حين حدث الكسوف وانتشرت شائعات أن الأشعة ضارة رد عليها المتخصصون وقتها بأنه لا ضرر من الأشعة
الضرر قد يكون بسبب أن شعاع الشمس يكون ضعيفا فيُغرى الناس بالنظر إليها فتؤثر تأثيرا سلبيا على العين
أما تأثير الأشعة نفسها على الجسد فلا شئ فيه وكثير منا مارس حياته فى ذلك اليوم بشكل طبيعي
أما صلاة الكسوف فهى أمر تعبدى ولا يمكننا أن نقرر أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر المسلمين بالصلاة حتى يلزموا المساجد والبيوت فإنه أمرهم بالصلاة فأخرجهم من بيوتهم حتى يجتمعوا فى المسجد للصلاة
أى خرجوا وقت الكسوف

اشكرك على الرد يا أخ وائل و هذا فعلا ما قصدته فى ردك و لكن يبدو اننى لم احسن التعبير فانا لم اقصد ان اشعه الشمس ستكون ضاره على الجسد و لكنى قصدت ان ما أثبته العلم كما قلت ان شعاع الشمس يكون ضعيفا فيغرى الناس بالنظر اليها فتؤثر تأثيرا سلبيا على العين
اذا لو اتلزمنا بقول النبى صلى الله عليه و سلم و صلينا اذا لن ننظر الى الشمس ولن تؤذى اعيننا أو دعينا و من اداب الدعاء ان ترفع يدك و تنظر اليها و لا تنظر الى الاعلى اذا كذلك لن تنظر الى الشمس فلن تؤذى عينك و هذا هو امر الرسول بالصلاه و الدعاء حتى تنجلى و لم يأمر بالصلاه و الدعاء فقط لوقت معين قد يفرغ منه المسلم و مازالت الظاهره موجوده و لكنه صلى الله عليه و سلم قال حتى تنجلى
و كفى بالاسلام نعمه

جزاكم الله خيرا