شبهة أمية الأمة العربية الجاهلية

تقليص

عن الكاتب

تقليص

بن حزم شعبوت مسلم اكتشف المزيد حول بن حزم شعبوت
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شبهة أمية الأمة العربية الجاهلية

    قوله تعالى : هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين.
    و قوله عليه الصلاة و السلام: إنا أمة أمية لا نقرأ و لا نحسب ...

    متناقضة مع ما ورد من اخبار التاريخ و مما ورد من احداث بدر الاسرى معلمين يعلمون عشرة من المسلمين القراءة و الكتاب مقابل اطلاق سراحهم
    و متناقضة مع ما توارد من وجود حكماء عرب و شعراء و قد ذكر الالوسي على ما اعتقد لائحة باسماء حكماء و حكيمات الجاهلية
    كما ان صاحب الملل و النحل ذكر ذلك: ومنهم‏:‏ حكماء العرب وهم شرذمة قليلون لأن أكثر حكمهم‏:‏ فلتات الطبع وخطرات الفكر وربما قالوا بالنبوات‏.‏..............
    .
    ذهب مخلوق من المخلوقات على ما اعتقد محمد عابد الجابري الى حل الاشكالية عبر تحليل خاص لكلمة الامي و جاء بهيبوتيتازيته.
    ثم هو أو ربما غيره من قال ان الأمية من الأممية و هو لفظ اليهود مستخدمينه ليشيروا الى امة لم يبعث الله فيهم نبي.

    منبع المشكل ان الذين تفكروا بهذا النمط قلبوا اتفكير المنطقي فاصبح المنطق يقف على رأسه ليس على رجليه كما ينبغي.
    جعلوا الإستثناء ليست قاعدة عكسها.

    انما الجو العام الذي حكم البيئة الجاهلية و اغتصن في ثقافتها الشعبية انها بئية امية.

    بكل اختصار
    اما التفصيل نشوفو اراء الاخوة

    وحبذا واحد يشرح لنا آخر كلام الشهرستاني (وربما قالوا بالنبوات) هل عرفت العرب قبل محمد عليه السلام من ادعى النبوة، و اذا صح، كيف و باي شكل ادعوا ذلك؟ ياك ما يكون بطريقة المسمى بهاء الله و الغلام اخمذ القاديان؟
    ليس هناك في التاريخ ما يظهر ان من العرب من كان يسلك الرهبانية الصوفية.

    نشوفوكم في ردودكم و الى تلك الفرصة احيييييييييييييييييييكم

  • #2
    الأخ الكريم بن حزم ..
    صفة الأمية للعرب بالجاهلية لا تعني أن كل أفراد العرب بالضرورة لا يقرأون ولا يكتبون ، وإنما قد تعني أن الأمية هي الصفة السائدة للغالبية مما لا يمنع وجود من يحسنون القراءة والكتابة ، فالأمية المقصودة إذاً حُكمٌ على المجموع لا على الجميع ، ولا تناقض بين النصوص - ولو ظاهرياً - بفضل الله جل وعلا

    ولعل هذه الفتوى تفيدك والقارئين بارك الله في الجميع ..

    السؤال ..

    ما معنى حديث إنا أمة امية لا نكتب ولا نحسب
    ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم (نحن أمة أمية لا نقرأ ولا نكتب) وهل ينافي هذا ما يتعلمه المسلمون اليوم ؟.

    الحمد لله
    ليس لفظ الحديث كما ورد في السؤال وإنما سياقه كما يلي : عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إنَّا أمَّة أمِّيَّة لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا يعني مرة تسعة وعشرين ومرة ثلاثين ". رواه البخاري ( 1814 ) ومسلم ( 1080 ) .

    وقد ورد هذا الحديث في مسألة دخول الشهر الهلالي ، وهو يدل على أنه لا يُلتفت في معرفة دخول الشهر إلى الحسابات الفلكية وإنما يُعتمد على الرؤية الظاهرة للقمر عند ولادته فنعرف دخول الشهر ، فالحديث سيق لبيان أنّ الاعتماد على الرؤية لا على الحساب ولم يأت لحثّ الأمة الإسلامية للبقاء على الجهل وترك تعلّم الحساب العادي وسائر العلوم النافعة ولذلك فلا ينافي هذا الحديث ما يتعلمه المسلمون اليوم من العلوم المختلفة التي تفيدهم في دنياهم ، والإسلام دين العلم ، وهو يدعو إليه ويوجبه على كلّ مسلم أن يتعلّم ما افترضه الله عليه ويتعلم أحكام ما يحتاج إليه من العبادات والمعاملات وأما العلوم الدنيوية كالطبّ والهندسة والزراعة وغيرها فيجب على المسلمين أن يتعلّموا منها ما تحتاج إليه الأمّة ولو احتاج المسلمون لصنع إبرة لوجب عليهم أن يكون فيهم من يتعلّم صنعة تلك الإبرة .

    ولشيخ الإسلام ابن تيمية شرح وافٍ لهذا الحديث استقصى فيه فأجاد وفيما يلي مختارات من جوابه :

    قوله " إنا أمة أمية " ليس هو طلبا ، فإنهم أمِّيُّون قبل الشريعة كما قال الله تعالى { هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم } وقال { وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم } فإذا كانت هذه صفة ثابتة لهم قبل المبعث لم يكونوا مأمورين بابتدائها ، نعم قد يؤمرون بالبقاء على بعض أحكامها ، فإنا سنبيِّن أنهم لم يؤمروا أن يبقوا على ما كانوا عليه مطلقاً .

    ...

    والأمة التي بعثه الله إليها فيهم مَن يقرأ ويكتب كثيراً كما كان في أصحابه ، وفيهم من يحسب ، وقد بعث صلى الله عليه وسلم بالفرائض التي فيها مِن الحساب ما فيها وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه لما قدِم عاملُه على الصدقة ابن اللتبيَّة حاسَبه ، وكان له كتاب عدة كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وزيد ومعاوية يكتبون الوحي ويكتبون العهود ويكتبون كُتُبَه إلى الناس إلى مَن بعثه الله إليه مِن ملوك الأرض ورؤوس الطوائف وإلى عماله وولاته وسعاته وغير ذلك وقد قال الله تعالى في كتابه { لتعلموا عدد السنين والحساب } في آيتين من كتابه فأخبر أنه فعل ذلك ليُعلم الحساب .

    وإنما الأمي هو في الأصل منسوب إلى " الأمة " التي هي جنس الأميين وهو من لم يتميز عن الجنس بالعلم المختص من قراءة أو كتابة كما يقال " عامي " لمن كان من العامة غير متميز عنهم بما يختص به غيرهم مِن علوم ، وقد قيل : إنه نسبة إلى " الأم " أي : هو الباقي على ما عوَّدته أمُّه من المعرفة والعلم ونحو ذلك .


    ثم التميز الذي يخرج به عن الأمية العامة إلى الاختصاص تارة يكون فضلاً وكمالاً في نفسه كالتميز عنهم بقراءة القرآن وفهم معانيه وتارة يكون بما يتوصل به إلى الفضل والكمال كالمتميز عنهم بقراءة القرآن وفهم معانيه ، وتارة يكون بما يتوصل به إلى الفضل والكمال كالتميز عنهم بالكتابة وقراءة المكتوب ، فيمدح في حق من استعمله في الكمال ويذم في حق من عطَّله ، أو استعمله في الشر ، ومن استغنى عنه بما هو أنفع له كان أكمل وأفضل ، وكان تركه في حقه مع حصول المقصود به أكمل وأفضل .

    فإذا تبين أن التميز عن الأميين نوعان ؛ فالأمة التي بُعث فيها النبي صلى الله عليه وسلم أولاهم العرب وبواستطهم حصلت الدعوة لسائر الأمم ؛ لأنه إنما بُعث بلسانهم فكانوا أميين عامة ليست فيهم مزية علم ولا كتاب ولا غيره مع كون فِطَرهم كانت مستعدة للعلم أكمل من استعداد سائر الأمم بمنزلة أرض الحرث القابلة للزرع ، لكن ليس لها من يقوم عليها فلم يكن لهم كتاب يقرأونه منزَّل من عند الله كما لأهل الكتاب ، ولا علوم قياسية مستنبطة كما للصابئة ونحوهم ، وكان الخط فيهم قليلاً جدّاً ، وكان لهم من العلم ما ينال بالفطرة التي لا يخرج بها الإنسان عن الأموَّة العامة كالعلم بالصانع سبحانه ، وتعظيم مكارم الأخلاق ، وعلم الأنواء ، والأنساب ، والشِّعر ، فاستحقوا اسم الأمية من كل وجه كما قال فيهم { هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم } وقال تعالى { قل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فان أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ} ، فجعل الأميين مقابلين لأهل الكتاب ، فالكتابي غير الأمي .

    فلما بُعث فيهم ووجب عليهم اتباع ما جاء به من الكتاب وتدبره وعقله والعمل به وقد جعله تفصيلاً لكل شيءٍ وعلَّمهم نبيُّهم كلَّ شيءٍ حتى الخراءة : صاروا أهلَ كتاب وعلم ، بل صاروا أعلم الخلق وأفضلهم في العلوم النافعة ، وزالت عنهم الأميُّة المذمومة الناقصة وهي عدم العلم والكتاب المنزل إلى أن علِموا الكتاب والحكمة وأورثوا الكتاب كما قال فيهم { هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبلُ لفي ضلال مبين } فكانوا أميين مِن كل وجهٍ فلما علمهم الكتاب والحكمة : قال فيهم { ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله } وقال تعالى : { وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون أن تقولوا إنما أُنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين أو تقولوا لو أنا أُنزل علينا الكتاب لكنا أهدى منهم } ، واستجيب فيهم دعوة الخليل حيث قال : { ربنا وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم } وقال : { لقد منَّ الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولاً من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة } .

    فصارت هذه الأميَّة منها ما هو محرَّم ، ومنها ما هو مكروه ، ومنها ما هو نقص وترك الأفضل ، فمن لم يقرأ الفاتحة أو لم يقرأ شيئاً من القرآن تسمِّيه الفقهاء في " باب الصلاة " أميّاً ويقابلونه بالقارئ ، فيقولون : لا يصح اقتداء القارئ بالأمي ، ويجوز أن يأتم الأمي بالأمي ونحو ذلك من المسائل ، وغرضهم بالأمِّيِّ هنا الذي لا يقرأ القراءة الواجبة سواء كان يكتب أولا يكتب يحسب أولا يحسب .

    فهذه الأميَّة منها : ما هو تَرك واجبٍ يُعاقب الرجل عليه إذا قدر على التعلم فتركه .

    ومنها : ما هو مذموم ، كالذي وصفه الله عز وجل عن أهل الكتاب حيث قال : { ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون } فهذه صفة من لا يفقه كلام الله ويعمل به وإنما يقتصر على مجرد تلاوته ، كما قال الحسن البصري : نَزَل القرآن ليُعمل به فاتَّخذوا تلاوتَه عملاً ، فالأمي هنا قد يقرأ حروف القرآن أو غيرها ولا يفقه بل يتكلم في العلم بظاهر من القول ظنّاً فهذا أيضا أميٌّ مذموم كما ذمَّه الله لنقص علمه الواجب سواء كان فرض عين أم كفاية .

    ومنها : ما هو الأفضل الأكمل ، كالذي لا يقرأ مِن القرآن إلا بعضه ، ولا يفهم منه إلا ما يتعلق به ، ولا يفهم من الشريعة إلا مقدار الواجب عليه ، فهذا أيضاً يقال له أميٌّ وغيره ممن أوتى القرآن علماً وعملاً أفضل منه وأكمل .

    فهذه الأمور المميزة للشخص عن الأمور التي هي فضائل وكمال فقدها إما فقد واجب عيناً أو واجب على الكفاية أو مستحب ، وهذه يوصف الله بها وأنبياؤه مطلقا فإن الله عليم حكيم جمع العلم والكلام النافع طلباً وخبراً وإرادةً وكذلك أنبياؤه ونبينا سيد العلماء والحكماء .

    وأما الأمور المميزة التي هي وسائل وأسباب إلى الفضائل مع إمكان الاستغناء عنها بغيرها فهذه مثل الكتاب الذي هو الخط والحساب فهذا إذا فقدها مع أن فضيلته في نفسه لا تتم بدونها وفقدها نقص إذا حصلها واستعان بها على كماله وفضله كالذي يتعلم الخط فيقرأ به القرآن وكتب العلم النافعة أو يكتب للناس ما ينتفعون به كان هذا فضلاً في حقه وكمالا وإن استعان به على تحصيل ما يضره أو يضر الناس كالذي يقرأ بها كتب الضلالة ويكتب بها ما يضر الناس كالذي يزوِّر خطوط الأمراء والقضاة والشهود : كان هذا ضرراً في حقه وسيئةً ومنقصةً ، ولهذا نهى " عمر " أن تعلَّم النساءُ الخطَّ ، وان أمكن أن يستغني عنها بالكليَّة بحيث ينال كمال العلوم من غيرها وينال كمال التعليم بدونها كان هذا أفضل له وأكمل وهذه حال نبينا صلى الله عليه وسلم الذي قال الله فيه { الذين يتبعون الرسول النبي الأميَّ الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل } فان أموَّته لم تكن من جهة فقْدِ العلم والقراءة عن ظهر قلبٍ فإنه إمام الأئمة في هذا ، وإنما كان مِن جهة أنه لا يكتب ولا يقرأ مكتوباً كما قال الله فيه : { وما كنت تتلو مِن قبله مِن كتاب ولا تخطه بيمينك } .

    .....

    ( ثم عاد رحمه الله لبيان المُراد بحديث إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب ، وأنّ فيه قرينة تدلّ على المراد فقال : )

    فلما قرن ذلك بقوله الشهر ثلاثون والشهر تسعة وعشرون بيَّن أن المراد به : إنا لا نحتاج في أمر الهلال إلى كتاب ولا حساب ، إذ هو تارة كذلك ، وتارة كذلك ، والفارق بينهما هو الرؤية فقط ليس بينهما فرقٌ آخر من كتابٍ ولا حسابٍ

    وظهر بذلك أن الأميَّة المذكورة هنا صفة مدح وكمال مِن وجوه :

    من جهة الاستغناء عن الكتاب والحساب بما هو أبيَن منه وأظهر وهو الهلال .

    ومن جهة أن الكتاب والحساب هنا يدخلهما غلط .

    .. إلى آخر كلامه رحمه الله .

    http://islamqa.info/ar/ref/4713
    فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
    شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
    مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
    لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
    إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
    أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
    خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
    الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

    أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
    <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
    ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

    تعليق


    • #3
      احسنت يا نصره الاسلام نصر الله بك الاسلام و اهله
      ربما لم تلاحظي فجوابك و الفتوى ليس الا اعادة لجوابي على الشبهة بمزيد من التفاصيل.

      ربما نظرة اخرى و مزيد من الرصاصات على رأس الشبهة ام ان هذه الرصاصة قاتلة فكانت كافية وافيه؟

      ههههههه

      تعليق


      • #4
        حبيت نقول ان الامية اثار حولها المستشرقون زوبعة من الزوبعات و تصدى لها البدوي في كتابه Défense du Coran Contre ses critiques فجعل هيبوتيتازيتهم كلها غثاءات كغثاء السيل
        المهم هو لم يتطرق الى هيبوتيتيزات من النوع الذي اثاره محمد عابد الجابري

        تبقى قضية الامية نسبة لما يطلقه اليهود على امة من الامم لم يبعث الله فيها نبي
        و هذه الهيبوتيتيز فيها اشكالات كثيرة:
        - ما كاينشي اي مرجع نثق بعه يذكر مثل هذه القعائق
        - تصورات اليهود للرب تصورات ذات حمولات عصبية قومية لا يرسل الرب نبي الا منهم فكان الاولى ان يطلقوا الامييييين على كل من هو غير يهودي و هذا متضارب مع ما تقرر.

        ثم و هو الاهم القران تكلم الى قريش بلغتهم فليس معقول يتكلم معهم بمفاهيم ليست مفاهيمهم ليس من قلب لغتهم.

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة ابن الوليد, 24 مار, 2024, 09:27 ص
        رد 1
        122 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ابن الوليد
        بواسطة ابن الوليد
         
        ابتدأ بواسطة Guardian26, 22 ينا, 2024, 02:18 ص
        ردود 3
        126 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة محب المصطفى
        بواسطة محب المصطفى
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 13 ديس, 2023, 02:27 ص
        ردود 8
        113 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        ابتدأ بواسطة Muslim1989, 11 ديس, 2023, 12:39 م
        ردود 9
        166 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة أحمد عربي أحمد سيد  
        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 أكت, 2023, 11:53 م
        ردود 0
        219 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
         
        يعمل...
        X