بارك الله فيك يا أخي ...

قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - : « الْجَنَّةُ أَقْرَبُ إِلَى أَحَدِكُمْ مِنْ شِرَاكِ نَعْلِهِ، وَالنَّارُ مِثْلُ ذَلِكَ » .صحيح , أخرجه أحمد .
فهذا دليل واضح أن الطاعات الموصلة إلى الجنة والمعاصى المقربة من النار قد تكون فى أيسر الأشياء، ألا ترى قوله - صلى الله عليه وسلم - : « إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالا؛ يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقى لها بالا؛ يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه » . فينبغى للمؤمن ألا يزهد فى قليل من الخير يأتيه، ولا يستقل قليلاً من الشر يجتنيه فيحسبه هينًا، وهو عند الله عظيم، فإن المؤمن لا يعلم الحسنة التى يرحمه الله بها، ولا يعلم السيئة التى يسخط الله عليه بها، وقد قال الحسن البصرى: من تقبلت منه حسنة واحدة دخل الجنة.[شرح ابن بطال] .

وقال ابن الجوزي: معنى الحديث أن تحصيل الجنة سهل بتصحيح القصد وفعل الطاعة، والنار كذلك بموافقة الهوى وفعل المعصية اهـ .

بارك الله فيك ....... موضوع رائع ...... جزى الله خيرا الدكتور عائض القرني

فعلا ........ من بعض الشيوخ احيانا لا اسمع الا كلمة حرام........... وكانه لا يوجد شيء حلال

واتساءل الا يعلم ان من الممكن ان يكون هناك غير المسلمين ممن يستمعون الى حديثه فيضيق صدره بما يسمع وينصرف عن الاسلام؟؟؟؟

الا يعلم بان (( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ))......... الله المستعان

صدق على رضى الله عنه --فهناك فارق بين العلم الشرعى ومعرفة النصوص الشرعية فقط وبين الفقه

جزاكم الله خيرا على النقل الطيب الموفق

يا أحبائي هناك فرق بين شيخ عالم وأخ داعية .

هذه مبالغة
من بعض الشيوخ احيانا لا اسمع الا كلمة حرام...........

أختاه هذه مبالغة



الحلال والحرام لا يكون إلا بدليل