معذرة

أجب عن السؤال :

لماذا لا يصل الدم بشكل كاف عند حدوث الشلل...؟؟؟

ولكن لا يشترط ان تكسوها فمعظم العظام لا يكسيها عضلات كما فى الصورة السابقه

يعنى علشان تؤدى مهمتها مش شرط انها تكون حول العظمة كلها اى تكسيها كما ضربت مثالا بالراس

لكن لا استطيع ان احرك فروة راسى مثلا

اما عضلات الوجه فخلفها لا يوجد عظام اصلا وهى منطقة الصدغ

هات لى مصدر واحد لكلامك

لو كان الاطباء يعرفون لعالجوا شلل الاطفال

نعم ومن يستطيع ان ينكر ان العضلات تحرك الساق اما الساق المشلوله فلا تتحرك

اعتقد انكم فشلتم تماما فى الرد وياريت بلاش تشتموا الناس ع الفاضى

السلام عليكم

ما يزال الجدل العقيم الممل مستمرًا ..

العضو المسيحي "أحد الناس" بعد أن طرد لغبائه وقلة أدبه ( ومشاركاته شاهدة عليه) أتانا مرة أخرى في صورة "العبد الأمين" بنفس الغباء والجدال العقيم ..

العضو المسيحي: يعترض على كلمة "كسونا" - بعبقرية يحسد عليها - في أن وظيفة العضلة أنها تحرك العظم لا أن تكسيه ..

العقل زينة والله ..

العضو مصر على أن يجعل من نفسه أضحوكة .. هل تعلم أن بعض من أصدقاءنا المسيحيين يرى فيك أنك مسلم تتظاهر بأنك مسيحي وتستغبى بهذه الصورة حتى نقول هاهم المسيحيين ؟

يا رجل عيب .. معك في هذا الشريط أطباء وبيولوجيون ..

اللحم يكسو أغلب العظام ولو عندك كلام غير هذا فمكانه ليس هنا .. مكانه مع المعاتيه .. وليس منتدى محترم يحترم عقول محاوريه ..

الآية تصف مراحل الخلق وصفاً شكلياً بالترتيب ولم تتعرض لوظيفة ..

ويأتينا الجهبذ أبو عقل لولبي ويقول فائدة العضلات ليس الحماية .. وهل قال القرآن بأن العضلات وظيفتها الحماية ..


وعموماً : من وظائف العضلات حماية العظام وأي جزء من عظمة غير مغطاة بالعضلات عرضة للكسر أسرع كثيراً من العظام المغطاة ..


.........................................

لننهي هذا السفه ..

استأذن الأعضاء الكرام وأستميح الإخوة المسيحيين المحترمين العقلاء من أعضاء منتدانا الطيب أن أغلق الموضوع في ساعته وتاريخه ..

نظراً لارتفاع ضغط الدم ونسبة السكر ووجود إحساس متزايد بفقدان العقل ..

وليصور العضو المسيحي ما شاء ما مشاركات ( ولكن بالترتيب لو سمحت ) أمانة مع ربك المصلوب .. وليذهب للأصحاب الطبل والزمر ..

سبحان الله وكأن رب العالمين رب القرآن الكريم رب إبراهيم وموسى وعيسى ومحمد يصف أمثالك بقوله :

"وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (الأعراف:179)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


- الأحبة الكرام .. هل يجوز للمسْلِم أن يُجادِل مع مُبْطِل مُغالِط بل ولا علم له؟..


هل يجوز لنا أن نُضيِّع أوقاتنا في سفساف الأمور ونتْرُك أصول العقائِد؟

هل يجوز لدكاترة أن يتكلموا في علم الطب مع عامي بان لكم مقدار علمه ؟!!



أو هل يجوز أن نُجادل صبياً في الطب وكلماته تدل على مراهِق لا يعرِف شيء عن علم الجدل ؟؟

إذاً من باب أولى لو كنتم تريدون هدايتَهُ أن تكشِفوا له مغالطاتِه أولاً قبل أن تأخذوه في رحلة طبية.

رسالة الساجِد رقم 38 ..كانت اكثر من رائِعة .. بينت له ببساطة خلله الفكري.

فكان لابد أن يجادل معكم ولا يلتفت لرسالة الساجِد أبداً ثم يهرع مهرولاً للخارج.

لأنه علِم أن الساجِد أجهض مغالطته وكذِبه .. بصورة .!!

بينما علم أن طيبتكم لهدايته أشغلتكم عن كشْفِ مغالطاتِه.

سؤاله الاول عبارة عن مغالطة مركبة .. مغالطة مركبة من مغالطتين:

المغالطة الأولى :
مغالطة إما .. أو ..!!



المغالطة الثانية :
مغالطة الحجر على حقيقة المعنى بإيهامكم بمعنى آخر يريد أن يبدأ منه مغالطته.




تبيان تلبيسِه على القارىء :
جاء المغالِط متعمِّدا الغلط , وحجر على الآية وزعم أنها تتكلم عن فائدة العضلات .. مع أنها آية خبرية وصفية لم يتطرق الله فيها لفوائِد العضلات .. وليس كل آية وصفية او خبرية لابد ان تتحدث عن فائِدة فهذا تلبيس غير معقول ولا يقبله عقل .. وحتى لا يتنبه له احد ولمغالطته .. أشغلكم بالمغالطة الثانية .. وهي أن يحصِر الفائِدة التي زعم ان الآية تتكلم عنها في أمرين : إما ..أو ..!! , فغالط حين لم يقُل أن الفائدة هي : كذا وكذا .. بل غالط فقال : الفائِدة إما كذا أو كذا .. فهو يتساءَل هل خلق الله العضلات لكساء العِظام أم لتحريك العظام ..





وأما حقيقة الأمر :
فإن الآية لا تتكلم عن فوائِد العضلات .. وإنما هي آية خبرية سُبِقت بفاء " فكسونا" والفاء في اللغة تُفيد التتابع والتلاحق .. فيعني أن الآية ببساطة خلق الله العظام أولاً ثم تبعها بأن كساها باللحم .. وأتى الأخ الساجِد يصورة اللحم وهو يغطي الجسم كاملاً .. فتغاضى عن الساجد وأكمل معكم ..!!! ... أما لو أنها كانت تتكلم عن الفوائِد لكان الله عز وجل أوضَح ذلِك بان قال وقد خلقتها لكذا وفعل كذا , ولكان بدأها او أنهاها بالتعليل ... باستخدام لفظ : "لكي " أو م شابهه , ولما كان أبداً هناك حاجة لفاء التتابع ... فيقول مثلاً " خلقها الله لكي يفعل كذا وكذا أو كذا "




أما ماهي فوائِد العضلات ؟؟
فليست فائدتين كما زعم بإما أو .. بل فوائِدها كثيرة جدا .. وهذا موضوع آخر يمكن أن يفتح له كتب الطب .. وليس لها مكان لا في المنتدى ولا في الآية اساساَ ...




أخيرا .. الإسْلام وكتاب الله لا يُحاكم بسوء فهمه .. ليست مشكِلتنا أنه فهم شيء فهماً خاطِئاً ثم جاء ليحاسِبنا على فهمِه الخاطىء .. فهذه مشكِلتُه هو لا مشكِلتنا نحن .. وأهم شيء في حوار الحق.. أن تجادلني فيما أقول وأفهمه لا فيما تقول وتفهمه .!!

سيظل الدكتور أمير أستاذنا ومعلمنا .. نسأل الله العلي القدير أن يثقل ذلك موازينه يوم القيامة ..

أرسل إلي الدكتور أبو سليمان ما يلي:

جزاك الله خيراً ونفع بك دوماً يا دكتور