@@ بعض الفوائد من كتاب When Critics Ask - A Popular Handbook on Bible Difficulties@@

تقليص

عن الكاتب

تقليص

fares_273 مسلم اكتشف المزيد حول fares_273
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • @@ بعض الفوائد من كتاب When Critics Ask - A Popular Handbook on Bible Difficulties@@

    السلام عليكم


    يعتبر كتاب When Critics Ask - A Popular Handbook on Bible Difficulties من الكتب المعنيه بالدفاع عن الكتاب المقدس , و يرى مؤلفو هذا الكتاب أن الكتاب المقدس لا يوجد به أخطاء , و يحاولون الرد على ما يطرح من اشكاليات


    لم يقم هؤلاء المؤلفون برصد كافة المشكلات التى تتعلق بالكتاب المقدس , و لكن بعضها فقط


    و سوف أضع لكم بعض الفوائد التى وجدتها اثناء قراءتى السريعه لهذا الكتاب







    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

  • #2
    متابع بإذن الله

    تعليق


    • #3



      يقولون أن من بين الأخطاء التى يقع فيها الناس هو أن يخلطوا بين التفاسير التى تحتمل الصواب و الخطأ و بين كلام الله الذى لا يمكن أن يرد عليه الخطأ

      قلت : هذا يرد على النصارى الذين يريدون أن يلزمونا بكل ما فى التفاسير الإسلاميه , و يتشبثون بالتفسيرات غير الصحيحه أو المرجوحه من أجل استيلاد شبهه معينه يطعنون بها على ديننا الحنيف




      يقولون أنه من الخطأ أن تفهم النص خارجا عن سياقه


      قلت : هذا الخطأ يقع فيه أيضا الكثير من النصارى فى تعاملهم مع الآيات و الأحاديث أو كلام علماء المسلمين




      يقولون أنه من الضرورى أن تفسر الفقرات الغامضه فى ضوء الفقرات الواضحه


      قلت : الغريب أن النصارى يفعلون العكس فى كلام يسوع خصيصا , فيتمسكون بفقرات غامضه تحتمل أن تفسر على نحو مجازى , و يتركون كلام يسوع الواضح الصريح بأنه إنسان , و الغريب أيضا أنهم يذهبون للمتشابه من الآيات القرآنيه و يتركون المحكم منها , ياللعجب




      يقولون أنه من الخطأ أن تؤسس تعليما اعتمادا على فقرة غامضه


      قلت : من المضحك أن كثير من عقائد النصارى مبنية على فقرات غامضه




      يقولون أنه أحيانا تكون الكلمات واضحة و لكن المعنى المراد منها غير مفهوم , و يضربون على هذا مثلا بما ورد عن بولس فى رسالة كورنثوس الأولى 15 - 29 من أمر " الإعتماد للموتى "



      يقولون أن الكتاب المقدس يتحدث بلغة الناس و ليس بدقة اصطلاحية علميه , و يضربون على هذا مثلا بالحديث عن " وقوف الشمس " أو " شروق الشمس "

      قلت : هذا يذكرنى - مع الفارق - بالشبهه التى يطرحها بعض النصارى عن رؤية ذى القرنين للشمس تغرب فى عين حمئه كما حكى القرآن الكريم , و مع أن القرآن يتحدث عما وقع فى عين الرائى " ذى القرنين " و بالتالى لا شبهة على الإطلاق , إلا أن النصرانى يكرر هذه الشبهه و يتجاهل المصطلحات الغير علميه التى يتحدث بها الكتاب المقدس عن الشمس , و هى غير علميه بإعتراف علماء النصارى كما فى الصوره المرفقه أعلاه .



      يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ع



      ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

      تعليق


      • #4





        يقولون :




        تكوين 1- 26 " نعمل الإنسان على صورتنا " : لماذا يستخدم الكتاب المقدس ضمير الجمع " نا " عندما يشير الله لنفسه ؟



        المشكله : يؤكد المسيحيون الأرثوذكس و العلماء اليهود أن الله واحد . فى الواقع , إن الإعتراف التاريخى لإيمان اسرائيل مأخوذ من سفر التثنيه 6 – 4 الذى يقول " اسمع يا اسرائيل , الرب الهنا رب واحد " , و لكن اذا كان الله واحد فلماذا يستخدم هذا النص الوارد فى سفر التكوين ضمير الجمع " نا "




        الحل : قدمت العديد من التفسيرات عبر التاريخ . قال بعض المفسرون أن كل ما فى الأمر هو أن الله يخاطب الملائكه , و لكن هذا أمر مستبعد لأنه يقول فى العدد 26 " نعمل الإنسان على صورتنا " و يوضح العدد 27 الأمر فيقول " فخلق الله الإنسان على صورته , على صورة الله خلقه " , و لم يقل على صورة الملائكة .




        ادعى آخرون أن ضمير الجمع يشير الى الثالوث . من الواضح فى العهد الجديد ( يوحنا 1 – 1 ) أن الإبن قد شارك فى خلق السماوات و الأرض . أيضا يوضح نص سفر التكوين 1 – 2 أن الروح القدس قد اشترك أيضا فى عملية الخلق . على الرغم من ذلك , فإن الطلبة الذين يدرسون قواعد اللغه العبرية يوضحون أن ضمير الجمع " نا " هو بكل بساطه ما يتطلبه اسم الجمع العبرى " إلوهيم " الذى يترجم الى " الله " ( اذن الله " الوهيم – بالجمع" قال فلنعمل " بالجمع " الإنسان على صورتنا " بالجمع " ) . و بالتالى , فإنهم يدعون أن هذا النص لا ينبغى أن يستخدم لإثبات عقيدة الثالوث . فى الواقع , إن القرآن الذى ينكر وجود أكثر من شخص فى الله يستخدم " ضمير الجمع " فى الحديث عن الله , مما يوضح أن استخدام الشرق الأدنى ل " ضمير الجمع " لا يعنى بالضروره أكثر من شخص .




        هناك آخرون يؤكدون على أن صيغة الجمع أسلوب فى الحديث يسمى " جمع التعظيم " . فى هذا الأسلوب يتحدث الله مع نفسه ليشير الى أن كل قوته و حكمته العظيمة قد اشتركتا فى خلق الإنسان . كما قلنا , فضمير الجمع " نا " ذو صلة بالكلمة العبرية التى ترد بصيغة الجمع " إلوهيم " . إن الحقيقة القائلة بأن الإسم " الله " يرد فى العبرية بصيغة الجمع لا يدل على أن هناك أكثر من اله , أو أن فى هذه اشارة فعليه الى أن الله عباره عن مجموعه من الفضائيين الفوق-عالميين . إن هناك عدد كبير من الفقرات فى العهد الجديد التى تشير الى الله باستخدام الإسم اليونانى المفرد " ثيئوس " , و الذى يترجم أيضا الى " الله " ( مرقص 13 – 19 , يوحنا 1- 1 , أفسس 3 – 9 ....الخ ) . إن الطبيعة الجمعية التى تتميز بها الكلمة العبرية مصممة لتعطى معنى أكمل و أكثر عظمة لاسم الله . على الرغم من ذلك , لا بد أن نلاحظ أن العهد الجديد يعلم بكل وضوح أن الله ثالوث ( متى 3 – 17 و 17 , كورنثوس الثانيه 13 – 14 , بطرس الأولى 1 – 2 ) . و على الرغم من أن عقيدة التثليث ليست واضحة بشكل كامل فى العهد القديم , إلا أن هناك العديد من الفقرات التى تؤذن بها ( انظر مثلا , مزمور 110 – 1 , اشعياء 63 – 6 , 9 – 10 , أمثال 30 – 4 ) .




        قلت : كما يتضح من الكلام السابق , فالتفسير الذى يعتمد على قواعد اللغة العبرية ينفى تماما أن يكون هذا النص دالا على الثالوث , فالمسأله و ما فيها أن كلمة " إلوهيم " التى تدل فى العبريه على اسم " الله " بناؤها اللغوى أخذ صورة الجمع , و بالتالى يعود الضمير عليها أيضا بالجمع , فقط من أجل أن يصح البناء اللغوى للعباره ليس أكثر . اذن ليس فى الأمر دلاله على ثالوث أو رابوع أو خاموس أو سادوس .....الخ . أو أن الكلمه بحسب تفسير آخرين تعتبر جمع تعظيم .



        أما قولهم أن الثالوث واضح فى العهد الجديد فهذا أمر لا نسلم به , و يكفى أن نضع تسجيل للدكتور بارت ايرمان يقول فيه أن الثالوث و العقائد المتعلقه بالمسيح غير واضحه فى العهد الجديد :

        http://www.youtube.com/watch?v=-Jlaf...layer_embedded





        و أما قولهم أن هناك بعض النصوص فى العهد القديم تنذر بوجود الثالوث , فيكفى أيضا فى الرد عليه ما كتبه العالم دانيال والاس , حيث قال أن قديسى العهد القديم لا يعرفون شيئا عن الثالوث و أن أى تفسير لأى نص فى العهد القديم على أنه يشير الى الثالوث يعتبر تفسيرا ساذجا و لا يمكن الدفاع عنه , انظر الرابط التالى :

        http://bible.org/article/intra-canonical-theological-development-compatible-high-bibliology



        Or consider the doctrine of the Trinity. Although it is sometimes alleged to be clearly found in the OT, one has to wonder why there is no hint of a Jewish understanding of this doctrine in the intertestamental period. And any exegesis of OT texts that implies that the human authors were trinitarian is both naïve and indefensible.


        أو انظر مثلا الى عقيدة الثالوث , فعلى الرغم من الزعم أحيانا أنها موجودة بشكل واضح فى العهد القديم , إلا أنه يحق لنا أن نتعجب من عدم وجود أى تلميح فى الفكر اليهودى عن هذه العقيده فى فترة ما بين العهدين , و أى تفسير لنصوص العهد القديم يدلل على أن المؤلفين له كانوا يعتقدون بالثالوث هو تفسير ساذج و لا يمكن الدفاع عنه



        يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ع



        ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

        تعليق


        • #5





          يقولون أن الكتاب المقدس يستخدم لغه غير علميه فى حديثه مثلا عن الشمس مثل " أشرقت الشمس " أو " غربت الشمس " و أن هذا الأمر لا يعتبر خطأ علميا , لأنه يصف ما يشاهده الإنسان عن طريق الملاحظه


          قلت : هذا يذكرنى - مع الفارق - بالشبهه التى يطرحها بعض النصارى عن رؤية ذى القرنين للشمس تغرب فى عين حمئه كما حكى القرآن الكريم , و مع أن القرآن يتحدث عما وقع فى عين الرائى " ذى القرنين " و بالتالى لا شبهة على الإطلاق , إلا أن النصرانى يكرر هذه الشبهه و يتجاهل المصطلحات الغير علميه التى يتحدث بها الكتاب المقدس عن الشمس , و هى غير علميه بإعتراف علماء النصارى كما فى الصوره المرفقه أعلاه .





          يقولون تعليقا على نص التكوين 22 - 12 " لأنى الآن علمت أنك خائف الله " , أن هذا لا يدل أن الله كان يجهل , و أن هناك فرق بين علم الإدراك و علم الظهور .


          قلت : هذا يجيب على نظير ذلك فى الإسلام من أمثال قول الله تعالى " ليعلم الله ... " , و يبطل سؤال النصرانى عن مثل هذا فى الإسلام .





          يقولون جوابا على تساؤل بخصوص قطوره , هل كانت زوجه أم سريه , بأنها كانت سريه , و أن الكلمه العبريه الوارده فى سفر التكوين 25 - 1 من الأنسب أن تترجم الى امرأه و ليس زوجه .


          قلت : لو كانت السرية زوجه كما يدعى بعض النصارى الذين ينكرون وجود ملك اليمين فى الكتاب المقدس , لما طرح هذا الإشكال أصلا , و لكن طرح هذا الإشكال يشير الى أن السرية شىء مختلف عن الزوجه .

          و لمزيد من التفصيل يمكن أن يراجع هذا الموضوع :

          http://hurras.org/vb/showthread.php?t=23729

          ملك اليمين فى الإسلام , زوجه درجه ثانيه فى الكتاب المقدس , اختلاف اصطلاحى .




          التناقض المعروض هو أن موسى قد بارك لاوى فى سفر الثتنيه 33 - 8 الى 11 , بينما كان يعقوب قد لعن لاوى فى تكوين 49 - أعداد 5 الى 7 ... و يجيبون على ذلك بأنه لا تناقض لأن الله قد استخدم هذه اللعنه للخير بعد ذلك .


          قلت : ابتسمت و أنا أقرأ هذا الحل , فمن أجل أن يوفقوا بين لعنة يعقوب و بركة موسى , جعلوا من لعنة يعقوب سببا فى بركة

          هناك ملحوظة أخرى و هى أن هذا التناقض يهدم ما يقوله بعض آباء النصارى عند تفسيرهم لنص سفر التكوين " ملعونة الأرض بسببك " الذى قاله الله عندهم بعد خطيئة آدم , فيقولون أن الله لم يعلن آدم لأنه كان قد باركه قبل ذلك , و لهذا لعن الأرض و لم يعلن آدم , فها نحن نرى أن لاوى قد لعن فى مره و بورك فى أخرى .









          السؤال المطروح هو , كيف بارك الله القابلتين مع أنهما قد عصتا أمر السلطات ( فرعون ) و كذبتا عليه ؟؟... و يقولون أن القابلتين اضطرتا أن يكذبا على فرعون من أجل منع قتل الأطفال , و أن هذا مبرر أخلاقى لما فعلتاه


          قلت : هذا يرد على النصرانى الذى يسأل عن حالات اباحة الكذب فى الإسلام و يبطل شبهته بخصوص هذا الأمر .



          يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع



          ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

          تعليق


          • #6



            يقولون فى العبريه , كلمة " كل " لا تشير الى " الإطلاق " على الدوام , بل لا بد من دليل على أنها تشير لذلك .






            يقولون أنهم لا يعرفون على وجه اليقين لم منع الله ان يطبخ جنين الماعز بلبن أمه




            يقولون :
            سفر العدد 18 – 15 و 16 , يقول بأن الحيوانات غير الطاهره تفدى بمال , و لكن سفر الخروح يأمر بقتلها , فكيف نحل هذا التناقض ؟


            الحل : يبدو أن الله قد أمر موسى بتعديل القانون الأقدم لأجل عائدات الملجأ , فالمال سيكون صالحا للإستعمال أكثر من العديد من الحيوانات . و بالتالى فجوهر القانون الاول كان يطبق بطريقة أخرى . فى الواقع , فإن طاعتهم للقانون الأول ربما هو ما تطلب وجود القانون الثانى . ربما كان بكل بساطه أن العديد من الحيوانات تعطى لخدمة خيمة الإجتماع , بينما أشياء أخرى يمكن أن يشتريها المال كانت الحاجة اليها أكثر .


            قلت : هذا لمن يعترض على النسخ أو تغيير الأوامر التى يعطيها الله لعباده المؤمنين










            يقولون :

            هل الأرتب يجتر ؟

            الحل : هو يحرك شفاهه بحركة المضغ هذه بحسب عين الرائى و بالتالى المصطلح ليس علميا , بل الهدف منه أن يميز القارىء بعينه حركة هذه الشفاه فيعرف حكم الله فى الحيوانات الطاهره و غير الطاهره .


            قلت : هذا يرد على محاولة بعض النصارى المستميته فى اثبات أن الأرنب يجتر بأى شكل من الأشكال




            يقولون :


            كيف يصيب البرص الملابس ؟


            الحل : المرض الذى يعرف حاليا بالبرص ليس هو المرض الذى يتحدث عنه الكتاب المقدس , بل يتكلم عن أى مرض جلدى , و ربما كان ما يصيب الملابس و الجدران نوع ما من الفطريات .



            يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـع






            ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

            تعليق


            • #7

              وما يتبع اكثرهم الا ظنا ان الظن لا يغني من الحق شيئا ان الله عليم بما يفعلون [ يونس :36]

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة ابن الوليد, منذ 2 أسابيع
              ردود 3
              110 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ابن الوليد
              بواسطة ابن الوليد
               
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 19 مار, 2024, 03:12 م
              ردود 0
              45 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 19 مار, 2024, 04:29 ص
              ردود 0
              7 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
               
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 17 مار, 2024, 07:28 م
              رد 1
              53 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 16 مار, 2024, 12:29 م
              ردود 0
              23 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة زين الراكعين  
              يعمل...
              X