السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حين علمت الفداءوالتجسد الذي في النصرانيه دار في بالي عده اسئله احاول طرحها هنا لكي احصل علي اجابه لها فانا هنا اقصد المعرفه والتعلم لا اقصد اي شي غير هذا واي من كان من سيعلمني فانا اقبل به بشرط ان يخاطب عقلي

وانتقل لموضوعي
ايهم اعظم ذنبا عند الله ان يعصي امره ام ان يكفر به؟
اتوقع ان الاجابه هي ان يكفر به هذا اعظم من ان يعصي وهذا ليس سوالي حتي لا يعتقد البعض اني احجر علي حقه في الرد
وانما هي مقدمه فقط
فطالما ان الكفر اعظم(في وجهه نظري) فايهم يستحق التجسد من الله ان يتجسد من اجل التكفير عن خطيه ادم عليه السلام ام ان يتجسد من اجل ان يمنع العالم من ان يكفر به
وللتوضيح
طالما ان الله قبل بفكره تجسد من اجلنا ومن اجل انه يحبنا اما كان من الفضل ان يتجسد الله ويبقي بيننا ليرنا معجزاته يراه ابي واراه انا ويراه ولدي حتي لا نكفر به
يبقي معنا نحدثه ونراه ونطلب منه ان يحقق مطالبنا وليخبرنا من اذنب ويجب عليه التوبه حتي ينعم بدخول الجنه ومن يعمل صالح فيزيد من عمله اما كان هذا اوفضل من ان يكفرعنا خطيئه واحده ويتركنا بعد ذلك لنكفر به اصلا
وحتي لا يقول احدهم ان اله تجسد في صوره انسان وهذا الانسان يجب ان يموت كباقي الناس اقول له فلماذا بعدان مات الجسد الاول لم يتخذ جسد اخر له نفس الشكل فلا نشعر بان الجسد الاول قد مات وهكذ حتي تنتهي البشريه طالما ان تجسد الله وارد

السوال الثاني

ماذا قدم الذين عاشوا في زمن المسيح اكثر منا حتي يروا هم تجسد الله ويحقق لهم امنياتهم وييحي من قد مات ممن يحبوا ولايفعل ذلك معنا الا يعد هذا ظلم لماذايحيي ميت لهم يحبوه ولا يحيي لي من احب ممن قد مات اليس هذا ظلم لكل من لم يري المسيح تجسد الله
وحتي لا يقول انني لم اري رسول الله صلي الله عليه وسلم ولم يصنع لك شي فلماذا تومن به
اقول ان رسول الله صلي الله عليه وسلم بشر يعيش ويموت يعيش لفتره من الزمن في مكان معين ويموت حاله حال بقيه البشر ليس له قدره علي فعل اي شي لانه انسان
ام الله فهو اله لا يموت له قدره علي فعل كل شي في ملكه فقادر علي ان يبقي معنا الي نهايه البشريه لا يهمني كيف يبقي فهذا يرجع لقدرته المهم هو ان اراه لكي اومن به
شكرا لكم
والسلام عليكم ورحمه الله