سجل باسم يوسف " ليبرالي هزلي خبيث !

تقليص

عن الكاتب

تقليص

باحث سلفى مسلم (نهج السلف) اكتشف المزيد حول باحث سلفى
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

    من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
    إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
    فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
    ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
    لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
    ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
    لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
    ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
    أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

    تعليق


    • إخلاء سبيل باسم يوسف بكفالة 15 ألف جنيه في اتهامه بـ«إهانة الرئيس»

      قرر المستشار محمد السيد خليفة، الأحد، بإخلاء سبيل الإعلامي باسم يوسف، بكفالة 15 ألف جنيه، على ذمة التحقيقات في اتهامه بإهانة رئيس الجمهورية، وتسببه في حالة من الغضب الشعبي تجاه الرئيس محمد مرسي، وازدراء الإسلام، ونشر أكاذيب.
      وكان المستشار محمد السيد خليفة، مسؤول التحقيق مع الإعلامي باسم يوسف، اجتمع بالمستشار طلعت عبد الله، النائب العام، والمستشار حسن ياسين، النائب العام المساعد، رئيس المكتب الفني للنائب العام، في مكتب التفتيش القضائي في دار القضاء العالي، لبحث نتائج التحقيقات التي جرت مع باسم يوسف، واتخاذ قرار بشأنها، حسبما ذكرت مصادر مطلعة لـ«المصري اليوم».
      ووصل باسم يوسف إلى مكتب النائب العام، صباح الأحد، للتحقيق معه في تهمة ازدراء الدين الإسلامي وإهانة الرئيس محمد مرسي، مرتدياً القبعة الشهيرة التي ظهر بها في إحدى حلقاته تعليقًا على القبعة التي ارتداها الرئيس محمد مرسي، أثناء حصوله على الدكتوراه الفخرية في الفلسفة من باكستان.
      وتظاهر العشرات أمام دار القضاء العالي، صباح الأحد، للتضامن مع باسم يوسف، ورددوا هتافات مؤيدة له ومعارضة للرئيس مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
      كانت النيابة العامة أمرت، السبت، بضبط وإحضار الإعلامي باسم يوسف، مقدم برنامج «البرنامج»، للتحقيق معه في تهم إهانة رئيس الجمهورية، وتسببه في حالة من الغضب الشعبي تجاه الرئيس محمد مرسي، وازدراء الإسلام، ونشر أكاذيب.
      http://www.almasryalyoum.com/node/1608521
      إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

      من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
      إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
      فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
      ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
      لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
      ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
      لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
      ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
      ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
      أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
      ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم للأبد مشاهدة المشاركة
        إخلاء سبيل باسم يوسف بكفالة 15 ألف جنيه في اتهامه بـ«إهانة الرئيس»

        قرر المستشار محمد السيد خليفة، الأحد، بإخلاء سبيل الإعلامي باسم يوسف، بكفالة 15 ألف جنيه، على ذمة التحقيقات في اتهامه بإهانة رئيس الجمهورية، وتسببه في حالة من الغضب الشعبي تجاه الرئيس محمد مرسي، وازدراء الإسلام، ونشر أكاذيب.
        وكان المستشار محمد السيد خليفة، مسؤول التحقيق مع الإعلامي باسم يوسف، اجتمع بالمستشار طلعت عبد الله، النائب العام، والمستشار حسن ياسين، النائب العام المساعد، رئيس المكتب الفني للنائب العام، في مكتب التفتيش القضائي في دار القضاء العالي، لبحث نتائج التحقيقات التي جرت مع باسم يوسف، واتخاذ قرار بشأنها، حسبما ذكرت مصادر مطلعة لـ«المصري اليوم».
        ووصل باسم يوسف إلى مكتب النائب العام، صباح الأحد، للتحقيق معه في تهمة ازدراء الدين الإسلامي وإهانة الرئيس محمد مرسي، مرتدياً القبعة الشهيرة التي ظهر بها في إحدى حلقاته تعليقًا على القبعة التي ارتداها الرئيس محمد مرسي، أثناء حصوله على الدكتوراه الفخرية في الفلسفة من باكستان.
        وتظاهر العشرات أمام دار القضاء العالي، صباح الأحد، للتضامن مع باسم يوسف، ورددوا هتافات مؤيدة له ومعارضة للرئيس مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
        كانت النيابة العامة أمرت، السبت، بضبط وإحضار الإعلامي باسم يوسف، مقدم برنامج «البرنامج»، للتحقيق معه في تهم إهانة رئيس الجمهورية، وتسببه في حالة من الغضب الشعبي تجاه الرئيس محمد مرسي، وازدراء الإسلام، ونشر أكاذيب.
        http://www.almasryalyoum.com/node/1608521

        اخلاء سبيل باسم يوسف بكفالة رغم وجود تهمتين كبيرتين .. إحداهما وأخطرهما : ازدراء الدين الإسلامي

        وأبو اسلام يتم حبسه 4 أيام بنفس التهمة ( ازدراء الأديان ـ الدين المسيحي ) !!

        علما بأن هذا الشخص المغرض ( باسم ) حضر للنيابة مصرا على السخرية برأس الدولة !!



        قصة عادل ... قصة مؤثرة جداً ، ربما تبكي بعد قراءتها * جورج والـعـيـد ... هل تعرف شيئاً عن هذا ؟؟ تفضل بالدخول

        * موضوع يهم كل مسلم ومسلمة فاحرص عليه : موقف المسلم من اختلاف الفقهاء واختلاف الفتاوى *

        الأخوات الكريمات : لا تحرمن أنفسكن من ثواب قراءة القرآن حتى ولو كنتن في فترة العذر الشرعي والدليل هو :

        لمن يرغب في حضور محاضرة أو درس أو خطبة في مصر ، ادخل وشارك معنا وشاركنا الأجر والثواب


        ما هي أرجى آية في القرآن الكريم لكل البشر ، وما هي أشد آية على الكافرين؟؟ ... شارك بالجواب

        ماذا تعلمت من الكتابة في المنتديات؟ أضف خبراتك وادخل لتستفيد من خبرات إخوانك وأخواتك


        تعليق


        • http://www.facebook.com/photo.php?v=202436833230277&set=vb.189100341230593 &type=2&theater

          أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
          الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
          كتب وورد
          هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
          للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

          تعليق














          • ---------------------------------


            باسم يوسف قال منذ عدة أيام أنه وفريق برنامجه سيواصلون أداء رسالتهم بما يرضي ضمائرهم غير عابئين بالشائعات


            يا سلام .. ونِعم الضمائر تلك التي ترتضي الفحش والانحلال والتدليس !!!
            هذا الكلام ذكرني بقول الله تعالى : [وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ (12)]

            فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
            شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
            مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
            لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
            إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
            أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
            خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
            الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

            أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
            <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
            ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

            تعليق


            • برنامج باسم يوسف هو سرقة رخيصة لفكرة و برنامج The Daily Show الذى يقدمه المذيع الأمريكى Jon Stewart ليس أكثر.

              هذا مقطع يسخر من الرئيس أوباما لأنه تبرع بمبلغ 5000 دولار إلى حملته الإنتخابية




              بعدها قرر أوباما الظهور فى البرنامج بنفسه



              و الأمر كله هزل و لا أرى داعى لجعل هذا الأرجوز بطلاً.








              تعليق


              • أمريكا بلد علمانى ماسونى طبيعة الحياة فيها تختلف عَن طبيعة الحياة فى أى بلد إسلامى، والسبيل الوحيد لاستنساخ طبيعة الحياة الأمريكية فى مصر هو تحوُّل المجتمع المصرى إلى مجتمع علمانى ماسونى، ولكِنَّ الطريقة التى يتبعها المُستنسِخون الجُدُد هى استنساخ طبيعة الحياة الأمريكية مِن أجل تحويل مصر إلى بلد علمانى ماسونى.

                ولو كان الأمرُ على إطلاقِه لقبِلنا إنتاجَ فيلمٍ يُجَسِّدُ اللهَ تعالى كما قبلت أمريكا إنتاج فيلمٍ يُجسِّدُ المسيح كإله.

                ولكِن لأنَّنا مُجتمعٌ مُختلِفٌ يسعى المتأمركة الجُدُد إلى سرقة الشعب المصرى بالاستنساخ التدريجى لطبيعة الحياة فى هذه الدول ليقوموا تدريجيا بتحويل المُجتمع إلى الصورة النمطيَّة للمُجتمع الأمريكى فى أذهانهم .. هذا هدفُهم وهذا طريقُهم فمَن أراد استسهال الأمرِ حتى يستيقظ يوما فيجدَ النَّاس قد شاهت وجوهُهم وتشوَّهت حتى صاروا كوحشِ فرانكشتاين لا يَعرفون أمصريون هُم أم أمريكيون أمُسلمون أم ماسونيون فحينها لا يلومَنَّ كلُّ إنسانٍ إلا نفسه.

                كلِمة أقولُها للعقلاء فقط .. لا يُمكِن استنساخ المُجتمعِ الأمريكى فى المُجتمع المِصرىِّ .. المُجتمعُ الأمريكىُّ اتَّخذ قرارا مِن البداية بمنهجٍ مُعيَّن وما أدى لنجاحِهِ أنَّه انساق تماما للسيرِ على هذا المَنهج .. فسار رحلته الطويلة مِن بعد الاستقلالِ إلى اليوم دون عوائق ولهذا وصلَ إلى ما وصلَ إليه الآن .. الشعبُ المِصرىُّ كذلِك اتّخذ قرارا مِن البدايةِ ليسَ فيهِ رجوع .. هذا القرارُ هو "الإسلام" والإسلامُ لهُ مَنهجٌ .. الطريقةُ الوحيدة لتحقيقِ النجاحِ لهذا الشعبِ هو ان يعودَ إلى منهجِ الإسلامِ بحيثُ يسيرُ رِحلة متسقة مع قراره المبدئى فيضمن أن يُحقِّق النجاح والتقدُّم فى أقربِ وقت - تماما كأمريكا وكالمسلمين الأوائل وكالرومان والفراعنة وككل دولة مُتقدمة فى التاريخ - .. ولن تؤدى مُحاولات استنساخ التجربة الأمريكيَّة إلا إلى بثِّ العراقيل فى مسارِ هذا الشعب فلن ينهض أبدا ولن يتقدَّم خطوة .. وسيبقى للأبد فى حالةِ صِراعٍ مُستمِرٍّ بين "المبدأ" و"المنهج" ولن يُصبح إلا كوحشِ فرانكشتاين لا بِحىٍّ ولا بميِّتٍ.
                وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                رحِمَ
                اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                تعليق


                • مرتضى منصور: باسم يوسف كان مرعوب أثناء إنتقاده لي..
                  وإذا استهزأ بي هديله بالجزمة


                  إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                  من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                  إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                  فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                  ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                  لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                  ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                  لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                  ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                  ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                  أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                  ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة
                    أمريكا بلد علمانى ماسونى طبيعة الحياة فيها تختلف عَن طبيعة الحياة فى أى بلد إسلامى، والسبيل الوحيد لاستنساخ طبيعة الحياة الأمريكية فى مصر هو تحوُّل المجتمع المصرى إلى مجتمع علمانى ماسونى، ولكِنَّ الطريقة التى يتبعها المُستنسِخون الجُدُد هى استنساخ طبيعة الحياة الأمريكية مِن أجل تحويل مصر إلى بلد علمانى ماسونى.
                    وجهة نظر محترمة بالطبع لكنها انطباعية أكثر منها علمية. وصف بلد يقطنه 314 مليون انسان بصفة واحدة موضوع يحتاج الى بحث فى الإحصائيات و الأرقام و حقيقة لا أعرف مصدر علمى معتبر ينتهج هذا النهج التعميمى. أتفهم طبعاً أن القارئ العربى محبط مثلى من تصرفات الحكومات الأمريكية المتعاقبة تجاه قضايا العرب لكن مقاومة ذلك بالكلام الذى يشفى غليل العرب رغم عدم دقته لا يحل المشاكل بل يفاقمها.

                    الحقيقة الإحصائية تقول أن 78.4% من سكان أمريكا من المسيحيين و يعلم الدارسين الكثير عن موضوع صعود اليمين الديني المحافظ في أمريكا و الخلفية التاريخية للتدين البروتستانتي و بروز الاصولية المسيحية بعد الحرب العالمية الثانية. و كيفية تنظيم الأصوليين المسيحيين أنفسهم ليشكلوا قوة مؤثرة في صناعة السياسة الأمريكية وكيف طوروا هذا التأثير في عهد الرئيس الامريكي الراحل ريجان إلى أن وصلوا إلى قمة نفوذهم في عهد جورج بوش الإبن الذى خاض حرب العراق على أساس ديني و ليس علمانى.



                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة

                    ولو كان الأمرُ على إطلاقِه لقبِلنا إنتاجَ فيلمٍ يُجَسِّدُ اللهَ تعالى كما قبلت أمريكا إنتاج فيلمٍ يُجسِّدُ المسيح كإله.
                    ولكِن لأنَّنا مُجتمعٌ مُختلِفٌ يسعى المتأمركة الجُدُد إلى سرقة الشعب المصرى بالاستنساخ التدريجى لطبيعة الحياة فى هذه الدول ليقوموا تدريجيا بتحويل المُجتمع إلى الصورة النمطيَّة للمُجتمع الأمريكى فى أذهانهم .. هذا هدفُهم وهذا طريقُهم فمَن أراد استسهال الأمرِ حتى يستيقظ يوما فيجدَ النَّاس قد شاهت وجوهُهم وتشوَّهت حتى صاروا كوحشِ فرانكشتاين لا يَعرفون أمصريون هُم أم أمريكيون أمُسلمون أم ماسونيون فحينها لا يلومَنَّ كلُّ إنسانٍ إلا نفسه.
                    كلِمة أقولُها للعقلاء فقط .. لا يُمكِن استنساخ المُجتمعِ الأمريكى فى المُجتمع المِصرىِّ .. المُجتمعُ الأمريكىُّ اتَّخذ قرارا مِن البداية بمنهجٍ مُعيَّن وما أدى لنجاحِهِ أنَّه انساق تماما للسيرِ على هذا المَنهج .. فسار رحلته الطويلة مِن بعد الاستقلالِ إلى اليوم دون عوائق ولهذا وصلَ إلى ما وصلَ إليه الآن .. الشعبُ المِصرىُّ كذلِك اتّخذ قرارا مِن البدايةِ ليسَ فيهِ رجوع .. هذا القرارُ هو "الإسلام" والإسلامُ لهُ مَنهجٌ .. الطريقةُ الوحيدة لتحقيقِ النجاحِ لهذا الشعبِ هو ان يعودَ إلى منهجِ الإسلامِ بحيثُ يسيرُ رِحلة متسقة مع قراره المبدئى فيضمن أن يُحقِّق النجاح والتقدُّم فى أقربِ وقت - تماما كأمريكا وكالمسلمين الأوائل وكالرومان والفراعنة وككل دولة مُتقدمة فى التاريخ - .. ولن تؤدى مُحاولات استنساخ التجربة الأمريكيَّة إلا إلى بثِّ العراقيل فى مسارِ هذا الشعب فلن ينهض أبدا ولن يتقدَّم خطوة .. وسيبقى للأبد فى حالةِ صِراعٍ مُستمِرٍّ بين "المبدأ" و"المنهج" ولن يُصبح إلا كوحشِ فرانكشتاين لا بِحىٍّ ولا بميِّتٍ.
                    هذا الحديث يتردد بطرق متعددة فى معظم دول العالم حالياً، ففى أوربا تسمع صيحات الإستنكار من غزو الأزياء و المطاعم الأسيوية و الصينية و الإسلامية للشوارع الغربية و فى آسيا و الشرق الأوسط تسمع عن مؤامرات الأمركة و فى أمريكا تسمع تحزيرات من الغزو الإسلامى و هكذا. الأمر ببساطة أن جميع الثقافات أصبحت تؤثر على بعضها و لكننا كعرب نحب المبالغة فى تصوير هذه التأثيرات رغم أن تراثنا ضارب فى القدم بعكس التراث الأمريكى المفتقد للتاريخ الحضارى.

                    أما موضوع باسم يوسف فقد فات الأوان على ابداء الرأى فيه و إن كنت أرى أنه كان من الأفضل معاملته كبهلوان بدلاً من الدعاية المجانية التى وفرها له قرار التحقيق معه.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة ali_ali مشاهدة المشاركة
                      وجهة نظر محترمة بالطبع لكنها انطباعية أكثر منها علمية. وصف بلد يقطنه 314 مليون انسان بصفة واحدة موضوع يحتاج الى بحث فى الإحصائيات و الأرقام و حقيقة لا أعرف مصدر علمى معتبر ينتهج هذا النهج التعميمى. أتفهم طبعاً أن القارئ العربى محبط مثلى من تصرفات الحكومات الأمريكية المتعاقبة تجاه قضايا العرب لكن مقاومة ذلك بالكلام الذى يشفى غليل العرب رغم عدم دقته لا يحل المشاكل بل يفاقمها.

                      الحقيقة الإحصائية تقول أن 78.4% من سكان أمريكا من المسيحيين و يعلم الدارسين الكثير عن موضوع صعود اليمين الديني المحافظ في أمريكا و الخلفية التاريخية للتدين البروتستانتي و بروز الاصولية المسيحية بعد الحرب العالمية الثانية. و كيفية تنظيم الأصوليين المسيحيين أنفسهم ليشكلوا قوة مؤثرة في صناعة السياسة الأمريكية وكيف طوروا هذا التأثير في عهد الرئيس الامريكي الراحل ريجان إلى أن وصلوا إلى قمة نفوذهم في عهد جورج بوش الإبن الذى خاض حرب العراق على أساس ديني و ليس علمانى.

                      رُبَّما لأنِّى لمْ أتكلم عَن أمريكا كأفرادَ بل كتوَجُّهٍ ومسار، فمَثلا لو قلتُ لكَ "مِصر بلد إسلامى" لن تعترِضَ على ذلِك بالتعميمِ فالتعميمُ هو أن أقول "جميعُ سُكَّان مِصرَ مُسلمون"، فما هىَ المبادئُ والثوابتُ التى تجمَعُ غالبية أفرادِ المُجتمعِ الأمريكى حتى أنَّها تُشكِّلُ المَسارَ العامَّ لهُ والذى يلتزمُ جميعُ الأفرادِ بالسيرِ فيهِ بغضِّ النظرِ عَن توجُّهاتِهم الفرديَّة أو عَقائِدهم الشخصيَّة ؟ الأمرُ أشبهُ بأنْ أقولَ لكَ "الأرضُ تدورُ حولَ مركزِ المَجرَّةِ" فتقول "لا، الأرضُ تدورُ حولَ الشمسِ" فأقولُ "تِلك حالتُها الخاصَّة ولا تعنينى، إنَّما يعنينى توجُّهها العامُّ الذى تنتظمُ فيه مَع سائرِ الأجرامِ السماويَّةِ داخلَ المجرَّةِ وليسَ التوجه الخاص الذى تنتظمُ فيهِ مَع أجرامِ المجموعةِ الشمسيَّةِ فقط" .. والخلفيَّة العلمانيَّة الماسونيَّة هىَ المُكوِّن العامُّ للمسارِ الأمريكى - وكيفَ لا وهىَ أساسُ الحُلمِ الأمريكىِّ - لا يمْنعُ ذلِك مِن أن يَستخدِم هذا المُكوِّنُ الأسىُّ باقى المُكوِّنات الثانوية التى تجتذبُ التوجُّهاتِ الفرديَّةِ لخِدمةِ المسارِ الذى يسعى إلى رسمِهِ هذا المُكوِّن، سواءٌ فى ذلِك المسيحيَّة أو الإسلام أو غيرها مِن المُكوِّنات، فعِندما تسعى لحشدِ أكبرِ قوَّةٍ لضربِ دولةٍ مُسلِمة فليسَ أفضلَ من مُخاطبةِ التركيبةِ النصرانيَّةِ وعِندما تسعى إلى تهدئةِ الصِراعِ مَع دولِ الشرقِ الأوسطِ فليسَ أجدى مِن مُغازلةِ المُسلمين، يَكفيكَ أن تعلمَ أنَّ المُسلمين لا ينتزعون أىَّ حَقٍّ مِن حقوقِهِم فى الولاياتِ بالاستنادِ إلى المبادئ النصرانيَّةِ ولا الكِتابِ المُقدَّسِ، بل بالاستنادِ إلى المبادئِ الأمريكيَّةِ ودستورِ الاستقلالِ، وتِلك مسألةٌ كاشِفةٌ بامتياز. وإذا كان البلدُ مَسيحيا ففى أىِّ جُزءٍ فى العقلِ يُمكِنُ تصديقُ أن يُعبَدَ فيهِ الشيطانُ أو يُقذَفَ فيهِ المسيحُ ؟!

                      ثُمَّ إنَّ قولى أنَّ أمريكا علمانيَّة ماسونيَّةٌ لا يُنافى أبدا القولَ بأنَّ المُكوِّن الرئيسىَّ فيها هو النصرانيَّة، والتجربَةُ المِصريَّة أفضلُ دليلٍ على ذلِك فإنَّك لو عَدَدت المِصريِّين الذين يدَّعون العلمانيَّة ويَكتبون فى خانةِ ديانتِهم أنَّهُم مُسلمون لأخذكَ العَجبُ بسبب اجتماعِ هذينِ المُكوِّنين الذين يقضى العقلُ السليمُ باستحالةِ اجتماعِهِما، فما بالُك بالنصرانيَّة لا سيَّما ونصرانيَّة الغربِ تحديدا ؟! ثمَّ إنَّ الماسونية أيضا لا تُعارِضُ المسيحيَّة ظاهِريًّا بل إنَّ بعضَ الجماعاتِ الماسونيَّة فى مراحِلها المُبكرة كانت تشترِط أن يكونَ المُتقدِّمُ لعُضويَّتِها على الديانةِ النصرانيَّ، ثمَّ أمامنا هذا المِثالُ الصارِخُ للوجهِ الكئيب للقردِ الأمريكىِّ "جورج بوش الإبن" الذى قاد حَملة "صليبيَّة" على أرضِ الإسلامِ بينما هوَ "علمانىٌّ" وعُضوٌ فى مُنظمة "جُمجمة وعِظام" الماسونيَّة.

                      المُهمُّ فى الأمرِ هوَ : المسارُ الذى يرسُمُهُ المُكوِّنُ الرئيسىُّ فى هذا البلدِ والذى تدورُ فى فلكِه جميعُ المُكوِّناتِ الأدنى كالشمسِ إذ تسحبُ فى مسارِها أجراما أدنى لا تملِكُ مِن فلكها خروجا ولا فِرارا.

                      المشاركة الأصلية بواسطة ali_ali مشاهدة المشاركة
                      هذا الحديث يتردد بطرق متعددة فى معظم دول العالم حالياً، ففى أوربا تسمع صيحات الإستنكار من غزو الأزياء و المطاعم الأسيوية و الصينية و الإسلامية للشوارع الغربية و فى آسيا و الشرق الأوسط تسمع عن مؤامرات الأمركة و فى أمريكا تسمع تحزيرات من الغزو الإسلامى و هكذا. الأمر ببساطة أن جميع الثقافات أصبحت تؤثر على بعضها و لكننا كعرب نحب المبالغة فى تصوير هذه التأثيرات رغم أن تراثنا ضارب فى القدم بعكس التراث الأمريكى المفتقد للتاريخ الحضارى.


                      لم أشأ إثارَة هذهِ النقطةِ لأنِّى حسِبتُها واضِحة أيَّما وضوحٍ، فإنَّ التصارُعَ عِندما يكونُ على مُستوى التوجُّهاتِ الفرديَّةِ الأدنى فقد يُمكِنُ التغاضى عَنهُ، ولكِن أبدا لنْ تجِدَ فى أىِّ دولةٍ مِن العالمِ قبولا أو تمريرا لمُحاولةِ إقامَةِ صِراعٍ على المُكوِّن المُجتمعىِّ العام، فأوروبا مَثلا لا تتعارَضُ الأزياءُ والمطاعِمُ الآسيويَّة والصينيَّة والإسلاميَّة مَع هويَّتِها العلمانيَّة بل بالعكسِ فإنَّ هَويَّتها تتطلَّبُ ذلِك بل وتفرِضُه - أى تفرِضُ نشوءَ توَجُّهاتٍ فرديَّةٍ على مُستوى أدنى مِنها لتستقيمَ مَع مبادئِها - شريطة ألا تكونَ هذهِ التوجُّهاتُ مِن مُستوى مُساوٍ أو أعلى مِن مُستواها بحيثُ تملِكُ القُدرَة على أن تكونَ نِدًّا لها أو تستطيعَ أن تُدمِّرها - لذلِك تجدُ بعضَ الدولِ الأوروبيَّةِ تمنعُ مظاهرَ إسلاميَّة كالحجابِ والمآذنِ وتعدُّدِ الزوجاتِ، وكثيرا ما تسائل المُسلمون عَن حِكمَةِ إباحةِ خيانةِ الزوجَةِ ومنعِ تعددِ الزوجاتِ فى الغرب رغم تساويهما فى سُلَّمِ الحُريَّاتِ، فها هىَ ذى !

                      ولا يَشكُّ عاقِلٌ بأنَّ الصراعَ الآنَ فى مِصرَ هوَ صِراعٌ على هذا المُكوِّن الرئيسىِّ الذى لا تقبلُ أىُّ دولةٍ فى العالمِ حتى مُجرَّد التفكيرِ فى مواجهتِهِ أو اختراقِه، فالإسلامُ لا يَقبلُ الإساءَة إلى القرآنِ ولا إلى الصلاةِ ولا إلى الذاتِ الإلهيَّةِ أو الرسلِ ولا يقبلُ الفُحشَ ولا التفحش ولهُ فى هذا الخصوصِ قواعِدٌ صارِمَة لا تقبلُ المواجَهة ولا الاختراقَ - شأنُه شأنُ باقى المبادئ العقديَّة - وأهمُّ هذهِ القواعِد هى "إمَّا الإسلامُ أو اللاإسلامُ" فالإسلامُ لا يقبلُ أن تأخذَ مِنهُ وتترك - فيما يُعرَفُ بخلط الإسلامِ بالعلمانيَّة أو الليبراليَّة - فإذا ما تركتَ مِنهُ - اختيارا - فقدْ خرجْتَ مِنهُ .. نعم يسمَحُ الإسلامُ بتواجُدِ الأفكارَ المُختلفة بل والمُناقِضة لهُ فى حيِّزِ سيادَتِه ولكِنَّهُ يسمَحُ لها بذلِك ضِمنَ إطارٍ هوَ الذى يرسمُه لها بقواعِدِهِ العامَّةِ والخاصَّة، فإذا كانَ المُسلمون فى الدولةِ الإسلاميَّةِ يُحسِنون مُعاملة النصارى على سبيلِ المِثالِ فهذا لأنَّ الإسلامَ هو الذى أمرَهم بهذا فهذهِ المُعامَلة إنَّما تكونُ داخلَ إطارِ الإسلامِ لا خارجه، وهذا الفهمُ حقيقة إنَّما يتماشى مَع المفاهيمِ العالميَّةِ الحديثةِ مِن حيثُ الفِكرة ويفوقُها مِن حيثُ المَضمون.


                      المشاركة الأصلية بواسطة ali_ali مشاهدة المشاركة
                      أما موضوع باسم يوسف فقد فات الأوان على ابداء الرأى فيه و إن كنت أرى أنه كان من الأفضل معاملته كبهلوان بدلاً من الدعاية المجانية التى وفرها له قرار التحقيق معه.


                      نعم، وهذا رأيى مِن بادئ أمرِه، وكيف لا وهذا حُكمُه فى كِتابِ اللهِ العزيزِ ؟ أما أُمِرنا بالإعراضِ عَن الجاهلين ؟! ولكِن هذا أمرٌ شعبىٌّ بمعنى أنَّهُ يلزمُ تطبيقُهُ شعبيا بحيثُ يكونُ حالة مَنبوذة فى المُجتمَعِ، ولكِنَّ الواقِعَ يشهدُ بأنَّه لم يَكُن تِلك الحالةَ المَنبوذَة والدلائلُ على ذلِك عديدة، فللأسفِ وأقولُ للأسفِ أنَّه قدْ بلغَ التدنى ببعضِ طبقاتِ المُجتمعِ حدًّا أنَّها جعلت مُهرِّجا أراجوزا يُصبحُ خطرا على المُجتمعِ بأكملِه، يَكفى .. يكفى .. يكفى ألفَ مرَّةٍ أنْ نرى اليهودَ يهتمون بأمرِهِ بصفاقةٍ غيرِ مَسبوقةٍ حتى أنَّهُ يكادُ يكونُ بطلا قوميًّا إسرائيليا، وهذا التبنى الإسرائيلى الوقِح لإعلامىٍّ كباسِم يوسف لا يُفيدُ غيرَ أنَّهُ قدْ صارَ وبامتيازٍ أكبرَ مُنفِذٍ لخططِ ورغباتِ إسرئيل فى مِصرَ - ولو بغيرِ قصدٍ - فضلا عَن كونِهِ أكبرَ أداةٍ تطبيعيَّة حاليا بين الشعبِ المِصرىِّ والشعبِ الصهيونىِّ خاصة بعدَ فشلِ التطبيعِ السياسى - ولو جزئيا - .. نعم باسم يوسف خطرٌ على الأمنِ القومىِّ المِصرىِّ .. وقدْ يُدمينا القلبُ إذ يُصارِحُنا بهذهِ الحقيقةِ المؤسِفةِ ولكِنَّها تبقى الحقيقة كما يرسُمُها أتباعُ هذا الكائنِ الطفيلىِّ المدعو "باسم يوسف" !
                      وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                      رحِمَ
                      اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                      تعليق


                      • باسم يوسف خادم أمريكا










                        فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
                        شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
                        مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
                        لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
                        إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
                        أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
                        خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
                        الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

                        أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
                        <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
                        ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


                          رُبَّما لأنِّى لمْ أتكلم عَن أمريكا كأفرادَ بل كتوَجُّهٍ ومسار، فمَثلا لو قلتُ لكَ "مِصر بلد إسلامى" لن تعترِضَ على ذلِك بالتعميمِ فالتعميمُ هو أن أقول "جميعُ سُكَّان مِصرَ مُسلمون"، فما هىَ المبادئُ والثوابتُ التى تجمَعُ غالبية أفرادِ المُجتمعِ الأمريكى حتى أنَّها تُشكِّلُ المَسارَ العامَّ لهُ والذى يلتزمُ جميعُ الأفرادِ بالسيرِ فيهِ بغضِّ النظرِ عَن توجُّهاتِهم الفرديَّة أو عَقائِدهم الشخصيَّة ؟ الأمرُ أشبهُ بأنْ أقولَ لكَ "الأرضُ تدورُ حولَ مركزِ المَجرَّةِ" فتقول "لا، الأرضُ تدورُ حولَ الشمسِ" فأقولُ "تِلك حالتُها الخاصَّة ولا تعنينى، إنَّما يعنينى توجُّهها العامُّ الذى تنتظمُ فيه مَع سائرِ الأجرامِ السماويَّةِ داخلَ المجرَّةِ وليسَ التوجه الخاص الذى تنتظمُ فيهِ مَع أجرامِ المجموعةِ الشمسيَّةِ فقط" .. والخلفيَّة العلمانيَّة الماسونيَّة هىَ المُكوِّن العامُّ للمسارِ الأمريكى - وكيفَ لا وهىَ أساسُ الحُلمِ الأمريكىِّ - لا يمْنعُ ذلِك مِن أن يَستخدِم هذا المُكوِّنُ الأسىُّ باقى المُكوِّنات الثانوية التى تجتذبُ التوجُّهاتِ الفرديَّةِ لخِدمةِ المسارِ الذى يسعى إلى رسمِهِ هذا المُكوِّن، سواءٌ فى ذلِك المسيحيَّة أو الإسلام أو غيرها مِن المُكوِّنات، فعِندما تسعى لحشدِ أكبرِ قوَّةٍ لضربِ دولةٍ مُسلِمة فليسَ أفضلَ من مُخاطبةِ التركيبةِ النصرانيَّةِ وعِندما تسعى إلى تهدئةِ الصِراعِ مَع دولِ الشرقِ الأوسطِ فليسَ أجدى مِن مُغازلةِ المُسلمين، يَكفيكَ أن تعلمَ أنَّ المُسلمين لا ينتزعون أىَّ حَقٍّ مِن حقوقِهِم فى الولاياتِ بالاستنادِ إلى المبادئ النصرانيَّةِ ولا الكِتابِ المُقدَّسِ، بل بالاستنادِ إلى المبادئِ الأمريكيَّةِ ودستورِ الاستقلالِ، وتِلك مسألةٌ كاشِفةٌ بامتياز. وإذا كان البلدُ مَسيحيا ففى أىِّ جُزءٍ فى العقلِ يُمكِنُ تصديقُ أن يُعبَدَ فيهِ الشيطانُ أو يُقذَفَ فيهِ المسيحُ ؟!

                          ثُمَّ إنَّ قولى أنَّ أمريكا علمانيَّة ماسونيَّةٌ لا يُنافى أبدا القولَ بأنَّ المُكوِّن الرئيسىَّ فيها هو النصرانيَّة، والتجربَةُ المِصريَّة أفضلُ دليلٍ على ذلِك فإنَّك لو عَدَدت المِصريِّين الذين يدَّعون العلمانيَّة ويَكتبون فى خانةِ ديانتِهم أنَّهُم مُسلمون لأخذكَ العَجبُ بسبب اجتماعِ هذينِ المُكوِّنين الذين يقضى العقلُ السليمُ باستحالةِ اجتماعِهِما، فما بالُك بالنصرانيَّة لا سيَّما ونصرانيَّة الغربِ تحديدا ؟! ثمَّ إنَّ الماسونية أيضا لا تُعارِضُ المسيحيَّة ظاهِريًّا بل إنَّ بعضَ الجماعاتِ الماسونيَّة فى مراحِلها المُبكرة كانت تشترِط أن يكونَ المُتقدِّمُ لعُضويَّتِها على الديانةِ النصرانيَّ، ثمَّ أمامنا هذا المِثالُ الصارِخُ للوجهِ الكئيب للقردِ الأمريكىِّ "جورج بوش الإبن" الذى قاد حَملة "صليبيَّة" على أرضِ الإسلامِ بينما هوَ "علمانىٌّ" وعُضوٌ فى مُنظمة "جُمجمة وعِظام" الماسونيَّة.

                          المُهمُّ فى الأمرِ هوَ : المسارُ الذى يرسُمُهُ المُكوِّنُ الرئيسىُّ فى هذا البلدِ والذى تدورُ فى فلكِه جميعُ المُكوِّناتِ الأدنى كالشمسِ إذ تسحبُ فى مسارِها أجراما أدنى لا تملِكُ مِن فلكها خروجا ولا فِرارا.



                          صحيح أن بعض دول الغرب و من ضمنها أمريكا، تدعى أنها علمانية من خلال بعض القوانين إلا أن التأثير الدينى فى سياساتها له الأثر الأكبر لذلك يلزم الحذر عند تقدير حجم النفوذ الدينى فيها أو الظن بأن العلمانية هى المسيطرة بسبب صوتها العالى فى الإعلام العالمى. سأعطى مثالين معروفين جداً لذلك:

                          (1) اعتناق الرئيس بوش الابن لأفكار اليمين المسيحي حول المنطقة العربية ‬ورغبته في كسب تأييد هذه الفئة الضخمة ‬مما جعله أكثر ميلاً لوضع مخططاتهم كأهداف ‬غلفت السياسة الأمريكية في عهده و تلاقت مع أهداف تيار ‬المحافظين الجدد.‬

                          (2) الدين يلعب دورا مهما فى الدعم الأمريكي لإسرائيل و ‬تجسد هذا فى ‬فكرة الوعد الإلهى عند اليهود كأساس لشرعية العودة ‬و امتلاك الأرض المقدسة ‬وقد مثلت هذه النصوص الدينية الأساس لدعم اليمين المسيحي لإسرائيل بغض النظر عن أية عواقب.

                          لذلك يلزم الحذر من تصوير الغرب و كأنه علمانى فى معظمه. كما أن وصف دولة بالشئ و عكسة لا يساعد فى فهم توجهاتها السياسية.



                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة


                          لم أشأ إثارَة هذهِ النقطةِ لأنِّى حسِبتُها واضِحة أيَّما وضوحٍ، فإنَّ التصارُعَ عِندما يكونُ على مُستوى التوجُّهاتِ الفرديَّةِ الأدنى فقد يُمكِنُ التغاضى عَنهُ، ولكِن أبدا لنْ تجِدَ فى أىِّ دولةٍ مِن العالمِ قبولا أو تمريرا لمُحاولةِ إقامَةِ صِراعٍ على المُكوِّن المُجتمعىِّ العام، فأوروبا مَثلا لا تتعارَضُ الأزياءُ والمطاعِمُ الآسيويَّة والصينيَّة والإسلاميَّة مَع هويَّتِها العلمانيَّة بل بالعكسِ فإنَّ هَويَّتها تتطلَّبُ ذلِك بل وتفرِضُه - أى تفرِضُ نشوءَ توَجُّهاتٍ فرديَّةٍ على مُستوى أدنى مِنها لتستقيمَ مَع مبادئِها - شريطة ألا تكونَ هذهِ التوجُّهاتُ مِن مُستوى مُساوٍ أو أعلى مِن مُستواها بحيثُ تملِكُ القُدرَة على أن تكونَ نِدًّا لها أو تستطيعَ أن تُدمِّرها - لذلِك تجدُ بعضَ الدولِ الأوروبيَّةِ تمنعُ مظاهرَ إسلاميَّة كالحجابِ والمآذنِ وتعدُّدِ الزوجاتِ، وكثيرا ما تسائل المُسلمون عَن حِكمَةِ إباحةِ خيانةِ الزوجَةِ ومنعِ تعددِ الزوجاتِ فى الغرب رغم تساويهما فى سُلَّمِ الحُريَّاتِ، فها هىَ ذى !

                          ولا يَشكُّ عاقِلٌ بأنَّ الصراعَ الآنَ فى مِصرَ هوَ صِراعٌ على هذا المُكوِّن الرئيسىِّ الذى لا تقبلُ أىُّ دولةٍ فى العالمِ حتى مُجرَّد التفكيرِ فى مواجهتِهِ أو اختراقِه، فالإسلامُ لا يَقبلُ الإساءَة إلى القرآنِ ولا إلى الصلاةِ ولا إلى الذاتِ الإلهيَّةِ أو الرسلِ ولا يقبلُ الفُحشَ ولا التفحش ولهُ فى هذا الخصوصِ قواعِدٌ صارِمَة لا تقبلُ المواجَهة ولا الاختراقَ - شأنُه شأنُ باقى المبادئ العقديَّة - وأهمُّ هذهِ القواعِد هى "إمَّا الإسلامُ أو اللاإسلامُ" فالإسلامُ لا يقبلُ أن تأخذَ مِنهُ وتترك - فيما يُعرَفُ بخلط الإسلامِ بالعلمانيَّة أو الليبراليَّة - فإذا ما تركتَ مِنهُ - اختيارا - فقدْ خرجْتَ مِنهُ .. نعم يسمَحُ الإسلامُ بتواجُدِ الأفكارَ المُختلفة بل والمُناقِضة لهُ فى حيِّزِ سيادَتِه ولكِنَّهُ يسمَحُ لها بذلِك ضِمنَ إطارٍ هوَ الذى يرسمُه لها بقواعِدِهِ العامَّةِ والخاصَّة، فإذا كانَ المُسلمون فى الدولةِ الإسلاميَّةِ يُحسِنون مُعاملة النصارى على سبيلِ المِثالِ فهذا لأنَّ الإسلامَ هو الذى أمرَهم بهذا فهذهِ المُعامَلة إنَّما تكونُ داخلَ إطارِ الإسلامِ لا خارجه، وهذا الفهمُ حقيقة إنَّما يتماشى مَع المفاهيمِ العالميَّةِ الحديثةِ مِن حيثُ الفِكرة ويفوقُها مِن حيثُ المَضمون.


                          نعم، وهذا رأيى مِن بادئ أمرِه، وكيف لا وهذا حُكمُه فى كِتابِ اللهِ العزيزِ ؟ أما أُمِرنا بالإعراضِ عَن الجاهلين ؟! ولكِن هذا أمرٌ شعبىٌّ بمعنى أنَّهُ يلزمُ تطبيقُهُ شعبيا بحيثُ يكونُ حالة مَنبوذة فى المُجتمَعِ، ولكِنَّ الواقِعَ يشهدُ بأنَّه لم يَكُن تِلك الحالةَ المَنبوذَة والدلائلُ على ذلِك عديدة، فللأسفِ وأقولُ للأسفِ أنَّه قدْ بلغَ التدنى ببعضِ طبقاتِ المُجتمعِ حدًّا أنَّها جعلت مُهرِّجا أراجوزا يُصبحُ خطرا على المُجتمعِ بأكملِه، يَكفى .. يكفى .. يكفى ألفَ مرَّةٍ أنْ نرى اليهودَ يهتمون بأمرِهِ بصفاقةٍ غيرِ مَسبوقةٍ حتى أنَّهُ يكادُ يكونُ بطلا قوميًّا إسرائيليا، وهذا التبنى الإسرائيلى الوقِح لإعلامىٍّ كباسِم يوسف لا يُفيدُ غيرَ أنَّهُ قدْ صارَ وبامتيازٍ أكبرَ مُنفِذٍ لخططِ ورغباتِ إسرئيل فى مِصرَ - ولو بغيرِ قصدٍ - فضلا عَن كونِهِ أكبرَ أداةٍ تطبيعيَّة حاليا بين الشعبِ المِصرىِّ والشعبِ الصهيونىِّ خاصة بعدَ فشلِ التطبيعِ السياسى - ولو جزئيا - .. نعم باسم يوسف خطرٌ على الأمنِ القومىِّ المِصرىِّ .. وقدْ يُدمينا القلبُ إذ يُصارِحُنا بهذهِ الحقيقةِ المؤسِفةِ ولكِنَّها تبقى الحقيقة كما يرسُمُها أتباعُ هذا الكائنِ الطفيلىِّ المدعو "باسم يوسف" !
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد. مشاهدة المشاركة
                          كلامك صحيح لكن الواقع الحالى التى تتعامل فية الحكومة المصرية ليس كذلك، فلا يوجد تطبيق للشريعة فى مصر حتى الآن و القوانين التى يجب أن تستخدمها الحكومة حالياُ لا تكفى لمنع الإعلاميين من التطاول و فى الغالب و فى الوضع الحالى ستنتهى محاكمة باسم يوسف بالبراءة و يعود أشرس مما كان. لذلك علينا التفكير فى استخدام المتاح و ليس ما نتمناه.

                          تعليق



                          • شيــــــــــــــر وافضح أدعياء الحرية وأمريكا التي هاجت وماجت تضامناً مع باسم يوسف وحرية الرأي !!






                            ---------------------------------


                            شيـــــــــــر ليعلم الجميع اليهودي - الذي يقلده الأراجوز الإمعة - في كل حركاته وسكناته !!






                            ----------------------------------





                            ---------------------------------


                            ‫د باسم خفاجي معلقا علي باسم يوسف :

                            أن تنتقد الرئيس .. وأن تهزأ به؟

                            - أن تنتقد أداء الرئيس .. أو قراراته .. أو تريد الإصلاح لمصر .. أمر .. وأن تهزأ بالرئيس أو تسخر منه .. أو تجعله مادة للفكاهة بشكل مستمر شيء آخر.

                            - نحن هنا في مصر .. لسنا في أمريكا .. نحن تقاليدنا لا تسمح أن نجعل من إنسان بعينه مادة للفكاهة المستمرة والساخرة. طبيعة المصريين تأبى هذا على المدى الطويل
                            أولا لأنه ليس من ديننا ولا خلقنا ولا عاداتنا
                            ثانياً لأن الإسراف في أي شيء يتحول إلى ضده.
                            ثالثاً .. لأن السخرية المستمرة والقادحة من الشخصية السياسية ليست من الأمور التي يرتاح لها المصريون.

                            - المصريون طوال التاريخ يسخرون من حكامهم في أوقات الظلم .. ولكنها عادة تكون نكات لها طابع سياسي .. وليس شخصي.

                            - من يعملون في الإعلام المصري ويظنون أن الشعب المصري سيرحب باستمرار استهزائهم بشخص الرئيس وليس اعتراضهم على أداء الرئاسة واهمون. طبيعة الشعب المصري تؤكد أنه سينقلب على هذه السخرية والاستهزاء قريبا ... رغم أن الانتقاد السياسي قد يستمر.

                            - نصيحة أوجهها إلى من يحترفون الاستهزاء والسخرية بالأشخاص .. انتبهوا إلى مزاج الشعب المصري الذي ينقلب بحدة على الاسراف في الاستهزاء بأي إنسان. أنتم على وشك الوصول إلى هذه النقطة وسيتهاوى سريعا نجم من يحترف الاستهزاء بأي شخص سياسي في مصر سواء كان حاكما أو معارضا أو محبوبا أو مكروها. فالمزاج الجمعي للشخصية المصرية لا يقبل باستمراء السخرية أو التمادي فيها.

                            نعم .. عن د. باسم يوسف أتحدث .. نعم .. عمن يستهزئون بأشخاص وصفات بعض قادة المعارضة .. أتحدث.
                            أنا مع الانتقاد الحاد للسياسات .. ومع عدم الاستهزاء أو السخرية من الأشخاص أو النيل من أعراضهم أو خصوصياتهم. عن الجميع ممن يفعلون هذا من أي تيار أتحدث

                            د. باسم خفاجي
                            5 إبريل 2013م
                            فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِيۤ أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً
                            شرح السيرة النبوية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيــــــــل.. أدلة وجود الله عز وجل ..هام لكل مسلم مُوَحِّد : 200 سؤال وجواب في العقيدة
                            مـــاذا فعلتَ قبل تسجيلك الدخـول للمنتدى ؟؟.. ضيْفتنــــــــــــــــــــــــــا المسيحية ، الحجاب والنقـاب ، حكـم إلـهي أخفاه عنكم القساوسة .. هـل نحتـاج الديـن لنكـون صالحيـن ؟؟
                            لمــاذا محمد هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟ .. حوار شامل حول أسماء الله الحسنى هل هي صحيحة أم خطـأ أم غير مفهـومـــة؟!.. بمنـاسبة شهر رمضان ..للنساء فقط فقط فقط
                            إلى كـل مسيحـي : مـواقف ومشـاكل وحلـول .. الثـــــــــــــــــــــــــالوث وإلغــاء العقـــــــــــــــــــل .. عِلْـم الرّجــال عِند أمــة محمــد تحَـدٍّ مفتوح للمسيحيـــــة!.. الصلـوات التـي يجب على المرأة قضاؤهــا
                            أختي الحبيبة التي تريد خلع نقابها لأجل الامتحانات إسمعـي((هنا)) ... مشيئـــــــــــــــــــــة الله ومشيئـــــــــــــــــــــة العبد ... كتاب هام للأستاذ ياسر جبر : الرد المخرِس على زكريا بطرس
                            خدعوك فقالوا : حد الرجم وحشية وهمجية !...إنتبـه / خطـأ شائع يقع فيه المسلمون عند صلاة التراويـح...أفيقـوا / حقيقـة المؤامـرة هنـا أيها المُغَيَّبون الواهمون...هل يحق لكل مسلم "الاجتهاد" في النصوص؟
                            الغــــــزو التنصيـــــــــري على قناة فتافيت (Fatafeat) ... أشهر الفنانين يعترفون بأن الفن حرام و"فلوسه حرام" ... المنتقبة يتم التحرش بها! الغربيون لا يتحرشون ! زعموا .

                            أيهــا المتشكـــــــــــــــــــــــــــك أتحــــــــــــــــــــــــداك أن تقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأ هذا الموضــــــــــوع ثم تشك بعدها في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
                            <<<مؤامرة في المزرعة السعيدة>>>.||..<<< تأمــــــــــــــــــــلات في آيـــــــــــــــــــــــــــــات >>>
                            ((( حازم أبو إسماعيل و"إخراج الناس من الظلمات إلى النور" )))

                            تعليق


                            • سيد على لباسم يوسف انت مهرج وبتوجعك كلمة اسلام ويشرفني اكون ابن المشروع الاسلامي

                              إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                              من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                              إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                              فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                              ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                              لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                              ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                              لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                              ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                              ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                              أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                              ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                              تعليق


                              • بلاغ جديد يطالب بالكشف عن علاقة باسم يوسف بأمريكا

                                2013-04-06 06:06:06
                                تقدم السيد حامد المحامي، وعضو لجنة الحريات بنقابة المحامين، ببلاغ جديد يطالب بالتحقيق مع الإعلامي "باسم يوسف" مقدم برنامج البرنامج بقناة "سي بي سي" لتحديه القانون، واستمراره في ازدراء الدين الإسلامي، وازدراء الرموز الوطنية، وكشف علاقته بالإدارة الأمريكية.
                                و ذكر حامد في بلاغه الذي حمل رقم 917 بلاغات النائب العام، أنه سبق وتم تقديم بلاغات ضد المشكو في حقه وتم التحقيق معه، وتم إخلاء سبيله بكفالة 15 ألف جنيه لاتهامه بازدراء الإسلام، وإهانة الرئيس إلا أنه ما زال يتحدى القانون ومشاعر المسلمين، وأنه مستمر في ارتكاب تلك الاتهامات من خلال البرنامج الذي يقدمه أسبوعيًّا على قناة "سي بي سي".


                                وأشار إلى أن دفاع الصحف الأمريكية والصهيونية عن المشكو في حقه تُثير العديد من التساؤلات التي يجب معرفتها.


                                وأضاف أن هناك عشرات الآلاف من المسلمين يحرقون ويقتلون في دولة بورما ولم نجد الإدارة الأمريكية أو الصحف الإسرائيلية أدانت هذه الأفعال.


                                وهذا يؤكد أن المشكو في حقه ينفذ مخططًا لهدم القيم والأخلاق المصرية، والتعدي على الرموز الوطنية والدينية من خلال برنامجه، مستخدمًا النكتة والفكاهة كغطاء لأهدافه الحقيقة وهي ازدراء الدين الإسلامي، والنيل من الرموز الدينية والوطنية.


                                وطالب في نهاية بلاغه التحقيق مع المشكو في حقه، وكشف علاقته بالإدارة الأمريكية والإسرائيلية، وسبب دفاعهم المستميت عنه.
                                إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

                                من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
                                إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
                                فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
                                ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
                                لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
                                ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
                                لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
                                ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
                                ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
                                أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
                                ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 21 نوف, 2022, 03:22 م
                                ردود 25
                                155 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عادل خراط
                                بواسطة عادل خراط
                                 
                                ابتدأ بواسطة عادل خراط, 4 أكت, 2021, 08:23 م
                                ردود 7
                                84 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عادل خراط
                                بواسطة عادل خراط
                                 
                                ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 28 سبت, 2020, 07:20 ص
                                ردود 3
                                477 مشاهدات
                                1 معجب
                                آخر مشاركة محمد24
                                بواسطة محمد24
                                 
                                ابتدأ بواسطة eeww2000, 18 يول, 2020, 10:43 ص
                                ردود 3
                                167 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة سعدون محمد1
                                بواسطة سعدون محمد1
                                 
                                ابتدأ بواسطة eeww2000, 6 فبر, 2020, 08:40 ص
                                ردود 2
                                233 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة eeww2000
                                بواسطة eeww2000
                                 
                                يعمل...
                                X