ألوهية المسيح في القرآن !!!........

[ياسر جبر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يتم تدريس مادة ممتازة تسمى

لاهوت المسيح في القرآن !!!

8 أشهر يدرسون ألوهية المسيح في كتاب يقول :

إن المسيح عليه السلام بشر , وإن محمد عليه الصلاة والسلام رسول الله و.......!!!

[محب المصطفى]

بيطبَّعوا الجهل في نفوسهم وده سر الجهل المتفشي بينهم حاليا بغباء

[ياسر جبر]

بسم الله الرحمن الرحيم


تحاورت على المسنجر مع شخص يسمى ابن المسيح

وقد طلبت منه الرد على موضوع الرد على زكريا بطرس فقال لا ....سأرد عليك بسرعة من القرآن الذي تعتقد به فهناك آية عندكم تقول :



اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ [التوبة : 31]



وبذلك واضح منها أن

مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ.

أي أن المعنى أن المسيح هو الله

واتبع ذلك جمل مثل افهم قرآنك و.....................

----------------------------------


الرد بفضل الله تعالى :

أولا" :
هناك في اللغة العربية ما يسمى تقديم وتأخير
والقرآن نزل باللغة العربية , فالجاهل باللغة العربية لا يستطيع أن يفهم , ولا حق له أن يفسر ما لا يفهمه .

المسيح معطوف على الرهبان والأحبار .................. والدليل أن اللفظ منصوب بالفتحة وليس مجرور بالكسرة , مثل لفظ الجلالة .

اللّهِ وَالْمَسِيحَ

لأن المعطوف يتبع المعطوف عليه و فهو يتبع الرهبان والأحبار.
-------------------------------

وفي أول السورة

.................. أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ .........[التوبة : 3]

فعلى فهمه الله بريء من المشركين وكذلك من الرسول


ولكن رسوله مضمومة لأنها فاعل , معطوفة على لفظ الجلالة .

ولو كانت رسولهِ , لكان المعنى أن الله تبرأ من الرسول مع تبرأه من المشركين

-------------------
كذلك قول الله تعالى :

.............إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر : 28]

فحسب فهمه سيكون
أن الله سبحانه وتعالى يخاف من العلماء !!.
ولكن الحقيقة أن العلماء فاعل مؤخر , وجاء لفظ الجلالة منصوبا" لأنه في مقام مفعول به .

يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء

فلو كان لفظ الجلالة مرفوع بالضمة , لكان الله هو الفاعل وهو الذي يخشى...

فنرجو ممن لا يفهم اللغة والفرق بين الذال والزين , عدم الحوار فيما يجهلونه وترديد أقوال أقوام قد ضلوا ويفرحون بضلال الآخرين , الذين ينقادون كالأنعام .

------------------------
ثانيا" :

لا يمكن الاستشهاد بالقرآن الكريم لإثبات الثالوث أو ألوهية المسيح أو صحة الكتاب المقدس للأسباب التالية :

فأمام من يستشهد على صحة معتقده بالقرآن الكريم اختيار واحد من اختيارين:
1- الإيمان بأن القرآن الكريم من عند الله تعالى ، ولذلك هو صالح للاستشهاد .
2- القرآن الكريم ليس من عند الله تعالى ، وأنه مفترى من البشر ، ولذلك لا أهمية للاستشهاد بما يعتقد الشخص أنه ليس من عند الله لإثبات صحة كتاب أنه من عند الله أو إثبات ألوهية لا يجد عليها نصوص واضحة أو ثالوث لا يجد كلمة في كتابة عنه.
يقول بعض النصارى أنا أحدثك بالقرآن وهو اللغة التي تفهمها , نقول له القرآن الكريم ليس لغة بل هو كتاب , فأما أن تعتبره كتاب من عند الله أو لا تعتبره كذلك0

-----------
ثالثا": الآيات الواضحة الصريحة من القرآن حجة عليهم فيما يخص ألوهية المسيح والثالوث كالآتي :
القرآن الكريم لا يوجد له أكثر من مصدر أو أكثر من كاتب فيجب الإيمان به كله أو تركه كله, وقد جاءت فيه أقوال واضحة وصريحة مثل:
1- الإسلام هو دين الحق ومن يتبع غيره لن يقبل منه :
إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ [آل عمران : 19]
}وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ { [آل عمران : 85] .
فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة : 137]
فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [آل عمران : 20]


2- كفر القائلين بألوهية المسيح عليه السلام:
أ- } لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ { [المائدة : 17] .
ب- لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ [المائدة : 72]

3- كفر القائلين بالثالوث:
أ- } لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ { [المائدة : 73] .
ب- يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171]


4- المسيح عليه السلام , أرسله الله تعالى رسولاً مثل من سبقه من الرسل :
أ- } مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ { [المائدة : 75] .
ب- إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ [الزخرف : 59]
ج- قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ [البقرة : 136]
د- إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ [آل عمران : 59]
ه- وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً [النساء : 157]
و- إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً [النساء : 163]
ي- وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ [الصف : 6]

5- محمد عليه الصلاة والسلام وهو المنزل عليه القرآن هو رسول الله تعالى:
أ- }مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً { [الأحزاب : 40] .
ب- وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ [محمد : 2]
ج- مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً [الفتح : 29]

6- عدم جواز اتباع دين أو أهواء النصارى.
أ- وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [البقرة : 120]
ب- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة : 51]
ج- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [المائدة : 57].


رابعا" :

لا يمكن ولا يصح الاستشهاد بالمتشابه في حالة وجود نص محكم صريح يعارض الاستدلال .
الطريقة الصحيحة والمقبولة في البحث العلمي , تعتمد على وضع جميع الأدلة التي تتحدث عن الموضوع محل البحث ومقارنة الأدلة من حيث الرفض والقبول , ولا يمكن لأي منصف أن يقول إن ألوهية المسيح واضحة في القرآن الكريم أو إن القرآن الكريم الذي يقول أن محمد عليه الصلاة والسلام رسول قد أعطى تلميحات إلى الثالوث كما بينا بوضوح في القاعدة الأولى حول بطلان حجة استشهادهم بالقرآن الكريم.


خامسا" :


إنها عبقرية فذة أن يقال أن محمد عليه الصلاة والسلام و الذي حارب النصارى وقال أنهم قد كفروا بقولهم إن المسيح هو الله وكفر القائلين بالثالوث وأخذ منهم الجزية وأمر بمخالفتهم في كل شيء وعدم موالتهم , كان يقول بألوهية المسيح !!!, بعض العقل أكرمكم الله بالحق.

[قسورة]

جزاكم الله خير

[ام مريم]

رد وافى استاذى ياسر جبر

ولكن ما وضحته حضرتك

يتطلب من قارئه عقل لكى يفهمه

واعتقد ان العقل نعمه يفتقدها عباد المصلوب

[amr_ali]

رد ممتاز ومختصر استاذ ياسر

وخليهم في عماهم للابد لكن انا أظن ديه محاولة خبيثة علي المدي البعيد علشان يظهر كالعادة طابور خامس من العلمانين بالذات في مصر أمثال عبد المعطي حجازي ثم يبدأوا في اختراع تفسير للقران علي هواهم

انا فاكر ان زيكو بقلظ اسندل بتفسير المخرف عبد المعطي حجازي وكمان اعتبره حجة في العلم

لكن نقولهم عشم إبليس في الجنة

[(((ساره)))]

للرفع ...

[نصرة الإسلام]

ما شاء الله لا قوة إلا بالله جزاكم الله خيراً أستاذ ياسر إن المسلمين ليشفقون على النصارى من محاولاتهم اليائسة المستميتة لإثبات ألوهية المسيح .ولو أنهم كانوا أعقل من ذلك , لآمنوا بالله ورسوله وأراحوا أنفسهم من هذا العذاب والجدل العقيم . اللهم اهدهم اللهم اهدهم اللهم اهدهم

[أبو أصيل اليمني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد إذن استاذي/ ياسر جبر

قمت _ بفضل الله تعالى _ بتحرير كتاب " حديث القرآن عن المسيح...شبهات وردود "


جمعت في هذا الكتاب كافة الايات القرآنية التي تتحدث عن المسيح بن مريم_ عليه السلام


وأوردت كافة الشبهات التي يستخدمها المنصرون حول تلك الايات


ثم الرد الكامل لكل ذلك , وقد شمل الرد :

1- الجوانب التاريخية
2- الجوانب اللغوية
3- الجوانب العلمية


وتم رفعه بفضل الله عزوجل على مكتبة ابن مريم ( عليه السلام) على الرابط التالي :

http://ebnmaryam.com/web/modules.php...cat=3&book=690


وياليت الاستاذ/ ياسر يوافيني بمراجع والكتب التي يتم تدريسها في كليات النصارى تحت مسمى ( لاهوت المسيح في القرآن ) حتى يتم تجديد الكتاب , واصدار نسخة منقحة ومزيدة.

وبارك الله تعالى في الجميع.

[ياسر جبر]

بارك الله فيك أخي وجزاك الله كل خير


ستجد استدلالتهم في كتاب الرد على زكريا بطرس في توقيعي أو كتاب البيان الصحيح لدين المسيح , واستدلالتهم ساذجة لا تتعدى .

كلمة الله . مخلوقة أم لا ؟
المسيح هو كلمة الله .... وهكذا .

وفقك الله تعالى والحمد لله رب العالمين.

[زهـرة اللوتـس]

يررفع لأهميته