تابعوا معى سلسلة تفنيد الصلب والفداء ......(1)ملكوت أم بحيرة كبريت!!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

العدالة مسلم اكتشف المزيد حول العدالة
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تابعوا معى سلسلة تفنيد الصلب والفداء ......(1)ملكوت أم بحيرة كبريت!!!

    الحمد لله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على خير البشر محمد ومن أبى فقد كفر وعلى اله وصحبه
    لن أردد كلام النصارى بقولهم المسيح أراد لك الخلاص فمات من أجلك على الصليب
    المسيح بلغ الرسالة ومات على الصليب
    المسيح أراد لنا الحياة الأبدية لنحياها
    عبارات جميلة وكلام منمق
    لكن لو الدين بها لقبلته مباشرة مخلصا لي
    ولكنى توقفت لأني وبكل بساطة أقرأ الكتاب المقدس
    لم أغلق العقل والقلب معا
    فرأيت في الكتاب المقدس نصا تعجبت له كثيرا ولكنى لم أرد أن أفسره أو اشرحه لا لخوف من شرحه ولا لخوف من الآباء ولكن لأن النص مشروح ولا يحتاج إلى تعب

    لنرى الأمر الآن
    مرقص (10:4) ولما كان وحده سأله الذين حوله مع ألاثني عشر عن المثل.
    مرقص (11:4) فقال لهم قد أعطي لكم أن تعرفوا سرّ ملكوت الله.وأما الذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شيء.
    مرقص (12:4) لكي يبصروا مبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتغفر لهم خطاياهم.
    نسخة الفانديك لعام 1865م
    حقيقة تعجبت لهذا الأمر هل المسيح في الكتاب المقدس أراد لكم معشر النصارى الخلاص
    أم انه أراد لكم بحيرة الكبريت
    كيف هذا الأمر
    هذا حوار جرى بين المسيح وبين تلاميذه حين ضرب المسيح الأمثال وحين انفرد به التلاميذ سألوه عن المثل فأجاب التلاميذ بقول أعجب ما يكون أن التلاميذ قد عرفوا كل شئ لكن الناس الذين من الخارج فالكلام لهم بألامثال حتى لا يفهموا لأنهم إن فهموا ربما يرجعوا وهم لم يرد لكم الرجوع
    السؤال الآن المسيح يكلم الناس بالأمثال ويكلم التلاميذ علانية أيهما أولى بالأمثال وأيهما أولى بغيرها
    السؤال الثاني من هم الذين من الخارج ؟
    هل هم اليهود إن كان نعم الم يرسل لهم
    وإن كنت أنت المقصود الذي تقرا هذه الآن فلما المسيح لم يرد لك الخلاص وأراد لك بحيرة الكبريت

  • #2
    لنرى الأمر الآن
    مرقص (10:4) ولما كان وحده سأله الذين حوله مع ألاثني عشر عن المثل.
    مرقص (11:4) فقال لهم قد أعطي لكم أن تعرفوا سرّ ملكوت الله.وأما الذين هم من خارج فبالأمثال يكون لهم كل شيء.
    مرقص (12:4) لكي يبصروا مبصرين ولا ينظروا ويسمعوا سامعين ولا يفهموا لئلا يرجعوا فتغفر لهم خطاياهم.
    نسخة الفانديك لعام 1865م
    حقيقة تعجبت لهذا الأمر هل المسيح في الكتاب المقدس أراد لكم معشر النصارى الخلاص
    أم انه أراد لكم بحيرة الكبريت
    كيف هذا الأمر
    أظن أم القصد قد يكونلكم أنتم معشر المؤمنين بنبوة المسبح فيكفيكم القول الحق لتؤمنوا به
    ومن هم من الخارج هم كل من كفر بالله فتقوم عليهم الحجة لكونهم وصلهم الحق ووصلتهم الأمثال لتبيينه ولم يفهموا ولن يفهموا ولن يرجعوا عن الفهم الخاطىء لكونهم كافرين مصرين على الكفر
    فالربط بين الفهم وبين مغفرة الخطايا
    وبين عدم الفهم وعدم مغفرة الخطايا لا يقصد به إرادة المسيح ولكنها إرادة الكافرين فى رفض الحق
    فالمسيح نبى مرسل أتى بالحق وبينه بالأمثال فرفض الكافرين الحق ورفضوا الأمثال
    أما أهل الإيمان فهم مؤمنون بالحق ولا يحتاجون للأمثال التى يبين المسيح بها الحق لمن عجزوا عن الفهم فهؤلاء تنفعهم الأمثال
    وهناك الفئة الثالثة وهم أهل بحيرة النار والكبريت لا يستجيبون للحق مهما قدمت لهم الأمثال لكونهم أغلقوا قلوبهم عن الحق بكفرهم

    ومثال ذلك عند الحديث عن النبوءات من سفر دانيال 12 :
    10 كثيرون يتطهرون ويبيضون ويمحصون . أما الأشرار فيفعلون شرا ولا يفهم أحد الأشرار لكن الفاهمون يفهمون
    فاستخدم مصطلح الفهم لكون الفهم من أهم لوازم الإيمان
    وتأكد نفى الفهم عن الأشرار
    أصدق وعد الله وأكذب توازنات القوى
    والسماء لا تمطر ذهبا ولا فضـة
    وينصر الله من ينصره

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, منذ يوم مضى
    ردود 0
    10 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, منذ يوم مضى
    ردود 0
    5 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, منذ يوم مضى
    ردود 0
    30 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, منذ يوم مضى
    ردود 0
    13 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله  
    ابتدأ بواسطة ابن النعمان, 7 ينا, 2024, 10:13 م
    ردود 0
    62 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ابن النعمان
    بواسطة ابن النعمان
     
    يعمل...
    X