والعجيب أن مفهوم اللانهاية دقيق جداً أي أننا إذا تحدثنا في العدد اللانهائي فهو قيمة واحدة لا يمكن وجود غيرها وإذا اتجهنا إلى القوة فمفهوم اللانهاية فيها يعني مقداراً واحداً لا يوجد غيره وهذا هو المنطق الرياضي , بمعنى أن وجود قوة لا نهائية يعني بالضرورة الوصول إلى نقطة لا يمكن تجاوزها بأي حال من الأحوال ... يتبقى السؤال التالي :
هل الأقانيم الثلاثة متساوية في قوتها ولها نفس الحدود ؟؟ إذا كان الجواب بنعم فهذا يناقض نصوص الكتاب المقدس !!! وإذا كان الجواب بـ لا فهذا يعني وجود ثلاث تشكيلات من القوى :
1- قوة واحدة لا نهائية وأخريتان محدودتان ( انتفاء الثالوث ) , 2 - قوتان لا نهائيتان وواحدة محدودة ( انتفاء الثالوث ) , ثلاث قوى محدودة ( انتفاء الثالوث والألوهية بشكل عام )

وصلى الله على سيد المرسلين وإمام المهتدين , وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد ... موضوع متميز لا حرمك الله أجره ...

لنلعب معهم هذه اللعبة
1 * 1 * 1 = 1
هل ضحى 1 الآب بالابن 1؟
قالوا لا؟ ذهبت عقيدة الفداء هباءا منثورا.
قالوا نعم لكن الناسوت فقط؟ ذهبت عقيدة الفداء هباءا منثورا.
قالوا نعم؟
اذن المعادلة الصحيحة الآن
1 * 1 - 1 يساوي كم؟
او اذ كان الابن اقنوم ثاني 1 - 1 * 1 و النتيجة واحدة لان بدون اقواس ( ) دائما الضرب مقدم على الجمع و السلب.

1 - 1 * 1 = 0

النتيجة ما يعبدوا شيء
يعبدوا اوهام موجودة في مخيلاتهم فقط

اصبحوا دهرية ههههههههههه

حتى لو ما سألناهم في الفداء

ان تلك المعادلة تعغني ما فيه فرق بين الدهرية ووحدة الوجود و الثالوثية
الحصيلة واحدة هههههههههههه

يضحكوا على عقول الناس ربي يخرب بيتهم