القول الفصل

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مساعد الظفيري مسلم اكتشف المزيد حول مساعد الظفيري
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس الميـدان
    مشرف عام أقسام
    المذاهب الفكرية الهدامة
    ومشرف عام قناة اليوتيوب
    • 17 فبر, 2007
    • 10835

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مساعد الظفيري
    اخواني اريد جوابا مباشر على سؤالي
    حماية المجتمع من الفتن مقصد لإقامة حد الردة ..
    سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
    بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

    تعليق

    • مساعد الظفيري
      1- عضو جديد
      • 4 ماي, 2013
      • 83

      #17
      اخواني انا الان قد شفى غليلي من حد الردة والان ساطرح الشبهة الثانية

      والتي هي عن حديث الذبابة وجناحي الذبابة هل اثبت العلم ان لجناح الذبابة فوائد؟ ولا تذكروا لي الدراسة التي تقول ان لجسم الذبابة مضاد حيوي

      لان الرسول عليه افضل صلاة وتسليم قد حدد جناح الذبابة

      تعليق

      • prayer_06
        3- عضو نشيط

        حارس من حراس العقيدة
        عضو شرف المنتدى
        • 10 يول, 2006
        • 425

        #18
        اخواني انا الان قد شفى غليلي من حد الردة والان ساطرح الشبهة الثانية

        والتي هي عن حديث الذبابة وجناحي الذبابة هل اثبت العلم ان لجناح الذبابة فوائد؟ ولا تذكروا لي الدراسة التي تقول ان لجسم الذبابة مضاد حيوي

        لان الرسول عليه افضل صلاة وتسليم قد حدد جناح الذبابة
        أخي الكريم...
        المشكله ان من يفكر في مثل هذه الشبهات انما يفكر بعقليه القرن الواحد والعشرين ويحكم ويحاكم أهل القرون الوسطى بمعطياته هو وبما يراه في زمانه هو

        كيف هذا؟

        أنت الان لو أردت كوبا من الماء تذهب مباشره للصنبور -الحنفيه- وتحصل عليه في ثواني معدوده او تجد مئات البرادات في الشوارع او تجد الماء بيسر وسهوله في المتاجر

        فكيف كان الحال في القرن الرابع عشر؟ لقد كانت قطره المياه كنز!! لم يكن التحصل على الماء سهل ومتيسر كما هو الحال الان..كانوا يعتمدون على الامطار لأنها هي من تغذي المياه الجوفيه التي يستخرجونها من الابار ..وكانت الاعوام التي لا يهطل فيها المطر تتسبب في القحط والجفاف بدرجه كبيره لدرجه انهم جعلوا لهذه السنوات اسماءا معينه كانوا يستخدمونها لضبط احداثهم الهامه..مثلا يقال لقد ولد فلان قبل عام الرماده بسنه !! فالكل يعرف متى كان عام الرماده وهو عندهم أشهر من ان ينسى!!

        ما دخل هذا بموضوعنا؟

        دخله انه في بعض الاحيان يكون العثور على الماء صعب جدا وأكيد تسائل الصحابه ماذا يفعلون لو ان عندهم القليل من الماء وحدث ان وقعت فيه ذبابه؟!!

        فكان التوجيه العام من الرسول صلى الله عليه وسلم بغمس الذبابه ثم القائها وعلل هذا بان على احدى جناحيها الداء وعلى الاخر الدواء وبالطبع ذكر الجناح هنا لا يشترط انه يدل على خصوصيه الجناح فلا الامراض توجد على الجناح تحديدا ولا مضاداتها لابد وان تتواجد عليه وانما ذكر الجناح فقط نوع من الاستعاره والمقصود الجناح والجسم

        فكان هذا التوجيه العام لكي لا يتحرج من لا يستطيع اراقه الماء او من هو في جفاف او حلافه -مع تبين ان هذا لن يضره-

        ولقد فعل الصحابه ما وجههم اليه الرسول الكريم فهل ماتوا او أصابته الامراض؟


        اذا كنت ان غير مضطر للقيام بما وجهك الرسول الكريم الى امكانيه فعله فهل تأثم؟ لا لن تأثم لن الرسول لم يقل يجب ان تغمسوا الذباب وتشربوا وانما وجهك الى امكانيه فعل هذا بدووووووووون ضرر قد يلحقك وفعلا الصحابه ساروا على توجيهه صلى الله عليه وسلم ولم يمرضوا ولم ينقل لن التاريخ انهم اصيبوا بوباء عام جراء فعلهم لتوجيه رسول الله.

        النقطه الأولى التي أريد ان أصل اليها هي

        لا تحاكم الناس بمرجعياتك انت وانتبه دائما الى ان ما يصلح لك ليس بالضروره يصلح لعيرك ولهذا فالتوجيه لكي يون صحيحا لااابد وان يلائم كل فئات ودرجات الناس

        وتوجيه الرسول الكريم يلائم الكل في سنوات الفيض والقيظ كما وانه ليس هناك ضرر من تطبيقه



        ثانيا نعم أثبت العلم ان الذباب ينقل انواعا من الميكروبات ولكن ايضا جسمه يكون ضد هذه الميكروبات انواعا من المضادات الحيويه والا ماتت الذبابه نفسها

        وستجد هنا في المنتدى الكثير والكثير من المواضيع التي تتحدث عن هذا وتجليه



        كما واحب ان ألفت نظر الباحثين عن الشبهات لماذا لا يلتفتون الا لما يظنوه مواقع ضعف؟
        لماذا يتعامون عن عظمه الاسلام في كثيرررررررررررر من التشريعات؟ أولا يكفيهم هذا؟

        انهم يحاولون التصيد للاسلام ويتعامون عن عظمته تماما كأن يكون امامك جبل من ذهب ثم تنظر اليه وتمعن النظر ثم تقول هذا الذهب غير جيد لانه يوجد عليه بقعه قياسها 1 سم في 1 سم!!!!! فلا حول ولا قوه الا بالله العلى العظيم فما البقعه في الجبل؟؟

        تماما مثل موقفنا هذا الاف الاحاديث العظيمه ثم نقف عند حديث واحد استشكل علينا فهمه!!

        واخيرا اذكرك بقوله عز وجل "وما اوتيتم من العلم الا قليلا" فقد نجد أحاديث لا نستطيع معرفه الحكمه منها لأن ما عندنا من العلوم لا يكفي لهذا فهل المشكله في الحديث ام في مقدار معرفتنا؟

        وفقنا الله واياكم الى ما يحبه ويرضاه
        التعديل الأخير تم بواسطة prayer_06; 8 ماي, 2014, 05:18 ص.
        وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ

        تعليق

        • مساعد الظفيري
          1- عضو جديد
          • 4 ماي, 2013
          • 83

          #19
          اخوي prayer

          الرسول صلى الله عليه وسلم قد قال الجناح صراحة وعلى اي اساس ادخلنا الجسم؟

          تعليق

          • فاروق-لبنان
            3- عضو نشيط

            حارس من حراس العقيدة
            • 5 ماي, 2013
            • 302

            #20
            أخي مساعد.. عندي لك سؤال.. مع العلم أنّ الأخوة يجاوبوك في موضوع الجناح و الأشكال الذي تعتقده في ذلك

            و سؤالي هو : كيف لك أن تجمع بين الأعجاز في القران الكريم و السنّة و النبويّة.. و بين الشّيء الذي يستشكل عليك ؟

            بـمعنى اخر.. جميعنا شاهد اعجاز القران الكريم في موضوع مصير جثّة فرعون أو وظيفة هامان أو خلق الخلق من ماء أو الخلق الذي يأتي من الصّلب أو أو أو..
            و جميعنا شاهد اعجاز الرّسول في موضوع علوّ البنيان أو السّمنة أو سرعة الوقت أو أو أو و غيرها كثيييييير

            فـكيف تجمع ذلك مع الاشكال الذي تعتقده ؟
            هل الأعجاز الواضح هو من يغلب الأشكال عندك.. أو الأشكال هو الذي يغلب الواضح ؟
            مع أنّ الواضح لا يغلبه شيء ؟

            تعليق

            • فارس الميـدان
              مشرف عام أقسام
              المذاهب الفكرية الهدامة
              ومشرف عام قناة اليوتيوب
              • 17 فبر, 2007
              • 10835

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مساعد الظفيري
              اخوي prayer

              الرسول صلى الله عليه وسلم قد قال الجناح صراحة وعلى اي اساس ادخلنا الجسم؟
              على أساس تعلق هذه المواد المضادة للجراثيم بجناح الذبابة ..

              وفى الحديث: (وإنَّه يتقى بجناحَيْه الذى فيه الداءُ فلْيغمسْه كلَّه ثم لْينزعْه) إهـ ..

              فيُحمل المعنى على أنه إذا كان أحد جناحيه حامل للجرثومة فإن الأخرى تكون حاملة للدواء ..

              إذ يتعلق به ..

              وفى رواية: [إذا وقع الذُّبابُ فى إناءِ أحدِكُم فليَمقُلْهُ] .. [رواه النسائى] ..

              أى دون هذه الزيادة ..

              وإليك التفصيل من فتوى الشبكة الإسلامية ..

              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

              ففي الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر دواء. رواه البخاري من حديث أبي هريرة. وهذا الحديث ذكر قضيتين كلتاهما لم تكن معروفة قديماً:

              أولاهما: أن الذباب ناقل داء وهذا شيء أصبح الآن معروفاً لدى الجميع.

              وثانيهما: وهي التي يجهلها الكثير أن الذباب يحمل مضادات للجراثيم من النوع الممتاز كذلك.

              وهذا تحقيق كتبه الدكتور عز الدين جوالة حول هذا الموضوع ننقل منه ما يلزمنا هنا، يقول: قبل الخوض في هذا الموضوع لنتذكر ما يلي:

              1- من المعروف منذ القديم أن بعض المؤذيات يكون في سمها نفع "ودواء" فقد يجتمع الضدان في حيوان واحد، فالعقرب في إبرتها سم "نافع" وقد يداوى سمها بجزءٍ منها، وفي ذلك يقول العلماء: وقد وجدنا لكون أحد جناحي الذباب داء والآخر دواء وشفاء فيما أقامه الله من عجائب خلقه وبدائع فطرته شواهد ونظائر، منها: النحلة يخرج من بطنها شراب "نافع" ويكمن في إبرتها السم الناقع، والعقرب تهيج الداء بإبرتها ويتداوى من ذلك بجرمها.

              2- وفي الطب: يحضر لقاح من ذبيب الأفاعي والحشرات السامة يحقن به لديغ العقرب أو لديغ الأفعى، بل وينفع في تخفيض آلام السرطان أيضاً.

              3- إن الطب الحديث استخرج من مواد مستقذرة أدوية حيوية قلبت فن المعالجة رأساً على عقب "فالبنسلين" استخرج من العفن، و"الستربتومايسين" من تراب المقابر.. إلخ، أو بمعنى أدق من طفيليات العفن وجراثيم تراب المقابر.

              أما والحالة كذلك، فهل يمتنع عقلاً ونظرياً أن يكون الذباب هذه الحشرة القذرة، والتي تنقل القذر طفيلي أو جرثوم يخرج أو يحمل دواء يقتل هذا الداء الذي تحمله.

              4- من المعروف في فن الجراثيم أن للجرثوم "ذيفان" مادة منفصلة عن الجرثوم، وأن هذا "الذيفان" إذا دخل بدن الحيوان كون البدن أجساماً ضد هذا "الذيفان" لها قدرة على تخريب "الذيفان" والتهام الجراثيم تسمى بمبيدات الجراثيم.

              فهل يستبعد القول بأن الذباب تلتهم الجراثيم فيما تلتهم، فيكون في جسم الذباب الأجسام الضدية المبيدة للجراثيم، والتي مر ذكرها، ولها القدرة على الفتك بالجراثيم الممرضة التي ينقلها الذباب إلى الطعام والشراب، فإذا وقعت في الطعام فما علينا إلا نغمس الذبابة فيه فتخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها وتقضي على الأمراض التي تحملها.

              وبعد كلام الدكتور عز الدين يستمر فينقل تحقيقاً للطبيبين المصريين محمود كمال و محمد عبد المنعم حسين في إثبات ما في الحديث ننقل بعضاً منه، يقولان: ما تقوله المراجع العلمية: في سنة 1871، وجد الأستاذ الألماني بريفلد من جامعة "هال" بألمانيا أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات سماها "امبوزاموسكي" وهو طفيلي يعايش الذبابة على الدوام، وبالتدقيق فيه وجده من نوع من الفطور التي تسمى "انتوموفترالي" تنتمي إلى أهم فصيلة في الفطور الأشنية وهي المسماة بالفطور الأشنية المرتبطة أو المتحدة، وهو من النوع الثاني للفطر المسمى الفطور الأشنية الطفيلية، وهذا الطفيلي يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة سيأتي ذكرها، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة فتصبح خارج جسم الذبابة.

              ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة، تدفع البذور إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي.

              وعلى هذا إذا أمعنا النظر في ذبابة ميتة ومتروكه على الزجاج نشاهد:

              أ- مجالاً من بذر هذا الفطر حول الذبابة المذكورة.

              ب- ويشاهد حول القسم الثالث والأخير من الذباب على بطنها وعلى ظهرها وجود الخلايا المتفجرة، والتي خرجت منها البذور وقد برز منها رؤوس الخلايا المستطيلة التي مر ذكرها.

              وقد جاءت مكتشفات العلماء الحديثة مؤيدة ما ذهب إليه "بريفلد" ومبينة خصائص عجيبة لهذا الفطر الذي يعيش في بطن الذبابة، منها:

              1- في عام 1945 أعلن أكبر أستاذ في علم الفطريات وهو "لانجيرون" أن هذا الفطر الذي يعيش دوماً في بطن الذبابة على شكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة (إنزيم) قوية تحلل وتذيب من أجزاء الحشرة الحاملة للمرض.

              2- في عام 1947- 1950 تمكن العالمان الإنجليزيان آرنشتين و كوك والعالم السويسري روليوس من عزل مادة سموها "جافاسين" استخرجوها من فصيلة الفطور التي تعيش في الذباب، وتبين لهم أن هذه المادة مضادة للحيوية تقتل جراثيم مختلفة من بينها جراثيم غرام السالبة والموجبة والديزانتريا والتيفوئيد.

              3- في عام 1948 تمكن بريان وكورتيس و هيمنغ وجيفيرس وماكجوان من بريطانيا من عزل مادة مضادة للحيوية أسموها "كلوتيزين" وقد عزلوها عن فطريات تنتمي إلى نفس فصيلة الفطريات التي تعيش في الذباب وتؤثر في جراثيم غرام السالبة كالتيفوئيد والديزنيتريا.

              4- وفي عام 1949 تمكن عالمان إنجليزيان هما كومسي وفارمر وعلماء آخرون من سويسرا هم جرمان وروث واثلنجر وبلاتز من عزل مادة مضادة للحيوية أيضاً أسموها "انياتين" عزلوها من فطر ينتمي إلى فصيلة الفطر الذي يعيش في الذباب، ووجدوا لها فعالية شديدة جداً وتؤثر بقوة على جراثيم غرام وسالب وعلى بعض الفطريات الأخرى كالزحار والتيفوئيد والكوليرا.

              5- وفي عام 1947 عزل موفيس مواد مضادة للحيوية من مزرعة للفطريات الموجودة على نفس جسم الذبابة، فوجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم السالبة لصيفة غرام، كالزحار والتيفوئيد وما يشابهها، ووجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم المسببة لأمراض الحميات ذات الحضانة القصيرة المدة، وأن غراماً واحداً من هذه المادة يمكنه أن يحفظ أكثر من 1000 ليتر من اللبن المتلوث بالجراثيم المذكورة.

              والخلاصة أنه يستدل من كل ما سبق على الآتي:

              أ- يقع الذباب على الفضلات والمواد القذرة والبراز وما شابه ذلك، فيحمل بأرجله أو يمج كثيراً من الجراثيم المرضية الخطرة.

              ب- يقع الذباب على الأكل فيلمس بأرجله الملوثة الحاملة للمرض هذا الطعام أو هذا الشراب، فيلوثه بما يحمل من سم ناقعٍ، أو يتبرز عليه فيخرج مع ونيمها تلك الجراثيم الدقيقة الممرضة.

              ت- فإذا حملت الذبابة من الطعام، وألقيت خارجه دون غمس، بقيت هذه الجراثيم في مكان سقوط الذباب، فإذا التهمها الآكل وهو لايعلم طبعاً، دخلت فيه الجراثيم، فإذا وجدت أسباباً مساعدة، تكاثرت ثم صالت وأحدثت لديه المرض، فلا يشعر إلا وهو فريسة للحمى طريحاً للفراش.

              ث- أما إذا غمست الذبابة كلها، أو مقلت في الطعام فماذا يحدث؟ إذا غمست الذبابة أحدثت هذه الحركة ضغطاً داخل الخلية الفطرية الموجودة مع جسم الذبابة فزاد توتر البروز والسائل داخلها زيادة تؤدي لانفجار الخلايا، وخروج الأنزيمات الحاملة لجراثيم المرض والقاتلة له، فتقع على الجراثيم التي تنقلها الذبابة بأرجلها فتهلكها وتبيدها، ويصبح الطعام طاهراً من الجراثيم المرضية.

              ج- وهكذا يضع العلماء بأبحاثهم تفسيراً للحديث النبوي المؤكد لضرورة غمس الذبابة كلها في السائل أو الغذاء ليخرج من بطنها الدواء الذي يكافح ما تحمله من داء.

              والله أعلم.
              سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
              بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

              تعليق

              • فارس الميـدان
                مشرف عام أقسام
                المذاهب الفكرية الهدامة
                ومشرف عام قناة اليوتيوب
                • 17 فبر, 2007
                • 10835

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فاروق-لبنان
                مع أنّ الواضح لا يغلبه شيء ؟
                هذه مصيبة حقيقية ..

                بالرغم من وجود آيات عظيمة وباهرة جداً من آيات الإعجاز العلمى ..

                سواء آيات الله الظاهرة فى القرآن أو السنة ..

                إلا أن طائفة من الناس (يتجاوزونها) ببلاهة وحماقة شديدة ..

                تصيبنى شخصياً بالقرف والغثيان والإشمئزاز ..

                ولا أقصد أخونا الكريم مساعد ..
                سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                تعليق

                • أحمد.
                  مشرف اللجنة العلمية

                  حارس من حراس العقيدة
                  • 30 يون, 2011
                  • 6741

                  #23
                  أخي الكريم مساعد الطفيري

                  مَن الذي يُميتُ النَّاسَ في آجالِهِم ؟
                  وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                  رحِمَ
                  اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                  تعليق

                  • فارس الميـدان
                    مشرف عام أقسام
                    المذاهب الفكرية الهدامة
                    ومشرف عام قناة اليوتيوب
                    • 17 فبر, 2007
                    • 10835

                    #24
                    أخونا الكريم مساعد ..

                    برجاء مراجعة:
                    التفسير العلمى لحديث الذبابة ..

                    سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                    بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                    تعليق

                    • مساعد الظفيري
                      1- عضو جديد
                      • 4 ماي, 2013
                      • 83

                      #25
                      الله ولكن لا اعلم مادخل هذا بموضوعنا اخي احمد

                      تعليق

                      • مساعد الظفيري
                        1- عضو جديد
                        • 4 ماي, 2013
                        • 83

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة هشام


                        على أساس تعلق هذه المواد المضادة للجراثيم بجناح الذبابة ..

                        وفى الحديث: (وإنَّه يتقى بجناحَيْه الذى فيه الداءُ فلْيغمسْه كلَّه ثم لْينزعْه) إهـ ..

                        فيُحمل المعنى على أنه إذا كان أحد جناحيه حامل للجرثومة فإن الأخرى تكون حاملة للدواء ..

                        إذ يتعلق به ..

                        وفى رواية: [إذا وقع الذُّبابُ فى إناءِ أحدِكُم فليَمقُلْهُ] .. [رواه النسائى] ..

                        أى دون هذه الزيادة ..

                        وإليك التفصيل من فتوى الشبكة الإسلامية ..

                        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

                        ففي الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه، فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر دواء. رواه البخاري من حديث أبي هريرة. وهذا الحديث ذكر قضيتين كلتاهما لم تكن معروفة قديماً:

                        أولاهما: أن الذباب ناقل داء وهذا شيء أصبح الآن معروفاً لدى الجميع.

                        وثانيهما: وهي التي يجهلها الكثير أن الذباب يحمل مضادات للجراثيم من النوع الممتاز كذلك.

                        وهذا تحقيق كتبه الدكتور عز الدين جوالة حول هذا الموضوع ننقل منه ما يلزمنا هنا، يقول: قبل الخوض في هذا الموضوع لنتذكر ما يلي:

                        1- من المعروف منذ القديم أن بعض المؤذيات يكون في سمها نفع "ودواء" فقد يجتمع الضدان في حيوان واحد، فالعقرب في إبرتها سم "نافع" وقد يداوى سمها بجزءٍ منها، وفي ذلك يقول العلماء: وقد وجدنا لكون أحد جناحي الذباب داء والآخر دواء وشفاء فيما أقامه الله من عجائب خلقه وبدائع فطرته شواهد ونظائر، منها: النحلة يخرج من بطنها شراب "نافع" ويكمن في إبرتها السم الناقع، والعقرب تهيج الداء بإبرتها ويتداوى من ذلك بجرمها.

                        2- وفي الطب: يحضر لقاح من ذبيب الأفاعي والحشرات السامة يحقن به لديغ العقرب أو لديغ الأفعى، بل وينفع في تخفيض آلام السرطان أيضاً.

                        3- إن الطب الحديث استخرج من مواد مستقذرة أدوية حيوية قلبت فن المعالجة رأساً على عقب "فالبنسلين" استخرج من العفن، و"الستربتومايسين" من تراب المقابر.. إلخ، أو بمعنى أدق من طفيليات العفن وجراثيم تراب المقابر.

                        أما والحالة كذلك، فهل يمتنع عقلاً ونظرياً أن يكون الذباب هذه الحشرة القذرة، والتي تنقل القذر طفيلي أو جرثوم يخرج أو يحمل دواء يقتل هذا الداء الذي تحمله.

                        4- من المعروف في فن الجراثيم أن للجرثوم "ذيفان" مادة منفصلة عن الجرثوم، وأن هذا "الذيفان" إذا دخل بدن الحيوان كون البدن أجساماً ضد هذا "الذيفان" لها قدرة على تخريب "الذيفان" والتهام الجراثيم تسمى بمبيدات الجراثيم.

                        فهل يستبعد القول بأن الذباب تلتهم الجراثيم فيما تلتهم، فيكون في جسم الذباب الأجسام الضدية المبيدة للجراثيم، والتي مر ذكرها، ولها القدرة على الفتك بالجراثيم الممرضة التي ينقلها الذباب إلى الطعام والشراب، فإذا وقعت في الطعام فما علينا إلا نغمس الذبابة فيه فتخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها وتقضي على الأمراض التي تحملها.

                        وبعد كلام الدكتور عز الدين يستمر فينقل تحقيقاً للطبيبين المصريين محمود كمال و محمد عبد المنعم حسين في إثبات ما في الحديث ننقل بعضاً منه، يقولان: ما تقوله المراجع العلمية: في سنة 1871، وجد الأستاذ الألماني بريفلد من جامعة "هال" بألمانيا أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات سماها "امبوزاموسكي" وهو طفيلي يعايش الذبابة على الدوام، وبالتدقيق فيه وجده من نوع من الفطور التي تسمى "انتوموفترالي" تنتمي إلى أهم فصيلة في الفطور الأشنية وهي المسماة بالفطور الأشنية المرتبطة أو المتحدة، وهو من النوع الثاني للفطر المسمى الفطور الأشنية الطفيلية، وهذا الطفيلي يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة سيأتي ذكرها، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة فتصبح خارج جسم الذبابة.

                        ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة، تدفع البذور إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي.

                        وعلى هذا إذا أمعنا النظر في ذبابة ميتة ومتروكه على الزجاج نشاهد:

                        أ- مجالاً من بذر هذا الفطر حول الذبابة المذكورة.

                        ب- ويشاهد حول القسم الثالث والأخير من الذباب على بطنها وعلى ظهرها وجود الخلايا المتفجرة، والتي خرجت منها البذور وقد برز منها رؤوس الخلايا المستطيلة التي مر ذكرها.

                        وقد جاءت مكتشفات العلماء الحديثة مؤيدة ما ذهب إليه "بريفلد" ومبينة خصائص عجيبة لهذا الفطر الذي يعيش في بطن الذبابة، منها:

                        1- في عام 1945 أعلن أكبر أستاذ في علم الفطريات وهو "لانجيرون" أن هذا الفطر الذي يعيش دوماً في بطن الذبابة على شكل خلايا مستديرة فيها خميرة خاصة (إنزيم) قوية تحلل وتذيب من أجزاء الحشرة الحاملة للمرض.

                        2- في عام 1947- 1950 تمكن العالمان الإنجليزيان آرنشتين و كوك والعالم السويسري روليوس من عزل مادة سموها "جافاسين" استخرجوها من فصيلة الفطور التي تعيش في الذباب، وتبين لهم أن هذه المادة مضادة للحيوية تقتل جراثيم مختلفة من بينها جراثيم غرام السالبة والموجبة والديزانتريا والتيفوئيد.

                        3- في عام 1948 تمكن بريان وكورتيس و هيمنغ وجيفيرس وماكجوان من بريطانيا من عزل مادة مضادة للحيوية أسموها "كلوتيزين" وقد عزلوها عن فطريات تنتمي إلى نفس فصيلة الفطريات التي تعيش في الذباب وتؤثر في جراثيم غرام السالبة كالتيفوئيد والديزنيتريا.

                        4- وفي عام 1949 تمكن عالمان إنجليزيان هما كومسي وفارمر وعلماء آخرون من سويسرا هم جرمان وروث واثلنجر وبلاتز من عزل مادة مضادة للحيوية أيضاً أسموها "انياتين" عزلوها من فطر ينتمي إلى فصيلة الفطر الذي يعيش في الذباب، ووجدوا لها فعالية شديدة جداً وتؤثر بقوة على جراثيم غرام وسالب وعلى بعض الفطريات الأخرى كالزحار والتيفوئيد والكوليرا.

                        5- وفي عام 1947 عزل موفيس مواد مضادة للحيوية من مزرعة للفطريات الموجودة على نفس جسم الذبابة، فوجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم السالبة لصيفة غرام، كالزحار والتيفوئيد وما يشابهها، ووجدها ذات مفعول قوي على الجراثيم المسببة لأمراض الحميات ذات الحضانة القصيرة المدة، وأن غراماً واحداً من هذه المادة يمكنه أن يحفظ أكثر من 1000 ليتر من اللبن المتلوث بالجراثيم المذكورة.

                        والخلاصة أنه يستدل من كل ما سبق على الآتي:

                        أ- يقع الذباب على الفضلات والمواد القذرة والبراز وما شابه ذلك، فيحمل بأرجله أو يمج كثيراً من الجراثيم المرضية الخطرة.

                        ب- يقع الذباب على الأكل فيلمس بأرجله الملوثة الحاملة للمرض هذا الطعام أو هذا الشراب، فيلوثه بما يحمل من سم ناقعٍ، أو يتبرز عليه فيخرج مع ونيمها تلك الجراثيم الدقيقة الممرضة.

                        ت- فإذا حملت الذبابة من الطعام، وألقيت خارجه دون غمس، بقيت هذه الجراثيم في مكان سقوط الذباب، فإذا التهمها الآكل وهو لايعلم طبعاً، دخلت فيه الجراثيم، فإذا وجدت أسباباً مساعدة، تكاثرت ثم صالت وأحدثت لديه المرض، فلا يشعر إلا وهو فريسة للحمى طريحاً للفراش.

                        ث- أما إذا غمست الذبابة كلها، أو مقلت في الطعام فماذا يحدث؟ إذا غمست الذبابة أحدثت هذه الحركة ضغطاً داخل الخلية الفطرية الموجودة مع جسم الذبابة فزاد توتر البروز والسائل داخلها زيادة تؤدي لانفجار الخلايا، وخروج الأنزيمات الحاملة لجراثيم المرض والقاتلة له، فتقع على الجراثيم التي تنقلها الذبابة بأرجلها فتهلكها وتبيدها، ويصبح الطعام طاهراً من الجراثيم المرضية.

                        ج- وهكذا يضع العلماء بأبحاثهم تفسيراً للحديث النبوي المؤكد لضرورة غمس الذبابة كلها في السائل أو الغذاء ليخرج من بطنها الدواء الذي يكافح ما تحمله من داء.

                        والله أعلم.
                        اخوي هشام لابد انك لم تفهم سؤالي جيداً

                        انا اقصد ان الحديث حدد جناح الذبابة ولم يقل جسم وانا ارى
                        اناس يدخلون الجسم بالموضوع ومع ان الرسول حدد جناح الذبابة

                        تعليق

                        • فاروق-لبنان
                          3- عضو نشيط

                          حارس من حراس العقيدة
                          • 5 ماي, 2013
                          • 302

                          #27
                          أخي مساعد.. الأستاذ هشام أعطاك رابط ثاني للشبهة التي طرحتها.. هل قرأته ؟
                          و هذا بعض ما جاء به :

                          ((يتضح من النتائج السابقة وجود كثافة عددية عالية من أنواع عديدة من البكتريا علي جناحي الثلاثة انواع من الذباب، بينما قلت اعداد البكتريا وانواعها علي جناحي البعوضة. كما أتضح أن أكثر أنواع البكــتريا شراسة هو نوع B. circulansالذي يفرز مادة مضادة للحيوية لكثير من انواع البكتريا الاخري سواء سالبة أو موجبة الجرام. ولقد لوحظ تواجد هذه البكتريا بكثافة عالية علي الجـناح الأيمن للذباب
                          كما لوحظ وجود انواع من الفطريات التي تفرز أيضا مواد مضادة للحـيوية لكثير من أنواع البكـتريا. كما أتضح قدرة البكتريا B. circulansعلي قتل الانواع الاخري من البكتريا في زمن قصير جدا. وهي البكتريا التي تنقل العديد من الأمراض للإنسان والتي تم ذكرها. ))

                          تعليق

                          • أحمد.
                            مشرف اللجنة العلمية

                            حارس من حراس العقيدة
                            • 30 يون, 2011
                            • 6741

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مساعد الظفيري
                            الله ولكن لا اعلم مادخل هذا بموضوعنا اخي احمد

                            سؤالُك عَنْ "حَدِّ الردَّةِ" جَعلني أفكِّرُ بهَذِهِ النقطةِ تلقائيا، فإنَّك مَعَكَ كلُّ الحَقِّ في أنَّ حدَّ الرِدَّةِ يُمَثِّلُ اعتداءا على حُريَّاتِ البشرِ، وَأنا مِثلكَ لا أفْهَمُ ذلِكَ، كما لا أفْهَمُ لِماذا يُميتُ اللهُ النَّاسَ في آجالِهِم !! لِماذا يَتعدَّى على حُريَّاتِهِم بلْ على أوَّلِ وَأسمى حَقٍّ في قوائمِ "حقوقِ الإنْسانِ" المُعْترَفِ بها دوليا ألا وَهوَ "الحَقُّ في الحياة" !!

                            لِماذا سيُجرِّدني اللهُ يوما مِنْ حَقِّي في الحياة وَيميتني وَيتعدَّى على حريَّتي في أنْ أعيشَ ما شئتُ أنا أنْ أعيشَ وأنهيَ حياتي إنْ شئتُ أنا أنْ أُنهيها ؟!!

                            هَلْ أجدُ لديكَ إجابَةً على هَذا السؤالِ أخي ؟ هَذِهِ المُشكلة حقيقةً لا تواجهُ المُرتدُّ وَحدَهُ بلْ تواجهنا جميعا، لماذا يُميتُنا اللهُ إنْ شاءَ أنْ يُميتنا ؟!! بلْ إنَّك قدْ تجدُ رجلا صالحا بارا تقيا يموتُ ميتةً أسوأ وأكثرَ ألما مِنْ المِيتَةِ التي يموتُها المُرتدُّ بحدِّ الرِدَّةِ، فلِماذا ؟!!
                            وَوالله ما عقيدَةُ الإسْلامِ بأهونَ مِنْ عقيدَةِ اليهودِ التي يَنتصرونَ بها، وَلا عقيدَةِ النَّصارى التي يَنتصرون بها، وَلا عقيدَةِ الرافِضةِ التي يَنتصرونَ بها، وَالله لو كانوا صادقينَ لانتصروا بالإسْلامِ، قالَ اللهُ {وإنَّ جُندَنا لهُم الغالبون}، فلمَّا انهزموا وَانكسروا وَاندحروا عَلِمنا أنَّ الإسلامَ مِنْهم برئٌ حقُّ برئٍ.

                            رحِمَ
                            اللهُ مُقاتِلة الإسْلامِ خالدَ وَالزبيرَ وَسعدَ وَعِكرمَة وَالقعقاعَ وَمُصعبَ وخبابَ وَخُبيبَ وَعلي وَعُمرَ وَعمرو وَابنَ عفَّانَ وأبا بكرَ وإخوانَهم وَالتابعينَ مِنْ بعدِهِم، رأينا رِجالا كسرَ اللهُ بهِمْ شوكَةَ كلِّ ذي شوكَةٍ، وَاليومَ نرى جيَفًا أظهرَ اللهُ عليها كلَّ دودَةٍ وَأرَضةٍ.

                            تعليق

                            • فارس الميـدان
                              مشرف عام أقسام
                              المذاهب الفكرية الهدامة
                              ومشرف عام قناة اليوتيوب
                              • 17 فبر, 2007
                              • 10835

                              #29
                              راجع أيضاً: برهانكم ..
                              سيظل منتدى حراس العقيدة بعون الله وفضله نبراساً للعلم والإيمان والصحبة الصالحة ..
                              بارك الله فيكم وأحسن إليكم جميعاً ..

                              تعليق

                              • مساعد الظفيري
                                1- عضو جديد
                                • 4 ماي, 2013
                                • 83

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد.

                                سؤالُك عَنْ "حَدِّ الردَّةِ" جَعلني أفكِّرُ بهَذِهِ النقطةِ تلقائيا، فإنَّك مَعَكَ كلُّ الحَقِّ في أنَّ حدَّ الرِدَّةِ يُمَثِّلُ اعتداءا على حُريَّاتِ البشرِ، وَأنا مِثلكَ لا أفْهَمُ ذلِكَ، كما لا أفْهَمُ لِماذا يُميتُ اللهُ النَّاسَ في آجالِهِم !! لِماذا يَتعدَّى على حُريَّاتِهِم بلْ على أوَّلِ وَأسمى حَقٍّ في قوائمِ "حقوقِ الإنْسانِ" المُعْترَفِ بها دوليا ألا وَهوَ "الحَقُّ في الحياة" !!

                                لِماذا سيُجرِّدني اللهُ يوما مِنْ حَقِّي في الحياة وَيميتني وَيتعدَّى على حريَّتي في أنْ أعيشَ ما شئتُ أنا أنْ أعيشَ وأنهيَ حياتي إنْ شئتُ أنا أنْ أُنهيها ؟!!

                                هَلْ أجدُ لديكَ إجابَةً على هَذا السؤالِ أخي ؟ هَذِهِ المُشكلة حقيقةً لا تواجهُ المُرتدُّ وَحدَهُ بلْ تواجهنا جميعا، لماذا يُميتُنا اللهُ إنْ شاءَ أنْ يُميتنا ؟!! بلْ إنَّك قدْ تجدُ رجلا صالحا بارا تقيا يموتُ ميتةً أسوأ وأكثرَ ألما مِنْ المِيتَةِ التي يموتُها المُرتدُّ بحدِّ الرِدَّةِ، فلِماذا ؟!!
                                المشاركة الأصلية بواسطة فاروق-لبنان
                                أخي مساعد.. الأستاذ هشام أعطاك رابط ثاني للشبهة التي طرحتها.. هل قرأته ؟
                                و هذا بعض ما جاء به :

                                ((يتضح من النتائج السابقة وجود كثافة عددية عالية من أنواع عديدة من البكتريا علي جناحي الثلاثة انواع من الذباب، بينما قلت اعداد البكتريا وانواعها علي جناحي البعوضة. كما أتضح أن أكثر أنواع البكــتريا شراسة هو نوع B. circulansالذي يفرز مادة مضادة للحيوية لكثير من انواع البكتريا الاخري سواء سالبة أو موجبة الجرام. ولقد لوحظ تواجد هذه البكتريا بكثافة عالية علي الجـناح الأيمن للذباب
                                كما لوحظ وجود انواع من الفطريات التي تفرز أيضا مواد مضادة للحـيوية لكثير من أنواع البكـتريا. كما أتضح قدرة البكتريا B. circulansعلي قتل الانواع الاخري من البكتريا في زمن قصير جدا. وهي البكتريا التي تنقل العديد من الأمراض للإنسان والتي تم ذكرها. ))
                                اخوي ممكن تعطيني رابط للدراسة

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة محمد خالد, 24 مار, 2024, 04:33 م
                                رد 1
                                40 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                                بواسطة *اسلامي عزي*
                                ابتدأ بواسطة خادم للجناب النبوى الشريف, 22 أكت, 2023, 06:48 ص
                                ردود 0
                                37 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة خادم للجناب النبوى الشريف
                                ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 28 أغس, 2023, 07:58 ص
                                ردود 0
                                21 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 18 ماي, 2023, 07:38 م
                                ردود 0
                                35 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                ابتدأ بواسطة Aiman93, 24 يون, 2022, 11:04 ص
                                رد 1
                                29 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة عاشق طيبة
                                بواسطة عاشق طيبة
                                يعمل...