تويت
قصة ولادة يسوع وقصة ولادة بوذا اولا :ظهور نجم في السماء عند ولادة الطفل الالهي في الوثنيات
نجم بوذا:
يقول Bunson في كتاب the Angel Massiah
صفحات ٢٢/٢٣/
(لقد جاء في كتب البوذيين المقدسه عندهم انه قد بشرت السموات بولادة بوذا :نجم ظهر مشرقا في الافق ويدعونه في الكتب المذكوره نجم المسيح)وهذا اختصار ما ذكره بنصون ويمكنكم مراجعة كتابه ويجب ان تعلم ان لقب مسيح ليس حكر علي يسوع حيث ان الوثنيين كانوا يطلقون هذا اللقب علي بوذا وغيره في الديانات الاخري
نجم يو الصيني : يقول ثورنتن في كتاب تاريخ الصين الجزأ الاول صفحه ١٧٣(يعتقد الصينيون انه عند ولادة ”يو ”المولود من عذراء ظهر نجم دل عليه ويو المذكور هو الذي اسس الدوله الاولي التي حكمت في الصين ويقولون انه عند ولادة الحكيم لاوتز نجم في السماء دل على ولادته )
وقد كان الاعتقاد بظهور علامات سماويه تظهر عند ولادة احد العظماء منتشر في الثقافه الشعبيه عند اليونان والرومان قال” فريدريك فرار” في كتاب the life of Christ صفحه ٢٢و٢٣
(حتي اليونان والرومان كانوا دائما يعتبرون ان ميلاد الرجال العظماء ووفاتهم يرمز له بظهور اجرام سماويه او اختفائها وقد استمر الاعتقاد نفسه الي العصور الحديثة).
ويقول ”جيكي”Geikei ان هذا الاعتقاد كان له حضور كبير في العالم فيقول في كتاب life of Christصفحه ١٤٥/١٤٤(لقد كان هناك حقا اعتقاد ذاءع في العالم ان الوقائع غير العادية خاصة ميلاد رجل عظيم او وفاته ينبئ بها ظهور نجم ومذنبات او اقتران افلاك سماويه )
كما رأينا قصه خرافيه تكشف عن عقليه بسيطه في فهمها للظواهر الكونيه حتي انها تظن ان النجوم تظهر هكذا من العدم في لحظه وتوضح لنا ضحالة فكر كاتب انجيل متى المجهول الذي تفرد بكتابة هذه القصه الخرافيه
(١ ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية، في أيام هيرودس الملك، إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم ٢ قائلين:«أين هو المولود ملك اليهود؟ فإننا رأينا نجمه في المشرق وأتينا لنسجد له». ٣ فلما سمع هيرودس الملك اضطرب وجميع أورشليم معه.٤ فجمع كل رؤساء الكهنة وكتبة الشعب، وسألهم:«أين يولد المسيح؟» ٥ فقالوا له:«في بيت لحم اليهودية. لأنه هكذا مكتوب بالنبي: ٦ وأنت يا بيت لحم، أرض يهوذا لست الصغرى بين رؤساء يهوذا، لأن منك يخرج مدبر يرعى شعبي إسرائيل». ٧ حينئذ دعا هيرودس المجوس سرا، وتحقق منهم زمان النجم الذي ظهر. ٨ ثم أرسلهم إلى بيت لحم، وقال:«اذهبوا وافحصوا بالتدقيق عن الصبي. ومتى وجدتموه فأخبروني، لكي آتي أنا أيضا وأسجد له». ٩ فلما سمعوا من الملك ذهبوا. وإذا النجم الذي رأوه في المشرق يتقدمهم حتى جاء ووقف فوق، حيث كان الصبي. ١٠ فلما رأوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا. ١١ وأتوا إلى البيت، ورأوا الصبي مع مريم أمه. فخروا وسجدوا له. ثم فتحوا كنوزهم وقدموا له هدايا: ذهبا ولبانا ومرا. (متى ٢: ١-١١)
والغريب ان متي فقط هو من كتب هذه القصه ولم يذكرها بولس ولا كتبة الاناجيل الاخرين
وكما رأينا كم هو مدي التطابق بين القصتين لنري رد هزيل من استاذ التدليس الدفاعي عبد المسيح بسيط حيث يقول في مقاله المنشور علي موقعه وعلي اغلب المواقع المسيحيه الاخري
لم تقل الأساطير البوذية مطلقاً(👉👉حبل الكذب قصير ايها القمص بسيط) أن نجم دل على ميلاد بوذا، مع ملاحظة أن الوثنيين كانوا يؤمنون أن لكل إنسان نجمه الخاص به الذي يولد بميلاده ويموت بموته بل ولا يزال البسطاء في الريف يؤمنون بذلك!! فعندما كنا أطفال صغار وكنا نرى شهبا يتساقط من السماء في هيئة نجم كان الكبار يقولون لنا أن إنسان مات وها نجمه قد سقط!! ونجد ما يقرب من ذلك في سيرة أبن هشام حديث عن " نجم احمد الذي ظهر في السماء " حيث تقول في [ رواية حسان بن ثابت عن مولده ] قال ابن إسحاق: وحدثني صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، عن يحيى بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة الأنصاري. قال حدثني من شئت من رجال قومي عن حسان بن ثابت، قال والله إني لـغـــلام يفعة ابن سبع سنين أو ثمان أعقل كل ما سمعت، إذ سمعت يهوديا يصرخ بأعلى صوته على أطمة بيثرب يا معشر يهود حتى إذا اجتمعوا إليه قالوا له ويلك ما لك ؟ قال طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به. قال محمد بن إسحاق فسألت سعيد بن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت فقلت. ابن كم كان حسان بن ثابت مقدم رسول الله المدينة؟ فقال ابن ستين ( سنة )، وقدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث وخمسين سنة فسمع حسان ما سمع وهو ابن سبع سنين ".
راجع :سيرة ابن هشام - الجزء الأول.فهل يمكن لنا أن نسأل الأخوة المسلمين الذين يقولن بما قاله الملحدين عن المسيح وبوذا هذا السؤال؟ من أين اقتبس كاتب السيرة وراوة الحديث فكرة هذا النجم " نجم أحمد " من البوذيه كما زعموا عن بوذا؟ أم من هذا الفكر الذي يتحدث عن أن لكل إنسان نجمه؟؟!!
قلت :القمص بسيط واضح انه اسم على مسمى فهو ذو عقليه بسيطه لا تختلف ضحالة عن عقلية كاتب انجيل متى المجهول فالقمص يحرج نفسه بمنهجه الصحفي الساذج فهو ليس الا قمّاش ينقل من هنا وهناك دون تمييز
&&&قصة ظهور نجم احمد قصه باطله متنا وسندا
اولا هذه القصه اختلقها راو كذاب متأثرا بخرافات الامم القديمه والقول بأنها مقتبسه من الامم السابقه لا يؤثر في عقيدتي كمسلم لان القصه لم يذكرها القرأن ولم يذكرها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اما قصة نجم المسيح فهي موجودة عندكم في انجيل متى اي في كتاب تدعون عصمته ولنري سند قصة نجم احمد سنجد ان رواية ابن اسحاق بها أشخاص مبهمين وغير معروفين حيث قال "حدثني من شأت من رجال قومي”ووجود شخص واحد مبهم في سند الروايه يجعلها روايه ضعيفه ولا يعتد بها نهائيا ويوجد سند اخر للروايه ولكن بها خلل اخر وهي وجود الواقدي فيها وقد قال عنه علماء الحديث انه شخص كاذب
👈 محمد بن عمر الواقدي وهو شخص قال عنه احمد بن حنبل انه يضع الأحاديث وقال عنه النساءي انه من الكاذبين وقال الامام احمد انه كذاب فنجم احمد ليس الا خرافه اصلها وثني ونجم المسيح كذلك خرافه اصلها وثني ولكن الفرق ان نجم المسيح شئ ذكره انجيل متي وانتم تدعون انه كتاب معصوم ولكن في الحقيقة هو اخذ القصه من الوثنيين وهذا شئ يؤكد تحريف كتابكم اما قصة نجم احمد فهي قصه لم يذكرها القرأن ولا كتب السنه الصحيحه بل جاءت في كتابين من كتب التاريخ واتضح لنا انها لا تصح سندنا وانها روايات ضعيفه
وبذلك يكون انجيل متي يقتبس من الوثنيين ونحن نريد منكم رد مقنع على هذا الامر ويكون رد يرتقي لمستوي العقلاء والباحثين لا رد يتماشي مع عقول شعب الكنيسه الذي وصفه عبد المسيح بسيط بالسذاجه اكثر من مره في مقدمة رده
والغريب في ما قاله بسيط هو ان البوذيه هي من نقلت عن المسيحيه ويقول ان المسيحيه موجوده قبل البوذيه
ولم يحضر لنا مرجع بوذي واحد بل جاء بكلام من موسوعه اسمها الموسوعه الماركسيه وهي ليست مرجع بوذي وسوف نرد علي هذه النقطه في مقال اخر ولكن لتعلم ان بوذا ولد قبل المسيح في شمال شرق الهند في قبل ولادة المسيح بحوالي اربعة قرون اله راجع كتاب اسطورة تجسد الاله في السيد المسيح لمجموعة من العلماء
نجم بوذا:
يقول Bunson في كتاب the Angel Massiah
صفحات ٢٢/٢٣/
(لقد جاء في كتب البوذيين المقدسه عندهم انه قد بشرت السموات بولادة بوذا :نجم ظهر مشرقا في الافق ويدعونه في الكتب المذكوره نجم المسيح)وهذا اختصار ما ذكره بنصون ويمكنكم مراجعة كتابه ويجب ان تعلم ان لقب مسيح ليس حكر علي يسوع حيث ان الوثنيين كانوا يطلقون هذا اللقب علي بوذا وغيره في الديانات الاخري
نجم يو الصيني : يقول ثورنتن في كتاب تاريخ الصين الجزأ الاول صفحه ١٧٣(يعتقد الصينيون انه عند ولادة ”يو ”المولود من عذراء ظهر نجم دل عليه ويو المذكور هو الذي اسس الدوله الاولي التي حكمت في الصين ويقولون انه عند ولادة الحكيم لاوتز نجم في السماء دل على ولادته )
وقد كان الاعتقاد بظهور علامات سماويه تظهر عند ولادة احد العظماء منتشر في الثقافه الشعبيه عند اليونان والرومان قال” فريدريك فرار” في كتاب the life of Christ صفحه ٢٢و٢٣
(حتي اليونان والرومان كانوا دائما يعتبرون ان ميلاد الرجال العظماء ووفاتهم يرمز له بظهور اجرام سماويه او اختفائها وقد استمر الاعتقاد نفسه الي العصور الحديثة).
ويقول ”جيكي”Geikei ان هذا الاعتقاد كان له حضور كبير في العالم فيقول في كتاب life of Christصفحه ١٤٥/١٤٤(لقد كان هناك حقا اعتقاد ذاءع في العالم ان الوقائع غير العادية خاصة ميلاد رجل عظيم او وفاته ينبئ بها ظهور نجم ومذنبات او اقتران افلاك سماويه )
كما رأينا قصه خرافيه تكشف عن عقليه بسيطه في فهمها للظواهر الكونيه حتي انها تظن ان النجوم تظهر هكذا من العدم في لحظه وتوضح لنا ضحالة فكر كاتب انجيل متى المجهول الذي تفرد بكتابة هذه القصه الخرافيه
(١ ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية، في أيام هيرودس الملك، إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم ٢ قائلين:«أين هو المولود ملك اليهود؟ فإننا رأينا نجمه في المشرق وأتينا لنسجد له». ٣ فلما سمع هيرودس الملك اضطرب وجميع أورشليم معه.٤ فجمع كل رؤساء الكهنة وكتبة الشعب، وسألهم:«أين يولد المسيح؟» ٥ فقالوا له:«في بيت لحم اليهودية. لأنه هكذا مكتوب بالنبي: ٦ وأنت يا بيت لحم، أرض يهوذا لست الصغرى بين رؤساء يهوذا، لأن منك يخرج مدبر يرعى شعبي إسرائيل». ٧ حينئذ دعا هيرودس المجوس سرا، وتحقق منهم زمان النجم الذي ظهر. ٨ ثم أرسلهم إلى بيت لحم، وقال:«اذهبوا وافحصوا بالتدقيق عن الصبي. ومتى وجدتموه فأخبروني، لكي آتي أنا أيضا وأسجد له». ٩ فلما سمعوا من الملك ذهبوا. وإذا النجم الذي رأوه في المشرق يتقدمهم حتى جاء ووقف فوق، حيث كان الصبي. ١٠ فلما رأوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا. ١١ وأتوا إلى البيت، ورأوا الصبي مع مريم أمه. فخروا وسجدوا له. ثم فتحوا كنوزهم وقدموا له هدايا: ذهبا ولبانا ومرا. (متى ٢: ١-١١)
والغريب ان متي فقط هو من كتب هذه القصه ولم يذكرها بولس ولا كتبة الاناجيل الاخرين
وكما رأينا كم هو مدي التطابق بين القصتين لنري رد هزيل من استاذ التدليس الدفاعي عبد المسيح بسيط حيث يقول في مقاله المنشور علي موقعه وعلي اغلب المواقع المسيحيه الاخري
لم تقل الأساطير البوذية مطلقاً(👉👉حبل الكذب قصير ايها القمص بسيط) أن نجم دل على ميلاد بوذا، مع ملاحظة أن الوثنيين كانوا يؤمنون أن لكل إنسان نجمه الخاص به الذي يولد بميلاده ويموت بموته بل ولا يزال البسطاء في الريف يؤمنون بذلك!! فعندما كنا أطفال صغار وكنا نرى شهبا يتساقط من السماء في هيئة نجم كان الكبار يقولون لنا أن إنسان مات وها نجمه قد سقط!! ونجد ما يقرب من ذلك في سيرة أبن هشام حديث عن " نجم احمد الذي ظهر في السماء " حيث تقول في [ رواية حسان بن ثابت عن مولده ] قال ابن إسحاق: وحدثني صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف، عن يحيى بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة الأنصاري. قال حدثني من شئت من رجال قومي عن حسان بن ثابت، قال والله إني لـغـــلام يفعة ابن سبع سنين أو ثمان أعقل كل ما سمعت، إذ سمعت يهوديا يصرخ بأعلى صوته على أطمة بيثرب يا معشر يهود حتى إذا اجتمعوا إليه قالوا له ويلك ما لك ؟ قال طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به. قال محمد بن إسحاق فسألت سعيد بن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت فقلت. ابن كم كان حسان بن ثابت مقدم رسول الله المدينة؟ فقال ابن ستين ( سنة )، وقدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثلاث وخمسين سنة فسمع حسان ما سمع وهو ابن سبع سنين ".
راجع :سيرة ابن هشام - الجزء الأول.فهل يمكن لنا أن نسأل الأخوة المسلمين الذين يقولن بما قاله الملحدين عن المسيح وبوذا هذا السؤال؟ من أين اقتبس كاتب السيرة وراوة الحديث فكرة هذا النجم " نجم أحمد " من البوذيه كما زعموا عن بوذا؟ أم من هذا الفكر الذي يتحدث عن أن لكل إنسان نجمه؟؟!!
قلت :القمص بسيط واضح انه اسم على مسمى فهو ذو عقليه بسيطه لا تختلف ضحالة عن عقلية كاتب انجيل متى المجهول فالقمص يحرج نفسه بمنهجه الصحفي الساذج فهو ليس الا قمّاش ينقل من هنا وهناك دون تمييز
&&&قصة ظهور نجم احمد قصه باطله متنا وسندا
اولا هذه القصه اختلقها راو كذاب متأثرا بخرافات الامم القديمه والقول بأنها مقتبسه من الامم السابقه لا يؤثر في عقيدتي كمسلم لان القصه لم يذكرها القرأن ولم يذكرها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اما قصة نجم المسيح فهي موجودة عندكم في انجيل متى اي في كتاب تدعون عصمته ولنري سند قصة نجم احمد سنجد ان رواية ابن اسحاق بها أشخاص مبهمين وغير معروفين حيث قال "حدثني من شأت من رجال قومي”ووجود شخص واحد مبهم في سند الروايه يجعلها روايه ضعيفه ولا يعتد بها نهائيا ويوجد سند اخر للروايه ولكن بها خلل اخر وهي وجود الواقدي فيها وقد قال عنه علماء الحديث انه شخص كاذب
👈 محمد بن عمر الواقدي وهو شخص قال عنه احمد بن حنبل انه يضع الأحاديث وقال عنه النساءي انه من الكاذبين وقال الامام احمد انه كذاب فنجم احمد ليس الا خرافه اصلها وثني ونجم المسيح كذلك خرافه اصلها وثني ولكن الفرق ان نجم المسيح شئ ذكره انجيل متي وانتم تدعون انه كتاب معصوم ولكن في الحقيقة هو اخذ القصه من الوثنيين وهذا شئ يؤكد تحريف كتابكم اما قصة نجم احمد فهي قصه لم يذكرها القرأن ولا كتب السنه الصحيحه بل جاءت في كتابين من كتب التاريخ واتضح لنا انها لا تصح سندنا وانها روايات ضعيفه
وبذلك يكون انجيل متي يقتبس من الوثنيين ونحن نريد منكم رد مقنع على هذا الامر ويكون رد يرتقي لمستوي العقلاء والباحثين لا رد يتماشي مع عقول شعب الكنيسه الذي وصفه عبد المسيح بسيط بالسذاجه اكثر من مره في مقدمة رده
والغريب في ما قاله بسيط هو ان البوذيه هي من نقلت عن المسيحيه ويقول ان المسيحيه موجوده قبل البوذيه
ولم يحضر لنا مرجع بوذي واحد بل جاء بكلام من موسوعه اسمها الموسوعه الماركسيه وهي ليست مرجع بوذي وسوف نرد علي هذه النقطه في مقال اخر ولكن لتعلم ان بوذا ولد قبل المسيح في شمال شرق الهند في قبل ولادة المسيح بحوالي اربعة قرون اله راجع كتاب اسطورة تجسد الاله في السيد المسيح لمجموعة من العلماء
