الأستاذ مقتنع جداً بالمسيحية
هو حضرتك كاتب في البدأ كان الكلمة وكان الكلمة عند الله وكان الكلمة الله
وبسبب هذا النص قد تنصرت وأعلنت إيمانك بالرب يسوع المسيح مخلص خاص لك
هذا النص موجود في إنجيل يوحنا الإصحاح الأول العدد الأول وهو من كلام كاتب إنجيل يوحنا بغض النظر هل الكاتب هو التلميذ او غيره ولكن السؤال الآن
متي كٌتب إنجيل يوحنا
الإجابة تقريباً من 90 إلي 100 ميلادياً
الإجابة تقريباً من 90 إلي 100 ميلادياً
والسؤال الثاني
هل كان يعرف التلاميذ أو غيرهم قبل 100 ميلادياً بأن يسوع هو كلمة الله ؟
الإجابة طبعاً لا
والدليل أن لا يوجد أي إشارة من كلام يسوع علي أنه أشار أنه كلمة الله
هل كان يعرف التلاميذ أو غيرهم قبل 100 ميلادياً بأن يسوع هو كلمة الله ؟
الإجابة طبعاً لا
والدليل أن لا يوجد أي إشارة من كلام يسوع علي أنه أشار أنه كلمة الله
والسؤال الثالث
من المعلوم أن اليهود منتظرين المسيح
فهل المسيح المنتظر هو كلمة الله كما تؤمن كنصراني عابر ؟
ثم إن النص لم يذكر المسيح وقال أنه كلمة الله !!
وهل الله له بدأ ؟ ولماذا لم يقول في الأزل كان الكلمة !!
وكيف يكون الكلمة كان عند الله ؟؟ وهل الكلمة هو الله ؟؟
وهل الله له بدأ ؟ ولماذا لم يقول في الأزل كان الكلمة !!
وكيف يكون الكلمة كان عند الله ؟؟ وهل الكلمة هو الله ؟؟
وهل تعلم أن النص اليوناني ماذا يقول ؟؟
εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος
εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον και θεος ην ο λογος
الأستاذ المحترم هل تعلم الفرق بين وكان الكلمة الله , وكان الكلمة إله ؟؟
( θεος , tov θεον )
( θεος , tov θεον )
أسئلة كثيرة بالنسبة للنص فهل عندما قرأت النص مر مرور الكرام ؟
وإذا كان إعتمادك في معرفة الرب يسوع علي هذا النص فأنت الآن إذاً لست بمؤمن
أما بالنسبة لما ذكرته الله ظهر في الجسد فلا يوجد في الكتاب المقدس شئ إسمه الله ظهر في الجسد
هل معني أني ظهرت في إنتخابات مجلش الشعب ومن أسماء الله الظاهر إذاً أصبحت إله ؟ !!
فيا ليت لا تفعل كما فَعل الـ..... أنظر معي مع رد صريح وقوي ما شاء الله من عالم من علماء النصرانية
وهذا رد زكريا بطرس في غرفة خاصة مع أخت كانت نصرانية ولله الحمد أسلمت سأصلي لك عشان الرب ينور طريقك . . !!
فهؤلاء علماء المسيحية عندما يٌسألوا عن النص وتكون الإجابة سأصلِ لكِ
فهل عندك رد أفضل من هذا ؟؟
إذا كان إيمانك بٌني علي هذين النصين فلا إيمان لك الآن لان النصين تم تحريفهم لإثبات ما يٌسَمي لاهوت المَسيح
منتظر ردك إن كان عندك رداً ....
تعليق