ربما يكون صاحب الموقع مسلم يريد استثمار الحادث بطريقة أخرى، كأن يرسل رسالة: لماذا لا تنظرون لهؤلاء الأطفال، وتحشدوا الدنيا لهم، كما حشدتموهم لقتلى تفجيرات كنيسة القديسين؟!

قرأت تعليق اعجبني



ماترجعش تزعل الفئة المندسة
أصل كمان الفئة المندسة دي كانت عبارة عن كل الشباب اللي شاركوا في بلطجة أحداث العمرانية
واللي الكنيسة زعلت علشانهم وأعدت تصوت وتصرخ وتولول على الشباب المُندس بين النصارى والأمن قبض عليه ظُلم وإقتدار
سبحان الله ...... مش عارف كمان إزاي اندس الشباب دا وشال الصليب وإعتدى على شيخ الأزهر جوا قلعة كتدرائية العباسية !!!!؟

من يعبد إنساناً سيكذب ويكذب ويكذب حتى يصدق كذبه .

لا يا استاذ سمير : لا يوجد مسلم يتخذ من الكذب عنوانا لتصرفاته
فرغم وجود منحرفين الا انهم لا ينسبون انفسهم للاسلام في الغالب

ولكن

على الصعيد الآخر نجد وبسهولة بين النصارى من يتخذ الكذب عنوانا لحياته ابتداء من بولس وانتهاء بشنودة وساويرس وزباينيتهم

وان كان كما تقول لما تردد لحظة في التعبير عن هدفه بكل وضوح لا ان يسمي نفسه "تفجيرات القديسين" ويستمر في الدفاع عن كذبته ..

صحيح اتباع بولس ######

الأستاذ محب المصطفى
لديَّ عادة سيِّئة، وهي أنَّني لا أرد، أو أتأخر عن الرد، رغم امتلاكي ردودًا!.
كلمة "في الغالب" هذه تكفيني، فهي تعني أنَّه يوجد فئة خارج "الغالبية" تسلك ما لا تسلكه الغالبية، وهي التي أقصدها، بغض النظر عن اختلاف الوصف، ففلان قد يصفهم بالمنحرفين، وفلان قد يصفهم بالانتهازيين، وفلان قد يصفهم بالجُهَّال، وفلان قد يصفهم بالأذكياء، إلخ، وهذا الاختلاف يعود للمبادئ - المتعلقة بالموصوف - التي يؤمن بها الواصف.


هذه مسألة متعلقة بالذي سلك هذا السلوك، فهو يُلْبِس شيء بشيء آخر، ليحصل على مراده. انتهى الحوار، فأنا أُفَضِّل القراءة على الكتابة، وبارك الله فيكم.

الأستاذ د.أمير عبدالله
قلتُ في مشاركتي الأولى:"ربما يكون صاحب الموقع مسلم"، وهذه الـ"ربما" لم تحصر الأمر على المسلمين، بل على مسلم يسلك هذا السلوك، وعلى غير مسلم، واحتمالاتك جيدة، والاحتمالات التي يمكن استخراجها كثيرة.

شكرا جزيلا يا استاذ سمير فانا فعلا لم اتهمك بشيء والحمد لله ، وبالفعل كما قال استاذنا الحبيب الدكتور أمير (ولم ارد حقا التعقيب على تعقيبه لولا أهمية الأمر)

ولكن اردت فقط نفي كلمة "الاسلام" عن من لم يسلم منه الناس المسالمين

حتى وان ادعى هذه النسبة لنفسه وهو ما لم يحصل في حسابه على الفيس بوك اعلاه وبالتالى يفترض بنا ان لا ننسب له ما لم ينسبه لنفسه انطلاقا من احتمالات ضعيفة وقد تضرنا كمسلمين اكثر مما تنفعنا وتفيدنا

لأن معنى الاسلام الحقيقي من سلم المسلمون من لسانه ويده (وهذا التصرف يؤذي أي مسلم)

وما يفعله مثل هذا الشخص ان وجد (ممن ينسبون انفسهم للاسلام) لا يمت للاسلام بصلة ويجب عليهم ان يعلموا انهم بذلك لا يوكونوا مسلمين حقا حين فعلهم ذلك ..

فانا لم ارد فقط اثبات وجود احتمالات اخرى أقوى وارجح و لكن تعميق مفهوم الاسلام والايمان الحق فهو ليس شعار يقال او كلمة في البطاقة انه قول وعمل ..

لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ، ولا ينتهب نهبة ، يرفع الناس إليه فيها أبصارهم ، حين ينتهبها وهو مؤمن . وعن سعيد وأبي سلمة ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : مثله ، إلا النهبة .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2475
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


النقطة الأخيرة ان مثل هذا الطرح باعتقادي انه من الظن الذي يؤثم عليه المرء (ان بعض الظن اثم) لأنه يضر الغير ، فاتق الله في نفسك اولا يا اخي بارك الله فيك وفينا فليس الأمر مسألة وجود رد او احتمال من عدمه فقط .

فالخلاصة :
بمعنى ان صدق الاحتمال فهو كاذب لا داعي لتبيان ذلك وان كذب فأنت تأثم ، ولا أحب لك ذلك اخي الفاضل ..

هههههههههههههه
هى دى بس اللى مزعلاكم طيب خذوا دى كمان
الكاتب / حسن نافعة
من مؤسسى حركة كفاية
والرجل فى كل كتاباته السابقة كان يدافع عن النصارى بإستماتة
لدرجة أن كثير من المواقع الإسلامية إعتبرته - على الأقل - منحازا للكنيسة فى مصر .

وكان النصارى يتشدقون بأنه صوت حر ومعتدل
ويضربون المثل به فى الحياد .


بل منحوه منبرا فى جريدة " المصرى اليوم " التى يعلم الجميع من وراءها ومن يمولها .....

الرجل كتب مقالة إسمها " التطرف القبطى "
إستعرض فيها بعض المنظمات القبطية شديدة التطرف والموجود معظمها فى الولايات المتحدة الأمريكية
ثم عرض معلومة فى غاية الخطورة وصلته من ألمانيا مفادها أن هناك إحتمال - وهذا الإحتمال بدأت تأخذ به جهات أمنية فى مصر مؤخرا - هذا الإحتمال مفاده وقوف منظمات قبطية فى الخارج وراء التفجير الذى وقع فى الإسكندرية !!!

وكأن الرجل قد نطق كفرا
فتحولت صفحات الفيس بوك هذه الأيام لسب الرجل والإساءة إليه وإتهامه بكل تهمة تخطر ببالكم .

وهاهو رابط المقالة

إضغط هنا