تنبؤات المزامير بنجاة المسيح من الصلب

تقليص
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
المشاركات
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الملثم
    1- عضو جديد
    • 10 أكت, 2008
    • 31

    #1

    تنبؤات المزامير بنجاة المسيح من الصلب

    اَلْمَزْمُورُ الثَّانِي
    وفيه : ((1لِمَاذَا ارْتَجَّتِ الأُمَمُ وَتَفَكَّرَ الشُّعُوبُ فِي الْبَاطِلِ؟ 2قَامَ مُلُوكُ الأَرْضِ وَتَآمَرَ الرُّؤَسَاءُ مَعاً عَلَى الرَّبِّ وَعَلَى مَسِيحِهِ قَائِلِينَ: 3لِنَقْطَعْ قُيُودَهُمَا وَلْنَطْرَحْ عَنَّا رُبُطَهُمَا. 4اَلسَّاكِنُ فِي السَّمَاوَاتِ يَضْحَكُ. الرَّبُّ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ. 5حِينَئِذٍ يَتَكَلَّمُ عَلَيْهِمْ بِغَضَبِهِ وَيَرْجُفُهُمْ بِغَيْظِهِ. )) (المزمور 2/1 - 5).
    يعتبر المسيحيون هذا المزمور من ضمن المزامير التي تنبأت بما سيكون من أمر المسيح عليه السلام ، بدليل ان كاتب سفر اعمال الرسل قد ذكر اقتباس بطرس ويوحنا ورفاقهما من هذا المزمور على انه نبوءة قد تحققت في شخص المسيح عليه السلام ، فنجده يقول :
    ((فَتَوَجَّهُوا بِقَلْبٍ وَاحِدٍ إِلَى اللهِ بِالدُّعَاءِ، قَائِلِينَ: «يَارَبُّ، يَاخَالِقَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَالْبَحْرِ وَكُلِّ مَا فِيهَا، 25يَامَنْ قُلْتَ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ عَلَى لِسَانِ عَبْدِكَ دَاوُدَ: لِمَاذَا ضَجَّتْ الأُمَمُ؟ وَلِمَاذَا تَآمَرَتِ الشُّعُوبُ بَاطِلاً؟ 26اجْتَمَعَ مُلُوكُ الأَرْضِ وَرُؤَسَاؤُهَا، وَتَحَالَفُوا لِيُقَاوِمُوا الرَّبَّ وَمَسِيحَهُ! 27وَقَدْ تَحَقَّقَتْ هَذِهِ الْكَلِمَاتُ فِعْلاً، إِذْ تَحَالَفَ هِيرُودُسُ، وَبِيلاَطُسُ الْبُنْطِيُّ، وَالْوَثَنِيُّونَ وَأَسْبَاطُ إِسْرَائِيلَ، لِمُقَاوَمَةِ فَتَاكَ الْقُدُّوسِ يَسُوعَ، الَّذِي جَعَلْتَهُ مَسِيحاً وعملوا به كل ما سبق أن رسمت يدك وقضت مشيئتك أن يكون )) أعمال 4 : 24
    فالمزمور إذن يتنبأ عن المؤامرة على شخص المسيح من أجل التخلص منه وقطعه من الشعب مما يعني مقاومة ارادة الرب .. وكمثال لوقوع هذا التحالف والتآمر ضد شخص المسيح للتخلص منه نجده في لوقا 23: 1 - 12 واعمال 3 : 13
    يقول د.هاني رزق في كتابه " يسوع المسيح ناسوته وألوهيته " عن هذا المزمور: " وقد تحققت هذه النبوءة في أحداث العهد الجديد، إن هذه النبوءة تشير إلى تآمر وقيام ملوك ورؤساء الشعب على يسوع المسيح لقتله وقطعه من الشعب، وهذا ما تحقق في أحداث العهد الجديد في فترتين، في زمان وجود يسوع المسيح له المجد في العالم " ويقصد تآمر هيرودس في طفولة المسيح، ثم تأمر رؤساء الكهنة لصلب المسيح.
    ولكن السؤال المطروح : بم يتنبأ المزمور في شأن نتيجة هذا التحالف وهذه المؤامرة، هل تنجح فيصلب المسيح، أم يخلصه الله فتفشل ؟
    ان المزمور يجيب بكل وضوح :
    ((اَلسَّاكِنُ فِي السَّمَاوَاتِ يَضْحَكُ. الرَّبُّ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ. 5حِينَئِذٍ يَتَكَلَّمُ عَلَيْهِمْ بِغَضَبِهِ وَيَرْجُفُهُمْ بِغَيْظِهِ.)) ( مزمور 2 : 4 ، 5 )
    إذن لقد كانت نتيجة المؤامرة هي أن الله ضحك منهم واستهزأ بهم، وأنه أرجف المتآمرين بغيظه وغضبه.
    فهل يكون ذلك لنجاحهم في صلب المسيح وجلده وتعذيبه، أم لنجاته من بين أيديهم، ووقوعهم في شر أعمالهم ؟
    أي انطباع يمكن أن تعطيه لك _ عزيزي القارىء _ هذه الآيات ؟!
    ولماذا يبدأ المزمور بهذا السؤال الاستنكاري من الرب ضد هذه المؤامرة : ((لماذا ارتجّت الامم وتفكّر الشعوب في الباطل ))، أليس هو الذي ارسل المسيح لإتمام هذه المؤامرة، فلماذا الاستنكار ان لم يكن الاستنكار دليل على فشل المؤامرة ؟!
    وهل وصف الرب لذالك التفكير من الشعوب للقيام والتآمر ضد المسيح بأنه باطل يوحي بنجاح مؤامرتهم ؟!
    وهل يضحك الساكن في السموات بمناسبة المؤامرة إذا كانت ستنجح ؟
    هل يستهزىء بهم إذا ما كانوا سيصلبون المسيح حقا ؟
    الجواب بالطبع لا ، فما الضحك والاستهزاء هنا إلا أن يكون الرب موقناً من عدم نجاح المؤامرة، بل إن فشل المؤامرة وحده لا يكفي للضحك والاستهزاء، إنما لا بد لذلك أن تنقلب عليهم مؤامرتهم، وهذا ما يفهم من قول المزمور في الآية الخامسة : (( حينئذ يتكلم عليهم بغضبه ويرجفهم بغيظه. ))
    ولكي نفهم معنى ( ضحك الرب ) هنا فعلينا ان نبحث عن معانيها التي وردت في الكتاب المقدس ، وبالبحث نجد أنها لم ترد إلا مرة واحدة في المزمور السابع والثلاثون بهذا النص : ((12 الشرير يتفكر ضد الصدّيق ويحرق عليه اسنانه. 13 الرب يضحك به لانه رأى ان يومه آت. 14 الاشرار قد سلّوا السيف ومدوا قوسهم لرمي المسكين والفقير لقتل المستقيم طريقهم. 15 سيفهم يدخل في قلبهم وقسيّهم تنكسر))
    إذن فضحك الساكن في السموات ليس لأن المؤامرة ستنجح ، وإنما لفشلها وانقلابها عليهم .... كيف لا وهو الذي وصف المؤامرة بأنها باطل في أول المزمور؟!
  • الملثم
    1- عضو جديد
    • 10 أكت, 2008
    • 31

    #2
    اَلْمَزْمُورُ الرَّابِعُ وَالثَّلاَثُونَ
    ((أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِينٍ. دَائِماً تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي. 2بِالرَّبِّ تَفْتَخِرُ نَفْسِي. يَسْمَعُ الْوُدَعَاءُ فَيَفْرَحُونَ. 3عَظِّمُوا الرَّبَّ مَعِي وَلْنُعَلِّ اسْمَهُ مَعاً. 4طَلَبْتُ إِلَى الرَّبِّ فَاسْتَجَابَ لِي وَمِنْ كُلِّ مَخَاوِفِي أَنْقَذَنِي. 5نَظَرُوا إِلَيْهِ وَاسْتَنَارُوا وَوُجُوهُهُمْ لَمْ تَخْجَلْ. 6هَذَا الْمِسْكِينُ صَرَخَ وَالرَّبُّ اسْتَمَعَهُ وَمِنْ كُلِّ ضِيقَاتِهِ خَلَّصَهُ. 7مَلاَكُ الرَّبِّ حَالٌّ حَوْلَ خَائِفِيهِ وَيُنَجِّيهِمْ. 8ذُوقُوا وَانْظُرُوا مَا أَطْيَبَ الرَّبَّ! طُوبَى لِلرَّجُلِ الْمُتَوَكِّلِ عَلَيْهِ. 9اتَّقُوا الرَّبَّ يَا قِدِّيسِيهِ لأَنَّهُ لَيْسَ عَوَزٌ لِمُتَّقِيهِ. ....15عَيْنَا الرَّبِّ نَحْوَ الصِّدِّيقِينَ وَأُذُنَاهُ إِلَى صُرَاخِهِمْ. 16وَجْهُ الرَّبِّ ضِدُّ عَامِلِي الشَّرِّ لِيَقْطَعَ مِنَ الأَرْضِ ذِكْرَهُمْ. 17أُولَئِكَ صَرَخُوا وَالرَّبُّ سَمِعَ وَمِنْ كُلِّ شَدَائِدِهِمْ أَنْقَذَهُمْ. 18قَرِيبٌ هُوَ الرَّبُّ مِنَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ وَيُخَلِّصُ الْمُنْسَحِقِي الرُّوحِ. 19كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ. 20يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ. 21الشَّرُّ يُمِيتُ الشِّرِّيرَ وَمُبْغِضُو الصِّدِّيقِ يُعَاقَبُونَ. 22الرَّبُّ فَادِي نُفُوسِ عَبِيدِهِ وَكُلُّ مَنِ اتَّكَلَ عَلَيْهِ لاَ يُعَاقَبُ. ))
    يعتبر المسيحيون هذا المزمور من ضمن المزامير التي تنبأت بما سيكون من أمر المسيح عليه الصلاة والسلام ، بدليل ان كاتب انجيل يوحنا رأى فيه نبوءة تتحدث عن الحالة المزعومة للمسيح المصلوب وهو على الصليب ، فكتب قائلاً :
    (( فَأَتَى الْعَسْكَرُ وَكَسَرُوا سَاقَيِ الأَوَّلِ وَالآخَرِ الْمَصْلُوبَيْنِ مَعَهُ. 33وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ لأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ. 34لَكِنَّ وَاحِداً مِنَ الْعَسْكَرِ طَعَنَ جَنْبَهُ بِحَرْبَةٍ وَلِلْوَقْتِ خَرَجَ دَمٌ وَمَاءٌ. 35وَالَّذِي عَايَنَ شَهِدَ وَشَهَادَتُهُ حَقٌّ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ لِتُؤْمِنُوا أَنْتُمْ. 36لأَنَّ هَذَا كَانَ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «عَظْمٌ لاَ يُكْسَرُ مِنْهُ». )) يوحنا 19 :32
    والمقصود بالكتاب القائل : (( عَظْمٌ لاَ يُكْسَرُ مِنْهُ )) هو ما ورد في العدد العشرون من هذا المزمور من قوله : (( يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ. ))
    فهل فعلاً هذا المزمور يتنبأ عن المسيح المصلوب أم عن المسيح المحفوظ الناجي من الصلب ؟
    لنترك المزمور يجيب قائلاً :
    ((كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ. 20يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ. 21الشَّرُّ يُمِيتُ الشِّرِّيرَ وَمُبْغِضُو الصِّدِّيقِ يُعَاقَبُونَ. ))
    لاحظ أيها القارىء الكريم بأن - حفظ جميع العظام - عائد على الصديق الذي هو كثيرة بلاياه والرب من جميعها ينجيه . وان مبغضوا هذا الصديق يعاقبون أما الشرير فبشره يموت . . . ومن المعلوم وكما يقول الكاتب عوض سمعان والقس الدكتور منيس عبد النور : أن كل آية من الآيات ، سواء في المزامير أو في غير المزامير، لا يمكن فهم معناها إلا بالارتباط مع الآيات السابقة واللاحقة لها ، ولذلك يجب أن لا ندرس آية بالاستقلال عن هذه أو تلك .
    وهنا نسأل :
    إذا كان الرب سينقذ وسينجي المسيح من جميع بلاياه ومصائبه كما في المزمور فهل سيكون ذلك بتسليمه للأعداء ليعذب ويقتل مصلوباً ثم يقوم من الموت ؟
    بالطبع لا ... فما يضر الشاة سلخها بعد ذبحها ...
    ان هذا المزمور ناطق بأن المسيح طلب من الرب فاستجاب له، ومن كل مخاوفه وضيقاته أنقذه وخلصه ، هكذا يقول المزمور : (( 4طَلَبْتُ إِلَى الرَّبِّ فَاسْتَجَابَ لِي وَمِنْ كُلِّ مَخَاوِفِي أَنْقَذَنِي . . هَذَا الْمِسْكِينُ صَرَخَ وَالرَّبُّ اسْتَمَعَهُ وَمِنْ كُلِّ ضِيقَاتِهِ خَلَّصَهُ. ))
    ولكي نعرف ما الذي كان يطلبه المسيح من الرب فسمع له مستجيباً كما يتنبأ المزمور، سنجد ذلك في الاناجيل التي اتفقت على أنه في الساعات العصيبة التي أيقن فيها المسيح بقرب خطر الوقوع في قبضة اعداء يريدون قتله ، فإنه ابتدأ يصلي إلى الله بأشد لجاجة راجياً منه أن ينجيه من كأس الموت، فقد : (( َابْتَدَأَ يَحْزَنُ وَيَكْتَئِبُ. 38فَقَالَ لَهُمْ: (لتلاميذه) : نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدّاً حَتَّى الْمَوْتِ. امْكُثُوا هَهُنَا وَاسْهَرُوا مَعِي. 39ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً : يَا أَبَتَاهُ إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ وَلَكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ)). ( إنجيل متى 26 : 37)
    فهل يمكن القول بعد ذلك انه بصلب المسيح قد استجاب الله لطلبه القائل : (( يَا أَبَتَاهُ إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسُ وَلَكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ )).
    بالطبع لا ....
    فلقد استجاب الله لدعاء المسيح عليه السلام وابعد عنه الخطر القادم، خطر الوقوع في قبضة أعداء يطلبون تعذيبه وصلبه. وبهذه الاستجابة من الله فإن المسيح قد حفظت جميع عظامه كما تنبأ المزمور، من حيث انه لم يعلق على الصليب ابتداءً فيتعرض لما يتعرض له المصلوب من مسامير حديدية تخترق اليدين والقدمين بالطرق العنيف لتنفذ في خشبة الصليب وخلاف ذلك مما يتعرض له المصلوب، أما ذلك الشرير الذي يذكره المزمور فإنه قد مات بشر اعماله .... : (( الشَّرُّ يُمِيتُ الشِّرِّيرَ وَمُبْغِضُو الصِّدِّيقِ يُعَاقَبُونَ. الرَّبُّ فَادِي نُفُوسِ عَبِيدِهِ وَكُلُّ مَنِ اتَّكَلَ عَلَيْهِ لاَ يُعَاقَبُ. )) .
    نعم ..... لقد مات الشرير بشره فيما سلمت نفس الصديق ....

    تعليق

    عن الكاتب

    تقليص

    الملثم اكتشف المزيد حول الملثم

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 27 مار, 2023, 11:26-م
    ردود 0
    161 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة وداد رجائي
    بواسطة وداد رجائي
    ابتدأ بواسطة عاطف عثمان, 30 أبر, 2008, 03:54-م
    ردود 2
    5,395 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أحمدحسام الدين محمدصلاح
    ابتدأ بواسطة ابنة صلاح الدين, 6 أكت, 2009, 10:36-م
    ردود 18
    5,734 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة ابنة صلاح الدين
    ابتدأ بواسطة باحث سلفى, 18 أكت, 2007, 07:37-ص
    ردود 5
    2,341 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة ahmedmuslimengineer
    بواسطة ahmedmuslimengineer
    ابتدأ بواسطة وليد المسلم, 4 يول, 2006, 06:04-ص
    ردود 33
    60,560 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة لحظات تفكر
    بواسطة لحظات تفكر
    ابتدأ بواسطة abubakr_3, 12 ديس, 2023, 08:24-ص
    ردود 2
    163 مشاهدات
    1 رد فعل
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
    ابتدأ بواسطة binyaser, 1 ماي, 2008, 01:21-ص
    ردود 2
    1,797 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة محب المصطفى
    بواسطة محب المصطفى
    ابتدأ بواسطة أبو أسامة, 8 سبت, 2006, 08:48-م
    ردود 6
    4,808 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله
    ابتدأ بواسطة Muslim 4 Ever, 23 يول, 2010, 12:58-ص
    ردود 5
    4,555 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة lokaabdo2005
    بواسطة lokaabdo2005
    ابتدأ بواسطة Muslim 4 Ever, 1 يون, 2010, 04:39-م
    ردود 0
    1,929 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة Muslim 4 Ever
    بواسطة Muslim 4 Ever
    ابتدأ بواسطة ابن مصر, 9 ماي, 2009, 07:59-م
    ردود 4
    2,633 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة أحمد.
    بواسطة أحمد.
    ابتدأ بواسطة خالد النحالى, 23 أبر, 2011, 06:57-م
    ردود 0
    1,819 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة خالد النحالى
    ابتدأ بواسطة بعيون الكون, 12 نوف, 2010, 05:50-ص
    ردود 0
    1,382 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة بعيون الكون
    بواسطة بعيون الكون
    ابتدأ بواسطة كريم العيني, 16 ماي, 2024, 06:32-ص
    ردود 0
    56 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة كريم العيني
    بواسطة كريم العيني
    ابتدأ بواسطة اللهم أعني علي ذكرك, 14 يول, 2006, 04:46-ص
    ردود 4
    2,758 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله

    مواضيع من نفس المنتدى الحالي

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة AL-ATHRAM, 22 سبت, 2006, 10:12-م
    ردود 177
    46,276 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة وداد رجائي
    بواسطة وداد رجائي
    ابتدأ بواسطة دكتور أزهري, 2 يون, 2007, 05:10-ص
    ردود 117
    23,056 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة وداد رجائي
    بواسطة وداد رجائي
    ابتدأ بواسطة زهراء, 29 ماي, 2008, 12:29-ص
    ردود 86
    11,640 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة ( رحمة )
    بواسطة ( رحمة )
    ابتدأ بواسطة Alaa El-Din, 15 يون, 2008, 04:49-م
    ردود 68
    14,658 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة الفضة
    بواسطة الفضة
    ابتدأ بواسطة doudou, 3 أكت, 2009, 08:48-م
    ردود 58
    14,025 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة الفضة
    بواسطة الفضة
    يعمل...
    أحمد - مساعد المنتدى

    السلام عليكم، أنا أحمد. اكتب سؤالك وسأحاول مساعدتك.

    📢 رسالة توست

    من فضلك اختر مستوى الإجابة: