تويت
!الإسلام في عصره الذهبي
موسوعه "ويكيبيديا": 70 ألف فرنسي يؤسلمون سنويا
هل أنت مسلم? إرفع رأسك عاليا... فالإسلام اليوم في عصره الذهبي: 70 ألف فرنسي يعتنقون الإسلام سنويا رغم كل التشويه وكل هذه الحمله ضد الإسلام سببها إنتشاره في الغرب وعجزهم عن منافسته
يعتبر الإسلام أسرع دين إنتشارا في العالم ففي ألولايات المتحده يعتنقه 20 ألف شخص سنويا وفي فرنسا وحدها يعتنقه 70 ألف سنويا وهذه أرقام موثقه متوفره في موسوعه "ويكيبيديا" العالميه على
:الرابط التالي
https://fr.wikipedia.org/wiki/Islam_en_France
والإسلام في كافه أنحاء العالم ينتشر بسرعه "غير مألوفه" وهو المنافس رقم واحد لكل الأديان الأخرى وحسب الأرقام الرسميه
إذا استمر بالإنتشار بهذه السرعه فإن العالم سيصبح كله مسلما! هذه التوقعات ليست من نسج الخيال بل مبنيه
على الإحصاءات الموثقه ففرنسا مثلا سيصبح الإسلام فيها دين الأكثريه إذا استمر الفرنسيون في ترك دينهم
وإعتناق الإسلام بهذه الأعداد الهائله والموثقه في أكبر وأدق موسوعه في العالم "ويكيبيديا" على الرابط أعلاه... نفس
الشيء بالنسبه لبريطانيا وأميركا ففي هذه البلدان ينتشر الإسلام بسرعه مذهله وقد تكلمت السيده "هيلاري كلينتون" في
أحد خطاباتها أمام شخصيات من الجاليه المسلمه أن الإسلام هو أسرع دين إنتشارا في أميركا..
وتشهد مصر اكبر موجة تحول من المسيحية إلى الإسلام عبر تاريخها لذلك
يشن الغرب حمله تشويهيه منظمه ضد هذا الدين فلا يمر برنامج على التلفاز الغربي إلا وفيه تشويه
وتحقير للإسلام وجوائز النوبل صارت لا تعطى إلا لمن يؤلف كتاب أو ينتج فيلم سينمائي يشوه هذا الدين بإختصار: حمله
تشويهيه منظمه لم يسبق لها مثيل لتقديم الإسلام للعالم بأبشع صوره ممكنه كي تنفر منه البشريه ولا يعتنقه أحد. حتى
الفضائيات العربيه دخلت موجه تشويه وتحقير الإسلام من أوسع أبوابها فلا يوجد مسلسل
إلا ويحقر الشخصيات التاريخيه المسلمه ولا يوجد برنامج سياسي إلا ويصب نار الفتنه الطائفيه لتأجيج النزاعات
ولا يوجد برنامج إجتماعي أو ديني إلا ويقدم الإسلام بصوره لا تمت بصله لهذا الدين
ولا يوجد مفتي في أوروبا وأميركا إلا ويأتي ببدع تقدم الإسلام بأبشع
صوره وكأنهم فريق كامل متكامل من الوكلاء عينوا خصيصا للنطق بإسم المسلمين وتشويه دينهم
...وعندما نراقب الإحصاءات والأرقام الموثقه عن إنتشار الإسلام نفهم سر كل هذه الحمله ضده
:وفي النهايه أسئله
روجت إحدى الشخصيات الكبيره نص يدعي أن الإسلام إنتشر بحد السيف فأين هو
?هذا السيف الذي يجبر سبعون ألف فرنسي وعشرون ألف أميركي على إعتناق الإسلام سنويا
يدعي الغرب أن الإسلام دين قتل وإجرام فكيف حكم المسلمون إسبانيا أكثر من 750 سنه واليونان أكثر من 300 سنه
وعاش النصارى واليهود تحت حكمهم لمئات السنين في الشرق ولم يسجل التاريخ أيه عداوه ضدهم? على عكس
الأوروبيين الذين استعمروا أميركا وأبادوا أكثر من 50 مليون هندي وألغوا حضارتهم وضربوا اليابان بالقنابل
النوويه واستعمروا الشرق وقتلوا ملايين الجزائريين ونصف شعب ليبيا وشردوا الفلسطينيين ولا يتركون بلدا في العالم إلا
...ويؤججون فيه حروب لإستعماره وسرقه موارده
(منقول)
موسوعه "ويكيبيديا": 70 ألف فرنسي يؤسلمون سنويا
هل أنت مسلم? إرفع رأسك عاليا... فالإسلام اليوم في عصره الذهبي: 70 ألف فرنسي يعتنقون الإسلام سنويا رغم كل التشويه وكل هذه الحمله ضد الإسلام سببها إنتشاره في الغرب وعجزهم عن منافسته
يعتبر الإسلام أسرع دين إنتشارا في العالم ففي ألولايات المتحده يعتنقه 20 ألف شخص سنويا وفي فرنسا وحدها يعتنقه 70 ألف سنويا وهذه أرقام موثقه متوفره في موسوعه "ويكيبيديا" العالميه على
:الرابط التالي
https://fr.wikipedia.org/wiki/Islam_en_France
والإسلام في كافه أنحاء العالم ينتشر بسرعه "غير مألوفه" وهو المنافس رقم واحد لكل الأديان الأخرى وحسب الأرقام الرسميه
إذا استمر بالإنتشار بهذه السرعه فإن العالم سيصبح كله مسلما! هذه التوقعات ليست من نسج الخيال بل مبنيه
على الإحصاءات الموثقه ففرنسا مثلا سيصبح الإسلام فيها دين الأكثريه إذا استمر الفرنسيون في ترك دينهم
وإعتناق الإسلام بهذه الأعداد الهائله والموثقه في أكبر وأدق موسوعه في العالم "ويكيبيديا" على الرابط أعلاه... نفس
الشيء بالنسبه لبريطانيا وأميركا ففي هذه البلدان ينتشر الإسلام بسرعه مذهله وقد تكلمت السيده "هيلاري كلينتون" في
أحد خطاباتها أمام شخصيات من الجاليه المسلمه أن الإسلام هو أسرع دين إنتشارا في أميركا..
وتشهد مصر اكبر موجة تحول من المسيحية إلى الإسلام عبر تاريخها لذلك
يشن الغرب حمله تشويهيه منظمه ضد هذا الدين فلا يمر برنامج على التلفاز الغربي إلا وفيه تشويه
وتحقير للإسلام وجوائز النوبل صارت لا تعطى إلا لمن يؤلف كتاب أو ينتج فيلم سينمائي يشوه هذا الدين بإختصار: حمله
تشويهيه منظمه لم يسبق لها مثيل لتقديم الإسلام للعالم بأبشع صوره ممكنه كي تنفر منه البشريه ولا يعتنقه أحد. حتى
الفضائيات العربيه دخلت موجه تشويه وتحقير الإسلام من أوسع أبوابها فلا يوجد مسلسل
إلا ويحقر الشخصيات التاريخيه المسلمه ولا يوجد برنامج سياسي إلا ويصب نار الفتنه الطائفيه لتأجيج النزاعات
ولا يوجد برنامج إجتماعي أو ديني إلا ويقدم الإسلام بصوره لا تمت بصله لهذا الدين
ولا يوجد مفتي في أوروبا وأميركا إلا ويأتي ببدع تقدم الإسلام بأبشع
صوره وكأنهم فريق كامل متكامل من الوكلاء عينوا خصيصا للنطق بإسم المسلمين وتشويه دينهم
...وعندما نراقب الإحصاءات والأرقام الموثقه عن إنتشار الإسلام نفهم سر كل هذه الحمله ضده
:وفي النهايه أسئله
روجت إحدى الشخصيات الكبيره نص يدعي أن الإسلام إنتشر بحد السيف فأين هو
?هذا السيف الذي يجبر سبعون ألف فرنسي وعشرون ألف أميركي على إعتناق الإسلام سنويا
يدعي الغرب أن الإسلام دين قتل وإجرام فكيف حكم المسلمون إسبانيا أكثر من 750 سنه واليونان أكثر من 300 سنه
وعاش النصارى واليهود تحت حكمهم لمئات السنين في الشرق ولم يسجل التاريخ أيه عداوه ضدهم? على عكس
الأوروبيين الذين استعمروا أميركا وأبادوا أكثر من 50 مليون هندي وألغوا حضارتهم وضربوا اليابان بالقنابل
النوويه واستعمروا الشرق وقتلوا ملايين الجزائريين ونصف شعب ليبيا وشردوا الفلسطينيين ولا يتركون بلدا في العالم إلا
...ويؤججون فيه حروب لإستعماره وسرقه موارده
(منقول)
تعليق