هل يصلح الإلحاد بديلا للإسلام كمنهج حياة حوار مقارن

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سيف الكلمة مسلم اكتشف المزيد حول سيف الكلمة
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    حضارتنا

    ضربت مثل بتركيا بالرغم من إنها لم تحقق طفرة إقتصادية كبيرة ولكن ما علينا وبالرغم من أن الحكم في تركيا الان في يد حزب إسلامي وهي في طريقها للعودة إلي الدائرة الإسلامية مرة أخري ولو لا الجنرالات في الجبش التركي لعادت تركيا كما كانت ولكن لماذا تركيا لماذا لا ننظر لماليزيا مثلا فهي دولة الدين الرسمي لها الإسلام حققت نهضة إقتصادية وصناعية وتكنولوجية كبيرة ولا ننسي دور مهاتير محمد في هذا وهي ذات نظام إقتصادي إسلامي تقريبا وتصفح بنفسك هذا الرابط http://www.asharqalawsat.com/details...article=406072
    والحقيقة أن حضارة الإسلام السابقة كانت حضارة نهض فيها الجانب المادي والروحاني إيضا
    حضارة متوازنة كما قال عزيزي سيف الكلمة وأنت لا تستطيع أن تنكر أن الحضارة الفرعونية كمثال كان للدين دور كبير جدا في قيامها ثم إن موضوع الحريات الفردية التي لا لطالما تحدثت عنها .إن الإسلام قد يقيد حريتك الفردية من أجل ان يحمي المجتمع بأسره فلو كنت أنت ستستفيد من الزنا فالمجتمع بأسره سوف يصاب بمرض إجتماعي أنظر لأمريكا كمثال حتي تراه والإسلام إيضا لا يهضم الفرد في سبيل خدمة المحتمع بل هو وسط يوازن بين الحرية التي يجب أن تكفل للفرد وبين الضرر الذي قد يصيب المجتمع بأسره من جراء هذه الحرية وبالنسبة للدولة الإسلامية التي تجمع الدول العربية فكل ما يمكنني قوله أن المسألة مسألة تكامل بين الدول يعني أنت تمتلك مصدر مياه وعمالة ممتازة ومساحة كبيرة وموقع ممتاز وأنا أمتلك أموال وسوق حرة لو تعاونا سنكون قوة عظمي فالموارد العربية لو تكتلت جميعا فستخلق إمبراطورية عظيمة الموارد ستستطيع أن تحل بها جميع المشاكل التي تواجه الدول العربية المنفردة المسألة كلعبة ال puzzle قطع تركب ببعضها فتصنع لوحة جميلة فالسودان ومصر توفر الزراعة والخليج يوفر المال وباقي الدول توفر الموارد البشرية التي فاضت بها حتي أصبحت تهاجر للخارج من قلة إستخدامها وأعني موارد مصر وسوريا البشرية فلو وفر لها الخليج جامعات ومراكز أبحاث ومصانع متطورة بأمواله لحقق ذلك نهضة صناعية توازي مثيلتها ثم تبدأ الأحوال الإقتصادية تتحسن فيصبح هناك حالة توازن إقتصادي يغطي الدولة الإسلامية بصفة عامة فعندما تسخن قضيب من ناحية واحدة ما الذي سيحدث بعد مرور بعض الوقت يتتوازن الحارة بين الجانب الساخن والجانب البارد فيصل لوسط ليس كله بارد وليس كله ساخن إيضا معتدل وهذا الذي سيحدث لو فتحت الدول العربية وكونت دولة واحدة ولكنها تحتاج حسن إدارة وتنظيم وأناس شرفاء يفنوا حياتهم من أجل أوطانهم وهو غير مبالين بذلك طالما أنه سيخدم بلادهم لأنهم يعتقدون أن هناك جنة في الأاخر وهذا هو المفهوم الإسلامي للمادة فأنت يجب أن تملكها لا أن تملكك هي لا أن تصبح عبدها كما هو الحال في المجتمعات التي تنتشر بها الرفاعهية المادية فقط بل سيدها كما كان عمر بن الخطاب وأبو بكر وعثمان بن عفان يحلب الشاه بيده ويقيم بكوخ و ملكه هو نصف الكرة الأرضية أخرى
    " هل يوجد مقومات لصنع حضارة حديثة في المنهج الإسلامي"
    هذا إقتباس من كلامك الحقيقة الإسلام يخاطب بشر يخاطب روحك وجسدك وقلبك يخاطب كيانك يحثك علي العمل في الأرض وإعمارها والتمتع بخيراتها أيضا فهو يعطيك حافز لكي تكون رجل ذو خلق وفي نفس الوقت أن تعمل وتنتج وبالنسبة للناحية العلمية أقول طب بماذا تفسر بداية حركة الترجمة منذ القرن الأول الهجري بينما تأخرت في أوروبا النصرانية مئات السنين أنه هذا الدين دين العلم مثال بسيط لماذا حرم الإسلام السحر والتنجيم وكهانة وكل هذا الدجل لأنه ببساطة ليس بكلام علمي فالإسلام يعطيك كل المقومات التي تصنع عقلية علمية إقرء القرأن وأنظر كم مرة ذكرت أيات " أفلا يعقلون " "أفلا يتذكرون " "سيروا في الأرض " أيات صريحة تحث علي البحث العلمي وإستخدام العقل إذن فلنقوم بعكس السؤال لماذا لا تعتقد أنت أن الإسلام يمتلك مقومات لصنع حضارة حديثة وللنناقشها نقطة نقطة بناءا علي ردك أنت بأن توضح لماذا لا يمكننا ان تقيم حضارة حديثة ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

    تعليق


    • #77
      المرأة جوهرة الإسلام
      أولا بالنسبة لموضوع المرأة أقول لو فرضنا جدلا أنه لا يوجد إله وأننا نتحدث عن الإسلام كنظام أقام حضارة ذات يوم
      أولا : الطبيعة تسير بنظام دقيق جدا فهي حكيمة إذن فهي تسير بتوازن رهيب فعندما حاول الإنسان التدخل فيها كاد أن يفسد نظامها وحدث ما يعرف بظاهرة التلوث

      ثانيا : الإنسان جزء من الطبيعة و كل الكائنات الحية التي ليس لها عقل تسير بطريقة معينة وبأسلوب معين جعلها تعيش وتبقي بمجرد فطرتها

      ثالثا : دائما في الطبيعة نجد التركيب البيولوجي لجسم الكائن الحي يتواءم مع سلوكه فالأسد قوي لأنه يجب أن يتغذي بطريقة معينة وهي الإفتراس إذن يجب أن يتواءم التركيب البيولوجي مع السلوك حتي تسير الحياة وتزدهر وهذا ما نراه في عالم الحيوان فهو يسير بتوازن جعله يبقي ملايين السنين في أغلب الكائنات علي الأقل وليس جميعا

      رابعا : لماذا إذن يخرج الإنسان من دائرة هذا القانون الطبيعي الذي يقول بأن السلوك يجب أن يتواءم مع تركيب الجسم وطبيعته فالسلوك يجب أن يكون ناطق بأسم التركيب البيولوجي ومكمل له حتي تستطيع منظمة الإنسان في أن تسير بسلام وتبقي كما نظرنا لتجربة الحيوان مع الأخذلا في الإعتبار أن الإنسان له عقل


      خامسا : هل المرأة تركيبها البيولوجي والفسيولوجي يسمح لها أن تعمل مثل الرجل تماما وتحمل نصف الأعباء معه بالنصف تماما وتخالف بذلك القانون الطبيعي الشهير الذ تحدثت عنه من قبل وهو التواؤم بين السلوك وطبيعة التكوين
      وكمثال

      لو فرضنا أن مدير شركة عنده موظف أنيق ولبق وموظف أخر فظ إلي حد ما ولكنه عبقري في الحسابات المنطق يقول أن نجعل الأول يعمل في مجال العلاقات العامة والثاني في قسم الحسابات ولكن أنتم تريدوننا أن نجعل الأول والثاني يعملان في العلاقات العامة والأول والثاني يعملان أيضا في قسم الحسابات فستكون النتيجة أن يصبح قسم العلاقات العامة به موظف فظ معاملته سيئه وبالتالي أدي ذلك لإنخفاض أداء القسم ونفس الشيء بالنسبة لقسم الحسابات ولكن ولو كان مدير الشركة راعي تلك الإختلافات الطبيعية بين الموظفيين وقام بتقسيم الوظائف بناءا علي ذلك لنجح كل قسم لما به من توافق وهذا فعلا ما نراه في الغرب م تهاوي في الأسرة فلم تعد لها نكانتها او دورها السابق حتي إننا انكاد أن نري هذا العجز بدء يبدو في المجتمعات العربية بسبب عمل المرأة الحقيقة أنا أتفق مع سيف الكلمة في كل ما قاله ولكن كان عندي هذا التعليق
      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

      تعليق


      • #78
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
        يبدوا أن الزميل human peace له عقدة مع "الأنا" في اطار علاقته مع "الغير" حيت يجعل من نفسه متحدا ناقدا ,يا أيها االزميل تتجلى رؤيتك كالتالي:"المهم هو أن أحقق أقصى رغبة ممكنة من المتاع والرفاهية في الدنيا مع "الحفاض"على القيم بدون حاجة الى الأديان"؟؟ربما بشكل أو بأخر يجب أن تعلم أن رؤيتك "
        سأكمل حالا لأن فتاة الإنترنيت أرادت الذهاب.....

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة HumanPeace مشاهدة المشاركة
          المشكلة في تنظيم وإدارة العمل الجماعي ..
          البطالة تحدث لضعف في الإدارة وتخطيط المشاريع .. وليس بسبب كثرة القوى العاملة المتميزة .. فالقوى العاملة ثروة لا ينبغي إهدارها .
          لا يوجد قانون يجبر أي شخص على العمل .. ولكن كيف يأكل وينام إن لم يكن يعمل ؟
          الرجل مضطر أن يعمل حتى يعيش .. أما المرأه لا .. لأن العرف السائد أن المرأه عالة على الرجل سواء إن كان أبيها أو أخيها أو زوجها ؟ لماذا ... لا أعرف هل هي تقاليد قديمة منذ ما كان الرجل يذهب ليصيد ويبني بيته بنفسه .. والمرأه تنظف وترتب البيت وتحضر الطعام وتفعل الأشياء التي لا تتطلب مجهود بدني كبير ؟
          الواقع إختلف كثيراً فالعمل الحديث لا يحتاج عضلاتً وفترات الحمل والولادة .. تستطيع أن تأخذ أجازة لأسباب صحية ..
          تنظيف البيت بواسطة عمال متخصصين بأجر أقل من مرتب الزوجة .. .. ولم يعد الطعام يحتاج إلى وقت في تحضيره فكل شئ سريع التحضير حالياً .. ..تربية الأولاد .. الجزء الأكبر من الوقت في المدرسة و يمكن تربيتهم بالمساء ..
          50% من المجتمع بهم مستويات مختلفة من المهارت وقدرات إبداعية مدفونة بسبب عرف ليس له داعي ..

          وهل يمنع العمل الحنان عند الأم ؟ كيف تتابع الأم أولادها وتربيهم وهم في أوقات المدرسة !!!!
          القضية مضروبة بعدم وجود المنع

          ورغم ذلك أبين بعض الأمور

          رزقنى الله ابنتين إحداهما فى الجامعة والأخرى بالثانوى
          التربية ليست بهذه البساطة وليس هناك أب أو أم يقولان ما تقوله

          الأم بشر لها طاقة
          واستهلاكها خارج البيت له آثار ولا شك على جودة المنتج التربوى وعلى عطائها داخل البيت
          إسأل زميلاتك فى العمل ممن لديهن أطغال صغار

          كنت يوما مدير مدرسة ودخلت فصلا فرأيت المعلمة تبذل جهدها بإخلاص ولكنها كانت مرضعة وصدرها كان مبلل بالحليب
          صدقنى تألمت جدا
          أنقصت من جدولها فصلا وكلفت به مدرسا آخر وتجاوزت عن بعض مواعيد العمل الرسمى لها حتى لا تقف أمام التلاميذ بهذه الصورة ورحمة بها وبوليدها

          ارتفعت حرارة طفلها بعد ذلك فحصلت على أجازة لرعاية الطفل

          وكان معى مديرة لها ابن مهندس زراعة ومصاب بشلل الأطفال يد ورجل بسبب ارتفاع حرارته وعدم إدراك الخادمة لخطورة الموقف وتشدد مديرتها فى ذلك الوقت لصالح العمل منعها من أخذ أجازة

          هناك ضحايا وسلبيات رأيناها بأنفسنا

          والأمهات العاملات ليسوا سواء من حيث الصحة العامة وحسن التصرف والقدرة التنظيمية
          هكذا الناس درجات فى كل شيء
          أى قول بأن الأطفال لا تنتقص خدمات الأم لهم أو رعايتها لهم اجتماعيا ونفسيا وتعليميا وصحيا سيكون جدال بعيد عن واقع الحياة والممارسة
          أقل ما فيها أن الطعام الطازج يختلف عن الطعام سابق الإعداد أوالمعلبات
          إعداد الساندويتش بالمنزل يختلف عن إعطاء الطفل نقود ليشترى ما يضره مما يلفت نظره من أكياس البطاطس والحلوى الملونة

          توجيه الأم لبناتها جزء من دورها كأم
          لو كان لدى البنت استشارة وأمها مطحونة لا تشعر بها لمن تلجأ
          صاحباتها لسن مناسبات لكل الأمور
          الأم تحفظ تكوين ابنتها النفسى وخبراتها وتستطيع المعاونة أكثر من أى إنسان آخر

          الأمثلة كثيرة
          وقولك يفتقد الخبرة العملية التى ربما يأتى وقتها
          لا يمكن إلزام المرأة إذا كانت أم بالعمل خارج المنزل إلا أن توازن هى بين احتياجات بيتها من حيث دورها كأم ومن حيث احتيج الأسرة للمقابل المادى لعملها وما ينطبق غلى حالة قد لا ينطبق على أخرى
          هذا الأمر تركه الشرع اختيارى وليس من الحكم اتهامها بالكسل وبالتقصير فى حق المجتمع لأن بيتها يستقطب طاقتها فدورها الأساسى داخل المنزل ودورها الثانوى خارجه
          بعكس الرجل فدوره الرئيسى خارج المنزل ودوره الثانوى داخله
          وتوزيع الأدوار يأتى تلقائبا على مستوى الأسرة وعلى مستوى المجتمع
          وحيز الإختيار متاح شرعا
          وأمام الإحتياج العملى أصبح حيز الإختيار تشريعيا متاح بالترخيص للأم بأجازة لرعاية أطفالها بدون أجر لمدة 6 سنوات على 3 مرات فى العمر الوظيفى هذا فى العمل الحكومى
          وفى القطاع الخاص قد تفقد عملها لكون بيتها له أولوية اضطرارية على عملها
          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.
          أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
          والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
          وينصر الله من ينصره

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة سيف الكلمة مشاهدة المشاركة
            القضية مضروبة بعدم وجود المنع

            ورغم ذلك أبين بعض الأمور

            رزقنى الله ابنتين إحداهما فى الجامعة والأخرى بالثانوى
            التربية ليست بهذه البساطة وليس هناك أب أو أم يقولان ما تقوله

            الأم بشر لها طاقة
            واستهلاكها خارج البيت له آثار ولا شك على جودة المنتج التربوى وعلى عطائها داخل البيت
            إسأل زميلاتك فى العمل ممن لديهن أطغال صغار

            كنت يوما مدير مدرسة ودخلت فصلا فرأيت المعلمة تبذل جهدها بإخلاص ولكنها كانت مرضعة وصدرها كان مبلل بالحليب
            صدقنى تألمت جدا
            أنقصت من جدولها فصلا وكلفت به مدرسا آخر وتجاوزت عن بعض مواعيد العمل الرسمى لها حتى لا تقف أمام التلاميذ بهذه الصورة ورحمة بها وبوليدها

            ارتفعت حرارة طفلها بعد ذلك فحصلت على أجازة لرعاية الطفل

            وكان معى مديرة لها ابن مهندس زراعة ومصاب بشلل الأطفال يد ورجل بسبب ارتفاع حرارته وعدم إدراك الخادمة لخطورة الموقف وتشدد مديرتها فى ذلك الوقت لصالح العمل منعها من أخذ أجازة

            هناك ضحايا وسلبيات رأيناها بأنفسنا

            والأمهات العاملات ليسوا سواء من حيث الصحة العامة وحسن التصرف والقدرة التنظيمية
            هكذا الناس درجات فى كل شيء
            أى قول بأن الأطفال لا تنتقص خدمات الأم لهم أو رعايتها لهم اجتماعيا ونفسيا وتعليميا وصحيا سيكون جدال بعيد عن واقع الحياة والممارسة
            أقل ما فيها أن الطعام الطازج يختلف عن الطعام سابق الإعداد أوالمعلبات
            إعداد الساندويتش بالمنزل يختلف عن إعطاء الطفل نقود ليشترى ما يضره مما يلفت نظره من أكياس البطاطس والحلوى الملونة

            توجيه الأم لبناتها جزء من دورها كأم
            لو كان لدى البنت استشارة وأمها مطحونة لا تشعر بها لمن تلجأ
            صاحباتها لسن مناسبات لكل الأمور
            الأم تحفظ تكوين ابنتها النفسى وخبراتها وتستطيع المعاونة أكثر من أى إنسان آخر

            الأمثلة كثيرة
            وقولك يفتقد الخبرة العملية التى ربما يأتى وقتها
            لا يمكن إلزام المرأة إذا كانت أم بالعمل خارج المنزل إلا أن توازن هى بين احتياجات بيتها من حيث دورها كأم ومن حيث احتيج الأسرة للمقابل المادى لعملها وما ينطبق غلى حالة قد لا ينطبق على أخرى
            هذا الأمر تركه الشرع اختيارى وليس من الحكم اتهامها بالكسل وبالتقصير فى حق المجتمع لأن بيتها يستقطب طاقتها فدورها الأساسى داخل المنزل ودورها الثانوى خارجه
            بعكس الرجل فدوره الرئيسى خارج المنزل ودوره الثانوى داخله
            وتوزيع الأدوار يأتى تلقائبا على مستوى الأسرة وعلى مستوى المجتمع
            وحيز الإختيار متاح شرعا
            وأمام الإحتياج العملى أصبح حيز الإختيار تشريعيا متاح بالترخيص للأم بأجازة لرعاية أطفالها بدون أجر لمدة 6 سنوات على 3 مرات فى العمر الوظيفى هذا فى العمل الحكومى
            وفى القطاع الخاص قد تفقد عملها لكون بيتها له أولوية اضطرارية على عملها
            هل إختلفنا في أن زيادة عدد القوى العاملة 200% سوف يزيد الدخل القومي للبلد 200% ؟ ؟؟؟؟

            من كلامك تبين أن المرأة لم تمنع من العمل .. فإنها تتخذ قرار عدم العمل وحدها .. بدون أي منع من الدين .. فقط الدين يقول أنها عالة على الرجل .. وتعتبر أن هذا ليس منع !! .. اليس هذا منع الدافع للعمل !!! ؟
            الإسلام يخير المرأه بين أن تعمل أو أن (تتفرج على التلفزيون وتكلم صديقاتها العاطلين) وهذا لأن الأولاد في المدارس والرجل في العمل .. وبالتالي وتحضير الأكل والنظافة لا يستهلك أكثر من ساعتين يومياً .. ومن الممكن أن يشترك فيها الرجل ..

            لماذا المرأه عالة على الرجل !! أليس الشرع هكذا !! ؟ حتى في الميراث .. الرجل يأخذ الضعف لأن المرأه عالة على الرجل .. سواء كانت بنت أو أخت أو زوجة ...

            أوضحت أكثر من مرة في حق المرأه في أجازة للحمل والرضاعة وذلك لظروف صحية .. وبالتالي حجة رعاية الرضيع باطلة .. فهذه الفترة لا تتعدى الثلاث سنوات من إجمالي عمر المرأه .

            أما عن التربية ... فوقت العمل لا يتقاطع مع وقت التربية .. الأطفال يذهبون إلى المدارس والكليات صباحاً .. والأكل سريع التحضير يباع طازج يومياً .. وكونك ذكرت إحتمالية الجدال فهذا لأنك تعلم أن التربية هي من الواجبات المقدسة التي لا يستطيع أحد الصدام معها .. ولكن هذا ليس معناه أن التربية سوف تتأثر كثيراً بعمل المرأه !! ..

            وليس كل فئات النساء متزوجات .. وليس كل المتزوجات لهم أولاد .. ومع ذلك نجد المرأه (الزوجة الأخت الإبنة الأم) عالة على الرجل بإختلاف حالاتها .. فما الحكمة من ذلك في عصر يتفوق فيه النساء على الرجال في بعض مهام الأعمال وتستطيع كل إمرأه متعلمة أن تعمل مثل الرجل تماماً ..

            أركز مرة أخرى على سبب القضية هو فرضية إعالة المرأه في المنهج الإسلامي ...
            التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة شباب روش طحن مشاهدة المشاركة
              أولا بالنسبة لموضوع المرأة أقول لو فرضنا جدلا أنه لا يوجد إله وأننا نتحدث عن الإسلام كنظام أقام حضارة ذات يوم
              أولا : الطبيعة تسير بنظام دقيق جدا فهي حكيمة إذن فهي تسير بتوازن رهيب فعندما حاول الإنسان التدخل فيها كاد أن يفسد نظامها وحدث ما يعرف بظاهرة التلوث

              ثانيا : الإنسان جزء من الطبيعة و كل الكائنات الحية التي ليس لها عقل تسير بطريقة معينة وبأسلوب معين جعلها تعيش وتبقي بمجرد فطرتها

              ثالثا : دائما في الطبيعة نجد التركيب البيولوجي لجسم الكائن الحي يتواءم مع سلوكه فالأسد قوي لأنه يجب أن يتغذي بطريقة معينة وهي الإفتراس إذن يجب أن يتواءم التركيب البيولوجي مع السلوك حتي تسير الحياة وتزدهر وهذا ما نراه في عالم الحيوان فهو يسير بتوازن جعله يبقي ملايين السنين في أغلب الكائنات علي الأقل وليس جميعا

              رابعا : لماذا إذن يخرج الإنسان من دائرة هذا القانون الطبيعي الذي يقول بأن السلوك يجب أن يتواءم مع تركيب الجسم وطبيعته فالسلوك يجب أن يكون ناطق بأسم التركيب البيولوجي ومكمل له حتي تستطيع منظمة الإنسان في أن تسير بسلام وتبقي كما نظرنا لتجربة الحيوان مع الأخذلا في الإعتبار أن الإنسان له عقل


              خامسا : هل المرأة تركيبها البيولوجي والفسيولوجي يسمح لها أن تعمل مثل الرجل تماما وتحمل نصف الأعباء معه بالنصف تماما وتخالف بذلك القانون الطبيعي الشهير الذ تحدثت عنه من قبل وهو التواؤم بين السلوك وطبيعة التكوين
              وكمثال

              لو فرضنا أن مدير شركة عنده موظف أنيق ولبق وموظف أخر فظ إلي حد ما ولكنه عبقري في الحسابات المنطق يقول أن نجعل الأول يعمل في مجال العلاقات العامة والثاني في قسم الحسابات ولكن أنتم تريدوننا أن نجعل الأول والثاني يعملان في العلاقات العامة والأول والثاني يعملان أيضا في قسم الحسابات فستكون النتيجة أن يصبح قسم العلاقات العامة به موظف فظ معاملته سيئه وبالتالي أدي ذلك لإنخفاض أداء القسم ونفس الشيء بالنسبة لقسم الحسابات ولكن ولو كان مدير الشركة راعي تلك الإختلافات الطبيعية بين الموظفيين وقام بتقسيم الوظائف بناءا علي ذلك لنجح كل قسم لما به من توافق وهذا فعلا ما نراه في الغرب م تهاوي في الأسرة فلم تعد لها نكانتها او دورها السابق حتي إننا انكاد أن نري هذا العجز بدء يبدو في المجتمعات العربية بسبب عمل المرأة الحقيقة أنا أتفق مع سيف الكلمة في كل ما قاله ولكن كان عندي هذا التعليق
              - الإناث يصرف على تعليمهم وتربيتهم مثل الذكور تماماً .. وبالتالي يصبح الإستثمار في تعليمهم إستثمار فاشل ..
              - الإحصائيات تؤكد تفوق الإناث على الذكور في معظم الجامعات .. الإناث تستطيع عمل أشياء كثيرة أكثر من الإنجاب والرضاعة وأعمال المنزل ..
              - الإناث لديهم وقت فراغ كبير جداً في حياتهم ..
              - نظام الأعمال الحديث لا يتطلب مجهود بدني كثير .. بل مجهود ذهني .. فالآلة والتكنولوجيا حلت محل العضلات ..
              - عمل الإناث يزيد الدخل القومي بنسبة 200% ... ولو إفترضت
              - تربية الأطفال تعتمد أكثر على الوقت المستهلك في مؤسسات التربية والتعليم .. ودور الأب والأم في التربية هو فقط في الفترات المسائية .. وهي لا تتعدى 4 ساعات يومياً مقابل 8 ساعات في المؤسسات الأخرى ..
              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

              تعليق


              • #82
                اتمنى ان استطيع اضافة شئ

                السلام عليكم وراحمة الله وبركاته
                لقد قرأت في هذا الموضوع واود ان اضيف رأي بخصوص هذا الموضوع
                كل منا يخطأ في حياته وكلنا نعلم ان الشيطان يجعل الانسان يشعر بحلاوة شديدة لهذا الشئ الذي يخطأ فيه .. ولكن معظمنا لديه روادع تجعله يشعر بالذنب تجاه هذا الخطا .... فما هو الحل الان , الشخص يريد ان يخطأ وفي نفس الوقت لديه روادع تشعره بالذنب تجاه هذا الخطأ
                قد انعم الله على الانسان بنعمة العقل وهذا العقل هو الذي يشعره بالذنب عند فعله لاي خطأ وهو ايضا الذي يحسه على الاستمرار في الخطأ ... فما هو الحل ...... الهروب
                الهروب من الشعور بالذنب وذلك عن طريق ايجاد تفسير لكل ما نقوم به من اخطأ ويدعم هذا الموقف ايضا اذا كانت شخصية الشخص تميل الى الهروب من المواقف التي يصعب بها التفكير او التي تتطلب قليل من التحمل للمسئولية
                فمثلا : انت شخص لا تصلي ... وتشعر بالذنب بشدة بسبب هذا الموقف ,, فتبدأ بالتفكير مين قال اصلا ان احنا المفروض نصلي ..... ومن الممكن ان تكون هذه هي نقطة البداية للوصول الى المشكلة التي نحن نناقشها الان
                ايقان وجود الله يعتمد على بعض من المسلمات ( واعذروني لهذه الطريقة السطحية في التفكير ولكنه ما توصلت اليه بعد فترة طويلة من التفكير ) فلا يوجد دليل مادي قاطع على وجود الله , واعتقد ان هذا نوع من الايمان ان تيقن بالله من غير وجود مادي ...... وان اختلف البعض معي في التفكير بهذه الطريقة ارجو منهم ايجاد تفسير مادي لوجود الله . فقد انشغل معظم علماء الدين بالصغائر وتركوا القالب , ولو انهم اهتموا بالقالب لسوف تحل جميع المشاكل . اقصد من هذا انه لو انشغل علماء وفقهاء الدين بأثبات وجود الله بطريقة مادية , فانهم سوف يجدون حلول لمعظم المشاكل الصغيرة والموجودة الان ومن ضمنها ما نحن بصدده الان

                واعتقد ان المهندس على دراية جيدة بوجود الله وعلى درجة عالية من الثقافة ... ولكنه اراد ايجاد تفسير ليعيش حياته بطريقة طبيعية بدون اي قيود من الدين ( اراد ان يهرب من هذه المسئوليه ) .... فلجأ لتفسير اي شئ على انه ناتج من الصدفة والتجربة ... ولكن من اوجد هذه الصدفة او هذه التجربة . ايمكن للصدفة ان تنتج شئ على هذه الدرجة العالية من التكامل والادارة .... ايمكن للصدفة ان توجد الكون وما به من نباتات وحيوانات وبشر

                اذا كانت الصدفة بهذه الدرجة العالية فلماذا لا نرى نتائج جديد للصدفة .. ان يحل علينا وقت في اليوم يكون لون الدنيا فيه اخضر مثلا ( تغيير ) او نصحى بكره نلاقي الدنيا ظلمة ( عادي اصل الصدفة مش هتقدر تدير حاجة كويس )

                انا لا انكر اي اثباتات علمية اقرها المهندس عن اساسيات وجود الكون او الخلق ... من الممكن ان تكون سليمة واعتقد ان شخصية قادرة على التفكير بهذه الطريقة والبحث العلمي سوف تدلنا بمعلومات سليمة على نشأة الكون .... ولكن النقطة الوحيدة هيا السبب .. ما جعل هذه الحقائق العلمية توجد ... ما ايقن به هو ان الله ( سبحانه وتعالى ) هو السبب في ايجاد هذه الاساسيات فهو مسبب الاسباب .

                انا لا اقلل من تفكير المهندس , فأني أيضا مهندسة واعلم كيف يغلب التفكير العلمي على عقل الانسان .. ويجعل الشخص يبحث عن تفسير مادي لكل ما يحيط به ............ ولكن للأسف فقد صعب علي ايجاد حل لهذه النقطة ... صعب علي ايجاد دليل مادي على وجود الله ... ولكني اشعر بوجود الله وايقن بوجوده لاعتقادي ان اسباب وجود الله مسلمات لا يجب التفكير بها ....................
                سؤالي هنا للمهندس اذا كان امامك احتمالين : اما ان الله موجود , واما ان الله غير موجود وان الحياة جأت خلال الصدفة ... لماذا اختارت عدم وجود الله ... اهذا لأنه اسهل ( اعتقد اذا كان هذا هو الاختيار فهو نوع من الهروب ) . وما الدلائل المادية على عدم وجود خالق , علما بأن الصدفة ليست هيا الاخرة دليل مادي
                وهنا اعتقد انه دور علماء الدين الذي نحن بحاجة اليه بشده .... وهو محاولة ايجاد اسباب مادية لتغلب الاختيار الاخر

                ولكن اذا ايقنت بوجود الله وايقنت ان هناك مسلمات لا يجب التطرق اليها ... فانظر حولك , فستجد اشياء كثيرة تستحق ان تحمد الله عليه .. ان تحمد الله على انه اعطانا هذا العقل لكي نفكر به من الاساس .. ستجد نفسك تقول سبحان الله على هذه الدرجة العالية من التكامل , فمعظم الابتكارات العلمية الان تعتمد اصلا على اشياء من صنع الله . فاذا نظرا للكمبيوتر أنه تقليد لخلق الله وان استطاعوا . الاستنساخ عبارة عن محاولات تعتمد على خلق الله , الطاقة الشمسية تعتمد على اشياء من خلق الله ... اتسطيع ان توجد لي علم لا يعتمد على اشياء من صنع الله بطريق مباشر او غير مباشر

                انا لا اعترض على فكر المهندس ولا فكر الاخوة القراء .... انني فقط احاول توضيح وجهة نظري التي هيا قابلة للصواب او الخطأ واني اتقبل التصحيح .. وان اعترض اي من حراس العقيدة على كلامي ارجو تدعيمه وتصحيحه ... وارجو محاولة اقناعي بدلائل مادية على وجود الله .. انا مقتنعة به ولكن اعتقد ان تدعيم الرأي بدلائل مادية سيفيدني ويفيد الاخ المهندس واعتقد ان هذا هو المراد من الحوار ..... اعتقد ان الهدف من الحوار هو تصحيح فكر شخص وليس اثبات صحة فكرنا , فاعتقد ان الحل هنا ( والله اعلم ) ان نضيف دلائل مادية على الرأي لأقناع الشخص الاخر , ما اقصده ان هدفنا هنا هو المعالجة وليس اثبات صحة رأي فردية .... وانا كان الرأي الذي يحتاج الى معالجة هو رأيي انا

                واعتذر لضعف اسلوبي في الكتابة :( , وايضا اعتذر والله اذا كنت اسأت الى اي شخص من خلال هذا الحوار مع العلم انني لا اقصد الاسأة لأي شخص وكل ما اتمناه هو ان استطيع اضافة شئ وان نتشارك في افادة كل من بعضنا البعض . وان شعر البعض بسطحية في طريقة تفكيري , هذا يرجع الى عدم تعمقي

                شكرا
                التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

                تعليق


                • #83
                  الزميل الفاضل مهندس هيومان بيس
                  أرى أنك تعيد ما تقوله مما تم الرد عليه وتتجاهل الكثير من الردود
                  أنت من ثمار غزو فكرى لحضارة غريبة ومعادية تهدف لهدم عذا الدين لصالح اقتصاديات الغرب المسيحى ولصالح تعصبه الدينى
                  نستطيع الإهتمام بالجانب النفسى والإجتماعى والدينى لتحقيق الإستقرار النفسى إلى جانب الإستقرار الإقتصادى
                  التركيز على المادة والإحتياجات المادية فقط يحرم المجتمع من الإستقرار النفسى بلجوئه إلى الله

                  حاولت معك قدر جهدى ولجوءك إلى الجدال يجهل فائدته بالنسبة لك شبه مستحيلة

                  الحوار أمام الجميع ولن أحذف شيء من أى موضوع فأى متابع سيرى أن حوارك جدال وتكرار وقفز على كثير مما يكتب لك دون مناقشته

                  فالإلحاد بالنسبة لك عقيدة تدافع عنها بنفى كل ما يعارضها بحجج واهية

                  موضوع الشريط هل يصلح الإلحاد كمنهج حياة وهل له برنامج تشريعى واضح لهذا المنهج
                  وهذا ثبت عدم توفره

                  وأنت الآن تحاور عن التجربة الغربية الليبرالية والديموقراطيه باعتبارها منهج للملحدين وهى منهج للغربيين المنتمين للنصرانية وليست خاصة بالإلحاد
                  ونحن المسلمون لدينا منهج أكثر شمولا من التجربة الغربية أنزله الله للبشر وفيه صلاح المسلمين
                  ولن ينصلح حال الأمة بدعاوى غربية تحقق المصالح الإقتصادية للغرب وتفتح لهم أسواقنا بلا ضوابط
                  ولن ينصلح حال أمتنا بأخذنا مساوىء الغرب من خمر وميسر وزنا
                  ولكن باتباع المنهج العلمى فى حل مشكلاتنا وهذا ما يجب أن يركز عليه المهتمون بالإصلاح الحقيقى
                  فتركيزك فى الحوار لم يكن حول إيجابيات التجربة الغربية التى بنت حضارتهم ولكن على حرية الزنا والخمر وأكل المحرمات
                  حريات زائفة ضررها ثابت وقد بينا بعض هذه الأضرار على المجتمع والفرد تنادى بها بحجة قلة الضرر لن تضيف للمجتمع غير الأذى ولا يتحقق بها تقدم
                  وعمل المرأة غير ممتنع فى المنهج الإسلامى ولا يضر مجتمعاتنا الآن فى ظروف البطالة ورغم ذلك فهى تعمل إن أرادت العمل
                  وعدم إغفال رأى الزوج الشريك فى الحياة إضافة إسلامية لصالح الأسرة وليست عيبا
                  ولا يوجد من يمنع خروج المرأة للعمل إذا قرر الزوجين ذلك
                  رغم تأكيد الشريعة على أولوية دورها داخل الأسرة
                  فهذا ترتيب أولويات

                  فكل ما تقدمه لنا انتقاد جائر للشريعة الإسلامية وتعترف بعدم وجود منهج إلحادى بديل وتأخذ من المنهج الغربى القشور الضارة ولم تتعرض لعوامل نجاح الحضارة الغربية التى استندت إلى مجموعة من الأخطاء الجسيمة فى حق البشرية منها الإحتكار والإغراق وحجب العلم والتكنولوجيا واختراق المجتمعات لإفسادها وتربيةعناصر فى المجتمعات الإسلامية تخدم المخططات الإقتصادية الغربية وإفساد المؤمنين عن عمد لإضعاف انتمائهم لحضارتهم الإسلامية واعتبار ذلك من أهداف الكنيسة لخدمة الحضارة الغربية ومجتمعاتها والعنف الدولى والتعصب النصرانى ضد الإسلام وقد حرم الإسلام كل هذه الممارسات بنصوص صريحة وواضحة لكونه منهجا صالحا لسياسة أمور العالم بالعدل
                  هذا إلى جانب الإرهاب الدولى بقيادة أمريكا
                  والحضارة الغربية تعتمد أخس الوسائل والأدوات لهدم أعدائها

                  فراجع هذا الشريط
                  بوش الصغير / سنحلق لحى رجالهم وننزع حجاب نسائهم وسندخل أفلام الجنس الى غرف نومهم

                  https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=107

                  وهذا الشريط
                  حول كتاب الرئيس الأسبق نيكسون 1999نصر بلا حرب

                  https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=108

                  تجاهلت أنت الرد حول هذه القضايا التى أثرنا أكثرها وقفزت عليها فى الحوار

                  لا أرى الآن أنك جادا فى نقد المنهج الإسلامى بالمقارنة بالمنهج الغربى
                  والإلحاد من البداية اتفقنا على خلو فكره من منهج
                  وقولك بأنه يمكن عمل منهج له لقيادة المجتمعات أمر لا يمتنع وأيضا لا يمتنع أن يكون ما تصلون إليه به أخطاء قاتلة مثل أخطاء المنهج الشمولى الذى تبناه الإلحاد من قبل
                  تجربتنا بالمنهج الشمولى تلقى الضوء على من لا يعرفون الله ولا يخافونه ويستحلون الدماء والأوال بغير حق
                  وثمار هذه التجربة مريرة
                  فمن لا يخاف الله يقتل الملايين بلا رادع من خلق أو ضمير
                  والتجربة الغربية لم يقل ضررها على المسلمين كثيرا فقد قاد العلمانيين مجتمعاتهم إلى التفكك والضعف والتبعية للغرب
                  وسنظل نعانى من التخلف حتى تقوم للمسلمين دولة إسلامية
                  تجمع طاقات المسلمين وتدفعه للتقدم فى العلوم والصناعة والبحث العلمى والتطبيقات التكنولوجية وغير ذلك
                  لا أقول أن قادة دول البترول قادة إسلاميين صالحين لإقامة هذه الأمة
                  فالأمم كما بينت لك تقاس أعمارها يمقاييس أكبر من أعمار البشر
                  والأمة الإسلامية تحمل مقومات قيامها وستقوم
                  وأعلم أن المعطيات المتاحة على الساحة لا تشير إلى إمكانيه قيامها الآن
                  ولكن الوعى يزداد والأمة بدأت تعرف أعدائها وبدأت تكشف زيف دعاوى المنتمين لشكل الحضارة الغربية دون مضمونها ممن يؤخرون تقدم أمتهم ويعرقلون انتمائها لمنهج الله الذى لن تخرج هذه الأمة من أمراض التبعية المهلكة للغرب بدونه

                  والحمد لله على نعمة الإسلام

                  مستوى الحوار فيه تراجع ومزيد من الجدل
                  والموضوع شبه منتهى لافتقار الإلحاد للمنهج والتصاقه بالمنهج الغربى مع القفز على سلبياته واعتبار قشورها إيجابيات والتغافل عن عدم أخلاقية الحضارة الغربية المتبنية لهذا المنهج وتوظيقه لمصالحها على حساب أمتنا المسلمة ولبيان ضعف وتهافت الإنتقادات للمنهج المرسل من عند الله
                  الحضارة لا تقوم على الزنا والشذوذ ولا على السكر والعربدة ولا على مأكولات محرمة
                  وانتقاد ذلك فى منهج الله بسبب قصور العلم بحجم الضرر
                  الحضارات تقوم على انتماء وعمل وعطاء لا يتوفر للتجربة العملية للتطبيقات العلمانية ببلادنا وأمتنا
                  فالإنتماء غربى والعمل لا يرتقى لمستوى الإحتياج والإدارة لا تسعى لغير تثبيت أقدامها فى الحكم والهجوم على الإسلام
                  المنهج ليس منا ولسنا منه ولا يصيبنا منه القدر المطلوب والمناسب من التقدم فى مختلف الميادين
                  فكيف لا نكون قى ذيل الأمم
                  التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.
                  أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                  والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                  وينصر الله من ينصره

                  تعليق


                  • #84
                    اسمحوا لى ان اشارك فى هذه النقطة من الحوار لانها تمس المراة المسلمة ///اريد ان اقول ان الله عز وجل اعلم بخلقه وجعل لكل منهم وظيفة يقوم بها وكيفية تحملهافالرجل تبعا لقوته وجراته وبنية جسده جعل الله عمله او مهمته خارج البيت وجعل له القوامة لانه لابد لمن يحكم او يقود الاسرة هذا طبعا بالمشورة ايضا التى اقرها الاسلام والمراة تبعا لضعف بنيتها وظروفها التى تعانى منها شهريا وظرو ف الحمل والرضاع التى تنهك من قوتها وتحملها //هذا وغير الحالة النفسية والمزاجية التى تصحب هذا كله فالله رحيم بعباده كل له وظيفتة لا يقاس الموضوع بالمادة او المال ولا يصلح استعمال كلمة الاعالة هنا لان البيت او باقى الاسرة لا تستطيع ان تعيش بدون المراة لابد من يرعى البيت بالداخل لكل مهام يقوم بها اما من ناحية التربية لو يلاحظ هيومان بيس ان اخلاق ابائه ومن هو اكبر منه سنا اى الجيل الذى لم تخرج فيه المراة الى العمل افضل بكثير من الان وهذا الجيل الحاضر يقال له جيل (المفتاح) لان الولد الصغير يعلق مفتاح البيت فى رقبتة يدخل ويخرج لوحده هذا الجيل انحدرت الاخلاق فيه وكل الاسر تشتكى من الاولاد وعدم السيطرة عليهم وهذا ما اراده الغرب واول شئ وضعوه للاصلاح فى الشرق الاوسط هو خروج المراة لانهم يدركوا وكل العالم والاديان الاخرى تعرف جيدا دور المراة المسلمة فى اعداد النشئ والترابط الاسرى الذى يفتقدوه ولم تشعر المراة المسلمة ابدا بانها عالة على المجتمع المراة تنتج ما هو اعظم من الوظائف التى يمكن ان يقوم بها الرجل لكن الرجل لا يستطيع ان يقوم بعملها الطبيعى الذى بثه فيها الله عز وجل من الذى وضع هذه العواطف الصادقة فى الام المربية لاولادها الصبورة عليهم ؟؟؟؟ هل الطاقة ام الصدفة!!!!!! الاسلام حدد لكل من الرجل والمراة وظيفتة الرجل القوامة و الحماية والانفاق والمراة السكن والحب والعطاء هذا بغض النظر عن مشكلة البطالة التى يعانى منها المجتمع لا اظن ابدا ان النساء لو كانوا فى البيوت او تركوا وظائفهم وعمل بها الشباب العاطل سيقال عندنا مشكلة بطالة !!!! اما قضية الميراث فالقسمة فيه تبعا لما سبق ان مسؤليات الرجل اكبر من المراة وبالتالى فالمراة لها الزوج او الاخ او الابن او الاب هذا بالاضافة الى ورثها //// الان المراة فى الخارج تتمنى منزلة المراة المسلمة لان الاسلام يحترم طبيعتها البشرية ولاتاخذ الامثلة السيئة للمراة الثرثارة و تضربها لنا نحن نتكلم على المسلمين الحق الذين يطبقوا الاسلام كما انزل على رسولهم المصطفى صلى الله عليه وسلم والتى تربى اولادها على الفضائل ولهم فى رسول الله القدوة الحسنة وامهات المؤمنين وارجو التفريق بين الاسلام الحق الذى انزل فى الكتاب وبين حال المسلمين الان الذين فرطوا في دينهم واتبعوا الاهواء بحجة التحضر او التمدين الى ان وصل ببعضهم الحال الى الخروج من الدين نفسه
                    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.

                    تعليق


                    • #85
                      نظام الإرث فى انجلترا مازال للأخ الأكبر دون باقى إخوته وأخواته
                      فالمرأة لا ترث ما دام لها أخ
                      والإخوة الذكور لا يرث إلا أكبرهم فقط

                      هذا نموذج من نماذج الحضارة الغربية
                      ورغم ذلك ينبهر بها من لا يعلمون
                      التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:24 ص.
                      أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
                      والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
                      وينصر الله من ينصره

                      تعليق


                      • #86
                        الحب حلو

                        الحقيقة انه يجب الإهتمام أكثر وأكثر بتعليم النساء لأن تعليمهم له فائدة ومردود أكبر وأهم من تعليم الرجل لأن المرأة يكون عملها هو إنشاء إنسان تصنيع إنسان فلك أن تتخيل إنشاء إنسان أخطر أم إنشاء سيارة ؟؟ ودليلي أنظر لتاريخ السفاحين والمجرمين الخطرين وأنظر لأمهاتهم كيف ربوهم الحقيقة أن التربية مسؤلية ومهمة عظيمة أكبر بالتأكيد من مجرد أربع ساعات يوميا تجلس فيها المرأة مع أولادها فلو كانت المرأة متعلمة فحتما سيكون ولدها متعلم وعلي قدر ثقافتها وعلمها سيكون مقدار كفاءتها في أداء المهمة وبالتالي سيكون الناتج إنسان متعلم ومثقف هذا الإنسان الذي أهتمت به اليابان كمثال فأصبحت ما هي عليه الأن ولماذ تعتب علي الإسلام في هذا الأمر فالثقافة اليابانية تتبني نفس الفكرة وهي ان عمل المرأة الأساسي هو بيتها وأولادها فالأمر يستحق . مرة أخري أيهما أهم صناعة إنسان أم .........؟!!!!

                        والحقيقة أنا لا أعترض تماما علي عمل النساء ولكنه إن كان في بعض الدول لا يستلزم مجهود عضلي فهو في الأخري يستلزم أنظر لازدحام الموصلات في الفترة الصباحية في أحدي دول العالم الثالث- أو الرابع حتي وممكن التاني- ألا يحتاج مجهود عضلي ؟!!!!!!!!!!

                        والحقيقة أن الفراغ الذي تعيش فيه النساء أمر مؤسف ويسبب مشاكل إجتماعية كثيرة وهناك العديد من الأعمال المفيدة التي يمكن أن تعمل بها المرأة دون ان تتعرض لمشاكل ومتاعب العمل التي يتعرض لها الرجال ولكنهم مؤهلين طبيعيا للتعامل معها

                        وبعدبن النساء يعملون في مصر ولله الحمد طب لماذا لم يزد الإنتاج !!!!!!!!!! ثم أن هناك العديد من القبائل البدائية التي تعيش في جبال التبت تقوم المرأة فيها بدور الرجل وتعمل وهو يجلس في البيت وهي مع ذلك لازالت قبائل بدائية
                        وعندي ملحوظة أخيرة أفهم كثيرا من كلامك أنك تتحدث عن نمط إقتصادي معين يعني ببساطة ليس يتناسب معنا يعني لو قلنا أن الإلحاد سيحل محل لإسلام كمنهج حياة فهو يجب أن يكون قادر علي التكيف والتعامل مع جميع المجتمعات البشرية ولكن لماذا دائما كلامك يكون المراد به الحياة الأمريكية يعني ما تتحدث انت عنه هل يمكن أن يطبق علي قبيلة بدائية في أفريقيا مثلا مستحيل لانه لا وجود للتكنولوجيا هناك فلابد ان تكون في دولة غربية حتي يصبح من الممكن تطبيقه الحقيقة أنه في إعتقادي الشخصي أن الإلحاد ظهر في دول معينة في ظروف معينة ولذلك هو تجربة دول معينة فهو يبقي عاجز لا يمكن تطبيقه في أي مكان أخر في العالم أما الإسلام فهو يمكن تطبيقه في أي مكان وأي زمان طب إزاي ؟ الدور عليك عزيزي هيومان بيس المرة الجاية أقول بقي
                        التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:23 ص.

                        تعليق


                        • #87
                          أشكرك على مجهودك وعلى الردود .. وفهمت ما قصدته فيما إختص بالمؤامرة المزعومة من الغرب للتخلص من الإسلام .. وقد يكون بعض ما ذكرته واقعي في هذه النقطة .. ولكنه رد فعل منطقي من الغرب تجاه كل ما هو ديني .. فحتى دينهم يحاولون التخلص منه .. وليس الإسلام فقط .. فالأديان قدمت خدمة إلى البشرية في وقت من الأوقات عندما كان الجهل منتشر ولا يمكن السيطرة على المجتمعات البشرية .. أما الآن فالأديان أصبحت من الأعباء على العالم فهي تسبب الكثير من العزلة والإنفصال الإنساني والصراعات ..

                          .. إقتنعت ببعض ما قيل .. ولكن مازالت هناك الكثير من علامات الإستفهام حول ما يقدمه الإسلام في الجانب المادي في الحياة غير الراحة النفسية الروحانية ...

                          وحتى الآن لم يتم عرض أي مبرر مقنع في جعل المرأه عالة على الرجل في المنهج الإسلامي ..

                          أكثر من مرة تردد أن المنهج الشمولي هو منهج الإلحاد .. وأن الديموقراطية منهج النصرانية .. وبالطبع هذا كلام غير واقعي .. لأن الملحدين لا ينتمون لأي عقيدة .. بل إن لو أن منهج الإسلام أفضل منهج يحقق الرفاهية المادية فلا يوجد عندهم مانع في تطبيقه بالقانون المدني ..

                          أما لو أن الديموقراطية والرأس مالية حققت نجاحاً وبالتجربة .. مع فشل وتدهور النظام الإسلامي فإن مرونة الإلحاد قد تختار النظام الديموقراطي الرأسمالي

                          هذه المرونة هي نقطة قوة وليس ضعف كما تحاول أن توحي .. بل إن مشكلة النظام الإسلامي في عدم مرونة تشريعاته !!

                          أقرأ كل المواضيع .. ما لا أتناقش حوله .. إما أن يكون لأني لم أختلف معه أو بسبب عدم الموضوعية الظاهرة.

                          فمثلاً موضوع الربا أنت ذكرت قائمة طويلة من البدائل المتاحة لم يخترعها الإسلام .. وكلها لا تجعل قوة في رأس المال .. وبالتالي تقل المشاريع الكبيرة ويكون التركيز على المشروعات الصغيرة الكثيرة .. وبالطبع هذا خلل إقتصادي .. فقيام مشروعات كبرى أكثر فائدة للمجتمع من مشروعات صغيرة كثيرة .. ومع ذلك نجد أن الإسلام يعتبر هذه نقطة ضعف تحدث من الربا !!! .. لم يكن أي ما قرأت حول تحريم الربا مقنعاً سوى أنه ينقذ المتعثرين من التمادي في تعثرهم .. وهو جانب نفسي إجتماعي فقط ...

                          عندما ذكرت الخمور والزنا لم أكن أذكرهم لأني أعتقد أن هذا هو سر تقدم الغرب .. وإنما لأبين أن المحرمات الإسلامية غير ضرورية في صنع الحضارة .. وإنما تحريمها جاء لأسباب نفسية إجتماعية .. تجاهلها الغرب لعدم أهميتها .. والدليل على عدم أهميتها أن حضارتهم قامت بدونها .. وهم سعداء بالحرية أكثر من هذه الأسباب النفسية الإجتماعية وتقليل معدلات الجريمة بدرجة لا تؤثر كثيراً على حالة معظم الناس. ..

                          أما ما يتميز به منهج الإسلام للوصول إلى الرفاهية للشعوب فلم أرى أي تشريع أو محرمات تساعد على ذلك ... !!

                          إذا كان الحوار شبه منتهي فأرجو وضع نقاط توضح قوة المنهج الإسلامي لصنع الحضارة المادية .. أشكرك كثيراً على الوقت والمجهود ..

                          أنت تقول أنك لا تريد أن تعيش في مجتمع غربي بسبب التعارض مع القيم والتي لا تعتبرها الشعوب الغربية مشكلة
                          التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:23 ص.

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة lele_mosleh مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم وراحمة الله وبركاته
                            لقد قرأت في هذا الموضوع واود ان اضيف رأي بخصوص هذا الموضوع
                            كل منا يخطأ في حياته وكلنا نعلم ان الشيطان يجعل الانسان يشعر بحلاوة شديدة لهذا الشئ الذي يخطأ فيه .. ولكن معظمنا لديه روادع تجعله يشعر بالذنب تجاه هذا الخطا .... فما هو الحل الان , الشخص يريد ان يخطأ وفي نفس الوقت لديه روادع تشعره بالذنب تجاه هذا الخطأ
                            قد انعم الله على الانسان بنعمة العقل وهذا العقل هو الذي يشعره بالذنب عند فعله لاي خطأ وهو ايضا الذي يحسه على الاستمرار في الخطأ ... فما هو الحل ...... الهروب
                            الهروب من الشعور بالذنب وذلك عن طريق ايجاد تفسير لكل ما نقوم به من اخطأ ويدعم هذا الموقف ايضا اذا كانت شخصية الشخص تميل الى الهروب من المواقف التي يصعب بها التفكير او التي تتطلب قليل من التحمل للمسئولية
                            فمثلا : انت شخص لا تصلي ... وتشعر بالذنب بشدة بسبب هذا الموقف ,, فتبدأ بالتفكير مين قال اصلا ان احنا المفروض نصلي ..... ومن الممكن ان تكون هذه هي نقطة البداية للوصول الى المشكلة التي نحن نناقشها الان
                            ايقان وجود الله يعتمد على بعض من المسلمات ( واعذروني لهذه الطريقة السطحية في التفكير ولكنه ما توصلت اليه بعد فترة طويلة من التفكير ) فلا يوجد دليل مادي قاطع على وجود الله , واعتقد ان هذا نوع من الايمان ان تيقن بالله من غير وجود مادي ...... وان اختلف البعض معي في التفكير بهذه الطريقة ارجو منهم ايجاد تفسير مادي لوجود الله . فقد انشغل معظم علماء الدين بالصغائر وتركوا القالب , ولو انهم اهتموا بالقالب لسوف تحل جميع المشاكل . اقصد من هذا انه لو انشغل علماء وفقهاء الدين بأثبات وجود الله بطريقة مادية , فانهم سوف يجدون حلول لمعظم المشاكل الصغيرة والموجودة الان ومن ضمنها ما نحن بصدده الان

                            واعتقد ان المهندس على دراية جيدة بوجود الله وعلى درجة عالية من الثقافة ... ولكنه اراد ايجاد تفسير ليعيش حياته بطريقة طبيعية بدون اي قيود من الدين ( اراد ان يهرب من هذه المسئوليه ) .... فلجأ لتفسير اي شئ على انه ناتج من الصدفة والتجربة ... ولكن من اوجد هذه الصدفة او هذه التجربة . ايمكن للصدفة ان تنتج شئ على هذه الدرجة العالية من التكامل والادارة .... ايمكن للصدفة ان توجد الكون وما به من نباتات وحيوانات وبشر

                            اذا كانت الصدفة بهذه الدرجة العالية فلماذا لا نرى نتائج جديد للصدفة .. ان يحل علينا وقت في اليوم يكون لون الدنيا فيه اخضر مثلا ( تغيير ) او نصحى بكره نلاقي الدنيا ظلمة ( عادي اصل الصدفة مش هتقدر تدير حاجة كويس )

                            انا لا انكر اي اثباتات علمية اقرها المهندس عن اساسيات وجود الكون او الخلق ... من الممكن ان تكون سليمة واعتقد ان شخصية قادرة على التفكير بهذه الطريقة والبحث العلمي سوف تدلنا بمعلومات سليمة على نشأة الكون .... ولكن النقطة الوحيدة هيا السبب .. ما جعل هذه الحقائق العلمية توجد ... ما ايقن به هو ان الله ( سبحانه وتعالى ) هو السبب في ايجاد هذه الاساسيات فهو مسبب الاسباب .

                            انا لا اقلل من تفكير المهندس , فأني أيضا مهندسة واعلم كيف يغلب التفكير العلمي على عقل الانسان .. ويجعل الشخص يبحث عن تفسير مادي لكل ما يحيط به ............ ولكن للأسف فقد صعب علي ايجاد حل لهذه النقطة ... صعب علي ايجاد دليل مادي على وجود الله ... ولكني اشعر بوجود الله وايقن بوجوده لاعتقادي ان اسباب وجود الله مسلمات لا يجب التفكير بها ....................
                            سؤالي هنا للمهندس اذا كان امامك احتمالين : اما ان الله موجود , واما ان الله غير موجود وان الحياة جأت خلال الصدفة ... لماذا اختارت عدم وجود الله ... اهذا لأنه اسهل ( اعتقد اذا كان هذا هو الاختيار فهو نوع من الهروب ) . وما الدلائل المادية على عدم وجود خالق , علما بأن الصدفة ليست هيا الاخرة دليل مادي
                            وهنا اعتقد انه دور علماء الدين الذي نحن بحاجة اليه بشده .... وهو محاولة ايجاد اسباب مادية لتغلب الاختيار الاخر

                            ولكن اذا ايقنت بوجود الله وايقنت ان هناك مسلمات لا يجب التطرق اليها ... فانظر حولك , فستجد اشياء كثيرة تستحق ان تحمد الله عليه .. ان تحمد الله على انه اعطانا هذا العقل لكي نفكر به من الاساس .. ستجد نفسك تقول سبحان الله على هذه الدرجة العالية من التكامل , فمعظم الابتكارات العلمية الان تعتمد اصلا على اشياء من صنع الله . فاذا نظرا للكمبيوتر أنه تقليد لخلق الله وان استطاعوا . الاستنساخ عبارة عن محاولات تعتمد على خلق الله , الطاقة الشمسية تعتمد على اشياء من خلق الله ... اتسطيع ان توجد لي علم لا يعتمد على اشياء من صنع الله بطريق مباشر او غير مباشر

                            انا لا اعترض على فكر المهندس ولا فكر الاخوة القراء .... انني فقط احاول توضيح وجهة نظري التي هيا قابلة للصواب او الخطأ واني اتقبل التصحيح .. وان اعترض اي من حراس العقيدة على كلامي ارجو تدعيمه وتصحيحه ... وارجو محاولة اقناعي بدلائل مادية على وجود الله .. انا مقتنعة به ولكن اعتقد ان تدعيم الرأي بدلائل مادية سيفيدني ويفيد الاخ المهندس واعتقد ان هذا هو المراد من الحوار ..... اعتقد ان الهدف من الحوار هو تصحيح فكر شخص وليس اثبات صحة فكرنا , فاعتقد ان الحل هنا ( والله اعلم ) ان نضيف دلائل مادية على الرأي لأقناع الشخص الاخر , ما اقصده ان هدفنا هنا هو المعالجة وليس اثبات صحة رأي فردية .... وانا كان الرأي الذي يحتاج الى معالجة هو رأيي انا

                            واعتذر لضعف اسلوبي في الكتابة :( , وايضا اعتذر والله اذا كنت اسأت الى اي شخص من خلال هذا الحوار مع العلم انني لا اقصد الاسأة لأي شخص وكل ما اتمناه هو ان استطيع اضافة شئ وان نتشارك في افادة كل من بعضنا البعض . وان شعر البعض بسطحية في طريقة تفكيري , هذا يرجع الى عدم تعمقي

                            شكرا
                            أشكرك على المشاركة .. ولكنها لا تتعلق بموضوع هذه الشريط .. فالهدف من الحوار هنا إظهار إن كان الإلحاد يصلح كبديلاً للمنهج الإسلامي أم لا .. أما عن قضية الخلق فلها شريط أخر ..
                            وعلى كل حال أتفق معك في أن الإيمان ليس له أدلة مادية يمكن الإقتناع بها .. وإنما هو إختيار لمنهج في الحياة .. ولكن كيف أتخذ منهجاً لحياتي لو كان هذا المنهج يعتمد على الإيمان بالرسالة نفسها .. .. ولذلك منهج الإسلام يتطلب أن يكون كل الناس مؤمنة .. وهذا لا يحدث .
                            التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:23 ص.

                            تعليق


                            • #89
                              رأي

                              اعلم انني بعدت عن الموضوع ولكني كنت احاول وضع نقاط اساسية من وجهة نظري اعتقد ان بها حل للمشاكل المتعلقة بقضية الالحاد
                              وبخصوص قضية عمل المرأة ,, ( محاولة لمتابعة الموضوع ) فاعتقد ان عمل المرأة الاساسي هو بيتها هذا بالاضافة الى الحفاظ على كيانها وعقلها داخل هذا المنزل , لان هذا العقل هو المسؤل عن تربية الاطفال . ومن ثم يجب ان تكون على دراية بما يحدث حولها وهذا الان اصبح متاح عن طريق الانترنت . فخروج المرأة الى العمل امر لا يتعلق بدين , الامر يتعلق بالتربية والحفاظ على المنزل .
                              فانا انا ارى ان المرتبة الاولى للمرأة هو بيتها ومن ثم عملها .... فان استطاعت ان توفي كل احتياجات بيتها وهي تعمل , وان اشمل في كلمة احتياجات بيتها الحنان والدفء المطلوب في المنزل فيمكنها ان تعمل , مع اعتقادي بصعوبة تكامل هذان الطرفان
                              وعندما ذكرت المرأة لم اقصد المرأة المسلمة او غير ذلك . انما اقصد المرأة كعامة بعيد عن أي قوانين دينية
                              ولكني اريد توضيح لفكرة اعالة الزوج لزوجته ... اتقصد لماذا ينفق عليها , ( ان كنت ما فهمته صحيح ) اعتقد ان هذا من طبع الرجال , ان الرجل من الممكن ان يعتبر كون الزوجة تنفق عليه هي اسأة . وعندما يتزوج الفرد فانه يرضى ان يتشارك مع هذه الانسانة حياة هي لها فيها مسئولياتها وهو له مسئولياته ومن ضمن مسئولياته ان ينفق على المنزل وهي من ضمن مسئولياتها ان ترعى المنزل فهي مشاركة كالمشروع , يكون كل واحد فيه مسئول عن جزء .... واعتقد ان الدين لم يحرم ان يجلس الرجل في البيت لتربية الاطفال وان تعمل المرأة , ولكن معظم الرجال لا يستحبون هذا الموقف . ومن واقع المجتمع الذي نعيشه معظم النساء لا يحبون ايضا هذا الوضع .... ولكن اذا كنت تعني المشاركة ,, فمعظم البيوت تعتمد على هذا الاسلوب . فالزوجين معا يقيما حياة واحدة وليست حياتان ... يقيمها بالطريقة التي هي صائبة ومفيده لهما من وجهة نظرهما ... واعتقد ان الدين لم يحرم ذلك .

                              هذا بخصوص قضية عمل المرأة من وجهة نظري التي هيا قابلة للصواب او الخطأ


                              اما بخصوص قضية هل يصلح الالحاد كبديل .....
                              عدم وجود قوى وقوانين تحكم الناس يسبب الفوضى وانتشار الفساد .. فنحن نرى مع وجود وازع ديني لدى الناس لدينا كل هذه المظاهر من الفساد .... دعنا نتخيل اذا ذهب ايضا هذا الرادع ما سيكون الحال
                              دعني اشرح لك مثال من واقع حياتي الشخصية ..... لدي اشخاص من عائلتي سببوا لي مشاكل كثيرة في حياتي و المتوقع مني ان اتوقف عن المعاملة مع هؤلاء الافراد ولكني احدثهم وازورهم في المناسبات ...... لماذا افعل ذلك ؟ .. لان الدين امرنا بصلة الارحام ... ومن ثم فاني اقوم بصلة الرحم .... طيب ماذا لو لم يوجد رادع .. لكنت توقفت عن المعاملة مع افراد من عائلتي واعتقد ان هذا الاختيار سيئ حتى لو كان متاح
                              اتمنى ان تكون فهمت ما اقصد وهو ان عدم وجود قوانين وروادع لا يصلح ليكون بديل للدين .... فالانسان لم يوجد وهو بداخله الخير لو اتفقنا على انه ناتج صدفة
                              فلولا وجود القوانين لختلت امور كثيرة في الحياة ....والدين هو هذا القانون , فلماذا نبحث عن عدمه
                              فهل الشخص الملحد سيكون لديه روادع او قوانين تحكمه ... غير قوانين المكان الذي يعيش به .. لانه بذلك لو احس ان قوانين المكان غير مناسبة سينتقل الى مكان اخر
                              اقصد بالقوانين , القوانين التي تحكم الفرد داخل نفسه ... القوانين التي تحكم اخلاقه ..... اتعرف لماذا يحس الفرد بالذنب او وجع الضمير , يشعر به بسبب القوانين الخاصة بالانسان .... لا تعتمد على الاشخاص .. فالاشخاص نفوسهم ضعيفة هذا بالاضافة اننا نحتاج لقوانين لا تتبع لأهواء الفرد , لان ما هو مناسب لك غير مناسب لغيرك فنحن بحاجة الى قوانين لجميع البشر
                              وقد قدم الدين هذا النوع من القوانين .... فهل يستطيع الالحاد تقديم شئ مماثل

                              واعتقد من قرأتي لباقي الشريط انك من مؤيدين فكرة وجود دين وتعلم اهميته ... فلماذا تبحث عن عدمه
                              ارجو ان اكون استطعت ان اشرح وجهة نظري التي هي قابلة للخطأ , وأأسف لاي خطأ وللمرة الثانية انا عندي استعداد لأكون على خطأ , ولكن اعطني الدليل على صحة افكارك .....

                              شكرا
                              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:23 ص.

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة الموحده مشاهدة المشاركة
                                اسمحوا لى ان اشارك فى هذه النقطة من الحوار لانها تمس المراة المسلمة ///اريد ان اقول ان الله عز وجل اعلم بخلقه وجعل لكل منهم وظيفة يقوم بها وكيفية تحملهافالرجل تبعا لقوته وجراته وبنية جسده جعل الله عمله او مهمته خارج البيت وجعل له القوامة لانه لابد لمن يحكم او يقود الاسرة هذا طبعا بالمشورة ايضا التى اقرها الاسلام والمراة تبعا لضعف بنيتها وظروفها التى تعانى منها شهريا وظرو ف الحمل والرضاع التى تنهك من قوتها وتحملها //هذا وغير الحالة النفسية والمزاجية التى تصحب هذا كله فالله رحيم بعباده كل له وظيفتة لا يقاس الموضوع بالمادة او المال ولا يصلح استعمال كلمة الاعالة هنا لان البيت او باقى الاسرة لا تستطيع ان تعيش بدون المراة لابد من يرعى البيت بالداخل لكل مهام يقوم بها اما من ناحية التربية لو يلاحظ هيومان بيس ان اخلاق ابائه ومن هو اكبر منه سنا اى الجيل الذى لم تخرج فيه المراة الى العمل افضل بكثير من الان وهذا الجيل الحاضر يقال له جيل (المفتاح) لان الولد الصغير يعلق مفتاح البيت فى رقبتة يدخل ويخرج لوحده هذا الجيل انحدرت الاخلاق فيه وكل الاسر تشتكى من الاولاد وعدم السيطرة عليهم وهذا ما اراده الغرب واول شئ وضعوه للاصلاح فى الشرق الاوسط هو خروج المراة لانهم يدركوا وكل العالم والاديان الاخرى تعرف جيدا دور المراة المسلمة فى اعداد النشئ والترابط الاسرى الذى يفتقدوه ولم تشعر المراة المسلمة ابدا بانها عالة على المجتمع المراة تنتج ما هو اعظم من الوظائف التى يمكن ان يقوم بها الرجل لكن الرجل لا يستطيع ان يقوم بعملها الطبيعى الذى بثه فيها الله عز وجل من الذى وضع هذه العواطف الصادقة فى الام المربية لاولادها الصبورة عليهم ؟؟؟؟ هل الطاقة ام الصدفة!!!!!! الاسلام حدد لكل من الرجل والمراة وظيفتة الرجل القوامة و الحماية والانفاق والمراة السكن والحب والعطاء هذا بغض النظر عن مشكلة البطالة التى يعانى منها المجتمع لا اظن ابدا ان النساء لو كانوا فى البيوت لاو تركوا وظائفهم وعمل بها الشباب العاطل سيقال عندنا مشكلة بطالة !!!! اما قضية الميراث فالقسمة فيه تبعا لما سبق ان مسؤليات الرجل اكبر من المراة وبالتالى فالمراة لها الزوج او الاخ او الابن او الاب هذا بالاضافة الى ورثها //// الان المراة فى الخارج تتمنى منزلة المراة المسلمة لان الاسلام يحترم طبيعتها البشرية ولاتاخذ الامثلة السيئة للمراة الثرثارة و تضربها لنا نحن نتكلم على المسلمين الحق الذين يطبقوا الاسلام كما انزل على رسولهم المصطفى صلى الله عليه وسلم والتى تربى اولادها على الفضائل ولهم فى رسول الله القدوة الحسنة وامهات المؤمنين وارجو التفريق بين الاسلام الحق الذى انزل فى الكتاب وبين حال المسلمين الان الذين فرطوا في دينهم واتبعوا الاهواء بحجة التحضر او التمدين الى ان وصل ببعضهم الحال الى الخروج من الدين نفسه
                                كان لي رد سابق في موضوع تعطل المرأه عن العمل بسبب الحمل والرضاعة والمشاكل الصحية الأخرى .. لا مشكلة في أن تأخذ أجازة في الأوقات التي تتطلب ذلك .. ولا تنسوا أن النساء يعملون بالفعل ومحددة لهم أجازات لكل االحالات التي تم ذكرها ...

                                والقوامة للرجل هذه مبنية على أن المرأه عالة على الرجل وبالتالي فكيف يأخذ قرار من لا يملك قوته !! ...والقوامة قد تكون للمرأه إن كانت أكثر كفاءة من الرجل .. أو أن دخلها أكثر من دخل الرجل. في هذه الحالة ..

                                أما العواطف الصادقة للأم فهي مثل أي آلية أخرى في تطور المشاعر الإيجابية التي تحافظ وتدعم من إستمرارية النوع...

                                لا مانع من إعتبار الأعمال المنزلية أعمال تدخل في حساب الدخل القومي للدولة .. ولكن ماذا إذا كانت المرأه تعلمت الطب أو الهندسة أو إدارة الأعمال أو حتى دبلوم أعمال زخرفية .... فهل تترك ما تعلمته وتعمل في اللأعمال المنزلية التي يقوم بها فئة أخرى أقل في المجتمع ؟

                                أما عن البطالة فلا أفهم كيف نحل هذه المشكلة بإستبدال النساء الناجحين في أعمالهم بالرجال الفاشلين الذين فشلوا في الحصول على عمل ؟ هل هذا يعطي نتيجة أفضل للمجتمع ؟؟
                                وكان لي رد سابق حول البطالة .. فالمشكلة في إيجاد فرص عمل لثروة القوى العاملة المملوكة للأمة .. وليس إهدارها حتى تكون المرأه أفضل مزاجاً وراحة ..

                                أما عن الإنحدار الأخلاقي من وجهة نظر الأجيال السابقة هو في الأصل تحرر من قيود وبروتوكولات مفتعلة كانت موجودة في وقت عندما كان الناس لديها وقت أيام أجدادنا... أما في عصرنا فلا وقت للمراسم والإتيكيت وخلافه .. فالمجتمع أصبح أكثر تلقائية .. وإمتنع عن التمثيل الذي ليس له مبرر ..

                                ولا أفهم ما موضوع المفتاح هذا .. فوقت الدراسة للطفل في نفس وقت العمل للمرأه والرجل .. أي أن الرجل والمرأه والطفل يكونوا خارج المنزل في الصباح .. ويرجعوا في المساء .. ويأخذ يومين في الأسبوع أجازة لكل الأسرة لكي يكون هناك وقت أسري يتجمع فيه الكل ويربوا زي ما هما عايزين .. أو بالليل ....

                                وليس كل النساء متزوجات .. وليس كل المتزوجات لديهم أطفال .. وليس بالضرورة كل المتزوجات أن يعملن إذا كانت الأعمال المنزلية أجرها أكبر من أجر المرأه أو قريب .. وعادة ما تكون مرأه غير متعلمة ..

                                ولم اضرب مثلاً للنساء التي بعدت عن الدين .. ولكن عن بعض أو قد يكون معظم حالات النساء في المجتمع العربي .. فنحن نعيش واقع حقيقي في التحرر من الدين ووقت كثير تهدره معظم النساء سواء في كسل أو ثرثرة وأفعال غير مجدية .. وهذا إهدار لثروة الوقت القومي للقوى العاملة المتاحة..
                                التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 سبت, 2020, 10:23 ص.

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة الحائر 2, 29 أغس, 2022, 12:21 ص
                                ردود 0
                                42 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة الحائر 2
                                بواسطة الحائر 2
                                 
                                ابتدأ بواسطة الراجية مغفرة ربها, 21 يول, 2022, 03:03 ص
                                ردود 3
                                45 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د. نيو
                                بواسطة د. نيو
                                 
                                ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 2 ديس, 2021, 02:04 م
                                ردود 2
                                32 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عاشق طيبة
                                بواسطة عاشق طيبة
                                 
                                ابتدأ بواسطة أكرمنى ربى بالاسلام, 9 فبر, 2021, 12:58 م
                                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 6 ديس, 2020, 09:44 م
                                رد 1
                                588 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
                                يعمل...
                                X