأفعال المفردة في نصوص الكتاب المقدس غير منطقية وغير صحيحة لوجود اللفظ الجمعي بقصد التفخيم والتعظيم في مراجعهم رغم أنهم ينكرون ذلك ويراوغون ويدعون أن الجمع جاء بقصد التعدد للإشارة إلى الثالوث.
    - أن أدوناي الصيغة الجمعية للكلمة أدون وأدوناي لا يجوز تفسيرها جمع بقصد التعدد للإشارة إلى الأقانيم الثلاثة في كل فقرة وردت في الكتاب المقدس لأن أصلها كلمة يهوه وهي كلمة مفردة وتم استبدالها من قبل اليهود الذين ينكرون الثالوث ووضع مكانها أدونيم .....ويستحيل أن يضع اليهود كلمة تثبت شيء ينكرونه وقياساً عليه فكلمة ألوهيم أيضاً لا تشير إلى جمع بقصد التعددية بل جمع بقصد التعظيم والتبجيل.

    -أن كلمة أدوناي وأدونيم لم تكن في أصل النص الأصلي للتوراة أو العهد القديم بل تم استبدالها لاحقاً من قبل اليهود وان اليهود يغيرون في الكتاب المقدس كما يشاءون .

    وهنا سقط الثالوث وأثبت التحريف..فكان لا بد من الحذف الذي لا يمتلكون غيره في الرد على ما جاء في تفاسيرهم وفي مراجعهم ومواقعهم.


    هذا ردي الذي حذفوه أكثر من مرة والذي سيبقى شاهد على سقوط تفاسيرهم الكاذبة حول الثالوث...كما أنه أثبت نصاً لا رمزاً وبشكل واضح التحريف الذي ينكرونه والتفاسير الخاطئة المبنية على هذا التحريف.




    المشاركة التي حذفها المشرف لدى المنتدى النصراني والذي يدعى نيو مان
    تحمل الرقم ( 430)





    وهذه صور لنفس المشاركة المحذوفة ...








    الآن بعد حذف مشاركتي رقم 430 رد المشرف بعد الحذف ....حيث حلت مشاركته مكان ردي وحملت نفس الرقم 430





    وهذا ردي على حذفه حمل رقم المشاركة رقم 431

    يريد دليل على أن الجمع يتحول إلى مفرد !!! ويراوغ ويتهرب من أن الحديث كان عن تفسير مقاصد صيغة الجمع وليس تحويل الجمع إلى مفرد..وينكر حتى ما ورد في مراجعهم!! ويحذف ردي الذي أوضح الأمر ليوهم من يقرأ الموضوع أن لديه حقيقه مثبته بأن الجمع يقصد به التعدد لا التعظيم ...!!





    ولقد تم حذفه أيضاً........


    فهل ترون سقوطاً مدويّاً أقوى من هذا السقوط؟؟


    وهل يمتلك نصراني إنكار ما ورد في مواقعهم من تفاسير .؟؟؟؟

  • #2
    نقرأ هنا ما ورد من شروحات للأب متى مسكين في كتابه ألقاب المسيح

    وفيه اعتراف واضح بالتحريف والتبديل المؤثر في المعنى والتفسير لكلمات الكتاب المقدس بشكل كبير
    --------------------------




    أول اسم عرفناه عن الله كان يهوه “YHWH”، ويُكتب بالحروف اللاتينية بدون تشكيل.
    وهو مجهول النطق الصحيح الذي ضاع على ممر الزمن بسبب الخوف من استخدامه.

    والله نفسه هو الذي عرَّفنا به على لسان موسى هكذا: » وقال الله أيضاً لموسى هكذا تقول لبني إسرائيل “يَهْوِه” إله آبائكم إله إبراهيم وإله إسحق وإله يعقوب أرسلني إليكم. «(خر 15:3)
    وتُنطق بالإنجليزية Yahwah كما ننطقها بالعربية يَهوِه. وفي عصر النهضة حوالي سنة 1600م، عُدِّلت وصارت تُنطق Jehovah. ولكن النطق الحقيقي للكلمة [mark=#FFFFCC]ضاع[/mark] من اللسان اليهودي، وذلك منذ حوالي سنة 300 ق.م بسبب إحجامهم عن نطقها أصلاً عند قراءتهم للأسفار بسبب الخوف والرهبة من صاحب الاسم، الذي استبدلوه بكلمة » أدوناي «Adonay ومعناها السيد، وتُرجمت بكلمة “رب”، وجاءت في السبعينية KÚrioj وباللاتينية Dominus وبالإنجليزية Lord.


    الاسم “يهوه” وعلاقته بالاسم “أنا هو” ™gè e„mi:


    وجذور الكلمة يهوه جاءت في آية سابقة على آية خر 15:3، وذلك في الآية خر 14 » فقال موسى لله ها أنا آتي إلى بني إسرائيل وأقول لهم إله آبائكم أرسلني إليكم فإذا قالوا لي ما اسمه؟ فماذا أقول لهم؟ فقال الله لموسى “أهيه الذي أهيه” وقال هكذا تقول لبني إسرائيل “أهيه” أرسلني إليكم« (خر 13:3و14)، وتفسيرها باللغة العربية “أكون الذي أكون”، وجـاءت في السبعينية ™gè e„mi Ð ên وترجمتها بالإنجليزية: I am the being ، أي أنا الكينونة أو أنا الوجود بالصورة المطلقة!!
    وتفسيرها العبري المتداول عند اليهود: “أهيه الذي أهيه” هو I am who cause to be أو I am he who cause to be ومعناها أنا الذي أقيم الكيان أو الوجود.

    ولكن بسبب التحذير القاطع من النطق باسم الله كما جاء في سفر اللاويين 16:24 بحسب النسخة السبعينية: » كل من نطق باسم الرب موتاً يموت. كل جماعة إسرائيل ترجمه بالحجارة سواء كان دخيلاً أو مواطناً يموت لأنه نطق باسم الرب « ويُلاحظ هنا أنه لا يقول “يهوه” بل استبدلها باسم “الرب” إمعاناً في التحذير وخوفاً من النطق بالاسم.[mark=#FFFF99] وللأسف أعاد الربيون في النساخة وعدَّلوا في الآية[/mark] وجعلوها كل من نطق باسم الله “باطلاً”، وترجمتها العربية كل من
    “جدَّف”. ولكن ليتأكد القارىء من صحة الأصل في النسخة السبعينية يمكن مضاهاتها بما جاء في وصية المسيح:
    » سمعتم أنه قيل للقدماء لا تحنث بل أوفِ للرب أقسامك. وأما أنا فأقول لكم لا تحلفوا البتة!... « (متى 33:5و34)
    وبسبب التحذير الواضح من النطق باسم الله استبدلوا يهوه بـ “أدوناي”. وهكذا بدأ الاسم (يهوه) يتوارى عن النطق والذاكرة حتى ضاع تشكيل الكلمة ونطقها الصحيح.
    وأخيراً وفي القرن الثالث قبل الميلاد، اتفق اليهود على حذف كلمة “يهوه” من المخطوطات ووضع كلمة “أدوناي” عوضاً عنها، مع البادئة “أنا هو” ™gè e„mi. على أن كلمة “هو” هنا ليست ضميراً بل هي أصلاً من الكلمة “أهيه الذي أهيه”، بمعنى “الكائن” أو يكون. فهي فعل وليست ضميراً في اللغة العبرية. وفي مفهومها العربي تعني “الهويـة” الشخصيـة، وتجيء في الإنجليزية بوضوح I am. فبدل نطق "يهوه" صار النطق الرسمي “أنا هو أدوناي”، وهي نفسها أنا الرب، ولكن في أغلب الأحيان تأتي بدون » أدوناي «أي » رب «هكذا “أنا هو”، لتكون هي التعبير الكامل عن يهوه اسم الله! وهي شديدة التأثير على السمع، وهكذا أخذت موضع “يهوه” في الرهبة والجلال حيث أصبحت “أنا هو” تعني “أنا الكائن بذاتي والمقيم لكل كيان وكل الوجود”. وهي تنطق بالعبرية “أني هو” = ani hu. وهي أصلاً تأتي ومعها » أدوناي «لتعبِّر عن » يهوه «= “أنا هو الرب”. ولكن حينما تأتي وحدها » أنا هو «فهي تعبِّر عن » أنا الرب «
    [mark=#FFFF99]وللأسف الشديد فإن “هو” الذي هو فعل الكينونة “أكون”،
    صار حذفها في الأناجيل باللغة العربية عن جهل خطير.
    [/mark] لذلك نسمع المسيح يقول:
    » أنتم من أسفل أما أنا فمن فوق «(يو 23:8). هنا ضاع اسم الله بصورة مخزية وصارت “أنا” ضميراً مجرداً للمتكلم، مع أن أصلها باليونانية مترجم في الإنجليزية: “أنتم من أسفل، أما “أنا هو” = I am = ™gè e„mi فمن فوق”. وهكذا يظهر المسيح أنه يشير إلى نفسه: “أنا هو ™gè e„mi إشارة الألوهة المستترة، ولكن في موضع آخر في يو 58:8 جاءت بمعناها الأصيل التزاماً من الله إذ يقول: » قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن « فهنا أنا كائن جاءت: “أنا هو ™gè e„mi”!!! مما يوضح تماماً أن “أنا هو™gè e„miتعني “أنا كائن” في وضعها الأصلي.




    -----------------------------------------

    ما يعنينا في المقتبس هو حقيقة تحريف كلمة هامة جداً وجوهرية في الكتاب المقدس واستبدالها باعتراف النصارى أنفسهم بكلمة أخرى....فحقيقة أن الكلمة يهوه التي تعني الله أو الرب في النص الأصلي من العهد القديم في الكتاب المقدس وهي كلمة مفرده قد استبدلت بكلمة أدونيم بعد نزول التوراة على موسى عليه السلام بما يقارب ألف عام أمر لا يستطيعون إنكاره بعد أن ورد على لسان آبائهم وكهانهم وأساقفتهم ....وعليه كل تفسير ثالوثي مبني على كلمة أدونيم باعتباره اسم جمع دال على التعدد باطل وغير صحيح.

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 19 مار, 2024, 03:34 ص
    ردود 0
    21 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 11 مار, 2024, 01:39 ص
    رد 1
    31 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 4 ينا, 2024, 02:46 ص
    ردود 2
    28 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    ابتدأ بواسطة رمضان الخضرى, 18 ديس, 2023, 02:45 م
    ردود 0
    105 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة رمضان الخضرى  
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:21 ص
    ردود 0
    100 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
     
    يعمل...
    X