إله النصارى خزي وعار ولعنة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

mohamed faid مسلم اكتشف المزيد حول mohamed faid
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إله النصارى خزي وعار ولعنة

    المسيح(الاله عند النصارى) والنبي داود عار عند النصارى!

    تفسير أنطونيوس فكري
    وبالنسبة لداود فقد كان عاره بسبب خطيته (زنا وقتل في بيته)، أما بالنسبة للمسيح فقبل العار عنا.

    داود عار بسبب خطيئته.....
    والإله قبل العار ويقصدون بذلك بصلبه!!
    تفسير الموسوعة الكنسية
    هذه الآيات عن المسيح الذي حمل خطايانا على صليبه، ويطلب من الآب أن يرفعها عنه، معبرًا عن شناعة الخطية، وضيقه منها، كما طلب في بستان جثسيماني أن تعبر عنه كأس الآلام

    تفسير يعقوب ملطي
    كثيرًا ما يشير الكتاب المقدس إلى عار الصليب الذي في حقيقته هو قوة الله للخلاص.
    يتبع اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1661240459283.jpg 
مشاهدات:	57 
الحجم:	40.4 كيلوبايت 
الهوية:	833241

  • #2
    الإله اللعنة!!
    يقول القديس يوستين في حواره مع (تريفو اليهودي) أن العائلة البشرية كانت في حاجة أن تُفتدى من اللعنة بواسطة الصليب. [إن ظهر الذين هم تحت الناموس أنهم تحت اللعنة لعدم ملاحظتهم كل متطلباته، كم بالأكثر تكون كل الشعوب التي تمارس الوثنية ويُغوون الشباب ويرتكبون جرائم أخرى؟ إن كان أب الكل قد أراد لمسيحه أن يحمل لعنة الكل من أجل كل البشرية، عالمًا أنه يقيمه بعد صلبه وموته، فلماذا تجادلون بخصوصه هذا الذي خضع للأمم هكذا حسب مشيئة الآب وقبل اللعنة عوض أن تبكوا على أنفسكم؟(64)]

    استبدل المسيح هذه اللعنة بلعنةٍ أخرى، "ملعونّ كل من عُلِّق على خشبة". إن كان مَنْ يُعلَّق على خشبة ومن يتعدّى الناموس كلاهما تحت اللعنة، وإنه كان من الضروري لذاك الذي يحرر من اللعنة أن يكون هو حرًا منها، إنما يتقبل لعنة أخرى (غير لعنة التعدي)، لذلك قُبِل المسيح في نفسه هذه اللعنة الأخرى. (خلال التعليق على خشبة) لكي يحررنا من اللعنة... لم يأخذ المسيح لعنة التعدي، بل اللعنة الأخرى، لكي يَنتزع اللعنة عن الآخرين. "على أنه لم يعمل ظلمًا ولم يكن في فمه غش" (إش 9:53). إذ بموته خلص الأموات من الموت، هكذا بحمله اللعنة في نفسه خلصهم منها(65).]

    تعليق


    • #3
      على النصارى ألايخجلوا من عبادة المصلوب والميت موتة شريرة والمذبوح !!

      يليق بالمسيحي أن يكون له عدم الخجل هذا، عندما يأتي بين أناس يكون لهم المسيح عثرة. إن كان يستحي من المسيح، فسيُمحى من كتاب الحياة. يليق بك ألا تخزى عندما تُهان من أجل المسيح. عندما يقولون لك: يا عابد المصلوب، يا متعبد لمن مات موتًا شريرًا، يا من تكرم المذبوح! هنا إن كنت تستحي فأنت ميت! انظر العبارة التي لا تخدع أحدًا. "من ينكرني قدام الناس، أنكره أنا أيضًا قدام أبي الذي في السموات" (مت 10: 33؛ لو 9: 26).

      القديس أغسطينوس

      تعليق


      • #4
        الإله اللعنة
        دُعي لعنة من أجلي، هذا الذي حطم لعنتي... صار آدم الجديد ليحتل مكان آدم الأول، وبهذا فقط يجعل عصياني عصيانه هو بكونه رأس الجسد كله(68).

        القديس غريغوريوس النزينزي

        تعليق


        • #5
          الإله عند النصارى احتمل خزي وعار الصليب!!

          تفسير أنطونيوس فكري
          هذه بلسان المسيح ويوجه كلامه لآدم = لأني من أجلك احتملت العار (عار الصليب). وهذه الآية تفهم أيضًا أنها موجهة للآب، فالمسيح الابن لمحبته للآب قبل كل هذه الآلام والاحتقار

          الموسوعة الكنيسة
          أ - الخزي والعار الذي غطى داود في هروبه حافى القدمين من وجه أبشالوم، وتعيير الناس له، مثل تعيير شمعى بن جيرا (2 صم16: 7، 8).
          ب - عامله إخوته اليهود باحتقار بل بعداوة واعتبروه كأنه أجنبى وغريب عنهم، وقاموا في جيش كبير ليهلكوه هو وكل من معه.

          هذه الآيات تنطبق على المسيح الذي احتمل عار وخزى الصليب والاتهامات الزور التي وجهت إليه، ولكنه يطلب من الآب ألا يسمح أن يتشكك كل من ينتظرون المسيا الآتي؛ حتى إذا رأوه في ضعف لا يشكون فيه، بل يتعلمون منه الاحتمال، ومحبة المسيئين اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1661241691038.jpg 
مشاهدات:	53 
الحجم:	43.5 كيلوبايت 
الهوية:	833246

          تعليق


          • #6
            الإله عند النصارى عار !!
            ومن بشاعة النص لم يجرؤا مفسري الكنيسة أنطونيوس فكري ولا تادروس ملطي على التعليق عليه وكان تعليق الموسوعة الكنيسة على النص هو

            ع26: الإيمان هو الذي رفع موسى عن الإنبهار بلقب ابن ابنة فرعون وجعله يرى هذا الذل والعار، الذي على مثال تنازل السيد المسيح لأجلنا من عرش مجده، بل رآه أنه غنى لا يضاهيه جميع خزائن مصر، هذا لأن الإيمان جعله لا يهتم بالغنى الوقتى بل يهتم بالمجازاة الأبدية التي من يد الله فهي أبقى وأفضل.

            فجعلوا عار إلههم هو التنازل عن عرش مجده وصلبه !
            فهل هذا إله مستحق للعبادة؟؟ اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1661241752498.jpg 
مشاهدات:	54 
الحجم:	44.8 كيلوبايت 
الهوية:	833248

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 يوم
            ردود 3
            17 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 فبر, 2024, 12:51 ص
            ردود 0
            22 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 6 فبر, 2024, 01:30 ص
            ردود 0
            13 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 فبر, 2024, 12:56 ص
            ردود 0
            6 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 22 ينا, 2024, 01:47 ص
            ردود 2
            20 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
             
            يعمل...
            X