تويت
يتبقى: من سيطبخ معى أو يساعدنى لأنه مشروع يدار شخصين أو أكثر هل سأحتاج لأحد ليعلمنى الطبخ؟
يتبقى: من سيعلمني الطبخ؟
يتبقى: من سيعلمني الطبخ؟
مسلم
اكتشف المزيد حول الشرقاوى
-
أنا أساعدك ... المشكلة ان أنا كمان عايز حد يعلمنى الطبخ
{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ } -
يا إخوة ..
أستاذ شرقاوي لا يقول إنه هو الذي سيطبخ !!
إنه يعطي مثال لتسلسل الأفكار والإعدادات التي يجب أن يفكر بها ويعد لها من سوف يقوم بالمشروع ..
أعتقد يعني ..
المشروع شكله مش عاجب الشباب يا مولانا .. داخلين يهزروا ..
وطبعاً نحن منتظرات الشيف العبقري الذي سوف يحل لنا أزمتنا ..
ربنا يهديكم يا شباب وتقوموا بأدواركم صح بئى ..
ودمتم طباخين
.. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..تعليق
-
الـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!تعليق
-
ههههههههههههههههههههههههههه
وما الفرق بين الكشري والطبيخ .. مش كلة طبخ ؟؟؟؟؟؟؟؟
يا نهار أزرع
إنتم إتقدمتم لدرجة إن إنتم بقيتم بتطبخوا الكشري ؟!
أنا أول واحد هيعمل المشروع قبل ما البلد تخربتعليق
-
الـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا فهمت لحد دلوقتى الآتى ......
لو سوليما عاوزة تعمل مشروع ( طبق الخير ) ............اسمه كويس على فكرة
1- فكرة واضحة ......... (اسم مشروعى اللى هيتضمن غرضه )
2- قائمين ( أشخاص مسئولة عن تنفيذ وتطبيق المشروع )
3- مكان ( ملائم ) لتنفيذ المشروع....... ( يعنى تقريبا مساحته ما تقل عن كام ؟!)
4- مقومات
معنوية ............. إرادة وتصميم ونية التنفيذ
مادية ( مال أشترى بيه وأوفر الأدوات المستخدمة فى الطبخ وتوصيل المنتج وشراء
المكان والصرف على الدعاية )
** وبالنسبة لمشروعى هحتاج نوعين من التسويق ( شخصى ) المباشر
وآخر للمستهلك ( زى ما حضرتك ذكرت )
بس لى سؤال فى الجزء دا أيهم أفضل فى مشروعنا دا ( المباشر ) ولا غير المباشر ؟!!!
لو عندى قصور فى الفهم ساعدونى فى الرؤية عشان أنا بجد إن شاء الله هنفذ المشروع دا لناس معينة مع بعض الافراد
متابعة .تعليق
-
على حسب المشروع ....يعنى تقريبا مساحته ما تقل عن كام ؟!
أيضا على حسب المشروع .....بس لى سؤال فى الجزء دا أيهم أفضل فى مشروعنا دا ( المباشر ) ولا غير المباشر ؟!!!
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا نحن لا نتكلم عن شعب بذاته ولكن لأن معظمين المشاركين مصريين لكن يمكن تعديلها ليناسب شعوب أخرى.
المهم
حددنا إسم المشروع وكيانه الأن نبدأ في وضعه قيد التنفيذ
لتعلم أن التسويق الشخصى طبقا للدراسات مكلف أكثر من 5000 مره التسويق الإعلاني ... طباعة عدة ألاف من الأوراق لاتكلف كثيرا وتوزيعها عالسيارات والشقق وعلى أوا المساجد لايكلف الكثير.
لكنني أرى هذا المشروع لابد أن يسير في الإتجاهين
أولا: لابد أن يعلم المستهلك بالمشروع كأساس
والجزء الثاني: الهدف منه
وأخيرا: والأهم جودة المنتج كأساس.
أعتقد لهكذا مشروع نبدأ التمهيد عن طريق إعلانات بعد وضع خريطة للمناطق المستهدفة جغرافيا ونبدأ الحملة
بـ: "قريبا" وهو ورقة عاديه مصورة ... تشرح المشروع وهدفه وجودته وتوزع على نطاق واسع بلا تفاصيل عدا رقم التليفون وإسم المشروع وشخص واحد ليكن "أحمد" مثلا.
وبعدها مباشرة توزع قائمة وجدول الطعام وكلما زادت جودة هذه القائمة (ملونة مصورة وشيك جدا) كلما قربت نفسية المستهلك نحو المشروع.
وحيث أننا نستهدف أسر فلابد أن تكون الأطباق لعدة أشخاص (شخص و شخصين حتى سته) مع مراعاة تقليل السعر تدريجيا كلما زاد عدد الأشخاص.
وفي نفس الوقت توضع ستيكرات على أبواب الشقق وفي مداخل العمارات مع إرضاء عم جمعه البواب إن وجد.
هنا تنتهي الدعاية عن طريق الإعلان ونأتي للتسويق الشخصي لاحقا
ملحوظه:
هذا موضوع غير منقول ... إعذروني إن نسيت بعض الأفكار ... شكرا
ف و نالـ SHARKـاويإستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!تعليق
-
فيه حاجة تانى هتنفع فى التسويق لو قلنا فى الورق بتاع الدعاية ان فيه عروض خاصة أول يومطبعا نحن لا نتكلم عن شعب بذاته ولكن لأن معظمين المشاركين مصريين لكن يمكن تعديلها ليناسب شعوب أخرى.
المهم
حددنا إسم المشروع وكيانه الأن نبدأ في وضعه قيد التنفيذ
لتعلم أن التسويق الشخصى طبقا للدراسات مكلف أكثر من 5000 مره التسويق الإعلاني ... طباعة عدة ألاف من الأوراق لاتكلف كثيرا وتوزيعها عالسيارات والشقق وعلى أوا المساجد لايكلف الكثير.
لكنني أرى هذا المشروع لابد أن يسير في الإتجاهين
أولا: لابد أن يعلم المستهلك بالمشروع كأساس
والجزء الثاني: الهدف منه
وأخيرا: والأهم جودة المنتج كأساس.
أعتقد لهكذا مشروع نبدأ التمهيد عن طريق إعلانات بعد وضع خريطة للمناطق المستهدفة جغرافيا ونبدأ الحملة
بـ: "قريبا" وهو ورقة عاديه مصورة ... تشرح المشروع وهدفه وجودته وتوزع على نطاق واسع بلا تفاصيل عدا رقم التليفون وإسم المشروع وشخص واحد ليكن "أحمد" مثلا.
وبعدها مباشرة توزع قائمة وجدول الطعام وكلما زادت جودة هذه القائمة (ملونة مصورة وشيك جدا) كلما قربت نفسية المستهلك نحو المشروع.
وحيث أننا نستهدف أسر فلابد أن تكون الأطباق لعدة أشخاص (شخص و شخصين حتى سته) مع مراعاة تقليل السعر تدريجيا كلما زاد عدد الأشخاص.
وفي نفس الوقت توضع ستيكرات على أبواب الشقق وفي مداخل العمارات مع إرضاء عم جمعه البواب إن وجد.
هنا تنتهي الدعاية عن طريق الإعلان ونأتي للتسويق الشخصي لاحقا
يعنى مثلا تخفيضات أو هدايا على الأكل أو خد وجبة والتانية ببلاش كدة يعنى .{ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }تعليق
-
هو بصراحة فعلاً كلام يضحك جداً .. خصوصاً يا نهار أزرع .. أول مرة أسمعها ..
أنا شخصياً بضحك ..
بس على ضحكك ..
مش أكثر ..
لأ يا أستاذ شرقاوي إحنا مش بنجيب الكشري .. إحنا بنطبخه في البيت !!
سبحان الله ..
يعني هيا محلات الكشري مش بتطبخه ؟!
هفوتها .. إحنا بردو عندنا شهامة ..
______________________
يا جماعة ركزوا في المشروع .. أنا بتكلم بجد .. مافيش حد ينفذه في القاهرة ؟.. منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..تعليق
-
جزاك الله خيراً أستاذي الفاضل الشرقاوي ..
تفصيلة وافية لكل من أراد القيام بالمشروع ..
وأنصح بترتيبها قي نقاط ..
لي فقط ملحوظة صغيرة ..
.gif "أنظر أسفل :(293):")
طريقة توزيع الفلايرز توضح إلى حد كبير آداب وأخلاقيات صاحب المشروع ..
لا داعي لإلقاء (( الفلايرز)) على أبواب الشقق ..
ولكن كما قال أستاذ شرقاوي :
لزقها باستيكار على الأبواب ..
مثلاً ..
أنا شخصيا لا ألتفت للورق الملقى على أرض خارج باب الشقة ..
لأنه غالباً يكون غير نظيف ..
فكيف ألتقطه وأحتفظ به في مفكرة أو نوتة مثلاً وقد داست عليه الأحذية !!
أعتقد معظم الناس هكذا ..
كذلك الأشخاص الذين يلقون عليك بأشياء وأنت جالس في سيارتك في آمان الله !!
أعتقد هناك طرق أفضل ..
ممكن ..
توزيع الفلايز على المصلين بعد صلاة الجمعة ..
أنا شخصياً أحتفظ بالإعلانات التي توزع بعد الصلاة .. خارج الجامع ..
خصوصاً إذا كانت بنت أمورة صغيرة ترتدي حجاباً هي من توزعها ..
أنبه أيضاً على ضرورة انتقاء أفراد الطاقم الذي يعمل معك ..
خصوصاً .. الذي سيوصل الطعام ..
فقد يكون كل شيء تقوم به متقن .. ويأتي هذا الشخص - الذي يعتبر وجهتك لدى العملاء - ويفسد كل شيء ..
بارك الله فيكم .... منْ أُلقيَ عنهُ حُبُّ المالِ فقدْ اسْترَاح ..تعليق
-
ملحوظة قد تغير التاريخ .....
الكشري لا يطبخ ،
مكونات الكشري :
الأرز ... لا يطبخ ، بل يسلق .
المكرونة ... لا تطبخ بل تسلق .
العدس ... لا يطبخ يل يسلق .
حمص الشام .... لا يطبخ بل يسلق .
التقلية ... لا تطبخ بل تقلى .
الصلصة .... هي الوحيدة التي تطبخ .
أنا قررت أعمل مشروع جديد .... دورة بعنوان :: ثقافة المطابختعليق
.gif "(281)")
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 40
36 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة BRAVEHEART1
|
|||
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د تيماء
|
|||
|
ردود 0
21 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د تيماء
|
|||
|
ردود 0
18 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د تيماء
|
|||
|
ردود 0
25 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د تيماء
|
تعليق