البيــــان الثاني والعشرون لمجلس شورى العلماء بخصوص اختيار رئيس الجمهورية


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد...
إنه في يوم الأربعاء الموافق 25 من شهر جمادى الآخرة 1433 هجريًا 16 من مايو 2012 م
اجتمع مجلس شورى العلماء وقرر الآتي:

أولًا:
مجلس شورى العلماء بأعضائه العشرة الموضحة أسماؤهم في نهاية هذا البيان مجلس شرعي مستقل تجمعهم عقيدة راسخة هي عقيدة السلف الصالح، لا ينتمون إلى حزب ولا يتعصبون لأحد، ولا يوالون أو يعادون على شخص بعينه، بل ولاؤهم للحق وحده.

ثانيًا:
بعد نظر المجلس واجتهاده في أحوال المرشحين تقرر لديه أن يترك أمر اختيار رئيس الجمهورية لتقوى الله في نفوس المسلمين أن يختاروا الأقرب إلى المنهج الإسلامي، والأكثر حسمًا بقضية تطبيق الشريعة، مع التأكيد صراحةً على أمرين:
ا- ألا يخرج اختيارك عن المرشحين الإسلاميين واضحي الهوية.
ب- الحذر من دعم من لا يصرح بوضوح بتطبيق الشريعة وحراسة الدين وسياسة الدنيا به.
وقد يرى بعض أفراد المجلس باجتهاده الشخصي ترجيح بعض الأشخاص على بعض من أصحاب المنهج الإسلامي؛ فليعبر عن رأيه بصفته الفردية.

ثالثًا:
يوصي مجلس الشورى المرشحين بتقوى الله والوفاء للمواطنين والهيئات بما تعاهد عليه الجميع، من السعي الجاد لتطبيق الشريعة، والحكم بالحق والعدل، وتحمل أعباء خدمة هذا الوطن وشعبه.

رابعًا:
يؤكد مجلس شورى العلماء على المجلس العسكري وجميع الهيئات المنوط بها مراحل العملية الانتخابية والإشراف عليها بالحرص على سير العملية الانتخابية بعدل ونزاهة لضمان سلامة البلاد من الويلات والفتن.

خامسًا:
يحث مجلس شورى العلماء رموز الدعوة الإسلامية ألا يختلفوا وألا يتنازعوا حتى لا يفشلوا وتذهب ريحهم، وأن يضبط الجميع أقواله وأعماله على ضوء ما حث عليه الإسلام من المخاطبة بالحسنى وسلامة الصدر امتثالًا لقول النبي ق:«المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده».

حمى الله مصر وشعبها من كل مكروه وسوء وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم والحمد لله رب العالمين.

أعضـــــاء المجلس
-1 فضيلة الدكتور/ عبدالله شاكر ............ رئيسًا
-2 فضيلة الدكتور/ محمد حسان ................. نـائبًا
-3 فضيلة الشيخ/ أبو إسحاق الحويني ............. عضوًا
-4 فضيلة الشيخ/محمد حسين يعقوب ............ عضوًا
-5 فضيلة الدكتور/ سعيد عبدالعظيم .......... عضوًا
-6 فضيلة الشيخ/ مصطفى العدوي ................. عضوًا
-7 فضيلة الدكتور/ جمال المراكبي ............ عضوًا
-8 فضيلة الشيخ/ أبو بكر الحنبلي ............... عضوًا
-9 فضيلة الشيخ/ وحيد بن بالي .................... عضوًا
-10 فضيلة الشيخ/ جمال عبد الرحمن ......... منسق المجلس

محمد مرسى بمشيئة الله

كنت اعلم هذا ؟؟؟ وتذكرت احد المواقف التى حكيت لى عن الشيخ محمد عبد المقصود عندما ترشح للمحليات فى اواخر التسعينات ...

كشف الشيخ صفوت بركات، القيادي بحملة الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المستبعد من انتخابات الرئاسة عن أن الشيخ حازم أعلن تأييده ودعمه بشكل رسمى للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح لمنصب رئاسة الجمهورية فى الانتخات الرئاسية المقرر إجراؤها فى أواخر الشهر الجارى.

وأضاف بركات فى تصريحات لـ"بوابة الوفد" أن الشيخ حازم سيعلن دعمه لأبو الفتوح فى مؤتمر صحفى السبت القادم في الدرس الأسبوعي بمسجد أسد بن الفرات بالدقي.
وأشار بركات إلى أن الشيخ حازم اتخذ هذا القرار مع جميع مؤيديه ومستشاريه وأعضاء حملته أمس الأربعاء بمقر منزله، وذلك بعد أن فشلت مساعيه التى كان يقوم بها منذ أن تم استبعاده من سباق الرئاسة فى محاولة الاتفاق على مرشح رئاسة واحد يعبر عن التيار الإسلامى.
وتابع بركات أن الشيخ حازم سعى وضغط على جماعة الإخوان المسليمن من أجل سحب مرشحها ومن ثم الاتفاق على أبو الفتوح كمرشح إسلامى واحد إلا أن جماعة الإخوان أصرت على موقفها بعدم سحبها المرسى لحساب أبو الفتوح، مشيرا إلى أن محاولات الشيخ حازم كانت من أجل رأب الصدع ولم شمل التيار الإسلامي، حتى تفيق جماعة الإخوان وتعود إلى رشدها.
من جانبه، قرر مجلس شورى العلماء فى بيان له حصلت "بوابة الوفد" على نسخة منه، ترك أمر اختيار رئيس الجمهورية لتقوى الله فى نفوس المسلمين، مطالباً الشعب المصرى باختيار المرشح الأقرب إلى المنهج الإسلامى والأكثر حسمًا بقضية تطبيق الشريعة، على أن يكون من المرشحين الإسلاميين واضحى الهوية، وعدم دعم أى مرشح لا يصرح بوضوح بتطبيق الشريعة وحراسة الدين وسياسة الدنيا به.
وأوصى مجلس الشورى المرشحين بتقوى الله والوفاء للمواطنين والهيئات بما تعاهد عليه الجميع، من السعى الجاد لتطبيق الشريعة، والحكم بالحق والعدل، وتحمل أعباء خدمة هذا الوطن وشعبه.
يشار إلى أن مجلس شورى العلماء كان قد أعلن تأييده فى وقت سابق للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الذى تم استبعاده من سباق الرئاسة نظرا لأنه الأصلح والأقرب لتطبيق الشريعة الإسلامية



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - أبو إسماعيل يؤيد "أبو الفتوح" رئيسًا لمصر

السلام عليكم ورحمة الله

منذ أيام كنت متوقفًا على أبوالفتوح .. وزوجتي على المرسي .. وتناقشنا في الأمر..

ثم استخرت الله عز وجل ووجدتني قبل التوجه للإنتخاب بيوم واحد هنا في الرياض لا أجد إلا الراحة التامة في اختيار محمد المرسي .. وهكذا فعلت زوجتي وأسرتي في السعودية .. وأسعدني أن تكون غالبية كلمة المنتدى مُوجّهة للمرسي .. والحمدلله رب العالمين.

الحياه بقى لونها سلفى

منذ 14‏ ساعة


ﻟﻮ ﻣﺤﺘﺎﺭ ﺑﻴﻦ ﺍﺑﻮ ﺍﻟﻔﺘﻮﺡ ﻭﻣﺮﺳﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﺳﺘﺨﺎﺭﻩ
ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻳﻬﺪﻳﻚ ﻟﻼﺻﻠﺢ ، ﺍﻧﻤﺎ ﻟﻮ ﻣﺤﺘﺎﺭ ﺑﻴﻦ ﻋﻤﺮﻭ
ﻣﻮﺳﻰ ﻭﺷﻔﻴﻖ ﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻰ ﻭﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﺷﻴﻄﺎﻥ ﻫﻴﺮﻭﺡ
^_^

تم نقل المشاركات الخاصة بترشيح أحمد شفيق إلى موضوع :

ملف المدعو أحمد شفيق ومهزلة عودته للسباق الرئاسي مجدداً !

إن شاء الله تعالى د/ محمد مرسي

توضيح ....
هذه ليست نكتة من وحي الخيال ولا بهدف الاستظراف.
ولكن بالفعل شاهدت بنفسي نتائج هذا الاستفتاء على شاشة موجة كوميدي، والتي تلقت مشاركات المشاهدين عن طريق رسائل الموبايل.

والأمر - بغض النظر عن طرافته - يشكل مؤشراً يستحق المتابعة.
فاستفتاء المنتدى هنا مثلاً جاء لصالح مرسي بنسبة 65%، وهو ما يتوافق مع استفتاء قناة "الحافظ" والذي بلغت فيه النسبة حوالي 75%، وأعتقد أن بعض استفتاءات القنوات والمواقع الإسلامية الاخرى تسير في نفس الاتجاه.
وهذا يمكن أن يكون مؤشراً على التوجه الغالب لأصوات الإسلاميين. (ويمكن أن يشكل قدراً من الطمأنينة لمن يخشون من تفتيت الأصوات)

وبنفس المعيار .. فإن استفتاء موجة كوميدي يشير إلى تفضيلات مشاهدي هذا النوع من القنوات.
ويشير أيضاً - من الجانب الآخر - إلى نوعية مؤيدي شفيق !! (والفلول عموماً)

أتمنى فوز الدكتور محمد مرسي لأني حسب ما سمعت هو المرشح الوحيد الذي يحفظ القرآن .
لعله يخفف شيئا من الحزن بسبب فاجعة استبعاد الشيخ حازم.

ياليت الدكتور العوا ينسحب ، استطلاعات الرأي ، ليست في صالحه إطلاقا.
أرى التضحية منه واجبه بالإنسحاب حتى لا يؤثر على نتائج الدكتور عبدالمنعم والدكتور محمد مرسى الذين أتمنى أن تنحصر الجولة الثانية بينهما .

بارك الله فيكم أخي الكريم أنس

الإختيار صعب وهى أمانة أمام الله عز وجل ولهذا فكان يكفيني أن أحتفظ برأيي لنفسي ولكن سأعرض عليكم اجتهادي -بعد سؤالكم- فإن أصاب فمن الله عز وجل وإن أخطأت فمن نفسي
فأنا للحق لم أرى في أي مرشح النموذج الذي كنت أنتظره لبلادي وديني ولهذا فكان عليَّ أن أختار "ممن هو متاح" بطريقة مختلفة وهى طريقة الإستبعاد واختيار مَنْ أراه أصلحهم لهذا المنصب من بينهم
ولأن المعيار الأول هو من يحافظ على الشريعة الإسلامية ويسعى لتطبيقها فكان يجب أن يكون المرشح إسلامي
فيتبقى لي: د. أبو الفتوح - د. سليم العوا - د. محمد مرسي

أما الدكتور سليم العوا فأنا أحترمه جداً وأقدره ولكنني آراه نائباً أو استشارياً كرجل قانون محنك وله آراء سياسية منضبطة ولكن أيضاً له تصريحات وأقوال لا أراها تصلح لرئيس مصر وستضر أكثر مما تنفع
يتبقى الدكتور ابو الفتوح والدكتور مرسي
كلاهما لا يختلف كثيراً عن الآخر في فكره الديني وتصريحاته
ولكن: الدكتور مرسي وراءه جماعة وحزب كبير آراه ميزة وعيباً: ميزة في أنه سيكون معه الكثير الذين يحاولون تطبيق ما سعى إليه والعيب في أن الإخوان تقريباً على رأس جميع المناصب بالدولة وهذا يا أخي لا أراه صحياً "لحزب" حتى لو كانوا أصلح أهل الأرض
لأن جماعة الإخوان حزب إسلامي في النهاية وهناك أحزاب اسلامية أخرى وهناك مسلمون منضبطون على الشرع والمنهج كثيرون فليسوا هم فقط الممثلين لا للدين ولا للوطن
كما أن في هذا مسئولية كبيرة على الإخوان لأنه إن أخفقوا في أي منصب سينصب بشكل غير مباشر على المنصب الذي يليه والذي يليه
كما أن الشارع الآن يُحمِل الإخوان بعضاً أو كثيراَ مما يحدث في مِصر
وأيضاً لتبعيته لمكتب الإرشاد والمرشد الذي آراه يتحدث في معظم مؤتمراته
لهذا بالرغم من وجود مشروع النهضة الذي أتمنى أن يطبقوه حتى لو لم يكون المنصب من نصيبهم فإنني لا أرى ترشيحه مناسباً لهذه المرحلة

يتبقى لدي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح
أرى أنه تربى كإخواني على أن الإسلام هو الحل وعلى الفكر الإسلامي ولهذا وإن لم ينطق حتى بتطبيق الشريعة -مع أنني سمعتها منه- فإنه سيكون ممثلاً للنموذج الإسلامي
وبما أنه كان رجلاً ثورياً وجمع حوله العديد من التيارات السياسية المختلفة
فإن تواجده في منصب رئيس الجمهورية لن يمثل عائقاً كبيراً أمام الكثير من المجتمع المصري حتى -وإن أخفق- لأنهم هم من اختارونه وسيصبرون عليه
وسوف يطبق الشريعة ولكن لن يُحمَّل إخفاقه على الإسلام خصوصاً وأن أول أربعة سنوات من هذا التحرر ستكون في منتهى الصعوبة والحساب فيها سريع وصعب
كما أن وجود كثير من الأحزاب والتيارات حولة سيكون مساوياً لوجود جماعة الإخوان حول الدكتور مرسي لأنهم سيساعدونه على تحقيق برنامجه
كما أن اختيار حزب النور والدعوة السلفية له طمأنني على اجتهادي بعض الشيء لأنني أحترم قراراتهم دوماً التي أراها تحتكم للشرع اكثر من الشارع
والله أعلم

هذا اجتهادي أخي الكريم ولكنني لا اجزم أنه سيكون هو ما سأكتبه لحظة وقوفي أمام الله في لجنة الإنتخابات
فمازلت أتابع المواقف والبرامج والأحاديث .....

أسأل الله جل وعلا أن يولي علينا الأصلَح ممن يصلُح

ولكن: الدكتور مرسي وراءه جماعة وحزب كبير آراه ميزة وعيباً: ميزة في أنه سيكون معه الكثير الذين يحاولون تطبيق ما سعى إليه

والعيب في أن الإخوان تقريباً على رأس جميع المناصب بالدولة وهذا يا أخي لا أراه صحياً "لحزب" حتى لو كانوا أصلح أهل الأرض

لايوجد لنا اى وزير - لايوجد لنا اى محافظ - لايوجد لنا اى رئيس جريدة قومية - لايوجد لنا اى مسئول فى قناة اعلامية ارضية - لايوجد لنا اى عمداء فى كليات باستثناء اثنين توفى احدهما منذ اسابيع

اذًا قوليلى ماهى المناصب التى يمسكها الإخوان فى الدولة
رئيس مجلس الشعب ورئيس مجلس الشورى بـــــــــــــــــــــس ...

لأن جماعة الإخوان حزب إسلامي في النهاية وهناك أحزاب اسلامية أخرى وهناك مسلمون منضبطون على الشرع والمنهج كثيرون فليسوا هم فقط الممثلين لا للدين ولا للوطن

هيئة اسلامية كبرى وليس حزب اسلامى وما اتفق معاكم ان هناك احزاب اسلامية اخرى واعتقد انها فى الاصل نزلت لتدعم الاخوان ومشروعهم ...
واذا نجحوا ...سيفعل كما فعل إخوانهم فى تركيا من المحليات الى الرئاسة ...


اعتقد ان هذا حكماً جزئياً والشارع ليس القاهرة والجيزة بل الشارع النجوع والقرى وهذا يمثل من مصر اكثر من 91 % والـــــــبقية متأثرون بالاعلام ...

التبعية ليست سبة بل ناموس الكون كما قال د. محمد احمد الراشد ولكن من قال ان د. مرسى سيكون تابع لمكتب الارشاد ...

وفضيلة المرشد لم يحضر سوى مرتان فى مؤتمر المحلة حتى يحل د.محمد المرسى من بيعته الجزئية وفى مؤتمر بنى سويف على اساس انه من قيادات الاخوان فى بنى سويف بل هو مرشد الإخوان ...

لهذا بالرغم من وجود مشروع النهضة الذي أتمنى أن يطبقوه حتى لو لم يكون المنصب من نصيبهم فإنني لا أرى ترشيحه مناسباً لهذه المرحلة

وجهة نظر : بس اعتقد انه لن يطبق هذا المشروع الا الإخوان باذن الله تعالى لان هذا وعد الله منذ ثمانون عاماً
هل يستوى الذين ظلموا بالذين هربوا ....لايستووووون ابدًا

لا اعتقد ان الاحزاب العلمانية ستساعده اذا نهج " الاسلام هو الحل "ومعظمهم احزاب لاقاعدة لهم باستثناء النور والذى له قاعدة فى بعض محافظات مصر ودائماً تعلمنا فى دروس السياسة ان الرئيس المستقل مالم تدعمه قوى تنظيمية ومؤسسة قوية نسبة فشله اكبر من نجاحه ...

متحفظ على قرار حزب النور والذى لم اعرف اسبابه حتى الأن ...

جزاكم الله خيرًا