تويت
محب المصطفى
لقد انهيت حواري معك
أرجو أن تفهم هذا
مع الشكر
لقد انهيت حواري معك
أرجو أن تفهم هذا
مع الشكر
مسيحي
اكتشف المزيد حول roland40
-
-
ليس خاطئة إن شاء زميلنا .. فلو تأملت أن عبارة تغيير معاني الكلام" في معنى كلمة تحريف تشمل الشرح الذي قمته بشرحه لك في معنى كلمة تحريف ... فقد تتغير الجملة المضافة معنى الكلام ... وقد تغير طبعًا الجملة المزالة معاني الكلام ... كذلك قلت لك أن كلام الله يترجم وإن ما هو بين أيديكم ترجمات وهو إزالة النصوص ووضع كلام مشابه وهذا أيضًا ما قاله لسان العرب ... فلا يوجد إشكال إن شاء الله ...المشاركة الأصلية بواسطة roland40 مشاهدة المشاركةالأخت سارة
أولاً أتأسف عن تأخيري في الرد ولكن ذلك لإنشغالي بأشياء أخرى لابد من أقوم بها.
ثانياً : لقد ذكرتي معنى التحريف من وجهة نظرك وهي مع الأسف خاطئة فكلمة تحريف لا تعني إزالة نصوص معينة لإخفاء شئ معين ... أو إضافة نص معين لإثبات فكرة ما مراد إثباتها
وأرجو أن ترجعي إلى معنى كلمة تحريف في قواميس اللغة
لسان العرب
والتحريف في القرآن والكلمة: تغيير الحرفِ عن معناه والكلمة عن معناها وهي قريبة الشبه كما كانت اليهود تُغَيِّرُ مَعانَي التوراة بالأَشباه، فوصَفَهم اللّه بفعلهم فقال تعالى: يُحَرِّفُون الكَلِمَ عن مواضعه.
وقوله في حديث أَبي هريرة: آمَنْتُ بمُحَرِّفِ القلوب؛ هو الـمُزِيلُ أَي مُـمِيلُها
الصحاح في اللغة
وتَحْريفُ الكلام عن مواضعه: تغييرُ مَعانَي الكلام .
وتحْريفُ القلمِ: قَطُّهُ مُحَرّفاً.
ويقال: انْحَرَفَ عنه وتحرّفَ واحْرَوْرَفَ، أي مالَ وعَدَلَ.
ويقال: مالي عن هذا الأمر مَحْرِفٌ، ومالي عنه مَصْرِفٌ، بمعنىً واحد، أي مُتَمَحّى.
المحيط
حَرَّفَ يُحَرِّفُ تَحْريفاً : ـ الشيْءَ: أمَالَهُ؛ حرّف القلم، أي قطَّهُ مائِلاً حتى يُطاوعَهُ في الكتابة
يُحَرِّفُونَ الكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ
أي يميلونَ به عن مواضعه التي وضعه اللّه فيها. ـ الكلامَ: جعله محتملاً لوجهْين وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ منْهُم يَسْمَعُون كَلاَمَ اللهِ ثمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ. ـ الشّيْءَ: غيّرهُ؛
فَحَرَّفُوا الكِتَابَ بِالتَفْسِير 
/ حرَّف معنى القانون/ حرَّف الوقائع.
ولك أن ترجعي إلى تفسير ابن كثير حول هذا المعنى حيث قال :
{13} فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
قَالَ " فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ" أَيْ فَبِسَبَبِ نَقْضِهِمْ الْمِيثَاقَ الَّذِي أُخِذَ عَلَيْهِمْ لَعَنَّاهُمْ أَيْ أَبْعَدْنَاهُمْ عَنْ الْحَقّ وَطَرَدْنَاهُمْ عَنْ الْهُدَى " وَجَعَلْنَا قُلُوبهمْ قَاسِيَة " أَيْ فَلَا يَتَّعِظُونَ بِمَوْعِظَةٍ لِغِلَظِهَا
وَقَسَاوَتِهَا " يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ " أَيْ فَسَدَتْ فُهُومُهُمْ وَسَاءَ تَصَرُّفُهُمْ فِي آيَاتِ اللَّهِ وَتَأَوَّلُوا كِتَابَهُ عَلَى غَيْرِ مَا أَنْزَلَهُ وَحَمَلُوهُ عَلَى غَيْر مُرَاده وَقَالُوا عَلَيْهِ مَا لَمْ يَقُلْ عِيَاذًا بِاَللَّهِ مِنْ ذَلِكَ
" وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ " أَيْ وَتَرَكُوا الْعَمَل بِهِ رَغْبَة عَنْهُ.
وهذا بالنسبة إلى النقطة الأولي التي قمتي بذكرها.
كذلك ليست الآية الوحيدة التي ذكرتها التي تتحدث عن التحريف ووسائله على سبيل المثال :
{ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ( 78 ) } سورة آل عمران .
تفسير ابن كثير :
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ يُخْبِر تَعَالَى عَنْ الْيَهُود عَلَيْهِمْ لَعَائِن اللَّه أَنَّ مِنْهُمْ فَرِيقًا يُحَرِّفُونَ الْكَلِم عَنْ مَوَاضِعه وَيُبَدِّلُونَ كَلَام اللَّه وَيُزِيلُونَهُ عَنْ الْمُرَاد بِهِ لِيُوهِمُوا الْجَهَلَة أَنَّهُ فِي كِتَاب اللَّه كَذَلِكَ وَيَنْسُبُونَهُ إِلَى اللَّه وَهُوَ كَذِب عَلَى اللَّه وَهُمْ يَعْلَمُونَ مِنْ أَنْفُسهمْ أَنَّهُمْ قَدْ كَذَبُوا وَافْتَرَوْا فِي ذَلِكَ كُلّه وَلِهَذَا قَالَ اللَّه تَعَالَى" وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّه الْكَذِب وَهُمْ يَعْلَمُونَ " وَقَالَ مُجَاهِد وَالشَّعْبِيّ وَالْحَسَن وَقَتَادَة وَالرَّبِيع بْن أَنَس : " يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ " يُحَرِّفُونَهُ وَهَكَذَا رَوَى الْبُخَارِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّهُمْ يُحَرِّفُونَ وَيُزِيلُونَ وَلَيْسَ أَحَد مِنْ خَلْق اللَّه يُزِيل لَفْظ كِتَاب مِنْ كُتُب اللَّه لَكِنَّهُمْ يُحَرِّفُونَهُ وَيَتَأَوَّلُونَهُ عَلَى غَيْر تَأْوِيله . وَقَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه : إِنَّ التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل كَمَا أَنْزَلَهُمَا اللَّه تَعَالَى لَمْ يُغَيَّر مِنْهُمَا حَرْف وَلَكِنَّهُمْ يُضِلُّونَ بِالتَّحْرِيفِ وَالتَّأْوِيل وَكُتُب كَانُوا يَكْتُبُونَهَا مِنْ عِنْد أَنْفُسهمْ " وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه وَمَا هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه " فَأَمَّا كُتُب اللَّه فَإِنَّهَا مَحْفُوظَة وَلَا تُحَوَّل رَوَاهُ اِبْن أَبِي حَاتِم فَإِنْ عَنَى وَهْب مَا بِأَيْدِيهِمْ مِنْ ذَلِكَ فَلَا شَكّ أَنَّهُ قَدْ دَخَلَهَا التَّبْدِيل وَالتَّحْرِيف وَالزِّيَادَة وَالنَّقْص . وَأَمَّا تَعْرِيب ذَلِكَ الْمُشَاهَد بِالْعَرَبِيَّةِ فَفِيهِ خَطَأ كَبِير وَزِيَادَات كَثِيرَة وَنُقْصَان وَوَهْم فَاحِش وَهُوَ مِنْ بَاب تَفْسِير الْمُعَرَّب الْمُعَبَّر وَفَهْم كَثِير مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرهمْ بَلْ جَمِيعهمْ فَاسِد وَأَمَّا إِنْ عَنَى كُتُب اللَّه الَّتِي هِيَ كُتُبه مِنْ عِنْده فَتِلْكَ كَمَا قَالَ مَحْفُوظَة لَمْ يَدْخُلهَا شَيْء .
تفسير الطبري :
{78} وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنْ الْكِتَاب وَمَا هُوَ مِنْ الْكِتَاب وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه وَمَا هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّه الْكَذِب وَهُمْ يَعْلَمُونَ } يَعْنِي بِذَلِكَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : وَإِنَّ مِنْ أَهْل الْكِتَاب , وَهُمْ الْيَهُود الَّذِينَ كَانُوا حَوَالَيْ مَدِينَة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , عَلَى عَهْده مِنْ بَنِي إِسْرَائِيل . وَالْهَاء وَالْمِيم فِي قَوْله : { مِنْهُمْ } عَائِدَة عَلَى أَهْل الْكِتَاب الَّذِينَ ذَكَرَهُمْ فِي قَوْله : { وَمِنْ أَهْل الْكِتَاب مَنْ إِنْ تَأْمَنهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْك } . وَقَوْله : { لَفَرِيقًا } يَعْنِي : جَمَاعَة { يَلْوُونَ } يَعْنِي : يُحَرِّفُونَ { أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنْ الْكِتَاب } يَعْنِي : لِتَظُنُّوا أَنَّ الَّذِي يُحَرِّفُونَهُ بِكَلَامِهِمْ مِنْ كِتَاب اللَّه وَتَنْزِيله , يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : وَمَا ذَلِكَ الَّذِي لَوَوْا بِهِ أَلْسِنَتهمْ , فَحَرَّفُوهُ وَأَحْدَثُوهُ مِنْ كِتَاب اللَّه , وَيَزْعُمُونَ أَنَّ مَا لَوَوْا بِهِ أَلْسِنَتهمْ مِنْ التَّحْرِيف وَالْكَذِب وَالْبَاطِل فَأَلْحَقُوهُ فِي كِتَاب اللَّه مِنْ عِنْد اللَّه , يَقُول : مِمَّا أَنْزَلَهُ اللَّه عَلَى أَنْبِيَائِهِ , وَمَا هُوَ مِنْ عِنْد اللَّه , يَقُول : وَمَا ذَلِكَ الَّذِي لَوَوْا بِهِ أَلْسِنَتهمْ , فَأَحْدَثُوهُ مِمَّا أَنْزَلَهُ اللَّه إِلَى أَحَد مِنْ أَنْبِيَائِهِ , وَلَكِنَّهُ مِمَّا أَحْدَثُوهُ مِنْ قِبَل أَنْفُسهمْ , اِفْتِرَاء عَلَى اللَّه . يَقُول عَزَّ وَجَلَّ : { وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّه الْكَذِب وَهُمْ يَعْلَمُونَ } يَعْنِي بِذَلِكَ : أَنَّهُمْ يَتَعَمَّدُونَ قِيلَ الْكَذِب عَلَى اللَّه , وَالشَّهَادَة عَلَيْهِ بِالْبَاطِلِ , وَالْإِلْحَاق بِكِتَابِ اللَّه مَا لَيْسَ مِنْهُ طَلَبًا لِلرِّيَاسَةِ وَالْخَسِيس مِنْ حُطَام الدُّنْيَا . وَبِنَحْوِ مَا قُلْنَا فِي مَعْنَى : { يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ } قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 5764 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثنا أَبُو عَاصِم , عَنْ عِيسَى , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد : { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ } قَالَ : يُحَرِّفُونَهُ . * - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا أَبُو حُذَيْفَة , قَالَ : ثنا شِبْل , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , مِثْله . 5765 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة : { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ } حَتَّى بَلَغَ : { وَهُمْ يَعْلَمُونَ } هُمْ أَعْدَاء اللَّه الْيَهُود حَرَّفُوا كِتَاب اللَّه وَابْتَدَعُوا فِيهِ , وَزَعَمُوا أَنَّهُ مِنْ عِنْد اللَّه . 5766 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا إِسْحَاق , قَالَ : ثنا عَبْد اللَّه بْن أَبِي جَعْفَر , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ الرَّبِيع , مِثْله . 5767 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ اِبْن عَبَّاس , قَوْله : { وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنْ الْكِتَاب } وَهُمْ الْيَهُود كَانُوا يَزِيدُونَ فِي كِتَاب اللَّه مَا لَمْ يُنَزِّل اللَّه . 5768 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحُسَيْن , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج :{ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ بِالْكِتَابِ } قَالَ : فَرِيق مِنْ أَهْل الْكِتَاب يَلْوُونَ أَلْسِنَتهمْ , وَذَلِكَ تَحْرِيفهمْ إِيَّاهُ عَنْ مَوْضِعه . وَأَصْل اللَّيّ : الْفَتْل وَالْقَلْب , مِنْ قَوْل الْقَائِل : لَوَى فُلَان يَد فُلَان : إِذَا فَتَلَهَا وَقَلَبَهَا , وَمِنْهُ قَوْل الشَّاعِر :
لَوَى يَده اللَّه الَّذِي هُوَ غَالِبه يُقَال مِنْهُ : لَوَى يَده وَلِسَانه يَلْوِي لَيًّا , وَمَا لَوَى ظَهْر فُلَان أَحَد : إِذَا لَمْ يَصْرَعهُ أَحَد , وَلَمْ يَفْتِل ظَهْره إِنْسَان , وَإِنَّهُ لَأَلْوَى بَعِيد الْمُسْتَمَرّ : إِذَا كَانَ شَدِيد الْخُصُومَة صَابِرًا عَلَيْهَا لَا يُغْلَب فِيهَا , قَالَ الشَّاعِر :
فَلَوْ كَانَ فِي لَيْلَى شَدًّا مِنْ خُصُومَة
لَلَوَّيْتُ أَعْنَاق الْخُصُوم الْمَلَاوِيَا
ونفهم من النفسيرين أن عمليات الترجمة والنسخ وتأويل كلام الله بالمعنى كانوا في هذه الأثناء يستثنون نصوصًا معينة ويزيلونها عن عمد ... ونصوص أخرى يضعونها ويقولون أنها من الكتاب وهي ليست من الكتاب أصلًا ... أما الكتب الأصلية فإن من قاموا بتحريفها فقد تعمدوا إخفائها حتى لا يظهر الحق ويكتشف تحريفهم ... أما أننا كيف عرفنا أن الكتب محرفة فهناك أدلة كثيرة منه ما ذكرته لك في مشاركتي الطويلة التي وضحت لك فيها أن المسيح كان يبشر بإنجيل وبولس تحدث عنه أيضًا وذلك قبل كتابة أي من الأناجيل الأربعة ..
آية أخرى في سورة البقرة توضح صورة أخرى من التحريف :
( تفسير الجلالين ) :
{79} فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ "فَوَيْل" شِدَّة عَذَاب "لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَاب بِأَيْدِيهِمْ" أَيْ مُخْتَلَقًا مِنْ عِنْدهمْ "ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْد اللَّه لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا" مِنْ الدُّنْيَا وَهُمْ الْيَهُود غَيَّرُوا صِفَة النَّبِيّ فِي التَّوْرَاة وَآيَة الرَّجْم وَغَيْرهمَا وَكَتَبُوهَا عَلَى خِلَاف مَا أُنْزِلَ "فَوَيْل لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهمْ" مِنْ الْمُخْتَلَق "وَوَيْل لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ" مِنْ الرِّشَا جَمْع رِشْوَة .
هذه هي صور التحريف ... وبما أن التحريف وجهة نظر إسلامية فما بيننا الآن وبينك زميلنا الفاضل هو إثبات هذا التحريف من عدمه وليس النقاش حول معنى كلمة تحريف ( رغم توضيحنا لمعناها ) ... في إنتظار تعليقك على أدلة وجود إنجيل آخر تحدث عنه المسيح وذكر في رسائل غلاطية ورومية وكورنثوس .
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
سورة النور (35) تعليق
-
كررتها مرتين ، نعم اعلم هذا وانا بالمثل ، ولكني لم اكتب المشاركة طمعا في حوارك ،لقد انهيت حواري معك
بل كتبتها للتوضيح لمن يقرأ الموضوع غيرك من ناحية
ومن ناحية اخرى لأني اكون أحيانا مضطرا للرد على نقاط بعينها لا اكثر..
لذا ارجوا ان تتجاهل مشاركاتي كما تحب ..شموس في العالم تتجلى = وأنهار التأمور تتمارى , فقلوب أصلد من حجر = وأنفاس تخنق بالمجرى , مجرى زمان يقبر في مهل = أرواح وحناجر ظمئى , وأفئدة تسامت فتجلت = كشموس تفانت وجلىالمصحف النبوي الشريف للنشر الحاسوبي من مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف-الباحث العربي: قاموس عربي-عربي
سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك ،،، ولا اله الا انت سبحانك إنا جميعا كنا من الظالمين نستغفرك ونتوب إليك
حَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكيلُ ،،، يكشف عنا الكروب ،، يزيل عنا الخطوب ،، يغفر لنا الذنوب ،، يصلح لنا القلوب ،، يذهب عنا العيوب
وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد
عدد ما خلق الله - وملئ ما خلق - وعدد ما في السماوات وما في الأرض وعدد ما احصى كتابه وملئ ما احصى كتابه - وعدد كل شيء وملئ كل شيء
وعدد ما كان وعدد ما يكون - وعدد الحركات و السكون - وعدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته
أحمد .. مسلمتعليق
-
الخط صغير جدًا والمقال طويل جدًا ... حجبت هذه المشاركة طبعًا ... ليس لأن الخط صغير والمشاركة غاية في الطول ولكن ذلك لأن النسخ واللصق أيضًا مخالف لقوانين المنتدى ...المشاركة الأصلية بواسطة roland40 مشاهدة المشاركة
إذًًا ما العمل ...؟ تمسك بالمشاركة التي تريد الرد عليها زميلنا الفاضل وتقرأ المقال الذي وضعته أو أي مقال آخر ثم ترد من خلال ما فهمته منه ... شكرًا لتفهمك مقدمًا ..اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35) تعليق
-
ما سوف أقوله أخيراً أيتها الأخت سارة في هذا الموضوع وهو ايضا منقول
###################تعليق
-
لو كنت مقتنع به لكتبته دون نسخه ولصقه يا زميل رولاند أليس كذلك ؟
نحن نحاور عقلك وليس عقل من نقلت عنه بالطبع زميلنا ...
ثانيًا لماذا لم ترد على مشاركتي الخاصة بوجود إنجيل آخر ذكره بولس .. ؟ هل احجامك عن الرد على هذه النقطة يعني أنه ليس لك رد عليها ؟اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35) تعليق
-
أيتها الأخت سارة
التعليم ينتقل من عقل لعقل
معنى اني نقلته اليكي اني مقتنع به تماما وإلا ما كنت بعثته إليكي كما تقومي وأقوم بنقل التفاسير ولصقها
الذي قمت بنقله إليكي كلام قرأته وأقتنع به لأنه يتفق مع ما أعتقد به . ولكي أن تردي عليه أن أحببتي
أما بالنسبة للأنجيل الذي تكلم عليه بولس فسوف أقوم بالرد حالاً على هذه النقطة
تعليق
-
زميلنا الفاضل النسخ واللصق مخالف لقوانين المنتدى ... نحن لا نمنع أي حوار كان طالما كان راقيًا مهذبًا ... ولكننا نلتزم بقوانين المنتدى .. وبخصوص هذه النقطة فبإمكانك قراءة ما هو مكتوب في ما تنقله ثم تعبر عنه بطريقتك لأننا لا نستطيع مناقشة صاحبة المقال ( وأولًا وأخيرًا النسخ واللصق مخالق للقوانين ) ..المشاركة الأصلية بواسطة roland40 مشاهدة المشاركة
في انتظار ردك على النقطة التالية إن شاء الله ..اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35) تعليق
-
الأخت سارة
معنى كلمة إنجيل : البشارة المفرحة
وفي اليونانية " إوانجليون " وهي مشتقة من الفعل " إوانجلدزو " وتعني يعظ أو يبشر أو يخبر أو يحضر أخبارً سارة أو يكرز
ومن هذا الفعل اشتق اسم الفاعل " أوانجلستيس " أي مبشر
إذن فمفهوم كلمة إنجيل إنه البشارة المفرحة أو البشارة السارة لأنه يبشر بملكوت الله وقد كان السيد المسيح يكرز بهذا الأنجيل ويقول توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات يكرز به دون أن يكون مكتوباً كما تظنين .
وقد ذكر في متى 9 : 35 ان يسوع كان يطوف المدن كلها والقرى يعلم في مجامعها ويكرز ببشارة الملكوت (الإنجيل )
وقد اوصى المسيح تلاميذه قائلاً " يا اذهبوا بالحري إلى خراف بيت اسرائيل الضالة وفيما انتم ذاهبون اكرزوا قائلين انه قد اقترب ملكوت السموات
فهذه الكرازة والبشارة التي أوصى السيد المسيح تلاميذه أن يكرزوا بها هي إنجيله وهذا هو الذي بشر به الرسول بطرس في كل رسائله التي تتحدثين عنها
بل وفي متى 24 : 14 يقول ويكرز ببشارة الملكوت (أي الإنجيل ) هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الأمم
وفي لو 4 43 يقول " ينبغي لي ان ابشر المدن الأخر ايضا بملكوت الله ( أي بالإنجيل )لأني لهذا ارسلت "
وأظن ان هذه الأية واضحة كل الوضوح ان انجيل المسيح ما هو إلا البشارة بملكوته كما كان يبشر بولس الرسول
ولاحظي ايتها الأخت سارة ما يقوله معلمنا بولس الرسول
" وهذا انا افعله لأجل الأنجيل لأكون شريكاً فيه "
شريكا فيه : اي شريكاً في التبشير به وبملكوت الله
وفي 2كو 2 : 12 يقول " ولما جئت إلى ترواس لأجل انجيل المسيح "
ما معنى لأجل إنجيل المسيح أي لأجل البشارة بأنجيل المسيح أي ببشارة المسيح بملكوت السموات
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة roland40 مشاهدة المشاركة
زميلنا الفاضل ألم أقل لك أنني لا أسأل عن معنى كلمة "إنجيل" ؟
أنا لا أريد أن أعرف معنى كلمة "إنجيل" فأعرف تمامًا أن معناها : "البشارة المفرحة" أو "السارة" ...
لقد سألتك هل كان يوجد إنجيل وقت المسيح عليه السلام فأجبتني بالنفي ...
وأتيتك بالنصوص الدالة على هذا الأمر ...
المسلم يقول أن المسيح كان يبشر بإنجيل ... الكتاب المقدس أيضًا صرح بهذا الكلام كما وضحت لك في مشاركة سابقة لي ...
فهل عندك اعتراض على ما هو مكتوب رسائل : "غلاطية - رومية وكورنثوس وإنجيل متى " ... ؟
لاحظ أنني مازلت لا أسأل عن معنى كلمة : "إنجيل" ... فعلى سبيل المثال أعرف أن عبارة : "إنجيل متى" تعني : "البشارة السارة لمتى" ...
فهل تعترض على النصوص الدالة على وجود إنجيل للمسيح ؟اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35) تعليق
-
زميلنا العزيز لما تخرج عن الموضوع نحن لا نتحدث عن معنى الانجيل الانالمشاركة الأصلية بواسطة roland40 مشاهدة المشاركة
على كل حال انا افهم قصدك تريد ان تخبرنا ان الانجيل لم ينزل على سيدنا عيسى وان الكتاب المقدس الموجود الان هو تدوين من تلاميذ يسوع لما قاله سيدنا عيسى على لسانهم او تسجيل سنه النبي عيسى وحياته على الارض كلام جميل
اذن من اين جاء سيدنا عيسى بهذا الكلام الموجود فى الانجيل او الكتاب المقدس من وجهه نظركم ومن الذي اخبره بان يقوم بهذه السنن والافعال اليس الله ؟؟؟
ثانيا وهذا سؤال فى الصميم لا اظن انك تستطيع الاجابه عليه
عندما اكون دكتور فى الجامعه واعطي ماده علم الاجتماع التربوي على سبيل المثال لطلاب الفرقه الثانيه مثلا
اليست هذه الماده هي كتاب واحد فقط وما يقوم بتدوينه مئات الطلاب عندما القي المحاضره اليهم هو كلام واحد
اي ان الطلاب الذين يكتبون ورائي فى المحاضرة كلهم يكتبون نفس الكلام الذي اقوله لاتغيير ولا تبديل
على نفس المثال فتلاميذ يسوع الذين دونو حياه يسوع وكلامه وغيره هو كلام واحد وعقيده واحده
فلالالالالالالالالالالالالابد ان يكون الانجيل واحد هنا لان المكنتوب عند تلميذ نفس الموجود عند تلميذ اخر نفس الموجود عند تلميذ اخر وهكذا
مثل القران الكريم لا تجد نسخه اخرى فى القران فالعالم كله لديه نفس النسخه
اذن النتيجه النهائيه لابد ان يكون هناك انجيل واحد فقط
فلما نجد عده اناجيل وكل انجيل مختلف عن الاخر وتجد زميلى الفاضل ان الطوائف المسيحيه مثل الارذوذكس والبروتستانت والكاثوليك وغيرها
كلها تختلف فى صلب العقيده نفسها طائفه تعتقد بالتثليث وطائفه بتقديس مريم وطائفه بتاليه عيسى وطائفه ببنوته اذن فمن الذي سيدخل الملكوت الكاثوليك ام البروتستانت ام من ؟؟؟؟
اما نحن فلن تجد اختلاف بين المذاهب فى صلب العقيده كلنا نتفق على ان لا اله الا الله محمد رسول الله واركان الاسلام اما الاختلاف فى السنن
هداني الله واياك ياصديقى العزيز
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
مغلق:
علوم الاجنة
|
ردود 5
141 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة د.أمير عبدالله
12 ديس, 2021, 12:48 م
|
||
|
ردود 9
299 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة طالب علم مصري
8 ينا, 2022, 01:18 م
|
|||
|
ردود 5
333 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة Mohamed Karm
13 يول, 2021, 12:46 ص
|
|||
|
رد 1
200 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة Mohamed Karm
21 ماي, 2021, 06:53 ص
|
|||
|
ردود 0
147 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة Mohamed Karm
15 ماي, 2021, 02:16 ص
|
تعليق