المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
طبعاً أصدق ذلك فأنا أؤمن بالغيب و لله الحمد و المنة .
الله قادر على كل شيء.
المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
هل من المفترض أن أكرر كلامي في المشاركات السابقة كي تستوعب ؟!
فالحديث ينهى الناس عن الإغترار بما فيه .
هاك الحديث :أتيت عثمان بن عفان بطهور وهو جالس على المقاعد ، فتوضأ فأحسن الوضوء ، ثم قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ وهو في هذا المجلس ، فأحسن الوضوء ثم قال : ( من توضأ مثل هذا الوضوء ، ثم أتى المسجد ، فركع ركعتين ، ثم جلس ، غفر له ما تقدم من ذنبه ) . قال : وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تغتروا ) .
الراوي: عثمان بن عفان المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6433
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الحديث واضح جداً و إن شئت أتيتك بشرحه فالرسول صلى الله عليه و سلم نهى عن الإغترار بما في الحديث .
و عليه نحن نثق في قدرة الله على مغفرة كل ذنب (عدا الشرك ) و لكننا لا نكثر من الأعمال السيئه بناء على أن الصلاة تكفرها فإن الصلاة التي تكفر بها الخطايا هي التي يقبلها الله وأني للعبد بالاطلاع على ذلك .
المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
و من قال لك أن الوضوء هو (شوية مية ترشها على جسمك )؟
الوضوء له آدابه و هناك أذكار نقولها قبله و بعده ثم نصلي بعدها و ليس عملية ميكانيكية كالإغتسال العادي إنه تجربة روحية .
و طالما أنك تصدق أن المعمودية "تجربة روحية" و هو معتقد يشابه "نوعاً ما " اعتقادنا في الوضوء فلماذا تنكر علينا كل هذا الإنكار ؟!
المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
انت رجعت في كلامك و لا إيه ؟! مش هوده كلامك بالحرف ؟!
المشاركة الأصلية بواسطة hero_truth
مشاهدة المشاركة
و بالتأكيد كلامك كان يشمل الأبرار أيضاً لأنك لم تستثنهم .
عموماً هذه خطوة إيجابية كونك بدأت بمراجعة معتقداتك القديمة وفقك الله لما يحب و يرضى .
تعليق